●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

قد يؤخر الله الجميل ، ليجعله أجمل ، تفاءل دائماً.

ما كل غالي بالقصايد نوفيه
بعض الغلا داخل القلب ذكراه
دايم لكل انسان ميزه تحليه
وانت بعيني شي ما الحق على اقصاه
الله يطول عمر قلبك ويحييه
لشخص يشوفك انت اجمل هداياه

اقفت وقفْت بعدها كل الافراح
ولاشفت عقب الجادل الا غثا روح

في قربها ونْسه وفي بعدها جْراح
ولو قلت ناسيها ترا القلب له نوح

ولاصار خلي يسمع القلب لاناح
وش فيه مايدري عن الشوق والروح

الشوق صوبك لا حشى ماتعدّاك ،
يـا من تساوي في عيوني خلايق !

واللي جعل وجه السعاده بـ عينك
إن مر طيفك في خيالي تباشرت

لك منزل بالروح م حل به حي
عرش الغلا لك بالمحبه لحالك..

تبقى طيوفِك لاحضّرت تشبه العيّد

فِي الهُدوء نَعيم وفي الصّمت حياة
وما بين الإثنين تفاصيل لا أحدَ يُدركها

عود لسانك في حياتك على قول
شي يفـيدك في نهايـة حياتـك

سبح و كبر و اذكر الله على طول
هذا [ الـرصيد اللي ] يفيد بوفـاتك

ولست أرى السعادةَ جمعَ مالٍ
ولكن التقيَّ هو السعيدُ
وتقوى اللهِ خيرُ الزادِ ذخرًا
وعندَ اللهِ للأتقى مزيدُ