|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
19 / 11 / 2019, 30 : 04 AM | #1441 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
ذكرى تؤلمني!!
عبدالله الشريف 4/8/1440، لحظات عصيبة أوجعت قلبي المثقل بهموم. كانت أمي تتوجع في دواخلها وتنظر إليّ بعيون مليئة بالكلمات التي عجزت أن تبوح بها. لم يكن لدي ما أقوله لها سوى أن أقبل قدميها وأضم يديها إلى قفصي الصدري المحترق بنار الولع. كنت أبكي بعيدا عن مسمعيها وكانت تومئ إلي بأصبعها أن اقترب. جزعت ونهضت مقبلا رأسها، أعلنت أمي وفاتها منذ أن دخلت المستشفى ومكثت فيه مايقارب الشهر. كانت هي توأم روحي في كل شيء. عشت معها رحلة الشقاء والفقر ورغيف “الخمير” الناشف. وتكبدت هي كل لوعة الفراق عن أهلها في شمال المملكة إلى جنوبها من أجلنا بحثا عن حياة كريمة. كانت سندا لأبي الذي عاش اليتم في طفولته والفقر في صباه. ذاك الرجل الرائع في كل صفاته ونبله وسخاؤه علينا رغم أنه لا يملك من الدنيا سوى بضعة ريالات هي راتبه الشهري الذي سرعان ماينقضي. أبي الذي عاش كل البؤس والظلم من أقرباؤه الذين استعبدوه حتى أنه كان يرعى الإبل وهو في التاسعة من عمره، ويعيش يوميا على كسرة خبز ناشفة، وينحني تحت ضرع ناقته ليشرب مع وليدها مايتسنى له ليشبع. هرب من الظلم والاستعباد إلى الجيش الذي عاش فيه بصرامة الرجال وقسوة العمل. اقترن “أبي” بتلك الرائعة “أمي” من شمال المملكة وطاف بها الأرض. كنت أراه للحظات يتهامس فيها مع أمي عن الطعام المفقود أو اللباس الممزق على أكتافنا التي تشققت من لهيب الشمس. اذكر فرحته عندما أهديت له ساعة بسيطة جدا كان يوقضني ليريني أنها تشع ضوءًا في العتمه، وكان يستغرب من ذلك ولا يعرف أن الأمر ببساطة أرقام فسفورية تتوهج في الظلام. بين لحظات فرحتنا وبؤسنا ونحن جياع؛ كانت أمي البسيطة تطبخ لنا قديدا لقطعة لحم أهدي لنا منذ عام، ناشف المضغ سيئ الرائحة. تعطرها بالابتسامة الجميلة على محياها ونأكلها بصمت. عشنا مع الجيش في كل تنقلاته واستلهمنا من رحلاته الثقافة والعلم مع الصبر والإيمان. عشنا في الأردن في حرب الكرامة ثم انتقلنا إلى جازان ومن أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب أصابتنا الصدمة بين “شو مالك يازلمة” و”مالك سيد بويا”، مرورا بـ”ماعلاهو وربي قسم” في تهامه. إلى “وش حقه ياخوي” شرق المملكة. مع كثير من لهجة الشمال “أرعه قوطر.. أنت علامك”. اعتبر نفسي سعوديا صافيا في النكهة والمذاق، اختلطت عبارات لهجتنا وثقافتنا بين عادات مدن المملكة المترامية الأطراف، وكنت بين الفينة والأخرى أجالس الغالية نستذكر تلك الأيام ونستعيد معها جلسة العصاري مع جاراتها ونحن صغار. خلدت أمي في دواخلي صورة المرأة العربية بطيبها وفزعتها وتركت لي إرثا عظيما من المعاني الجميلة في الحب والتسامح والصبر، قلبي الموجوع يحاكي نفسي المفجوعة على رحيلها. رحلت أمي وفي أواخر أيامها شعرت أنني عاصي لها وهي تطلب أن تعود لسريرها وأنا أطلب منها أن تتشمس قليلا في حديقة المنزل. كنت أخاف عليها من التقرحات ولكنها أصيبت بها فلم يستسغ قلبي أن يرد لها طلبا رغم نصائح الأطباء. رحلت الحبيبة وبرحيلها فقدت كل شيء، والأهم أنني لم أعد أسمع دعاؤها لي إلا في تسجيل صوتي نسخته مائة مرة، أتلذذ في سماعه كلما أصابني الوهن، لا تتركوا أمهاتكم فعشب أرضهن يسوى الدنيا وما عليها. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
19 / 11 / 2019, 46 : 05 PM | #1442 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
فضل ذوي الاحتياجات الخاصة على غيرهم..! ماجد الحربي - الرياض أن يكون لك فضل على شخص ما، بأن أسديت له خدمة، أو عملت له معروفًا، فذلك أمرٌ حسن، وجيد.. وأن تكون وقفت بجانب قريب أو صديق في محنته، وقمت بمساعدته، فذلك عمل مندوب إليه، وتُشكر عليه، بل تؤجر عليه أيضًا إن شاء الله، ويُعتبر في عرفنا الاجتماعي منتهى الشهامة والمروءة.. إلخ! لكن أن يكون لأشخاص معينين فضل كبير ومتعدٍّ على غيرهم، ولا يكون إلا لهم، فتلك خاصية ومنحة إلهية، لا تتأتى لكل أحد، بل هي لفئة خاصة، خصهم الله تعالى وابتلاهم. وفي الحديث عن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: "عِظَم الجزاء مع عِظَم البلاء، وإن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط " (أخرجه الإمام الترمذي، وصححه الألباني رحمه الله تعالى). وقد جعل الله لهم فضلاً كبيرًا على أسرهم، وعلى إخوانهم، وربما على أقاربهم ومعارفهم والمحيطين بهم، وعلى معلميهم ومدارسهم.. فهم فضلهم جامع غير مانع، بل شامل وكامل.. ولعمري، ذلك لا يكون إلا لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، أو طلاب التربية الخاصة (عوق فكري، سمعي، بصري، متلازمة داون، توحد.. إلخ) من أولئك البشر الأخيار الأطهار.. ومَن ابتُلوا بتلك الإعاقات. فلدى كثير منهم -ما شاء الله- مواهب في كثير من المجالات، منها التقنية، وبعضهم لديه قناة على اليوتيوب، وبعضهم يستطيع قيادة السيارة مع والده، بل هو من يوصّل إخوانه، ثم يسلم السيارة لوالده، وبعضهم لديه مهارة عالية في الرسم والتلوين.. إلخ من المهارات الحياتية التي قد لا يتقنها بعض الأسوياء من الأطفال أو المراهقين، شبابًا أو كبارًا..! ومن نعمة الله تعالى عليهم أن سخّر لهم مَن يخدمهم، ويقوم على شؤونهم، وليس لهم فضل عليهم؛ فهم إن كانوا في عمل رسمي فهم يأخذون مرتبات، بل مكافآت وحوافز حتى يكونوا في خدمتهم؛ فالفضل بعد الله تعالى يعود لتلك الفئة الخاصة على مَن قدموا لهم خدمات التعليم، وقاموا على رعايتهم في المعاهد أو المدارس والمراكز الخاصة بهم. وكما قلت سابقًا، فضل تلك الفئة متعدٍّ إلى غيرهم..! وختامًا.. أود أن أهمس في آذان أولياء أمور أولئك الفئة الغالية على قلوبنا، حينما يرون أخبار أبنائهم في الصحف، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، وهم في أي نشاط من الأنشطة، أو احتفالات المناسبات الرسمية لبلادنا في مدارسهم أو معاهدهم أو مراكزهم، بأن لا ينزعجوا، وأن لا يتحسسوا بحجة أنهم لا يريدون لأحد أن يعرف أن لديهم ابنًا من ذوي الاحتياجات الخاصة، وعليهم أن يعلموا أن ذلك يُفرح أبناءهم، ويسعدهم كثيرًا، وربما يكون جزءًا من العلاج لهم، ولتحسُّن حالتهم؛ فلا داعي للتحسس والقلق من معرفة الناس؛ فالناس لن يقدموا لهم شيئًا، ولن يستطيعوا أن يمنعوا عنهم الضر لا بقدر الله. وفي تصوري إن لدى كثير من أولياء أمور تلك الفئة وعيًا أكثر، ونضجًا بأهمية الفرح والتعبير عن الفرح لدى أبنائهم من تلك الفئة حينما يشاهدون صورهم.. وحينما تُنشر مثل تلك الفعاليات فهي تفرحهم كثيرًا، وعليكم مشاركتهم ذلك، وتهنئتهم بظهورهم في الصحف، وفي وسائل السوشيال ميديا، وهم يحتفلون مع زملائهم وأقرانهم في التعليم العام أو في معاهدهم ومراكزهم المخصصة لهم..! وبكل معاني الحب والفخر أهنئ وأشيد بأولياء أمور تلك الفئة المتفهمة، الواعية، وهم كُثر إن شاء الله، لإدراكهم أهمية مشاركة أبنائهم أصحاب الهمم صورهم في لحظات السعادة والفرح عبر مواقع مدارسهم ومعاهدهم على السوشيال ميديا، وأقول لهم: افتخروا بهم، شجِّعوهم، حفِّزوهم، وشاركوهم كل لحظات السعادة والفرح. ودمتم دائمًا بخير، وصحة وسعادة..! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
