الموعد الثاني .. انيري مقام البدر

في عيونه سحر هاروت دمث الشفية
سحروني وانا بيني وبينه حجابي

أتحرى مراحــه و أتحرى مجية
واستخيل البروق اللي بليا سحابي



كلمات فهد راشد

رقت لنا حين هم الصبح بالسفرِ
واقبلت في الدجى تسعى على حذرِ

ابتسم يا زين .. وارسم ضحكة بشفاتك .. و ابتسم جعل الفرح دوم في حياتك

اهداء خاص .. يحمل معه اطيب سلام .. يحمل معه ابيات كتبها شاعر .. منع من الكلام .. يحملها من قلب يرسل وجودك مع كل نبض لكل بقابا الجسد .. فانت من صنع فيني شمس و قمر



حلمي اللي عشت عمري ارتجيه..
انت وانت اللي في حياتي رجاك..
ابتديت الحب معك وبنتهيه..
ما ملا عيني ولا قلبي سواك..


كلمات / الحيران

ليس للحظ دور في صناعة حياتنا .. فالحظ جزء من القدر .. انها اقدار وليست حظوظ .. قد تتيسر ضروف و تصنع حدث لم يكن في الحسبان .. هي مفاجأت و ليست حظوظ

فلا تتعجب يوما ما بوجود ( صدفة ) في حياتك

هناك عيون .. تتحدث بحيرة .. تتحدث بما لا يسمى الكلمات .. و هناك ذكريات لا تعني في حياتك الا ( الحنين لماضي لن يعود )


قد تفهم الاخرين .. و لكنك سترفض ان تفهم نفسك كثيراً .. لانك لا ترى في ذاتك الا الجانب الايجابي فقط .. لذلك .. اجعل للاستشارة ( اشارة ) في حياتك .. و لكن تحمل اتخاذك لقرارك .. و لا تجعل للتردد مكان في حياتك .. فانه يفتح ابوابا لمشاعرك لكي تتخذ القرار بدديلا عن عقلك

من الناس من تراه كالملاك في عيونك .. و منهم من تراه كالقرد بتصرفاته ..

فغريب جدا ان تصنيف المخلوقات الحية يصنفهما تمام في نفس الصنف !!

استمرارك في الحياة الروتينية هو ثبات لفكرك .. و تدمير لامكانياتك .. سيأتي يوم و تكون ( مجرد ورقة تكررت )

كسر الروتين

ليس من الواجب ان يكون كسر الروتين بامر ( يعجبنا ) بل ( ان كسر روتين ما ربما كان ايقاف لمرحلة و التجهيز لمرحلة اخرى .. ستكون افضل من المرحلة السابقة )

اكسر روتين حياتك .. فالملل هو اكبر مرض قد يخلق لك الم في بقية حياتك ( العملية ) او ( الشخصية )

في التدوينة السابقة وضعت خبر مدعوم بالفديو لممارسات الصوفية التي لا يمكن ان تصدق انها في ارض الحرمين (والمشكلة انها بالقريب من الكعبة )

هذا الفديو جميل ان ينتشر ليعرف كل انسان في ارض الحرمين ان هناك فكرا يتغلغل و يتعمق و باسم الدين .. و الصوفية احد هذه الافكار

الصوفية الان تنتشر و ستشكل الخطر القادم لانها تجد من يرعاها و سياتي يوما ليعلنها ( خطابا رسميا ) كما هم الروافض الان

ايران تتغلغل داخل المملكة بواسطة الفكر ( الفكر لاحدود له ) .. و ايران وجدت الروافض وسيلة لهم للتغلغل في جزيرة العرب ( السعودية و الخليج و اليمن ) و ستحاول ان تصل من خلال الروافض .. و هذا خطر مكشوف الان

اما الخط الثاني و هو ما يصنعه زعيم الفتنة التركي اردوغان من خلال اعادة الدولة العثمانية او على الاقل اعادة احياء وجودها .. و الكل يعلم ان الدولة العثمانية كانت تعتنق الاسلام ولكنها ( صوفية ) .. والان الممارسات الصوفية في المنطقة الغربية ستجد رعاية من قبل اردوغان و كل من يريد افساد وطن الاسلام ( السعودية )

اردوغان له محبين في السعودية .. لانهم مساكين يرون الامور على بساطتهم .. و لكن الحق ان اوردغان هو ( خميني العصر )

اللهم احفظ وطننا و كل وطن مسلم و دمر اصحاب الفتن