( تنظيم داعش الارهابي ) | اخبار و احداث مصوره | موضوع متجدد ::

طافت شوارع مدينة الحلة

أهالي الرمادي يخرجون في مسيرات فرحاً بتحريرها من داعش

الرمادي-الوئام:
خرج المئات من العراقيين مساء أمس الأحد، في مسيرات طافت شوارع مدينة الحلة بالسيارات ابتهاجاً بالانتصارات التي حققتها القوات العراقية في تحرير مدينة الرمادي من سيطرة تنظيم داعش.
وطافت المسيرات شوارع مدينة الحلة بالسيارات, وشاركت فيها سيارات الدوائر الحكومية والمواطنين رافعين الأعلام العراقية, وهتفوا بشعارات وأهازيج جسدت فرح العراقيين.
وأطلق المشاركون بالمسيرة ألعاباً نارية في سماء المدينة فرحاً بانتصار القوات المسلحة ومتطوعي الحشد الشعبي, ورجال العشائر في تحرير مدينة الرمادي.

إيران تعدم الشاعر العراقي صاحب قصيدة "نحن شعب لا يستحي" ــ فيديو وصورة

0 1

صحيفة المرصد ــ متابعات: تم يوم أمس اعدام الشاعر العراقي أحمد النعيمي صاحب قصيدة “نحن شعب لا يستحي” بالرافعة على الطريقة الفارسية”.ونشرت الشاعرة الإماراتية فواغي القاسمي في تغريدة على تويتر خبر اعدام الشاعر العراقي أحمد النعيمي.وكتبت فواغي القاسمي في تغريدتها “إعدام الشاعر العراقي صاحب قصيدة “نحن شعب لا يستحي” بالرافعة على الطريقة الفارسية”.وعلقت الشاعرة في تدوينتها : كما شهد الفرس وأعوانهم إعدام صدام، ها هو المعمم الفارسي وأعوان الشيطان يشهدون إعدام صوت نطق بالحق لن يطول الظلم يا عراق .. لن يطول .والشاعر العراقي أحمد النعيمى شيعي ، ورأى الشيعة بالعراق أنه أساء لهم وللإمام علي فى قصيدته نحن شعب لا يستحي لذلك تم إعدامه:ويقول الشاعر النعيمي في قصيدته
”نحن شعب لا يستحي
السنا من بايع الحسين ثم خنّاه؟
ألم تكن قلوبنا معه وبسيوفنا ذبحناه؟
ألم نبكي الحسن بعد أن سممناه؟
ألسنا من والى على وفي صلاته طعناه؟
ألسنا من عاهد عمر ثم غدرناه؟
ألم ندعي حبه، وفي الصلاة لعّناه؟
قسمًا نحن شعب لا يستحي
نحن قطاع الطرق وخونة الدار
نهدر دم المسلم ونهجم على الجار
نعتمر عمائم بيضاء وسوداء وما تحتهما عار
والله نحن شعب لا يستحي
نحن جيش القادسية وجيش القدس وجيش ام المعارك وجيش المهدي
ونحن أيضًا أتباع الأعور الدجال
نحن خدم الحسينيات والجوامع والمساجد والكنائس والملاهي والبارات
ونحن أيضًا أتباع الشيطان تحت السروال
نحن شعب لا يستحي
قاتلنا إيران مع صدام
وحاربنا مع إيران ضد صدام
بربكم هل رأيتم كهذا الحجم من الإنفصام
نحن شعب لا يستحي
مبروك…. عراقنا أكبر حديقة حيوان بشرية
حكومتها إيرانية تحكم قطعانًا عراقية”

