|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
19 / 09 / 2013, 42 : 04 AM | #16181 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
حذر من إساءة استخدام المعاملات الإلكترونية للمواطنين * وضعت شركة كاسبر سكاي، المتخصصة في منتجات الحماية الإلكترونية، السعودية ضمن المجموعة عالية المخاطر، كما تصدرت السعودية في الفترة القليلة الماضية المراكز الأولى كمستهدف في الهجوم العالمي "التهكير"، لماذا تستهدف السعودية بهذا الشكل المكثف؟ - أي مكان غير محمي جيداً سوف يتعرض للهجوم، والسعودية نظراً لثقلها الاستراتيجي الإقليمي، والعالمي وسياستها الرصينة مستهدفة من قبل الأعداء أضف لذلك طبيعة الجريمة الإلكترونية حيث تستطيع شن حرب بكل بساطة من بلد معين بدون أن تكون في صفك خسائر مادية، وقد لا يعلم المستهدف إلا بعد فوات الأوان، وهذا باعتقادي نمط الحروب السائد الآن، وفي المستقبل. المشكلة باعتقادي تكمن في عدم وجود إستراتيجية وطنية واضحة المعالم بشأن محاربة الجريمة الإلكترونية بدءاً من إجراءات وقائية سواء بحملات توعوية أو بإجراءات قانونية تتمثل في الدور الرقابي قبل حصول الجريمة، وتنتهي بإجراءات قانونية رادعة للمجرم كردع خاص وللعامة كردع عام. * تقوم إستراتيجية السعودية على التحول إلى مجتمع معلوماتي، واقتصاد رقمي لتوفير خدمات إلكترونية عالية المستوى تقدمها المؤسسات الحكومية؛ لكن هناك تخوف كبير من أن المعاملات الإلكترونية قد يساء استخدامها؟ ما مدى صحة تلك المخاوف؟ - صحة هذه المخاوف نسبية، ورأيي المهني أنه قد يساء استخدام المعاملات الإلكترونية إذا لم توجد آلية واضحة، ومحددة سواء بشكل قانوني أو تقني لمتابعة تلك المعاملات من البداية وحتى النهاية، ولا بد من مراقبة من يملك صلاحيات تنفيذية عليها. عندها سوف تتبدد هذه المخاوف. والجدير بالذكر أن تجارب الوزارات، والجهات الحكومية في استخدام نظام المعاملات الإلكترونية سهل على المواطن الكثير، ولا أنسى تجربة وزارة الداخلية ممثلة في الأحوال المدنية في التيسير على المواطنين من خلال استخدام موقع الوزارة لحجز المواعيد، وإنهاء المعاملات، وأيضاً تجربة معهد الإدارة العامة التي أعيشها يومياً حيث أن كل شيء تقريباً يتم عن طريق نظام موحد يخدم كافة الشرائح من موظفين ومتدربين ودارسين. * يقال إن الجرائم الإلكترونية هي "الجرائم النظيفة" التي يصعب اكتشافها وتتبعها قانونياً، إلى أي مدى تصدق هذه العبارة؟ - هذه العبارة صحيحة جداً، وتكمن الصعوبة في أن الجريمة الإلكترونية ليس لها أثر في الواقع المادي، بمعنى أن أدلتها غير محسوسة، وبالتالي قد يواجه المحقق والمدعي العام والقاضي صعوبة في تكييفها، وصعوبة في تقييم أهمية الأدلة بالإضافة إلى أن الجريمة الإلكترونية تحصل في واقع افتراضي لا يعترف بحدود، جغرافية كانت أم سياسية.. وهنا تنشأ إشكالية كبيرة في الناحية التنفيذية لرجل القانون حيث من الممكن أن ترتكب الجريمة الإلكترونية في أمريكا، وأنت في السعودية.. وحتى ألاحقك قاًنونيا لا بد من اتباع بروتوكولات القانون الدولي في الملاحقة القانونية ما يجعل ملاحقتك بطريقة رسمية مباشرة شبه مستحيل لأن القانون إقليمي، وكل دولة تتعامل مع هذه الجريمة بشكل مختلف، واتباع بروتوكولات القانون الدولي هنا واجبة لأن كل دولة لديها سيادة على أراضيها. * أشارت إحدى الإحصاءات إلى أن مستخدمي الإنترنت في السعودية بلغ نحو 11 مليون مستخدم؛ وبالتالي أصبح "التهكير" هاجساً يقلق الكثير من الأفراد والجهات والدولة.. فما هو "التهكير" و "الهاكر"؟ - "التهكير" مصطلح مستورد من اللغة الإنجليزية من كلمة Hacking ويعرف بأنه جريمة تتم عن طريق استخدام الحاسب الآلي أو ما شابه لاختراق المواقع لأغراض متعددة بهدف التخريب بشكل عام، وكلمة هاكر من Hacker وهو المجرم القائم بهذه الجريمة. * نظام مكافحة جرائم المعلوماتية السعودي، هل هو كاف ورادع؟ وما أبرز سلبياته؟ - من ناحية إيجابية وجود نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، هو دليل على أن المشرع السعودي يعي أهمية وخطورة هذه الجرائم، ووجود النظام بسلبياته خير من عدمه. والسلبيات تشمل الصياغة القانونية الغير دقيقه مثال على ذلك في المادة الأولى الفقرة الثامنة تم تعريف الجريمة المعلوماتية على أنها "أي فعل يرتكب متضمناً استخدام الحاسب الآلي أو الشبكة المعلوماتية بالمخالفة لأحكام النظام". والمعلوم أن الحاسب الآلي ليس الوسيلة الوحيدة لارتكاب الجريمة المعلوماتية فقد تستخدم الهواتف الذكية وغيرها من الوسائل التقنية. المثال الآخر المادة الأولى الفقرة السادسة تعريف الحاسب الآلي "أي جهاز إلكتروني ثابت أو منقول سلكي أو لاسلكي يحتوي على نظام معالجة البيانات وتخزينها أو إرسالها أو استقبالها، يؤدي وظائف محددة بحسب البرامج والأوامر المعطاة له" هذا التعريف عام جداً ينطبق على الحاسب الآلي وغيره. والمفترض أن تكون الصياغة محكمة لا أن تكون واسعة فتدخل فيها كافة الأجهزة الإلكترونية، ولا أن تضيق عن مفهوم الحاسب الآلي، وهذه المشكلة في الصياغة قد تظهر في الناحية العملية عندما يتهم شخص بجريمة معلوماتية، ويكون ارتكب الجريمة عن طريق هاتف ذكي، عندها قد يدعي بأن الهاتف الذكي ليس حاسباً آلياً ولم يرد في نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، وفي النهاية يجد القاضي صعوبة شديدة في تكييف القضية بناء على النظام، والوصول لقناعة حتى وإن انتدب خبيراً لأن الهاتف الذكي ذو خصائص ووظيفة تختلف عن الحاسب الآلي. ونظام الجرائم المعلوماتية أغفل أيضاً مبدأ تناسب العقاب مع الفعل الجرمي فالعقاب الشديد قد لا يحقق الردع المطلوب فغرض العقوبة في رأيي الإصلاح، وتأهيل المجرم حتى يعود فرداً صالحاً في المجتمع. والمعلوم لدى المختصين أن مرتكبي الجرائم المعلوماتية في أغلبهم أذكياء جداً وصغار في السن، وإيقاع عقاب شديد قد لا يصلح الأمر بل يزيده سوءاً، ومن الأشياء الجميلة في نظري ما قامت به بعض الشركات الكبرى في الولايات المتحدة من تبني هؤلاء المجرمين وتوظيفهم ورعايتهم، لإظهار المجرمين أمثالهم، وحماية مصالح الشركات لأنهم بالفعل موهوبون وبارعون في التقنية، وقد يتم توظيفهم للذود عن الوطن، وأقترح وضع برنامج إصلاحي لتأهيلهم ورعايتهم. * أشارت إحصائيات شركة "نورتون" العالمية المتخصصة في مكافحة الفيروسات والجرائم الإلكترونية، إلى أن الذين سقطوا في فخ الجريمة الإلكترونية داخل السعودية عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو الهاتف الجوال خلال العام الماضي بلغت نسبتهم 20 %، فهل هي نسبة عالية مقارنة بدول العالم؟ - بالمقارنة بدول أخرى أرى أنها غير مناسبة نظراً لأن البنية التحتية التكنولوجية والبيئة القانونية كذلك مختلفة ولكنها في الجانب الآخر نسبة تستحق الدراسة والبحث وهي نسبة عالية. * تتكاثر في الإنترنت سرقة الكتابات الفكرية والمعلومات العلمية، والعطاءات الثقافية.. كيف يمكن حفظ حقوق الملكية الفكرية؟ وما وسائل معاقبة المرتكب لهذه السرقات؟ - هناك أنظمة تختص بذلك، منها نظام حماية حقوق المؤلف ولكن الجانب القانوني التكنولوجي ضعيف، ولا بد من إعادة صياغة تتلاءم مع واقع الحال، وبالنسبة للوسائل لا بد من وجود نصوص عقابية خاصة تختص بالسرقات الفكرية الإلكترونية خصوصا في الإنترنت. * قبل فترة قام بعض "الهاكرز" العرب بالعبث واختراق البيانات الشخصية وبطاقات الائتمان للإسرائيليين، هل يمكن أن يحدث الشيء نفسه للسعوديين؟ - ممكن جداً، ويجب توخي الحذر، ودائماً أقول إن الوقاية خير من العلاج، وأعتقد أنه ليس فقط الحكومة معنية في هذا الأمر، فحتى القطاع الخاص قد يخسر الكثير خصوصاً البنوك، ولا بد من اتخاذ الاحتياطات. * في مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من العبارات المسيئة للأشخاص، وتشويه السمعة، وبث الشائعات السياسية والاقتصادية المربكة من قبل أشخاص يكتبون بأسماء مستعارة.. هل يمكن "فنياً" التوصل لهم ومعرفتهم ومعاقبتهم؟ - يمكن التوصل لهم بسهولة، ولكن المشكلة تكمن في أن بعض الشركات العالمية تملك "سيرفرات" مواقع التواصل الاجتماعي خارج الحدود الإقليمية للوطن، وبالتالي لا سلطة لنا عليهم، خصوصاً عند طلب الحكومة معلومات معينة عن معرف محدد في تويتر مثلاً، وأيضاً الشركات العالمية لا تريد التورط وفضح خصوصية مستخدميها، ولكن هيئة الاتصالات تستطيع حجب البرامج والمواقع غير المتعاونة مع الحكومة. * ما أسباب تفشي جرائم "الجنس الإلكتروني"، والابتزاز، ونشر الصور ومقاطع الفيديو الإباحية؛ والمساومة عليها؛ التي انتشرت مؤخراً في المجتمع؟ - الأسباب كثيرة جداً، ولا بد من دعم المختصين بعلم الإجرام الإلكتروني لدراسة هذه الظاهرة، ومحاولة القضاء عليها لأنها تسبب في تفكك البنية الأسرية للمجتمع. * خسرت البنوك والمصارف السعودية أكثر من مليار دولار في غضون عامين، فهل نحن أمام ظاهرة السطو الإلكتروني، وسحب وإيداع الأموال، والاحتيال المصرفي، وتزوير أو تقليد التوقيع الإلكتروني؟ - في المقام الأول ألوم البنوك لأنها المعني الأول بمصالحها، فلو أنها استثمرت القليل في سبيل حماية المعلومات المصرفية بشكل تقني وقانوني لكانت الخسائر أقل بكثير، وأرى أن تستحدث البنوك أقساماً وإدارات معنية بموضوع الجريمة المعلوماتية. * ينتشر التصوير عن طريق الهاتف الجوال مما يعده البعض مساساً بالحياة الخاصة للمواطنين، هل يدخل هذا التصوير في نطاق الجرائم الإلكترونية؟ - التصوير بحد ذاته ليس جريمة ولكن التعدي والمساس بحرية الآخرين عن طريق التصوير يعد جريمة إلكترونية لأنه تم بوسيلة إلكترونية. * كيف ترى تجربة السعودية في مكافحة استعمال الإنترنت في تمويل الإرهاب وتجنيد الإرهابيين؟ - تجربة السعودية ناجحة جداً في ذلك إقليمياً وعالمياً، وقد اعترفت بذلك دول عظمى، منها الولايات المتحدة، لأنه في غضون ثلاث سنوات استطاعت أن تقضي على الإرهابيين ومصادرهم، وقد استخدمت وزارة الداخلية مبدأ يدعى الشرطة المجتمعية، وهو مبدأ بشكل مبسط يقوم على أن كل مواطن هو رجل الأمن الأول، والعين الساهرة على حماية الوطن، وذلك من خلال التبليغ عن أي اشتباه لأن رجل المباحث أو الشرطة لا يتواجد في كل المواقع على مدار الساعة، ولكن المواطنين في كل مكان، ويعلمون كمثال من هم سكان حيهم، وكيف يتصرفون، وواجبهم الوطني يحتم عليهم التبليغ بالإضافة إلى أنه قد تم وضع مكافآت مالية، وإنشاء مركز بلاغات على مدار الساعة، وقد تم أيضاً تجفيف منابع الإرهابيين المالية، ومنها جمع التبرعات بشكل رسمي فقط لأنه تم استغلالها بشكل سيء للأسف، كل هذه الجهود محسوبة لصاحب السمو الملكي وزير الداخلية -المغفور له بإذن الله- سمو سيدي الأمير نايف بن عبد العزيز ومعاونيه. * في المحاكم السعودية، هل يعتد بالوثائق الإلكترونية كأدلة على الجرائم؟ - للقاضي سلطة تقديرية في الأخذ بها كقرينة أو دليل، وله صلاحية انتداب خبير لأن الناحية الفنية التقنية تحتاج خبير في هذا الشأن، والإثبات الجنائي مهما تطور في مسائل الجرائم الإلكترونية فإنه يجب أن تبقى للقاضي سلطة تقديرية لتقدير الأدلة الفنية لأنه من خلال ذلك يستطيع أن يفسر الشك لصالح المتهم، وأن يستبعد الأدلة التي يتم الحصول عليها بطريق غير مشروعة. وتجدر الإشارة إلى أن قواعد الإثبات الفدرالية في الولايات المتحدة تقبل المستخرجات التقنية في الإثبات سواء تعلق الأمر برسائل أو وثائق إلكترونية مما يضفي عليها حجية يعتد بها، وقد تتكون من أرقام يصعب تزويرها، كالتوقيع الإلكتروني. * هل نحتاج إلى تفعيل دَور المؤسسات التوعوية "المسجد، الأسرة، دور التعليم، أجهزة الإعلام" بخطورة الجرائم الإلكترونية على الأسرة والمجتمع؟ - كما قلت سابقاً، الوقاية خير من العلاج، والمؤسسات التوعوية عليها واجب وطني بأن توعي الناس بخطورة تلك الجرائم. * هل نحن بحاجة لمزيد من القوانين في مجال الجرائم المعلوماتية؟ - نعم نحتاج لذلك جداً، أذكر أن إحدى عضوات مجلس الشورى قد ذكرت أنه يجب الابتعاث في تخصص الجرائم الإلكترونية، وفي الحقيقة فإن المختصين القانونيين العائدين من البعثة من الولايات المتحدة، وغيرها أمثالي في هذا الموضوع، قليلون جداً، إن لم يعدوا على أصابع اليد في السعودية، وعلى ضوء ذلك لا بد أن تواكب التشريعات العقابية الثورة الرقمية، ولا بد من الاهتمام بتدريب المحققين، والخبراء، والقضاة على التعامل مع الجرائم المعلوماتية، وفي الأخير لا بد من الابتعاث في هذا التخصص المهم لأن التقنية تمس كل شيء في حياتنا تقريباً.
|
||
19 / 09 / 2013, 43 : 04 AM | #16182 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
قال إن الرواية لدينا فقيرة وتعتمد على الجنس أو السياسة فقط
|
||
19 / 09 / 2013, 44 : 04 AM | #16183 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
في جميع أنحاء المملكة وتهدف إلى تقديم وردة أو رسالة تقدير له
|
||
19 / 09 / 2013, 16 : 12 PM | #16184 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
سحب ركامية رعدية على مرتفعات جازان وعسير والباحة
|
||
19 / 09 / 2013, 16 : 12 PM | #16185 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
يوم الاعتدال الخريفي الذي اختاره الملك عبدالعزيز لإعلان المملكة
|
||
19 / 09 / 2013, 17 : 12 PM | #16186 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
اتفاقية الأعيان تقر: حفل الزفاف يكون بالمنزل و3 ذبائح فقط
|
||
19 / 09 / 2013, 18 : 12 PM | #16187 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
تركي بن عبدالله أكد للقاضي: لن أغادر مكتبي قبل القبض على الجاني
|
||
19 / 09 / 2013, 20 : 12 PM | #16188 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
البنتاجون: تشمل 44 "إم1إيه1 إبرامز" و40 من طراز "إم1إيه2 إبرامز"
|
||
19 / 09 / 2013, 23 : 12 PM | #16189 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
في قضية تشمل أربعة آلاف صفحة اتهام و40 ألف وثيقة
|
||
19 / 09 / 2013, 24 : 12 PM | #16190 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
تعيش على 10% فقط منها بعد استئصال الجزء "المتنخر"
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 195 ( الأعضاء 0 والزوار 195) | |
|
|
|