20 / 11 / 2019, 21 : 02 AM | #1443 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الكابتن ماجد..! بدر الغامدي - الرياض كبيرًا في بلادنا؛ فقد حصلت السعودية على المراكز الأولى عالميًّا في نسبة عدد المشاهدات، والتفاعل لبعض هذه المواقع. بينما كنت أقرأ في موقع تويتر إعادة بث قصة الشخصية الكرتونية الشهيرة (الكابتن ماجد) الشغوفة بلعبة كرة القدم، بدأت أستعيد شريط الذكريات؛ فجيل الثمانينيات الميلادية غالبًا يعرفون تفاصيل هذا المسلسل الكرتوني الذي عُرض لأول مرة على شاشة القناة السعودية الأولى بداية التسعينيات الميلادية؛ لذلك انطلقت في البحث أكثر عن قصة (الكابتن ماجد)؛ لأربط ذلك بالواقع الذي من أجله تم صناعة هذه الشخصية. تقول القصة إنه في السبعينيات الميلادية أرادت اليابان نشر لعبة كرة القدم في البلاد؛ إذ إنها لم تكن اللعبة المشهورة هناك، ولا اللعبة الشعبية الأولى لدى اليابانيين حتى يومنا هذا. وبالتعاون مع جهات حكومية وتجارية عدة لنشر اللعبة، قامت شركة يابانية بطرح فكرة شخصية (سوباسا) المعروفة بالدبلجة العربية (الكابتن ماجد)؛ لتكون قدوة للصغار في حب كرة القدم، والطموح بالفوز، وبناء جيل يحب كرة القدم؛ ليذهب للاحتراف الخارجي في الدول المتطورة كرويًّا. فكانت أول نسخة من هذا الفيلم الكرتوني عام 1981م، ثم توالت الأجزاء الأخرى بعد ذلك في تطور لشخصيته الشابة المشاركة في كأس العالم، والمحترفة خارج اليابان، حتى وصل الأمر إلى خمسة أجزاء لهذا الفيلم الكرتوني، ثم تطور الأمر إلى أن أصبحت لعبة إلكترونية، ثم مجلة ورقية للأطفال. فكل هذا الحشد الإعلامي للمساهمة في دعم ونشر قضية واحدة، هي كرة القدم، وجعل اليابان المصنف رقم واحد في قارة آسيا، وله حضور جيد على مستوى العالم. بعد وضع الخطط اللازمة، ومشاركة قطاعات عدة في نشر اللعبة في اليابان، واستثمار (إعلام الطفل) بداية، ماذا حصل من قفزات هائلة للفرق والمنتخبات اليابانية بعد ذلك؟! بعد سبع سنوات من طرح الفيلم الكرتوني (الكابتن ماجد) كان التأهل لأول مرة لنهائيات كأس آسيا لكرة القدم (للمنتخب الياباني الأول) في عام 1988م. لم يكتفوا بذلك، بل طالبوا باستضافة كأس آسيا؛ لتكون هناك مشاركة شعبية أكبر، وجلب المنتخبات الوطنية بالقرب منهم، وتطوير البنية التحتية للملاعب والمرافق الرياضية، مع المكاسب الاقتصادية التي تحققت بسبب الاستضافة.. فكان لهم ذلك عام 1992م، والفوز أيضًا باستضافة كأس العالم مناصفة مع الجار (كوريا الجنوبية) عام 2002م؛ فكان التفوق والتطور للكرة اليابانية حتى تحقق الحلم بأن أصبحت اليابان الرقم الأول والصعب في عالم كرة القدم بالقارة الآسيوية؛ فقد حققت اليابان كأس آسيا (4 مرات)؛ لتكون أكثر منتخب آسيوي يحققه، وذلك أعوام (92، 2000، 2004 و2011)، وتأهلت أيضًا لكأس العالم (6 مرات) من عام 1998م إلى آخر نسخة 2018م. ليس هذا فقط، بل على مستوى جميع الفئات السنية (ناشئين، شباب وأولمبي) أصبح المنتخب الياباني المنافس الأول والند القوي في هذه اللعبة، وكذلك الأندية اليابانية، بعدما كان ذلك قبل 40 سنة حلمًا يراود المسؤولين هناك. نجحوا في خطتهم السابقة، والآن هم بدؤوا خطة استراتيجية أخرى. فبعد كأس العالم الأخيرة في روسيا 2018م وُضعت خطة للاتحاد الياباني