رفع العلم العراقي فوق المجمع الحكومى

الجيش العراقي يقتل أكثر من 1000 ” داعشي” في معارك تحرير الرمادي

الرمادي - الوئام :
أعلن صهيب الراوى محافظ الأنبار، اليوم الاثنين، أن القوات العراقية وحشد الأنبار وقوات التحالف الدولى تمكنت من تحرير مدينة الرمادى من سيطرة تنظيم “داعش”.
وقال الراوى فى خطاب متلفز عبر محطة تلفزيون الأنبار الفضائية: “نزف اليكم بشرى النصر برفع العام العراقى فوق مبنى المجمع الحكومى فى الرمادى بعد تطهير ابنيته من براثن ومخلفات داعش”.
وأضاف: “معارك تحرير الرمادى أدت إلى مقتل أكثر من 1000 من عناصر داعش، وهذا الانتصار جاء بسواعد أبناء القوات المسلحة والحشد العشائرى وخاصة بعد تحرير أحياء المدينة، على أن تستكمل القوات أهدافها المرسومة بتحرير كامل التراب”.
وذكر ” أن القوات العراقية والتحالف الدولى ستواصل ضرباتها الموجعة وملاحقة العصابات الارهابية لتحرير جميع أراضى المحافظة وعودة السيادة الكاملة للمحافظة “.
وأكد محافظ الأنبار صهيب الراوي، أن تحرير الرمادي يعطى رسائل قوية أن القوات العراقية قادرة على تحرير كل المناطق التي تسيطر عليها التنظيمات الإرهابية، مؤكدًا أن رفع العلم العراقي وسط مدينة الرمادي سيكون له تأثير إيجابي على الوضع الأمني العراقي.
ووكشف عن أن تنظيم “داعش” الإرهابي دمر 250 مدرسة في الرمادي، ونحتاج جهدا كبيرا لإعادة تأهيلها، مضيفًا: سنعمل من أجل الإسراع على إزالة الألغام التي وضعها تنظيم داعش فى مدينة الرمادي.

"داعش" يعدم معلمتين في الموصل

0 0

ow.adsbygoogle||[]).push({});

صحيفة المرصد- د ب أ: أفاد مصدر أمني في شرطة نينوى أمس الإثنين أن عناصر "تنظيم داعش" أعدموا معلمتين شرقي الموصل شمال بغداد وقال "العقيد خالد الجواري" إن "عناصر تنظيم داعش نفذوا حكم الإعدام رمياً بالرصاص وسط مديرية تربية نينوى في منطقة الفيصلية شرقي الموصل معلمتين لرفضهما تدريس منهاج تنظيم داعش التي وصفاها للطلاب بالتحريضية" وعلى صعيد آخر كشف مصدر في وزارة البشمركة أن 4 من أفراد البشمركة قتلوا بقصف داعش لبلدة تلسقف ذات الأغلبية المسيحية التي تسيطر عليها قوات البشمركة شمال الموصل وإن جثامين القتلى وصلت للطب العدلي في محافظة دهوك.

بالفيديو.. اعترافات أسير من تنظيم”داعش”الإرهابي

وكالات ( صدى ) :أجرت وكالة أنباء “سبوتنيك” حوارًا مع أحد عناصر داعش المحتجزين في السجون الكردية يدعى عبد الرحمن عبد الهادي ذياب ويبلغ من العمر 20 عامًا، من قرية “تل براك” في محافظة الحسكة السورية.
وقد اعتقل الأسير بداية ديسمبر/كانون الأول الجاري في قرية حرستا بينما يواصل شقيقه القتال في صفوف “داعش”.
وكشف عبد الرحمن أنه كان يتدرب على القتال هو ورفاقه في أضنة التركية متسترين بانتمائهم للـ”الجيش السوري الحر”.
وذكر هذا الأسير أنه التحق بتنظيم ما يسمى بـ”الدولة الإسلامية” سنة 2013 للقتال ضد القوات الحكومية السورية.
وذكر أنه في أغسطس/آب 2014 تلقى تدريباته في أضنة، ضمن إطار جماعة قوامها ستون عنصرا كانت تتدرب مرة في الأسبوع على الرماية من بندقية كلاشنكوف الآلية، والرشاشات وغيرها من الأسلحة، قائلا: “كنا نتدرب في تركيا، وذلك نظرا لأن قيادة “الدولة الإسلامية” اعتبرت وجودنا هناك آمنا، لا سيما وأن التدريب في سوريا كان متعذرا على وقع الغارات الجوية”.
وأضاف: “لقد كتبت وسائل الإعلام أننا نتلقى التدريب في معسكر تابع لـ”الجيش السوري الحر”، إلا أن جميع المتدربين في معسكرنا كانوا تابعين لـ”الدولة الإسلامية” حصرا. ومن بين عناصر الجماعة سوريون وعدد كبير منهم جاؤوا إلى تركيا طلبا للعمل في بادئ الأمر، لكنهم سرعان ما انضموا في وقت لاحق إلى “الدولة الإسلامية”.
وأشار إلى أن المهمة الرئيسية التي أوكلت إليه خلال نشاطه المدني في إطار “داعش” تمثلت في استقبال السوريين القادمين إلى تركيا، وأنه كان يتواصل معهم عبر الإنترنت ويساعدهم في الوصول إلى تركيا والالتحاق بالتدريب.
واستطرد قائلا: “بعد انتهاء التدريب كنا نرسل المقاتلين إلى أورفا التركية، ومنها إلى الرقة ليصار هناك إلى توزيعهم لينتشروا في مناطق مختلفة في سوريا”، مشيرا إلى أن الأسلحة كانت تصل إلى عناصر التنظيم من العراق على متن شاحنات مدنية تحت ستار المساعدات الإنسانية والأغذية، فيما كانت تصل الأسلحة الثقيلة من الشدادي في محافظة الحسكة السورية.
وفي ختام إفادته، عبر الأسير الداعشي عن أسفه وندمه على الالتحاق بـ”داعش”، حيث قال: “ما قرأته عن “داعش” وما رأيته في الواقع أمران متناقضان بالمطلق”.
هذا، ووقع الداعشي المذكور وهو عربي يدعى عبد الرحمن عبد الهادي في الأسر خلال اشتباكات مع مسلحين أكراد الشهر الجاري، ولا يزال قابعا في سجون فصائل “الدفاع الشعبي الكردية” التي تقاتل الإرهابيين شمالي سوريا.
وتشير الكثير من الدول والأوساط إلى ارتباط تركيا بتنظيم “داعش” الإرهابي وتقديم الدعم اللوجستي اللازم له، فضلا عن تمرير عناصره إلى الأراضي السورية واستقبال الجرحى منهم في مستشفياتها، فضلا عن الاتهامات المباشرة التي وجهتها روسيا على لسان كبار المسؤولين لأنقرة بالتورط كذلك بتجارة نفط “داعش” المنهوب من سوريا والعراق.
وتصنف أنقرة “الجيش السوري الحر” الذي يتخذ من محافظة هاتاي التركية المحاذية للحدود السورية مقرا لقياداته، ضمن فصائل “المعارضة المعتدلة”


