المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

عَنْ كَعبِ بْنِ عُجرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « يَا كَعْبُ بْنِ عجرةَ إِنَّهُ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ لَحْمٌ وَلاَ دَمٌ نَبَتَا عَلَى سُحْتٍ ، النَّارُ أَوْلى بِهِ ، يَا كَعْبُ بن عَجرةَ النَّاسُ غَادِيَانِ ، فَغَادٍ في فَكَاكِ نَفْسِهِ فَمُعْتِقُهَا ، وَغَادٍ فَمُوثِقُهَا ، يَا كَعْبُ بن عجرةَ ، الصَّلاةُ قُرْبَانٌ ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِيءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يَذْهَبُ الْجَلِيدُ عَلى الصَّفَا » .
أخرجه ابن حبان في صحيحه

يحدث أن يگون الكثير بِ جوارك
وَ ترحل بك الذاكره إلى مكان آخر ولا تشعر بهم

اليوم لا عاد تستغرب ولا حاجه
لو بــار فيك الصديق الصادق الخيّر

ٰ
كم واحد(ن) غيّرت الايام منهاجه
وانا احسب ان الكفو ماهو ب متغيّر

آلآقآويل والفلسفآت لآ تقدر بثمن الذكر ولو بوقت قليلاً ..
فـ إشغلوآ إنفسكم بآلذكر فقط ..

اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَأَنا عَبْـدُك ، وَأَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ، أَعـوذُبِكَ مِنْ شَـرِّ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَأَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ .

.. الـحـمــــد لله ، الـحـمـــد لله ، الـحـمـــد لله ..

.. الـحـمــــد لله ، الـحـمـــد لله ، الـحـمـــد لله ..

قالوا .. علآمگ دايم تحنّ .. وتضيق
اللي يغيب الوقت لآزم يجيبه !!


قلت أسكتوا .. ( هذاك / تلّ المعاليق
حتى أحاسيسي تجاهه غريبة

أقول إنّي بخير إن قالوا شلوني
أي كلمه تنهي سوالفهم , أبدّيها !
من كثر ما إشتقتلك أغمّض عيوني
أخاف يشوفون قسوة غيبتك فيها ..

عزاه ياخلن سعى في عذابـي
وانا عن عيون المخاليق اداريه
مدري نوى خلي يصفي حسابي
ولا يبي يجرب غلاه .. وتغليه

أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر.