|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
08 / 07 / 2020, 16 : 02 AM | #1671 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
من أسرار الحياة الزوجية السعيدة..!
|
||
09 / 07 / 2020, 02 : 03 AM | #1672 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
بين الدفع في مقاهي باريس ومقاهي أبها!!
|
||
11 / 07 / 2020, 24 : 02 AM | #1673 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
نصيبك من التواضع
|
||
14 / 07 / 2020, 38 : 01 AM | #1674 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
لن يدوم طويلًا.. سننجو وننتصر
|
||
14 / 07 / 2020, 28 : 03 AM | #1675 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
أكسجين السياحة ماجد البريكان - الرياض عندما يتوقع محللو الاقتصاد أن تدر السعودية دخلاً لا يستهان به من قطاعها السياحي فتوقعاتهم صحيحة، وقابلة للتنفيذ على أرض الواقع، خاصة إذا علمنا أن رؤية 2030 وعدت بالاستغناء عن دخل النفط، واستحداث قطاعات اقتصادية جديدة لدعم خزانة البلاد بالدخل المأمول الذي يساعد الاقتصاد السعودي على ريادة اقتصادات منطقة الشرق الأوسط بلا منازع.. وعندما يؤكد الكثيرون أن السعودية تتمتع بمناطق جذب سياحي، يجعلها مقصدًا أساسيًّا للسياح من جميع أنحاء العالم، فهذا أمر بديهي، خاصة إذا علمنا بطبيعة العمق التاريخي والبُعد الحضاري والأثري للجزيرة العربية، فضلاً عن موقعها الاستراتيجي في المنطقة.. وعندما يتحدث العالم عن مناطق ساحرة، وطبيعة خلابة، ومناظر طبيعية، تناطح فيها قمم الجبال هامات السحب، فلا مجال سوى التصديق على صحة هذا الكلام؛ لأنه واقع معاش، لا يحتمل الكذب أو التخمين. وجولة سياحية واحدة تؤكد صحة ذلك. ولكن ما سبق لا يكفي لتأسيس قطاع سياحي نموذجي؛ فإمكانات السعودية السياحية، ومقوماتها التراثية والحضارية، في حاجة إلى برامج إعلامية مدروسة للتعريف بها، والتسويق لها، مع الوضع في الاعتبار أن السعودية طيلة العقود الماضية لم تعرف سوى السياحة الدينية في مكة المكرمة والمدينة المنورة، أما اليوم، ومع إطلاق رؤية 2030 بأهدافها المتنوعة، فالمشهد السياحي يتغير ويتبدل، وباتت السعودية تخطط لإنعاش السياحة الأثرية والترفيهية، في خط موازٍ للسياحة الدينية. ولا تستهدف السعودية المواطن والمقيم فحسب، وإنما تستهدف سياح أغلبية دول العالم. ووصلت الثقة بالسعودية أن تراهن على أن منافسة أكبر الدول السياحية في العالم، وعلى اجتذاب السياح من جميع الجنسيات، من خلال مشاريع ترفيهية عملاقة، مثل مشاريع البحر الأحمر والقدية ونيوم. ولا أبالغ إذا أكدت أنه من الذكاء أن تبتكر هيئة السياحة في السعودية، بالتزامن مع إطلاق موسم صيف السعودية «تنفس»، مبادرة "جائزة صيف السعودية للتميز الإعلامي"؛ لتحفيز الإعلاميين والمبدعين على المشاركة في إبراز الوجهات والمواقع السياحية في السعودية. وأرى أن هذه الخطوة موفقة ومهمة، وأيضًا محفزة للزملاء الإعلاميين للتميز والإبداع في إظهار الإمكانات السياحية للمملكة. ولعل تخصيص مكافآت وجوائز بقيمة 250 ألف ريال لهذه الجائزة يعكس الرغبة الحقيقية لدى السعودية في إعلان نفسها كدولة سياحية من العيار الثقيل. ويقيني أن الزملاء الإعلاميين لن يجدوا أي صعوبة في الكتابة عن الأماكن السياحية في السعودية، وما تشهده البلاد من تطور في هذا الاتجاه، ليس لسبب سوى أن الأماكن السياحية كثيرة متنوعة وجميلة، وقادرة على إلهام كل من يكتب عنها بالإبداع والتألق في إظهار روعة الأماكن السياحية. إعلان الجائزة في هذا التوقيت، ورغم جائحة كورونا، يؤكد أن السعودية عازمة على مواصلة الطريق الذي سلكته في تطوير قطاعها السياحي، ويعزز الرغبة في تعويض هذا القطاع ما فاته من تألق يُدخل السعودية دائرة الدول السياحية الكبرى. وقريبًا سنرى ثمار "جائزة صيف السعودية للتميز الإعلامي" في موضوعات تعكس وتواكب التطور السياحي في مناطق السعودية، لإيماني العميق بأن بلدًا سياحيًّا من الطراز الأول بدون إعلام يسوق ويروج له هو بلد خامل، أثبت فشله، وعدم قدرته على توظيف إمكاناته وإعلانها.
