رُكْن النهاية

جنيه الذهب مابيك تسهر وحيد!!

ترك الذنب أيسر من الاعتذار
حبس ملك الفرس أحد الحكماء ، وأمر ألا يزيد طعامه اليومي على قرصين من شعير وقليل من الملح ، فأقام الحكيم على هذه الحالة أياماً دون أن يتكلم ، فأمر الملك أصحابه أن يدخلوا على الحكيم ويسألوه عن ذلك فقالوا أيها الحكيم نراك في ضيق وشدة دون أن يؤثرا على صحتك فما السبب ؟ فقال إنني علمت دواء من ستة أخلاط آخذ منه كل يوم شيئاً وهو الذي حفظ توازن صحتي على ما ترون ( ولله الحمد ) فقالوا : صفه لنا ؟ فقال : الخلط الأول : الثقة بالله عز وجل ، والثاني علمي أن كل مقدور كائن ، والثالث أن الصبر خير ما يستعمله الممتحن ، والرابع أن أصبر ، والخامس قد يمكن أن أكون في شر مما أنا فيه ، والسادس من ساعة إلى ساعة فرج .. فبلغ ذلك الملك فعفا عنه.

نتائج فقدان الثقة
!

هنـــــــــــــآك من يرى آلحيآة
مجرد بحرٍ لآ نهآية له .،
وهنــــــــــآك من يرآهآ
مجرد سلمٍ ينتهي بأبوآبٍ كبيرة موصده
وهو يملك مفتآح إحدآهآ .،


آخر آلكلآم
" سأظل أنظر دآئمًا إلى حيث لآ ينظر أحد ولآ يتجرّأ "

.
شاحب ملامح لكن الداخل أنقى
............... ...... وأعذب تفاصيلي إليا قلت داخل
لو في عيوني صورة الحزن ترقى
............... ..... في وسط صدري للأحاسيس ساحل

[ تقهو..! ]



فنجال قلبي سكبته لك وهيلّته

إذَاَ وَجَدْتَ شَخْصَاً يَتْصِفُ بِالْصَمْت وَالْكِتْمَانْ
وَالْبُعدْ عَنْ الْنَااسْ !
فَإعْلَمْ أنّ قَلْبَهُ إنْصَدَمْ مِنْهُم لِدَرجَةْ فَقْد الْقُدرَة عَلىَ الحَديِثْ ...

البارحة ساهرً .. والعين مانامت ،،

حتى صلاة الفجر لجت مساجدها

عذبت حالي .. وجوالك على الصامت ،،
أدق الأرقام من حبك وأرددها

مرتاح بالك .. وأنا اللي قيامتي قامت ،،
أقول غيبتك هذي وش سبايبها ؟؟

ما يبينا ما يبينا .. ارتفـــــع راسه علينا
غرته دنياه كيفه .. احنا و الله ما خطينا

غير اسلوبه و كلامه .. حتى واتغير ســلامه
مقصده واضح حبيبي .. اسأل الناس اشعلامه

كان هو كل انشغالي .. كان في قلبي و بالي
يوم انا شفته تكبر .. قلت كان في يوم غالي

دام اللقاء شي صعب تـصَبحَ علىِ خيرَ
.. . . . . . . . . . . . خل ـآلعَيونْ الي تبي شوفك تنآم .. ‘ !

يميمكن قـدر " هالحب عن غيرنا ( غيــييير)
. . . . . . . والله يعوضنا نتلا قىا/ بالأحلام... !