|
مطبخنا كل مايختص بالطبخ المجربة و المنقولة |
|
أدوات الموضوع |
12 / 09 / 2014, 05 : 04 AM | #1641 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
تتفوق على الأنبوبية بقلة تكلفتها وتعقيداتها بقدر انتشار الأمراض وارتفاع نسبة الأمراض المزمنة هناك محاولات قوية للتحكم في تلك الأمراض وإيجاد وسائل للوقاية منها ولكن المؤسف ان الوسائل المستخدمة حاليا لم تستطع التحكم بتلك الأمراض فكلنا نعلم ان اغلب الأمراض المزمنة في تزايد كبير مثل السكري والسمنة وارتفاع ضغط الدم وأيضاً السرطان، والسبب من وجهة نظري ان الوقاية منها والتحكم بها يحتاج للعمل المشترك بين الدول وتفعيل التوعية الصحية وزيادة استهلاك الاغذية الصحية و مكافحة الاغذية الضارة بقوة ولا ننسى رفع المعايير التي تتعلق بصحة الانسان لكيلا تعطي مجالا أوسع للشركات الربحية في استغلال حاجة الناس واحتكار بعض المنتجات وبيعها بأعلى الأسعار. هي دعوة لوزارة الصحة والزراعة وهيئة الغذاء والدواء والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة للتدقيق في معايير الخدمات الصحية والمواد الغذائية والأدوية والأجهزة الطبية، فما نراه خلف الكواليس يحتاج التنبه لبعض ضعاف النفوس الذي يستغلون الأوضاع لعدم وجود معايير صارمة تضبط الخدمات والمواد الصحية. التغذية الأنبوبية: من لديه كبير في السن لا يستطيع ان يتناول غذاءه. فتخيل معي كيف يحاول كل أقاربه لإيجاد وسيلة تقنعه بتناول الغذاء لكن كل المحاولات تبوء بالفشل فيبدأ كبير السن في الضعف والذبول شيئا فشيئا، بينما يبقى من حوله مكتوفي الأيدي لمعالجة ذلك الوضع. هل تتخيلون ان يوجد طفل مصاب بأحد المتلازمات ويرفض الأكل او يستفرغ بمجرد دخول الغذاء لمعدله او مريئه. ماذا يفعل شخص أجرى عملية في فكه او رقبته او لديه ورم سرطاني في البلعوم او المريء، عندما لا يستطيع الشخص تناول الغذاء من خلال الفم بالشكل الطبيعي، فما الحل؟ الحل هو ادخال العناصر الغذائية للجسم بشكل كامل بطريقة تتناسب والحالة الصحية للشخص وعمرة ووزنه وجنسه ووضعه الصحي ومتطلباته الغذائية. تم تطوير طريقتين رئيسيتين لإدخال الطعام لجسم ذلك الشخص غير القادر على تناول الغذاء لأي سبب كان، ان ذلك يكون من خلال إحدى طريقتين: الأولى: الطريقة الأنبوبية tube Feeding وتستعمل هذه الطريقة في التغذية لفترات قصيرة ومن خلالها يتم ادخل الطعام بعد تحويلة الى سائل وضخها لداخل الجهاز الهضمي وتجاوز المنطقة المتأثرة بالمرض او الجراحة، مثل جراحة الدماغ والرقبة، وجراحات القناة الهضمية، والحروق الشديدة، والاضطراب العصبي الشديد الذي يمتنع فيه المريض عن تناول الطعام وكذلك في حالات فقدان الوعي الناتجة عن ارتفاع حموضة الدم لزيادة الكيتونات، وايضاً تستخدم هذه الطريقة عندما يصاب الفم او الفكين او البلعوم او المريء بالسرطان او بالتعرض لإصابة او جروح او عمليات جراحية او حتى تكرار القيء او عند إصابة الشخص بالفشل الكلوي الحاد او الوظيفي، فهنا لابد من إيصال الغذاء للمعدة دون المرور بتلك الأماكن وتسمى هذه الطريقة التغذية بالأنبوبة عن طريق الأنف إلى البلعوم إلى المعدة Nasogastric tube، ولو حدثت تلك الأمراض او التأثيرات في المعدة فيتم إيصال تلك الاغذية الى الأمعاء بشكل شبه مهضوم وتسمى تغذية الأنبوبة عن طريق المعدة أو الأمعاء Stoma of gastrostomy jejunostomy ويمكن إيصال الغذاء بكل دقة للمكان المحدد بعد تجاوز الجزء المصاب فمثلا ان تم إيصالها للأنثى عشر فتسمى Duodenal Tube (الانبوب الاثناعشري) او الجزء الاول من الأمعاء وتسمى Jotunostomy Tube ، كما انه يمكن توصيل الماء وبعض العناصر الغذائية للأمعاء عن طريق حقنها في المستقيم Rectal tube وتتكون أدوات هذه الطريقة من حقنة كبيرة يتم وضع الغذاء السائل بها وأنبوب يتم إدخاله عن طريق الأنف حتى يصل للمعدة او الأمعاء الدقيقة حسب الوضع الصحي. أنواع الأغذية الأنبوبية:
يتم اختيار التركيبة المناسبة لكل مريض حسب متطلباته الغذائية ووضعه الصحي وتتكون تلك التركيبات من احدى الطرق الآتية او يمكن ان تطبق طريقة لفترة معينة وبعد تحسن الوضع الصحي يتم الانتقال الى الطريقة الاخرى: 1- تحضيرات مركبة من المستحضرات الغذائية الجاهزة وهي متوفرة في المستشفيات وبعض الصيدليات. 2- حليب او غذاء يكون أساسه حليب مضاف له أغذية سائلة أخرى. 3- تحضيرات خاصة من أغذية طبيعية بناء على حاجة المريض ويتم اضافة حليب او بيض او عصير او حبوب او زيوت نباتية معينة. 4- غذاء عادي مثل مانأكله في الإفطار أو الغداء او العشاء او السلطات او الفواكه ويتم تحويله الى سائل بالخلاط. وأفضل غذاء يناسب كبار السن غير القادرين على المضغ او البلع هو أعداد غذاء يتم تحضيره بالخلاط من الأغذية الطبيعية كاللحم المفروم والخضراوات بحيث تصبح سائلة القوام ثم تعبئة كوب التغذية الأنبوبية وترك السائل يتدفق للمعدة او يتم ضخه بهدوء. وتتميز التحضيرات المركبة من المستحضرات الغذائية الجاهزة بأنها متوازنة غذائيا - مبسترة - سهلة الهضم. وتحتاج لوقت قليل في التحضير، ولكنها غالية الثمن. قد تحدث بعض الاعراض الجانبية مثل الغثيان او التقيؤ بالذات عند ضخ المادة الغذائية بسرعة لهذا يجب ان يتم ضخ التغذية تدريجيا ويتم اختيارها بعناية حسب حالة المريض يعطى و تعطى الوجبة الغذائية في وضع الجلوس قدر الامكان. الاحتياطات الواجب مراعاتها عند استخدام التغذية الأنبوبية: - يجب أن تكون الوجبة الأولى مخففة سائلة او شبه سائلة. - يفضل أن تكون درجة حرارة الغذاء في درجة حرارة الغرفة. - كمية الوجبة الأولى لايتعدى من 40- 60 مل/ساعة. - ضخ الوجبة ببطء او تركها تنحدر بدون ضخ - زيادة حجم الوجبة بالتدرج لتجنب الإسهال. - مراعاة التعقيم الدائم للأدوات لتجنب التلوث. - مراعاة وجود الحساسية ضد اللاكتوز إن وجدت. عندما لا نستخدم الطريقة الطبيعية للتغذية فلا بد من حدوث بعض المشاكل المرتبطة بالتغذية الأنبوبية ومن اهم تلك المشاكل هو الإسهال وأسبابه زيادة سرعة تقديم الغذاء او ضخه بقوة وايضاً تلوث الغذاء او الأنابيب بالبكتيريا. كما ان تقديم الغذاء باردا جداً يحدث تقلصات في المعدة، ومن ضمن المشاكل القىء ويكون نتيجة لوجود نكهة غير مرغوبة أو وجود تكتلات صغيرة للغذاء كما ان عدم تثبيت الأنبوبة بطريقة صحيحة وعدم وضع المريض أثناء تناول في الجلسة الصحيحة تسبب بعض المشاكل التي قد تتطور لالتهابات او انسداد للأنبوب. عندما لا تحسب احتياجات المريض بشكل صحيح او لا يتم تركيب الغذاء بشكل سليم فسيتحدث سوء تغذية اما بضعف عندما تقل العناصر الغذائية لكون الغذاء مخففا اكثر من اللازم او قد تسبب زيادة في الوزن عندما تزيد السعرات عن الحاجة بالذات ان من يحتاج تلك الطريقة هم ممن لا يستطيعون الحركة أساسا. من اخطر المشاكل المتوقع حدوثها هو الجفاف نتيجة الإصابة بالإسهال او زيادة نسبة الصوديوم في الدم , وزيادة نسبة النيتروجين في الدم. أنصح الوالدين بعدم التردد في قبول رأي الطبيب في تحويل التغذية الأنبوبية عن طريق الأنف الى طريقة ادخال الأنبوب مباشرة للمعدة اذا احتاج الطفل للتغذية الأنبوبية لفترة طويلة وذلك عن طريق ادخال الأنبوب من فتحته في منطقة البطن وفتحة صغيرة للجلد لتثبيت الأنبوب. هذه الطريقة آمنه ومريحه للطفل وللأبوين وتقلل من التأثيرات الجانبية مثل التهابات الأنف نتيجة لتكرار ادخال الأنبوب وإخراجه، او عندما يواجهون مشكلة سحب الطفل للابنبوب وإخراجه. قد يبدو للأبوين ان استخدام هذا الطريقة يحتاج لعملية لكنني أطمنهما بأن عاقبة تلك الطريقة حميدة ويتجنب الطفل والأبوين للكثير من المعاناة. كما انصح من يستخدم التغذية الأنبوبية ان يحرص على نظافة الأنابيب وتغييرها حسب الحاجة وايضاً نظافة الأيدي اثناء تركيب الأنابيب او اضافة الغذاء في الحقنة. سيقوم الفريق المعالج بتدريب بعض أفراد الاسرة على تلك التفاصيل ولكن تهاون البعض في عملية النظافة والتعقيم او بسترة الطعام عند الحاجة تسبب الكثير من المضاعفات التي تزيد من معاناة المريض، فلربما تكونت الالتهابات والجروح لمنطقة الأنف والفم بسبب ضعف النظافة. من المشكلات التي تحدث للمريض التهابات الفم، فعندما لا يستخدم الفم لإدخال الطعام فإن البكتيريا والفطريات الضارة تنمو بكثرة مما يسبب الكثير من المتاعب. والحل هو استخدام المعقمات المناسبة التي يصفها الطبيب باستمرار عدة مرات في اليوم ويمكن استخدام مسحة للفم واللثة واللسان سقف الحلق من الداخل بالعسل الطبيعي. التغذية الوريدية الطريقة الثانية: هي التغذية الوريدية وهو ما يسميه البعض بالمغذي، ومن خلالها يتم حقن أو ضخ العناصر الغذائية بشكل مهضوم تماماً الى الدم مباشرة ولهذا تكون على هيئة محلول يحتوي على كل ما يحتاجه المريض من العناصر الغذائية ومصادر الطاقة مثل الدكستروز والبروتين والدهون وأيضاً المعادن والفيتامينات والعناصر النادرة والماء والأدوية ان احتاج المريض لها، ويتم تحديد تركيب المحلول بناء على الاحتياجات الغذائي للمريض ووضعه الصحي فقد تكون ماء وأملاح وبعض السكر (الدكستروز) وقد يحتوي كل العناصر الغذائية لأولئك المرضى الذين لا يستطيعون تناول الغذاء لفترة طويلة مثل فاقدي الوعي ولمرضى العناية المركزة ممن يعانون من العلل الآتية: 1- وجود صعوبه في امتصاص العناصر الغذائية من خلال القناة الهضمية. 2- استئصال جزء كبير من الامعاء الدقيقة. 3- اجراء جراحة للمعدة او انسداد جزئي في الامعاء 4- عند مضاعفات الحروق والعمليات الجراحية 5- وجود سوء تغذية مزمن 6- في حالات عدم كفاية التغذية الأنبوبية لارتفاع الهدم الغذائي داخل الجسم . 7- التهاب البنكرياس الحاد. 8- التهابات المعدة الحادة و نزيف الأمعاء. 9- حالات الأورام 10- قبل وبعد التدخل الجراحي. 11- حدوث الاسهال الشديد 12- وجود حالات الهدم البروتيني وهي حالات خطيرة تستدعي تزويد الجسم بسرعة بالأحماض الامينية انواع التغذية الوريدية: 1- التغذية الوريدية الطرفية Peripheral Parenteral Nutrition: - تعطي من خلال الوريد الطرفي او المحيطي - تستخدم لفترة قصيرة ( عدة ايام بما لا يتجاوز اسبوعين تقريباً) - توفر كمية بسيطة من السعرات الحرارية وبعض العناصر الغذائية. - اقصى ضغط ازموزي يمكن ان تحققه هو 900mOsm/L هذه الطريقة بسيطة وسهل البدء بها من غرفة الطوارئ مثلا ولكن لها استخدامات محدودة بسبب حساسية الوريد الطرفي لمحاليل التغذية او عدم قدرة الأنابيب الصغيرة تلك في تمرير سوائل التغذية، وهذا يحد من المدة في استخدامها. وتعطى التغذية الوريدية عن طريق الوريد وهو مايعرف بالمصطلح الدارج (المغذي). 2- التغذية الوريدية المركزية Central Parenteral Nutrition: وفي هذه الطريقة يتم إيصال أنبوب التغذية للقلب مباشرة عن طريق الوريد المركزي الواقع بين عضلة الصدر وعضلة الكتف الأيمن وبعمق 5، 2 سم تقريبا أو الوريد المحيطي لادخال انبوب تغذية ياتجاه الأذين الايمن للقلب، ويمكن اعطاء مواد غذائية عالية التركيز حتى بكميات بسيطة من السوائل لايمكن اعطائها عن طريق التغذية الوريدية الطرفية، وتستخدم هذه الطريقة في الحالات التي تحتاج لتغذية ورديئة لفترة طويلة لمدة تتراوح من اسبوع الى سنه او اكثر. المواد التي يتم حقنها عن طريق التغذية الوريدية الكاملة * سكر الدكستروز" الجولكوز " * البروتين او الأحماض الامينية * الدهون او الأحماض الدهنية * المعادن والفيتامينات * الماء * الأدوية هناك حالات لا تستخدم فيها التغذية الوريدية - عند تحسن الوضع الصحي وبدء عمل القناة الهضمية - في حالة عدم التمكن من التوصيل الوريدي لقلة خبرة الممارسين الصحيين او عدم توفر الأدوات الخاصة - عند تحقق ان المريض لن يستفيد من طريقة التغذية المناسبة. - عندما تكون المخاطر من استخدام هذا الطريقة اكبر من فوائدها. كلا