http://www.safeshare.tv/v/ss56829a2aaabf9

منهم أفراد على صلة بهجمات باريس

التحالف الدولي: مقتل 10 من قادة تنظيم "داعش" الإرهابي بضربة جوية

واس- واشنطن: قتل 10 من قادة تنظيم "داعش" الإرهابي بضربات جوية للتحالف الدولي ضد التنظيم خلال الشهر المنصرم، منهم أفراد على صلة بهجمات باريس في الشهر الماضي.

وأوضح المتحدث باسم التحالف الدولي الكولونيل ستيف وارين اليوم أن أحد القتلى يدعى عبد القادر حكيم، كان يتولى تسهيل العمليات الخارجية للتنظيم وارتبط بالشبكة التي نفذت هجمات باريس

بعد السيطرة على المدينة

العبادي يزور الرمادي للاحتفال بهزيمة “داعش”

الرياض - الوئام
تفقد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي مدينة الرمادي اليوم الثلاثاء بعد يوم من انتزاع الجيش السيطرة على المدينة الواقعة بغرب البلاد من تنظيم “داعش” في أول نجاح كبير تحققه القوات التي دربتها الولايات المتحدة وانهارت أمام تقدم متشددي التنظيم قبل 18 شهرا.
وقالت مصادر أمنية إن العبادي وصل إلى الرمادي في طائرة هليكوبتر بصحبة أكبر قائد عسكري في محافظة الأنبار إلى جامعة الأنبار على المشارف الجنوبية للرمادي وأنه سيلتقي بقادة الجيش وقوات مكافحة الإرهاب وأعلن العبادي عن الزيارة بنفسه على تويتر فيما بعد.
وتمثل استعادة السيطرة على الرمادي عاصمة محافظة الأنبار في وادي نهر الفرات غربي بغداد أهمية كبيرة للقوات التي انهارت عندما سيطر المقاتلون المتشددون على ثلث العراق في يونيو حزيران 2014.

قتل 27 في إنزال جوى بكركوك

التحالف الدولى: 700 من مقاتلى “داعش” يختبئون بمناطق وسط وشرق الرمادي

الرمادي - الوئام :
أعلن التحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة؛ لمحاربة تنظيم “داعش” الإرهابي، أن قرابة 700 من مقاتلي التنظيم يشتبه في اختبائهم وسط وعلى المشارف الشرقية لمدينة الرمادي، مركز محافظة الأنبار، وذلك بعد أيام من إعلان القوات العراقية انتصارها على المسلحين في المدينة الواقعة غرب العراق.
وأوضح البيان الذي أوردت شبكة (يورو نيوز) مقتطفات منه أن جزءًا كبيرًا من وسط الرمادي لا يزال بحاجة إلى تطهيره من المتفجرات التي وضِعت من قبل المتمردين الجهاديين الذين استولوا على المدينة في مايو، الأمر الذي يؤخر عودة عشرات الآلاف من المدنيين الذين فروا إلى بغداد ومناطق أخرى من البلاد.
وقال تشانس ماكرو وهو ضابط بالاستخبارات العسكرية للتحالف – للصحفيين فى بغداد – “ضمن ما نسميه وسط الرمادى يُقدر بأن هناك 400 من أفراد (داعش) ثم إذا اتجهنا شرقًا نحو الفلوجة سنجد حوالى 300 آخرين”. من ناحية أخرى أفاد مصدر أمنى فى كركوك عن قيام قوة عراقية أمريكية مشتركة بعملية إنزال لفترة قصيرة بقضاء الحويجة هو الأول من نوعه بالقضاء بعد وقوعها بيد تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” منذ العاشر من يونيو العام الماضي.
وقال ضابط برتبة عقيد بجهاز الاستخبارات،لم يتم تسميته، “قامت قوة مشتركة من جهاز مكافحة الإرهاب الوطني والقوة التكتيكية الأمريكية بالانطلاق من مطار بغداد-منطقة رابتر واتجهوا إلى قضاء الحويجة 55 غربي كركوك ونفذوا عملية انزال على منزل يقع خلف المعهد الفني للقضاء ومبنى المجلس البلدي”.
وأشار أن “القوه قتلت 27 إرهابيا واعتقلت ثمانية آخرين بينهم ثلاثة أجانب وانسحبت دون وقوع أية خسائر”.