لكرة القدم، التي بدأت من عام 2015، وتنتهي عام 2050م، وتهدف للحصول على كأس العالم لجيل لم يولد بعد، لكنهم خططوا من الآن؛ لأنهم كوكب اليابان. همستُ في نفسي، وبدأت أفكر.. هذا السرد للقصة الكرتونية، وربطها بالواقع الكروي لليابان، هو مجرد مثال، لا أقل ولا أكثر. فمع التخطيط السليم للانتقال من واقع غير إيجابي إلى وضع ممتاز يصل الأمر أن تكون رقم واحد في المجال الذي قمت بالتخطيط فيه. هذا ميزة وفائدة نستفيد منها. لكن نظرتي لزاوية أخرى، قد يغفل عنها البعض من خلال ما ذكرت، هي الدعم الإعلامي الكبير الذي صاحب حُلمهم من البداية إلى النهاية؛ وذلك للمساهمة في إنجاح قضيتهم.. فقد كانت البداية من (إعلام الطفل) حتى وصلوا إلى (إعلام الفتيان).. وهكذا؛ فساهموا أيما مساهمة في إنجاح الحلم الذي كان يراودهم، ونشر فكرة في جانب من جوانب حياتهم. السؤال الحقيقي الآن: ماذا فعل إعلامنا لدعم قضايانا الرئيسية؟ انظر وحلل مثلا في (إعلام الطفل) لدينا وغيره، وابحث عن القيم التي يبثها، والرسائل التي ينشرها من خلال البرامج والقنوات المخصصة. هل يعيش الإعلام كوسيلة لنهضة البلاد أم ماذا؟ حلل البرامج والحشد الإعلامي في جميع أقسامه (المرئي، المسموع، الإلكتروني والمقروء...) بماذا خدم وماذا قدم؟ ماذا قدمت الشركات الإعلامية بالتعاون مع الجهات الرسمية في خدمة أهداف وقضايا المجتمع في أي وسيلة إعلامية كانت؟ أم إنها النفعية البحتة بغض النظر عن أي مبادئ وقيم! ما الأفكار والسلوكيات التي تقوم عليها البرامج بغرسها في أجيالنا؟ أسئلة كثيرة تجول بخاطري لهذه الوسيلة الأكثر تأثيرًا في عالمنا اليوم. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
23 / 11 / 2019, 18 : 05 AM | #1444 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تحدَّث الطبيب فكانت المفاجأة!! محمد عمير الغامدي - الرياض في اللقاء الذي خصصه صاحب السمو الملكي الأمير حسام بن سعود لمناقشة الأوضاع الصحية بمنطقة الباحة وقف مدير الشؤون الصحية ليطمئن سموه بوجود فائض في الكادر الطبي والتمريضي بنسبة ١٠٠٪!! لاحظوا أنه لم يقل: اكتفاء، بل قال: زيادة!!، أي إن مئات الأطباء بمنطقة الباحة على رأس العمل "ملهمش لازمة"، فضلاً عن الكادر التمريضي!.. بعد انتهائه من رسم صورة وردية عن الوضع اعتلى المنصة أحد أطباء مستشفى الملك فهد بالباحة مفاجئًا الجميع بوجود نقص في أطباء الغدد الصماء والروماتيزم و...! نافيًا صحة تصريح مدير الشؤون الصحية!! إمارة الباحة من مبدأ الشفافية نشرت بالصوت والصورة التناقض الواضح بين ما أدلى به مدير الشؤون الصحية بالباحة والطبيب!! وهذا بكل تأكيد يُحسب لمقام الإمارة! ونتمنى على الإمارة أن تعالج هذه المعضلة بالتعاون مع وزارة الصحة! وزارة الصحة التي بات لزامًا عليها أن تتقصى الحقائق - بناء على التصريحين المتناقضين - قد تجد نفسها أمام خيارين: الأول: أن توفر على نفسها رواتب مئات الأطباء والممرضين الزائدين على حاجة منطقة الباحة!! الثاني: أن تعالج النقص الحاصل في أقرب وقت ممكن، ومن ثم تحاسب كل من ينقل لولاة الأمر صورًا لا تعكس الواقع!! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
24 / 11 / 2019, 26 : 03 AM | #1445 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