النوعين يختلفان عن بعضهما في: - المكونات الغذائية - المصدر الأولي للسعرات الحرارية - التعقيدات والمضاعفات المتوقعة - طريقة ادارتها. قد يظن البعض ان التغذية الوريدية جديدة والواقع انها قديمة ففي عام 1952 تم اجراء عملية تغذية لعجل عن طريق اعطائه محاليل تقوية عن طريق الوريد، وفي عام 1960 قام العالم استانليدويدريك بتغذية كلاب عن طريق الوريد وفي عام 1968 تم تطبيق التغذية الوريدية على الانسان. المقارنة بالتغذية الانبوبية التغذية الانبوبية: * اكثر مناسبة للجسم من لناحية الفسيولوجية * تدعم الاستجابة المناعية * تزيد من تدفق الدم في الاحشاء * تساعد في الحفاظ على الحفاظ على البكتيريا النافعة الطبيعية في الجهاز الهضمي * آمنة نسبيا مقارنة بالتغذية الأنبوبية وفيها مخاطر اقل * اقل تكلفة التغذية الوريدية الكاملة: * يمكن التحكم بالعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم بغض النظر عن شهية المريض وتسمح باعطاء سعرات حرارية عالية أيضاً * اكثر تكلفة * لها تعقيدات كثيرة * تحتاج لخبرة فنية دقيقة قد لا تتصورون المنافسة الكبيرة في سوق المحاليل الطبية بالذات تلك المخصصة للتغذية الأنبوبية والوريدية فهناك شركات كبيرة تسيطر عبر اغلب المحاليل وتقدم تطويرات لها بإضافة عناصر غذائية بنسب افضل او بتحسين خواص تلك المحاليل وهناك شركات اخرى تتنافس في مجال الأنابيب الطبية الخاصة بتلك الطرق و تدعي بعض تلك الشركات ان الأنابيب التي تنتجها افضل في حركة السوائل ذات اللزوجة في تلك الأنابيب ووصولها الى المكان المطلوب بأمان.
|
||
12 / 09 / 2014, 04 : 12 PM | #1642 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الإنفلونزا أشد خطراً على المرضى المدخنين اعداد: د.محمد عبد الله الطفيل رئيس قسم مختبر السموم والأدوية بمستشفى الملك فيصل التخصصي حذرت الجمعية الألمانية للتوعية الصحية وحماية المستهلك من أن الإنفلونزا أشد خطراً على المرضى المدخنين من أقرانهم غير المدخنين، وذلك لأن النيكوتين في الدخان يؤدي لإضعاف جهاز المناعة لدى المدخن ويجعله أكثر عرضةً للالتهابات. وأرجعت الجمعية التي تتخذ من مدينة بون مقراً لها، السبب في ذلك إلى أن النيكوتين يؤدي إلى إضعاف جهاز المناعة، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالأمراض البكتيرية والالتهابات. وتستند الجمعية في تصريحها إلى نتائج الدراسات العلمية الحديثة التي أظهرت أن المدخنين أكثر تعرضاً للإصابة بعدوى بالإنفلونزا والأمراض الناجمة عن بكتيريا المكورات الرئوية مثل الالتهاب الرئوي والتهاب الجيوب الأنفية والتهاب السحايا. لذلك شددت الجمعية على ضرورة أن يتلقى المدخنون تطعيماً ضد الإنفلونزا والمكورات الرئوية مع بداية فصل الشتاء، وإن كان من الأفضل بالطبع الإقلاع عن التدخين نهائياً. ومن ناحية أخرى، أشارت الجمعية إلى أن هذه المخاطر تهدد أيضاً المسنّين والأشخاص المصابين بأمراض مزم
|
||
12 / 09 / 2014, 31 : 12 PM | #1643 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
أفضله ما اشتد بياضه وطاب ريحه ولذ طعمه وكان فيه حلاوة ودسومة معتدلة يعتبر لبن الإبل الغذاء الرئيسي للبدو في الصحراء ويعتبرونه أفضل الألبان قاطبة ويفضلونه طازجاً في معظم الحالات، ولبن الإبل يتدرج في فوائده وفي مكوناته فالوراثة لها دور في ذلك ومرحلة الإدرار وعمر الناقة ونوع الطعام الذي تتغذى عليه وكذلك كمية الماء المتوافر للشرب. المحتويات الكيميائية: يعتبر لبن الإبل قلوياً ولكن سرعان ما يصير حامضاً إذا ترك فترة من الزمن ويتفاوت مذاقه من شدة الحلاوة إلى فاتر ومالح، ويحتوي لبن الإبل على مواد بروتونية بنسبة ما بين 2،5 إلى 4 ٪ ومواد صلبة ما بين 10 إلى 15 ٪ ودهون وبالأخص في أول فترة الإدرار ما بين 2 إلى 3 ٪ ، ومواد سكرية وبالأخص اللاكتوز ما بين 3 إلى 6 ٪ وكلوريد الصوديوم ما بين 14 إلى 127 ٪ كما يحتوي على معادن مثل الحديد والكالسيوم والفسفور وعلى فيتامينات مثل فيتامين ب2 وَ ج . الاستعمالات: قبل الحديث عن استعمالات لبن الإبل كدواء سنعطي القارئ الكريم نبذة عن بعض أسماء لبن الإبل عند البدو الذين هم من أكثر الناس استعمالاً له، ويقول البدو ان لبن الإبل يدخل ولا يدخل عليه أي أنه يكفي عن غيره من الأغذية التي لا حاجة لها بعد تناولهم اللبن ومن أمثال البدو في ألبان الإبل قولهم "قرطوع يطرد الظمأ والجوع"، كما يقولون أيضاً عن اللبن "المشبع المروي المقيت" أي يغني عن الماء فيرويهم وعن القوت فيشبعهم وعندما يقدمون اللبن يقولون "عطه در واكفه الشر". والعرب قد استفادوا من لبن الإبل في علاج كثير من أمراضهم كالجدري والجروح وأمراض الأسنان وأمراض الجهاز الهضمي ومقاومة السموم. وأفضل لبن الإبل كعلاج اللبن بعد الولادة، بأربعين يوماً وأفضله ما اشتد بياضه وطاب ريحه ولذ طعمه وكان فيه حلاوة يسيرة ودسومة معتدلة واعتدال قوامه في الرقة وحلب من ناقة صحيحة معتدلة اللحم محمودة المرعى والمشرب. وقد ورد في الحديث الشريف أهمية ألبان الإبل لدواء بعض الأمراض، فقد ورد أن أناساً أتوا الرسول صلى الله عليه وسلم وكان بهم سقم فبعثهم لذود له ليشربوا من ألبانها فصحوا، ويقول العرب للبن الإبل الدواء. ولبن الإبل محمود يولد دماً جيداً ويرطب البدن اليابس وينفع من الوسواس والفم والأمراض السوداوية، وإذا شرب مع العسل نقى القروح الباطنة من الأخلاط العفنة، ويشرب اللبن مع السكر يحسن اللون جداً ويصفي البشرة وهو جيد لأمراض الصدر وبالأخص الرئة وجيد للمصابين بمرض السل. وقد ورد ان لبن اللقاح جلاء وتليين وإدرار وتفتيح للسدد وجيد للاستسقاء. وقد قال الرازي في لبن الإبل "لبن اللقاح يشفي أوجاع الكبد وفساد المزاج". وقال ابن سينا في كتاب القانون "ان لبن النوق دواء نافع لما فيه من الجلاء برفق وما فيه من خاصية، وان هذا اللبن شديد المنفعة فلو أن إنساناً أقام عليه بدل الماء والطعام شفي به، وقد جرب ذلك قوم دفعوا إلى بلاد العرب فقادتهم الضرورة إلى ذلك فعفوا". وينصح المريض الذي يأخذ لبن الإبل للعلاج أن يأخذه بالغداة ولا يدخل عليه شيئاً ويجب عليه الراحة التامة بعد شربه، يعتبر لبن الإبل الطازج الحار أفضل شيء لتنظيف الجهاز الهضمي ويعتبر أفضل المسهلات. وهناك قصة حقيقية حدثت لأحد المرضى الذي كان يعاني من مرض في معدته وراجع كثيراً من الأطباء وكثيرا من المستشفيات ولكنه لم يشف من مرضه وأخيراً ازدادت حالته سوءاً لدرجة أنه لم يعد يستطيع المشي وأصبح مقعداً وعندما رأى أن علته زادت طلب من قريب له أن يأخذه إلى جدته التي تعيش في البادية من أجل أن يشوفها قبل دنو الأجل، فما كان من قريبه إلا أن أخذه إلى جدته في البادية، فعندما شاهدته حزنت حزناً شديداً لحالته ولكنها تعلم علم اليقين أن لبن الإبل علاج جيد لكثير من الأمراض فحلبت له من ناقة جيدة تتمتع بصحة جيدة وتتغذى من أعشاب الصحراء التي تحتوي على كثير من المواد الدوائية وطلبت من ابن أخيها أن يأخذه بعيداً عن بيت الشعر الذي تقطنه وأن يعمل له ظلاً بالقرب من مسكنها فأخذه إلى مكان يبعد عن منزلها حوالي 50 متراً ونصب له ما يشبه الخيمة وأسقاه اللبن وبعد ساعات شعر المريض بحركة غير طبيعية في بطنه وبدأ يشعر بآلام مبرحة ثم بعد ذلك حدث له إسهال شديد مصحوباً بقطع غريبة، ثم حلبت له مرة أخرى وأسقته وبدأ يشعر بنفس الأعراض وحدث له إسهال شديد وفي المرة الثالثة أسقته لبناً حامضاً من حليب الإبل فشربه فتوقف الإسهال وتوقف الألم وبدأ يشعر بالراحة والرغبة في الأكل مع العلم أنه مكث أياماً بدون أكل حيث كانت شهيته للأكل معدومة فخبزت له الجدة خبزاً مرموداً أي وضعته داخل الجمر والرماد ثم أعطته مع مرق طري جديد فأكله وبدأ يشعر بالعافية والراحة ومكث عند جدته حتى شفي تماماً وعاد يزاول أعماله وحياته العادية بالرغم أنه قد فقد الأمل في العيش.
|
||
12 / 09 / 2014, 11 : 01 PM | #1644 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
المحار لحمية الأنف Turbinate
|
||
13 / 09 / 2014, 49 : 02 AM | #1645 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
إحذر الجلوس فى وضع تربيعة القدم والسبب !! يلجا الكثيرون للجلوس على الارض فى وضع التربيعة وهم لا يعلمون مدى خطورة هذه الجلسة الخاطئة هذه الجلسة الخاطئة تؤدي إلى تآكل في غضاريف الركبتين وبشكل مبكر مما ينجم عنه خشونة مبكرة في المفاصل وهذا المرض شائع جدا في الوسط الشرقي نتيجة هذه العادة الخاطئة وذلك لأن الله تعالى خلق مفصل الركبة وفيه حركة واحدة وهي حركة الثني والمد خلاف كثير من المفاصل الأخرى كالكتف والمفصل الرقيق ففيها حركات كثيرة كالتباعد والتقارب والدوران بأشكاله لذا ننصح بالجلوس والرجلان أما متدليتان وهذه حالة الجلوس على الكرسي أو الأريكة أو إذا كان لابد من الجلوس على الأرض فتكون الركبتان في وضع الثني كما هو الحال في جلوس التشهد أثناء الصلاة أو الجلوس مع ثني الركبة
|
||
13 / 09 / 2014, 52 : 02 AM | #1646 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
إذا كنت تعاني من ضعف العظام وهشاشتها وتبحث عن طرق ونصائح لتقويتها والقضاء على هذه المشكلة ، فلا داعي للقلق ، حيث يؤكد لك أطباء التغذية أن بعض الأغذية تلعب دوراً مهما في بناء العظام وزيادة قوتها ، ومنها : الموز يعرف عن الموز فائدته لصحة العظام والعضلات والمفاصل ولتحسين ارتفاع ضغط الدم، ويرجع ذلك لغناه بعنصر البوتاسيوم ، وهو عنصر مهم لتقوية الإشارات العصبية وللوقاية من فقد الجسم للكالسيوم، بالإضافة إلى نسبة عالية من الفسفور الضروري للذاكرة. وقد اعتبرت عدة دراسات الموز غذاء مهما لتحسين صحة الجهاز العصبي وتقوية كفاءة الجهاز المناعي ولدعم آلية هضم البروتينات ، لذا ينصح بتناول موزة يوميا لتوفر البوتاسيوم الذي يحتاجه الجسم، خاصة بعد التمرين. الخوخ المجفف هذه الفاكهة المجففة غنية بالنحاس والبورون والكالسيوم، لذا تقي من هشاشة العظام فيما أن وجود الألياف فيها وعنصر الانيولين يخلق جوا حمضيا مفيدا جدا لصحة الجهاز الهضمي والأمعاء خصوصا، كما يسهم بشكل غير مباشر في زيادة امتصاص الكالسيوم .
