●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

أتظن انك في هواك مُخير ،
حُب الحبيب على المحب مقدر ..

إذا صاحبتَ في أيام بؤسٍ،
فلا تنسَ المودّةَ في الرّخا
ءومن يُعْدِمْ أخوه، على غناه،
فما أدّى الحقيقةَ في الإخاءِ
ومن جعلَ السخاء لأقربِيه
،فليس بعارِفٍ طُرُقَ السّخاءِ

الليل فاضي لاخلا من وجودك
و الروح عقبك ديرة . . مابها حي

" لربما كفاك الله شيئاً تُحبه كي لا يمسك ضرر ."

دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ
وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ
وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي
فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

مثل المطر أنتِ .. حتى قليلك فيه حياه

*ما خاب منهـو يحسن الظن باللـه*
*وما ضاق صدرن يذكر اللـه دايـم*

اتركها تأتي كما كتبها الله لك لعلها تأتي كما تمنّاها قلبك".

يا نجد مبروك المطر يوم جالك
جعل السحايب كل يومٍ تغطيك
يروي ضماك وبارق الوسم فالك
دعوة محبٍّ عاش بأرضك ويغليك♥️

الإبَتسّامْة والكَلمْاتَ الجَمْيِلة ، هَدايِا بَسّيِطة يِبَقىٌ اثَرهّا ، فَيٌ القَلوبْ للأبَد