التعليم قبل المنافسات الكروية عبدالرحمن المرشد - الرياض أثارت استغرابي هذه الأيام الحملة الإعلامية الكبيرة المصاحبة لمباراة نادي الهلال مع نادي أوراوا الياباني على نهائي كأس آسيا، وما أطلقه الكثير من الإعلاميين الرياضيين بضرورة مشاهدة هذه المباراة التي سيتم بثها ظهرًا والطلبة على مقاعد الدراسة؛ وهو ما يعني السماح للطلبة بالخروج باكرًا لمتابعة هذه المنافسة الكروية؟ والغريب في الموضوع أن تلك النداءات وجدت آذانًا مصغية من قِبل بعض مديري المدارس -للأسف - ومن بعض الجامعات؛ إذ بادر بعض قائدي المدارس بإعلان السماح للطلبة بالخروج باكرًا لمشاهدة المباراة، والضرب بالحصص المدرسية عرض الحائط؛ لأننا نتحدث عن نظام متسلسل، يجب الالتزام به في العملية التعليمية، وعدم الإخلال بهذا النظام الذي سيؤثر في مستوى التحصيل العلمي لأبنائنا الطلبة. كما أن هذا التساهل سيعوّدهم على الغياب والتساهل بالحصص المدرسية لأي منافسة كروية مستقبلاً، سواء محلية أو خارجية، بعذر "مشاهدة مباراة فريقي المفضل". وللأسف إن إحدى الجامعات أعلنت وضع شاشة كبيرة في البهو الرئيسي لمشاهدة هذه المباراة. وهذا تصرف غير تربوي؛ لأننا سنشجع طلبة الجامعة على ترك المحاضرات، والتفرغ للمنافسات الكروية. بالتأكيد نحن سعداء جدًّا بهذا التأهل لنادٍ سعودي، ولكن ليس على حساب التعليم؛ فالمباراة ستصل نتائجها لجوالات الطلبة بشكل مستمر، وليس هناك ما يدعو لإخراج الطلبة من الحصص لأجل مباراة! وأعتقد أن هذا التصرف غير مقبول من بعض قائدي المدارس؛ ويجب محاسبتهم على ذلك إذا كانت وزارة التعليم لا تعلم. أيضًا قيام الجامعة بهذا العمل غير التربوي يعتبر سُنة سيئة لبقية الجامعات التي ربما تحذو حذوها في بقية المنافسات. المنتخب السعودي لعب كثيرًا في أوقات دوام الطلبة، ولم يتم إخراجهم أو وضع شاشات في الساحات لمشاهدة المباريات؛ ولذلك أتمنى التعامل بحزم من قِبل وزارة التعليم مع هذا الموضوع حتى لا يتكرر مستقبلاً. المضحك أن وزارة الإسكان - وهي الجهة الخدمية التي يراجعها العشرات يوميًّا، ومناط بها سرعة إنجاز المعاملات، وعدم تأخيرها - أعلنت وضع شاشة في البهو الرئيسي لمشاهدة المباراة للموظفين. أتساءل: ما العذر الذي سيتم تقديمه للمراجعين في هذا الوقت يا وزارة الإسكان؟! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
24 / 11 / 2019, 42 : 04 AM | #1446 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
فيتامين لا
ممدوح محمد مليباري وإلى وقت قريب كنتُ أسأل نفسي لماذا لم أقل لأهلي أني لا أحب السباحة وقتها ولماذا لم أخبر المدرب أني لا أجيد السباحة آنذاك؟! حتى عرفتُ الجواب متأخراً أني لم أملك يوماً (فيتامين لا) كما سماه الدكتور جون روزموند.. ذلك الفيتامين الذي نحتاج أن نتعلم متى نقوله وكيف نقوله حتى لا نقع ضحايا لحيائنا المذموم في غير موضعه وفي دلعنا المبالغ لأولادنا حين لا نرد كل أوامرهم وطلباتهم.. وفكر يا عزبزي كم من مرة ضربت يدك في صدرك وقلت ابشر وتم، وفي قلبك صوت خافت يقول يا ريتك قلتَ لا .. قبل سنوات جاءني ولي أمر طالب للمدرسة يشكو سلوك ابنه العداوني رغم أنه – على زعمه – لم يحرمه من شيء، فقلتُ يا عزيزي ذلك هو السبب أنتَ اعطيته الرعاية لا التريية فعدم حرمانك له من شيء ضره قبل أن يفيده حتى جعله يتمادي ليأخذ كل شيء لأن سقف طلباته لم تقف على حد، فحين يُمنع ويُنهى يتمادى ويتمرد ليصل لما يريد.. فالحرمان أحياناً ينمي فيهم الإحساس بالمسؤولية والإتكال على العمل بدل الأمل فيصنع الحرمان منه رجلاً. بل من اللطائف ولعله استطراد في غير مكانه لكن الشيء بالشيء يذكر، فروي أن كثيراً من عظماء الأمة الإسلامية وعلمائها كانوا أيتاماً لم يجدوا دلال الأب