|
||
13 / 09 / 2014, 19 : 04 AM | #1647 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
النوم 7 إلى 8 ساعات كل ليلة يقلل الإجازات المرضية البالغون الذين ينامون من سبع إلى ثماني ساعات لا يتغيبون عن العمل لأسباب مرضية أوضحت دراسة فنلندية أن البالغين الذين يقولون إنهم ينامون بين سبع وثماني ساعات كل ليلة لا يتغيبون عن عملهم لأسباب مرضية. وقال الباحثون إنه إذا تم الحد من الأرق وتوقف التنفس أثناء النوم وغيرها من أنواع اضطرابات النوم فان التكلفة الاجمالية للاجازات المرضية يمكن أن تنخفض بنسبة 28 في المئة. وقالت تي لالوكا التي قادت فريق الدراسة وهي باحثة في المعهد الفنلندي للصحة المهنية في هليسنكي "أظهرت دراسات سابقة بالفعل وجود صلة بين الأرق والاجازات المرضية وهناك بعض الأدلة تتعلق بالصلة بين عدد ساعات النوم والغياب لأسباب مرضية." وقالت لالوكا إن الدراسة الجديدة شملت مجموعة مختلفة من الوظائف. واستخدمت لالوكا وزملاؤها في الدراسة بيانات مسح وطني عن موظفين فنلنديين تزيد أعمارهم على 30 عاما أجري عام 2000 من بينهم 1875 سيدة و1885 رجلاً. وأجاب المشاركون عن أسئلة تتعلق باضطراب نومهم وأعراض الأرق والنعاس خلال النهار وعدد ساعات نومهم المعتادة وخضعوا لفحوص طبية للكشف عن الأمراض النفسية والبدنية. كما راجع الباحثون أيام تغيبهم عن العمل في السنوات من 2000 إلى 2008. ومع أخذ مسألة السن في الاعتبار تغيب الرجال الذين يشتكون من أعراض الأرق بشكل متكرر عن العمل أكثر من 10 أيام في السنة لأسباب مرضية مقابل خمس اجازات مرضية للرجال الذين لا يشكون من الارق على الاطلاق أو نادرا ما يصيبهم. وكانت النتائج مماثلة بالنسبة للنساء وبالنسبة لمعظم أنواع اضطربات النوم. وارتبط النوم سبع إلى ثماني ساعات كل ليلة لدى البالغين الذين شملتهم الدراسة بعدد أقل من الاجازات المرضية كل عام. وقال عشرة في المئة من النساء و13 في المئة من الرجال إنهم ينامون ست ساعات في المتوسط كل ليلة بينما قال أقل من ثلاثة في المئة أن ساعات نومهم لا تتجاوز الخمس أو أقل. وقال لالوكا "من ينامون خمس ساعات أو أقل أو عشر ساعات أو أكثر يتغيبون عن العمل أكثر بخمسة إلى تسعة أيام سنويا عمن ينامون عدد ساعات النوم المثلى." وأضافت أن النتائج كانت واحدة حتى عند الآخذ في الاعتبار اختلاف العمر والمستوى التعليمي وظروف العمل النفسية والبدنية.
|
||
13 / 09 / 2014, 24 : 11 AM | #1648 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الشاي يخفض احتمال الموت المبكر
باريس - «الرياض» أشارت دراسة حديثة إلى أن شرب الشاي يخفض من احتمال الموت المبكر، لأسباب غير متعلقة بأمراض القلب أو الأوعية الدموية بنسبة تصل إلى 25 بالمئة مقارنة باللذين لا يشربون الشاي. وأكدت الدراسة التي قام بها علماء فرنسيون أن تناول الشاي أفضل من تناول القهوة لأنه يحتوي على مادة فلافونويد ومضادات الأكسدة التي ثبتت فائدتها لصحة القلب. وقال البروفسير نيكولاس دانشين الذي قاد فريق البحث إن الأبحاث السابقة أظهرت تأثيرات مختلفة للشاي والقهوة على صحة القلب ونصح بتفضيل الشاي على القهوة في حالة التخيير بينهما. وأظهرت نتائج الدراسة أن احتمال الإصابة بأمراض القلب وأمراض الأوعية الدموية أقل لدى متناولي الشاي مقارنة بمتناولي القهوة، مع الإشارة أيضا إلى أن التدخين يزيد من خطر الموت المبكر. بالإضافة إلى ذلك أظهرت الدراسة إن من لا يتناولون الشاي أو القهوة يعتبرون أكثر نشاطا من الناحية البدنية. وشملت الدراسة 131,401 شخص تراوحت أعمارهم بين الثامنة عشرة والخامسة والتسعين خلال الفترة من يناير 2001 وديسمبر 2008. ويذكر أن دراسة مماثلة أظهرت أن تناول ثلاثة أكواب من الشاي يومياً يخفض ضغط الدم بمتوسط درجتين إلى ثلاثة. كما أنه يحسن وظائف الأوعية الدموية ويقلل وزن الجسم ودهون البط، ويظهر ذلك بوضوح لدى المقلعين عن التدخين.