|
||
14 / 07 / 2020, 43 : 03 AM | #1676 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
ماهي رسالتي ؟ سميرة الذبياني يقال عند الأزمات تظهر الأخلاق الحقيقية عند الناس ولهذا نكتشف فجاءة وعند أقرب المواقف غرابة أن الخُلق سيد الموقف وربما من أكثر المشاكل التى يعاني منها الناس أزمة أخلاق ومن الطبيعي جدا أن يتزامن ذلك مع ثورة التكنولوجيا والتمدن الاصطناعي والزجاج الشفاف للتعاملات البشرية تراجع منظومة القيم الكثير فكر والعقلية صفر مكعب ألا أنه غير الطبيعي الانحطاط السريع للأخلاقيات ومظاهر الفوضى سواء في بيئات الحياة والعمل وكذلك الشارع . يقول الكاتب البريطاني ألدوس هيكسلي " الخبرة ليست ما يحدث لك بل ما تفعله بما يحدث لك " أصبح مصطلح الأزمة جزء أصيلًا من حياتنا كلمة تترد وشماعة نعلق عليها سخافات كلماتنا بحيث أصبحنا نعيش في بحر متلاطم من الأزمات المستفحلة من كل حدب وصوب أكثر وعوره وأصعب حلا ألا أنها تهون أمام الأزمة الانسانية بناء الأنسان وذاته والتى تتلخص في الفكر أزمة سلوكيات دون وما دون العشرينيات وما فوق ذلك أزمة ثقة أزمة أمانة أزمة كذب ويسبقها بالتأكيد أزمة ثقافة وقيم تربوية فيصبح الأنسان متأزم بنفسه وذاته ومحيطه ومجتمعه ولو بحثنا قليلاً على جذور الأزمات عالميًا واقليميا ومحليًا وبيئيًا وتقصينا الحقائق لنجد " الأنسان " مصدر الأزمات كلها .. المأزوم داخليًا فكريا ثقافيا تربويا يتمحور حول الكون خارجيًا مسلسل من الأزمات لا حد لها سواء على المستوى الشخصي العائلي والاجتماعي أو على المستوى المؤسسي ( بيئة العمل ) . هناك أزمات اقتصادية طبيعة حال أغلبية الدول أزمة عمل أزمة علم أزمة غلو الأسعار أزمة سكن .... الخ نجدها ترجع إلى سلوك متخلف يقوم بها مجموعه بأغلاق أبواب الالتزام الحق والعدل ومنح لنفسه حقوقًا لا يستحقها وهذا المسلك والنهج يسلكه المأزوم في وظيفته وموقعه ، مثال على ذلك عندما نقذف كمية النفايات من أفواهنا ونخرج أكياس القاذورات من ترهل سلوكنا دون مراعاة لمن حولنا حرية القتل البارد ! قال لي أحدهم ما بال الناس أصبحت هشه الكلام والتصرف السلبي يخرج بسهولة دون تفكير دون عمق وتروي وأخر يقول أصبحت أخشى أن أطالب بحقي تنقلب الطاولة على رأسي وقول مماثل متى نتخلص من ثقافة " فرق تسد " يرتفع لدينا منسوب التعليم وتقل نسبة الأمية لا تكاد تصل ٥٪ وبلغت السعودية رقمًا متقدمًا في نسبة التعليم العالي وحققت أرقامًا قياسيا وعلى الضفة الأخرى تزداد ألوان الفساد وتتعدد أشكاله ويقل منسوب الثقة ومخزون الأمانة والرعب المجتمعي مابين قيل وقال وقال وقلت تدنى التعامل الحضاري خفض قيمة القيم السلوكية تعد عدوانًا شرساً على المجتمع . نحن لا نضيف جديدًا إلى ما ترسخ في ديننا وثقافتنا وحضاراتنا وتراثنا حول قيمة الخُلق في بناء المجتمعات والأمم حل معظم أزماتنا بحل لا إنحلال داخل الذات الانسانية أولًا وآخرا محاربة البلادة والرجوع للقيم والتمدن الحقيقي بل ينبغي أن يكون بالإجابة على سؤال كبير وملح ماهي رسالتي ؟ وما هو دوري بالحياة ؟ عندما تضيع قيمة الأنسان ولم تعد معيارا في التعامل تفقد الحياة قيمتها ومعناها ولنا في رسول الله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام دروس وعبر { وإنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ } .
|
||
14 / 07 / 2020, 20 : 11 AM | #1677 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
هل مدير مدرسة أنسب من قائد..؟
|
||
17 / 07 / 2020, 44 : 12 AM | #1678 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
جائحة كورونا ... والتعليم عن بعد
|
||
17 / 07 / 2020, 24 : 04 AM | #1679 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
أكسجين السياحة
|
||
18 / 07 / 2020, 46 : 01 AM | #1680 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
أرجع ريوس
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 354 ( الأعضاء 0 والزوار 354) | |
|
|
|