وحنانه فهذا الحرمان جعل منهم رجالاً يصنعون أنفسهم كأمثال ابن حنبل والشافعي وابن حجر العسقلاني وابن الجوزي وغيرهم. وشخصياً أعرف رجلاً بلغ من تدليل ابنه أنه صار له مصباح علاء الدين ففي كل دقيقة ثلاث أمنيات محققة ولا أدري إن كان في قاموس هذا الرجل كلمة (لا)، وإني أعلم أن هذا الرجل لم يحرم أولاده إلا من حب، وكلنا يحب ولده ولكن من الحب ما يهدم أكثر مما يبني وقد روي أن عبد الملك بن مروان كان يحب ابنه الأكبر الوليد بن عبد الملك لدرجة أنه لم يستطع إرسال ابنه للبادية ولمضارب الأعراب ليتعلم النحو وعلومه فلما أسن وصار ولي عهده كان يلحن في كلامه فقال عبد الملك حينها: أضرنا في الوليد حبنا له.. فتأمل هذه الكلمة كيف أن الحب والدلال قد يضر، فتعلم متى تقول لا وكيف تقولها حتى يصبح جسدك وعقلك متشرباً لهذا الفيتامين وحتى لا تغرق في حياتك كما غرقتُ أنا حين استحيتُ أن أقول لا. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
25 / 11 / 2019, 33 : 10 AM | #1447 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الخصخصة وإصلاح التعليم
نورة فراج نايف الخالدي أصبحت الخصخصة وبسرعة توجه منتشر على نطاق واسع عند النظر في إصلاح التعليم لأنها تخفف من الضغط على الحكومات لتلبية الطلب المتزايد ويعفيها من التكاليف المفرطة. لكن دوافع الخصخصة تختلف والشكل الذي يتم تبنيه في الخصخصة يختلف من بلد لآخر وفقا للأوضاع الاقتصادية والديموجرافيه. لقد احتلت خصخصة التعليم مكانا كبيراً في النقاش التعليمي في المملكة فمنذ أن قرر مجلس الوزراء بتاريخ 7/9//1423هـ اقتضاء مشاركة القطاع الخاص في برامج التخصيص للمرافق الحكومية والحديث عنها لا ينتهي. ومصطلح ‘الخصخصة’ هو مصطلح عام يشير إلى العديد من البرامج والسياسات التعليمية المختلفة كتعريف عام “الخصخصة” هي تحويل الأنشطة والأصول والمسئوليات من المؤسسات والمنظمات الحكومية / العامة إلى الأفراد والقطاع الخاص والمستثمرين ، إنها ببساطة تعني بالنسبة للكثيرين زيادة دور الآباء في تمويل التعليم ولذلك فإن لهذه الحركة دلالات سلبية وتهديدية نوعا ما ولها أيضاً إيجابيات. فمن الأمور الإيجابية للخصخصة: 1- تخفيف العبء المالي عن الدولة. 2- تنطوي على المزيد من الموارد لقطاع التعليم والاستخدام الأكثر كفاءة لهذه الموارد. 3- المزيد من المرونة في تقديم التعليم. 4- توسيع قاعدة التعليم الجامعي. 5- الحاجة إلى تخصصات جديدة ومطلوبة في سوق العمل. 6- التصور المستقبلي في التعليم وخاصة في رؤية 2030 هو الشراكة بين القطاع الخاص والتعليم. اما الأمور سلبيات الخصخصة: 1- إنها ترتبط بزيادة عدم المساواة في الحصول على التعليم وكسر التماسك الاجتماعي بالنسبة للآخرين ففيها تميز بين طبقات المجتمع. 2- تعتمد الخصخصة على دفع الرسوم لذا قد تكون المدخلات ضعيفة مقابل دفع الرسوم. 3- قد يؤدي تطبيق الخصخصة إلى النظر للتعليم كسلعة تجارية. 4- اعتراض العاملين بالقطاع التربوي على الخصخصة لأنه لا يوجد بها (الأمن الوظيفي) كون العاملين يخضعون لنظام العقود السنوية. 5- بعض الجامعات وخاصة الربحية قد تهمل البحث العلمي. 6- فيها اخضاع الجامعات الخاصة لفكر أصحاب رؤوس الأموال. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
25 / 11 / 2019, 48 : 01 PM | #1448 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الحالة صفر