|
||
14 / 09 / 2014, 59 : 04 AM | #1649 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
تناول الخيار بانتظام يساعد على إنقاص الوزن
|
||
14 / 09 / 2014, 06 : 05 AM | #1650 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
أغلبنا مر بتجربة الألم الذى يظهر فى أحد اصابع القدم و يتزايد مع الأيام ثم يكتشف انغراس أحد الأظافر داخل الجلد بجانبه مما يسبب هذا الألم . بقدر ما تكون هذه المشكلة بسيطة و ذات حلول سهلة ، لكنها تكون مزعجة بشدة لما تسببه من ألم قد يظهر فى القدم فى اوقات غير مناسبة . المشكلة الشائعة : مشكلة انغراس اظافر القدم فى الجلد المجاور لها مشكلة منتشرة ، خاصة فى الأصبع الأكبر فى القدم – و فى حالات نادرة تحدث فى اظافر اليد - . و تنشأ هذه المشكلة بسبب نمو جوانب للأظافر تنغرس فى الجلد المجاور لها . مما يؤدى لأصابة هذا الجلد مع النمو المتزايد للأظافر داخله ، و هذا يؤدى الى تعامل الجسم مع الظفر المنغرس كجسم غريب ، مما يحفز الخلايا المناعية التى تصل عن طريق الاوعية الدموية الصغيرة لتبدأ بمهاجمته . هكذا تظهر الأعراض الناتجة عن تفاعل الظفر المنغرس مع الخلايا المحاربة له فى صورة ألم وأحمرار و انتفاخ فى الجلد فى المنطقة المصابة . و أحيانا قد تتطور الحالة فى حالة التلوث الشديد ليبدأ خروج افرازات صديدية صفراء فى المنطقة المصابة . الأكثر عرضة للأصابة : هناك بعض الأنماط التى تجعل اصحابها اكثر عرضة لمشكلة انغراس الاظافر و تتمثل هذه الانماط فى : - ممارسة ألعاب القوى المستمرة من المراهقين و الأطفال . - أرتداء الاحذية الضيقة . - الاصابات المتكررة للقدم . - العيوب الخلقية فى القدم . - العيوب الخلقية فى الأظافر . - السمنة . - البول السكرى . - التعرق الزائد فى القدم . المضاعفات المحتملة للأظافر المغروسة: فى حالة أهمال نظافة القدم و التخلص من الأنماط المسببة للمشكلة ، قد تظهر بعض المضاعفات المتمثلة فى : - العدوى البكتيرية فى الجلد المحيط بالاصابة . - العدوى الفطرية فى الأظافر المصابة . - الندبات و التشوهات فى أنسجة الجلد فى المنطقة المصابة . التعامل المنزلى مع الأظافر المغروسة : يمكن علاج مشكلة الأظافر المغروسة فى المنزل عن طريق الخطوات التالية : - انقع قدمك فى الماء الدافئ ربع ساعة مرتين فى اليوم . - ضع قطعة قطن بحجم مناسب ، أسفل ركن الظفر المنغرس ، بحيث تقوم برفع الجزء المنغرس بدرجة تدريجية عن الجلد . - انقع قدمك يومياً و قم بتغيير قطعة القطن حتى ينمو الظفر بشكل غير منغرس فى الجلد . - بعد ذلك قم بقص الظفر مع الحرص على ألا تجعله قصيراً للغاية ، و ان تجعله متساوى الحواف و ليس منحنى دائرياً . - لا تستخدم أدوات قاطعة او حادة لأخراج الظفر من الجلد لأن ذلك قد يسبب عدوى بكتيرية تضاعف الحالة . - لا ترتدى أحذية ضيقة حتى ينتهى ألتئام الجرح ، و النمو الطبيعى للظفر . التدخل الطبى : أذا لم تنتهى المشكلة فى خلال 5 – 10 أيام من التعامل المنزلى معها ، يكون من المطلوب استشارة طبيب متخصص (طب أسرة أو جلدية ) . حيث تتراوح درجات التدخل الطبى بين الخيارات التالية : - الحالات البسيطة : قد لا تحتاج لأكثر من مضادات حيوية موضعية لتجنب العدوى ، و نقع القدم فى ماء دافى ، مع السحب الجلد بعيداً عن الجزء المنغرس برفق . - الحالات الغير مستجيبة : قد تحتاج لمضادات حيوية عامة ، مع بعض التدخلات الطبية التى يمكن اجراءها فى عيادة الطبيب بهدف ازالة الجزء المنغرس من الظفر . - التدخل الجراحى : قد يصل فى بعض الاحيان لقص جزء كبير من الظفر يصل الى ثلثه –بعد التخدير الموضعى- و يهدف هذا الى اعطاء فرصة للظفر للنمو بشكل طبيعى . و تحتاج هذه العملية لعناية مستمرة بالظفر حتى ينمو بشكل طبيعى . ولا يتم اللجوء لهذا الى فى الحالات التى تفضل معها جميع البدائل الاخرى . ما بعد التدخل الجراحى : تحتاج الاظافر بعد العلاج الجراحى لبعض العناية المتمثلة فى : - نقع القدم فى الماء الدافى لمدة ربع ساعة يومياً . - استخدام مضاد حيوى موضعى على مكان الاصابة . - استخدام ضمادة نظيفة حول الأصبع المصاب . - أرتداء احذية واسعة . - تناول مسكنات ألم فى حالة الحاجة أليها . الوقاية : دائما ما تكون الوقاية خيراً من العلاج ، حتى لو كانت المشكلة بسيطة ، و ذلك لأن الوقاية منها تكون أكثر بساطة . و تتمثل الوقاية من مشكلة الأظافر المغروسة فى : - ارتداء احذية مريحة . - تجنب الاصابات المتكررة لأظافر القدم . - الحفاظ على نظافة القدم . - الحفاظ على الاظافر نظيفة و غير ملوثة . - قص الأظافر بحيث تكون حوافها متساوية و ليست منحنية بشكل دائرى . - عدم قص الأظافر بشدة بحيث تكون قصيرة أكثر من اللازم . - لا تدع عدوى الفطريات فى الاظافر دون علاج لوقت طويل . و دمتم بصحة و عافية ]
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|
|