“داعش” ينحر سعوديين طلبوا العودة للمملكة

الرياض ( صدى ) :أعلن سفير المملكة بالعراق ثامر السبهان، أن الدعوة لا تزال قائمةً أمام السعوديين المتورطين في القتال إلى جانب الجماعات المتطرفة بالأراضي العراقية كتنظيم “داعش” و”جبهة النصرة” لتسليم أنفسهم.
وأشار السبهان، إلى أنه رغم إعلان أرقام السفارة فإنه لم يتم تلقي أي اتصال حتى اللحظة، سواء أكان بالتواصل المباشر مع الراغبين في العودة إلى أرض الوطن، أو كان من خلال الحكومة العراقية، مشيرًا إلى منع تنظيم داعش مقاتليه من تسليم أنفسهم بنحرهم، بحسب العربية نت.
وقال إن المملكة تتعامل مع من بادر إلى تسليم نفسه معاملةً تختلف عمن تم القبض عليه، وتُراعي ذلك في تخفيف الأحكام عنهم خلال محاكمتهم، مؤكدًا أن السفارة تعرض كافة خدماتها لاستقبالهم، وإخراجهم من مناطق الصراع، ومن قبضة داعش.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت في بيان رسمي لها عام 2014، عن موافقتها على “منح كل من شارك في أعمال قتالية خارج السعودية بأية صورة كانت، مهلة إضافية (كان مقررًا انتهاؤها من العام ذاته)، لمراجعة النفس، والعودة عاجلا إلى وطنهم”.
وجاءت تصريحات السبهان مع بدء عمليات الجيش العراقي في تطهير عدد من المدن العراقية من سيطرة تنظيم “داعش” أبرزها مدينة ديالى، والرمادي إحدى محافظات الأنبار ذات الأغلبية السنية، وفرار مقاتلي “داعش” ومحاصرتهم بعد قطع الإمداد عنهم وعن أسرهم.

أدى لمقتل وإصابة 12 شخصاً

«داعش» يتبنى هجوماً في جنوب روسيا

موسكو-الوئام:

أعلن داعش، الخميس، مسؤوليته عن هجوم استهدف قبل يومين مجموعة من الأشخاص كانوا يزورون قلعة تاريخية في منطقة داغستان بجنوب روسيا، وأوقع قتلى وجرحى.
ونشرت مواقع إلكترونية مرتبطة بالمتشددين بيانا يتبنى فيه داعش الهجوم، الذي أدى إلى مقتل شخص وإصابة 11 آخرين بجروح بإطلاق رصاص ليل الثلاثاء.
وقال البيان إن عناصر من التنظم تمكنوا من “شن هجوم على منطقة يتواجد بها عدد من ضباط المخابرات الروسية في مدينة ديربينت”، مؤكدا أن “ضابط مخابرات روسيا” قتل بالهجوم. وكانت وكالة ريا نوفوستي الروسية قد نقلت، الأربعاء، عن مسؤول بوزارة الصحة قوله إن الضحايا سقطوا بإطلاق رصاص على سياح في قلعة تاريخية.
وصرح مصدر، لم يكشف اسمه للوكالة، أن القتيل يعمل لصالح أجهزة الأمن الروسية “أف.أس.بي”، وأن زميله من بين الجرحى الـ11. والهجوم استهدف قلعة دربند التي أدرجتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “يونسكو” القلعة على قائمة التراث العالمي عام 2013.
جدير بالذكر أن القوات الروسية تواجه منذ سنوات جماعات متشددة في منطقة داغستان الواقعة في شمال القوقاز، التي تشهد تفجيرات متكررة وهجمات بالأسلحة.