بقلم : خواطر فايز الشهري التعامل المباشر مع الجمهور، خصوصًا إن كنت تمثل جهة، يحتاج إلى مهارات معينة، وكذلك نفَس طويل أو بالأصح مقدرة على استيعاب الجميع والرد بما يليق ويفيد، فببساطة يمكنك الابتعاد عن مثل هذه المواجهات معهم إن كنت لا ترى في ذاتك طولًا وعمقًا في النفس، حفاظًا على نفسك من الانتقادات التي تعلم سببها مسبقًا، وكذلك ليتواجد الشخص المناسب في المكان المناسب. توجد أماكن حساسة جدًّا ولم أقدمها استثناءً هنا لعدم أهمية البقية بل لأن من يكون فيها لا بد أن يسمو عن جميع أمثاله، ويجعل من نفسه متنفسًا لمن أمامه بصمتٍ وإصغاءٍ كبيرين، فلا يعير انتباهًا لجنس الشخص أو مكانته أو ماله أو أسباب وجوده أمامه، فنظرته إليه فقط بإنسانيةٍ بحتة كأن تكون حواسه معطلة مؤقتًا إلا من حاسةٍ واحدة وهي السمع. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
25 / 11 / 2019, 55 : 07 PM | #1449 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
عقدة النقص!
ناصر بن عبدالله الحميدي إن الإحساس بالنقص والتقصير صفات تلازم النفس الإنسانية، فالطفل منذ نعومة أظفاره يشعر بأنه عاجز وضعيف أمام الآخرين وقد يستمر مع هذه الحالة إلى الكبر، والإنسان يبدو ضعيفا ناقصا عندما تلده أمه لا يعلم شيئا يقول الله عزّ وجل:” وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا “. ما جعلني استعجل في نشر هذا المقال هو موقف من عدة مواقف تحدث كان محصلتها ما يسمى اليوم ب “عقدة النقص “. كنت خارجا مع أحدهم ليلة البارحة فكان يكثر من العتاب لأننا لا نخرج كثيرا مع الأصدقاء كان يصرخ قائلا أنت لست رأس الهرم من بين الأصدقاء فهم لا يجتمعون إلا إذا علموا بقدومك ويكررها أنت لست رأس الهرم! وكأنه يقول بمنطق آخر أني رأس الهرم هذه زاوية من زوايا عقدة النقص في النفس البشرية، فدعوني أتحدث معكم بإيجاز عن “عقدة النقص”. في اعتقاد كل متكبر مصاب بمتلازمة الغطرسة أن البشر “من ممتلكاته الخاصة” يظن أنه وليّ نعمتهم فيكثر الحديث عن المعروف، يزعج أبناء الكرام بالمنّ والأذى، عقدة النقص تجري في عروقه مجرى الدم ولعلِّي أستغربُ من بعضِ البشر ممن يعانون من نقص في شخصياتهم ويسعون بطريقة ما إلى لفت انتباه الآخرين دون جدوى! لا أحد كامل الجميع بلا استثناء يعاني من نقص في أمور كثيرة لكن الأمر الأهم أنّ نفتخر بالنقص ونسعى بصِدق لإكماله بالطرُق السليمة.. فالهدف دائما لصاحب «عقدة النقص» هو مهاجمة الطرف الآخر بأي شكل من أشكال الانتقاص دون العمل على تحسين الموقف الأصلي الذي سبب المشكلة التي تعترضه في شعوره بالنقص. إذا من أخطر ما يترتب على هذا الشعور هو تحقير الناس والتقليل من شأن المجتمع وما فيه ، فإذا رأيت فردا أو شخصا يتكلم بلهجه التعالي أو يظهر بمظهر الخيلاء وانتفاخ الأوداج فاعلم أنه يعاني شعورا بالنقص في علمه ومكانته الاجتماعية أو أي شيء آخر ، وكذلك إذا صادفت شخص يكثر في كلامه من الألفاظ العلمية الاصطلاحية في غير موضعها أو من التعبيرات الأجنبية في غير محلها فهو شخص مطعون في ثقافته ، وإذا رأيت فردا يبالغ في تأنقه فاعلم بأن ذلك نوع من أنواع المبالغة في الظهور وطريقة من طرق تعويض الشعور بالنقص . يعرف علماء النفس اليوم عقدة النقص أو الدونية “ Inferiority Complex “: بأنها شعور إنسان بالنقص بطريقة تؤثر على سلوكه ويعرفّها “ألفرد أدلر” أحد أبرز علماء النفس بأنها شعور يحدو بالمرء إلى الإحساس بأن الناس جميعاً أفضل منه في شيء أو آخر، إذا باختصار هي شعور الفرد بوجود عيب فيه يُشعره بالضيق والتوتر ونقص في شخصيته مقارنة بالآخرين وخصوصا في حالة الإنجاز، مما يدفعه إلى