المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

سبحان الله

اللّهُـمَّ إِنِّـي أَصْبَـحْتُ أُشْـهِدُك ، وَأُشْـهِدُ حَمَلَـةَ عَـرْشِـك ، وَمَلائِكَتِك ، وَجَمـيعَ خَلْـقِك ، أَنَّـكَ أَنْـتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ وَحْـدَكَ لا شَريكَ لَـك ، وَأَنَّ ُ مُحَمّـداً عَبْـدُكَ وَرَسـولُـك.

و آلبعد لا من غدا ماله آسباب
................. مثل آلهجر بين الربع و آلقرابه ..

حــاول تعيش اليوم في كل / ساعه
لـآحق على بكره و ضيقآتْ بكره !
وإسجد لـ ربك كل وتر و شفاعه
فيْ هـ الزمنْ مآ ينفعك غير شكره

و آلبعد لا من غدا ماله آسباب
................. مثل آلهجر بين الربع و آلقرابھ ..

أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر.

اللي مشى في عـــــــزة النفس مابار
...............واللي يذل النفس بايــــــــــع ضميره

لك من صميم الروح ميزه عن الغير ...
ولك في خفوقي من الوله شي ثااااني ...
القلب يحمل لك معزة وتقدير ...
والعين تعشق شوفتك ولو ثواني ...
ان غبت تلقاني من البعد مغليك ...
و ان جيت تبقى مثل ماغبت غااااالي ...