تعويض هذا النقص بشتى الطرق المتاحة له. ولعل من أهم السمات لمن لديه هذه العقد أنهم متشائمين – خجولين- مترددين- المشقة في قبول المجاملات – الافتقار الى التواصل البصري – الصعوبة في تكوين العلاقات مع الاخرين- يشعرون بأنهم غير جديرين بالحب- الاكتئاب المزمن – يفتقرون إلى الحزم في المواقف – يرهبون من الإقدام على المغامرة، أيضا من أهم المظاهر لعقدة الشعور بالنقص: الخجل والحساسية المفرطة -الكذب- الصراع النفسي والانعزال – الحسد والحقد- الاستعلام والرغبة في الانتقام. ختاما تطرح النظرية الإسلامية بهذا الصدد علاجاً تربويا وإيمانياً للحد من مسألة الشعور بالنقص على النحو الآتي: أولا: الانتماء إلى الله، قال تعالى: ” مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا”. ثانيا: التقوى، قال تعالى: “إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ “. ثالثا: أداء التكليف، قال تعالى: “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا “. رابعا: الصبر والقناعة، قال تعالى: “وَاصْبِرْ على مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُور”. خامسا: الدعاء، قال تعالى: “ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ”. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
26 / 11 / 2019, 18 : 10 AM | #1450 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
"أوراوا" خذل المتعصبين..!! محمد الصيـعري - الرياض حقَّق فريق الهلال السعودي ممثلنا آسيويًّا كأس دوري أبطال آسيا 2019 بعد تغلبه على أوراوا الياباني بهدفين في مباراة الإياب التي أُقيمت في اليابان؛ وهو ما عزز من حضور الرياضة السعودية في مثل هذه المحافل الإقليمية والقارية بعد غياب امتد سنوات؛ إذ تمثل هذه المسابقة الشيء الكثير للأندية الآسيوية وبلدانها على مستوى شرق القارة وغربها..!! الهلال الذي فاز في لقاء الذهاب برأسية كاريلو لم يجد الطريق نحو تحقيق اللقب ممهدًا بالورود والدعم اللوجستي وخدمة الحظ؛ وإنما دخل أدوار هذه البطولة ونزالاتها بتركيز عالٍ، وثقة وطموحات حقيقية، وقودها جماهيره؛ ودليل ذلك وأصدقه برهانًا مباراة التتويج؛ إذ تفانى اللاعبون ونجوم الزعيم في الظفر بالبطولة، ونيل اللقب من أجل إسعاد هذه الجماهير؛ فقدموا من أجلهم مستوى رائعًا، وتكتيكًا فنيًّا عاليًا، وروحًا حماسية، أصابت مدرب أوراوا ولاعبيهم وجماهيرهم بالدهشة. الهلال حقق اللقب القاري والسنة الميلادية الحالية تلفظ أنفاسها بوصفه أول نادٍ سعودي يحقق لقبًا ومجدًا وبطولة للوطن مع بداية برنامج التحول 2020. وسيكون هذا اللقب - دون شك - بمنزلة تشجيع للأندية السعودية للوصول للنهائيات الآسيوية في القادم من السنوات بشرط جلب المحترفين الأجانب المميزين، والمواهب المحلية الحقيقية.. خاصة أن أنديتنا ورياضتنا السعودية تلقى متابعة وتشجيعًا ودعمًا كبيرًا من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والهيئة العامة للرياضة في بلادنا..!! إنَّ الزعيم العالمي "الهلال" حقَّق كأس دوري أبطال آسيا لما سبق من دعم، وكذلك لأنه فريق بطل، وواثق بإمكانياته وقدراته ونجومه، ولأنه أيضًا لم يكترث للعوامل الإعلامية المحبطة التي تهدف إلى تشتيت أذهان لاعبيه ومدربه وإدارته، وذلك بتصوير أندية شرق آسيا على أنها الأقوى مراسًا، والأفضل عناصر، والأصعب نزالاً.. وأنه لن يحقق كأس البطولة سوى أوراوا الياباني الذي أراه خذل المتعصبين..!! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|