|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
02 / 11 / 2019, 10 : 02 AM | #1411 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الاتحـاد لا يحتاج لمحترفين..!! محمد الصيـعري - الرياض خسر فريق الاتحاد من ضمك الصاعد حديثًا لدوري الأضواء، وبعدها من الهلال والحزم والوحدة، وقبل أيام من أبها، وسيلعب الديربي أمام الأهلي.. وأتوقع أنه سيحقق الفوز بأي شكل لسببين، الأول لإرضاء الجمهور، والآخر لتحسين موقعه في جدول الترتيب..!! خسارة الاتحاد من ضمك وأبها والحزم تأتي لعدم احترام الخصم، والدخول بثقة عالية، وضمان تحقيق الفوز، وهذا ما دفع ثمنه الاتحاد أمام الفرق الصغيرة والمتوسطة سنين طويلة..!! المفروض من مدرب الاتحاد الحالي وإدارة الفريق تنبيه اللاعبين لمثل هذه التفاصيل والجزئيات الصغيرة؛ وبالتالي لعب أي مباراة بالطموح والحماس والرغبة نفسها في تحقيق الفوز مثلما يلعب مع الفِرق الكبيرة والجماهيرية..!! خسائر الاتحاد المتتالية سببها افتقاد الإعداد الذهني والفكري والاحترافي لدى اللاعبين من قِبل الجهاز الفني والإداري؛ فلو كانت الإدارة الاتحادية أكثر حزمًا وصرامة، وتعاملت بنوع من القوة في المحاسبة، لما كان هناك تراخٍ من اللاعبين..!! وفي المقابل لو أن الجهاز الفني يقدِّم محاضرات للاعبين حول أهمية كل مباراة، وأن الجمهور لن يرضى بأي تخاذل أو ارتكاب الأخطاء، أو الحصول على البطاقات الملونة وإحراج الفريق في المباريات، لما وجدنا اللاعبين أكثر حصولاً على الكروت..!! الأمر اللافت أن أغلب المدربين الذين مروا على النادي لم نجد منهم تصعيدًا لنجوم الأولمبي وشباب النادي بدلاً من جلب بعض لاعبي الأندية الأخرى أو حتى المحترفين الأجانب الذين لم يصنعوا الفارق على مستوى النتائج، والتأثير داخل الملعب، باستثناء البرازيلي رومارينهو..!! ما سبق ليس كل ما يعاني منه الاتحاد؛ فهذا قليل من كثير؛ وبالتالي أي متابع أو مهتم بالشأن الاتحادي لا يستطيع تحديد الخلل الذي يعاني منه الفريق.. أو الشخص المتسبب في حدوث مثل هذه المشاكل، إن كان هناك مَن يقف خلف كل هذا..!! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 11 / 2019, 31 : 04 AM | #1412 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الأندية الرياضية والأسعار الخيالية..!!
ماجد الحربي - الرياض الأندية الرياضية الخاصة، الرجالية منها والنسائية، انتشرت انتشارًا كبيرًا في السنوات الأخيرة في كثير من مدن بلادنا الحبيبة، إن لم يكن كلها.. وذلك -بلا شك- مؤشرٌ إيجابيٌّ على الوعي لدى الناس بالالتحاق بمثل تلك الأندية، وأيضًا بمدى ما وصل إليه الوعي الاستثماري لدى أصحاب تلك الأندية الخاصة حينما قرروا الاستثمار في ذلك المجال..! لكن الملاحظ من كثير من الناس أن تلك الأسعار مبالغ فيها كثيرًا جدًّا إذا ما قورنت بأندية مشابهة لها في الخارج. من حق المستثمر أن يربح؛ فهذا حق مشروع له، لكن ليس من حقه أن يبالغ كثيرًا في الهامش الربحي، الذي هو -مع الأسف- تخطى الهامش الربحي بكثير دون أن نجد جهة مسؤولة توقف ذلك الجشع لدى أولئك المستثمرين..! وبالمثال يتضح المقال: تجد اشتراك بعض الأندية بآلاف الريالات، وإذا كان هناك تخفيض فيكون كحد أدنى لمدة 3 أشهر، وبمبلغ وقدره..! لكن إذا كان العميل لا يحتاج سوى لشهر واحد فقط فلماذا نجبره على أن يبقي لفترة 3 أشهر..؟! وتصل الأسعار لفوق الألفَي ريال، وأحيانًا لأكثر؟! تلك الأسعار خاصة بالرجال، أما الأندية النسائية فحكايتها حكاية ورواية، ووضعها مختلف تمامًا؛ فغالبا كل ما يخص النساء تكون أسعاره في العالي، وأحيانًا في العالي جدًّا، وهي تصل لـ 4 آلاف و5 آلاف، وأكثر.. فهذا استغلال أيما استغلال، خاصة إذا علمنا أن أغلب رواد تلك الأندية هم من عامة الناس، وليسوا من الطبقة المخملية. ركزوا يا أصحاب تلك الأندية، من تستهدفون؛ فالبون شاسع بينهم..؟! وإضافة إلى ما سبق، تجد ناديًا رياضيًّا يسع مثلاً من 1000 إلى 2000 شخص، ولكن يعمل اشتراكًا لأضعاف مضاعفة لذلك العدد؛ الأمر الذي يجعل المشترك "يصف سرى" ـ إن جاز التعبير ـ أمام بعض الأجهزة، مثل جهاز سير السرعة؛ فتجد كل شخص يستهلك نصف ساعة، وبانتظاره طابور حتى ينتهي، ويأتي دورهم!! فلماذا لا يكون الاشتراك متناسبًا مع عدد الأجهزة حتى لا نشاهد زحامًا شديدًا على الأجهزة؟! وهو منظر مؤسف أن نراه ونسمع عنه على ذلك النحو..!! وختامًا.. لا أعلم الجهة المسؤولة عن تراخيص تلك الأندية الخاصة، وليتها تراقبها من كل النوحي، ولا تكتفي بقبض مبلغ محرز عند تجديد الرخصة، وتترك تلك الأندية تعمل على هواها، وتبالغ في الأسعار كثيرًا كثيرًا، وتقبل آلاف المشتركين، وهي لا تملك سوى أجهزة معدودة لاستخدامها من قِبل المشتركين.. فقليلاً من المنطق يا مستثمري تلك الأندية.. ولا أعلم لماذا تنتشر لدينا تلك العقلية الاستثمارية المتمثلة في المبالغة في الجشع الاستثماري في أي مشروع كان حتى لو كان "مش ولا بد"..؟! في نظر الكثير هم تخطوا حاجز الجشع بمراحل، وهذا -والله- مرده لقلة الرقابة من الجهات المسؤولة..!! ويبقى أن أقول لمستثمري تلك الأندية: خفِّضوا من أسعاركم، ولا تبالغوا فيها جميعها، بما فيها النسائية أيضًا، ووفِّروا أجهزة كثيرة حتى لا نرى مناظر طوابير الانتظار بين المشتركين عند كل جهاز بشكل لا يليق..!! ولماذا لا تكون أسعارها كما في بعض الدول الغربية (الاشتراك السنوي فقط يعادل 200 ريال) أو حتى قريبًا منها؟ فهي أسعار رمزية؛ لأن هدفها صحي واجتماعي. يبدو أننا نحتاج لسنوات ضوئية حتى تكون لدينا تلك الثقافة بكل أسف، وليست أسعارًا خيالية، قد تؤدي بها يومًا ما لهجر تلك الأندية نهائيًّا. والله الموفق لكل خير سبحانه..! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 11 / 2019, 09 : 02 PM | #1413 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
فلسفة حياة
محمد لويفي الجهني أحيانًا يأتيني شعور أحلامي غريب أن أنا غير أنا رغم أن أنا أنا كحالة ركامية متراكمة متوقعة أو غير متوقعة كغيمة مطر بها رعد وبرق مرت لتمطر في مكان ماء بحيثماء سيرت برياح وضغط مرتفع ومنخفض في مكان كان يا ما كان وسيكون في ذلك المكان العالي البعيد لتحي وتعيد صياغة الحياة من جديد والأرض بعد موتها بفلسفة حياة تمر بي كلحظات عمر بأحلام اليقظة والحقيقة والسراب والماء والطموح والواقع والأهداف والأمنيات ، نعم هكذا حالة الاشعور تمر بي بأحلامها وأفكارها المختلفة لتتشكل وتتغير في شعور الوعي والاوعي لتنقلني الي أحلام الحياة بكل فلسفتها وتفاصيلها لدرجة أنني أشعر أحيانًا أنني أنا المتنبي الفارس الأخير زمانه لأستمر في تقمص دوره حتى الغلو وظهور تراكمات أحلام متصارعة ومتداخلة مع بعضها البعض لتنقل الشعور والحلم من آخر إلي آخر فأقول لا فأنا أبو العلا المعري و ابو العتاهية كلهم مجتمعين مع بعض لا أرضى لهم بديلا ولكن هذا لايستمر طويلًا لأقول أنا الجاحظ ذاك الأديب الكاتب الأول بلا منازع ،، وتستمر بي الحالة لتتغير وتنقلني ا لأحلام والأفكار لتأخذني ألي حيث بطيلموس وأبن زيدون وليالي الأنس في الأندلس وأبن بطوطة ورحلاته العالمية وأبن خلدون ومقدمته الشهيرة لتشعرني أنني أنا أنا حقا ويقينًا مازالت أعيش على الواقع بحياة الهروب الي حيث ماسطرته أفكار البشر لتقنعني وتستهويني لتغريني بمغريات الحياة الجميلة وتأخذني لتسير بنا الي حياة الأحلام والأمنيات حيث أفلاطون وأرسطو وسقراط والفارابي وأبن سينا وفرويد وديكارت وبنيه وجانبه وغيرهم ممن نثروا أفكارهم عبر الزمان لتبقى مؤثرة كسراب وماء وحقيقة وواقع ومع كل هذه الأحلام والأفكار التي ترمي بشرر أشعر بشعور السعادة والتغير والتغيير الي الواقع الأكثر وضوحًا وتنويرا ووسطية وحقيقة حيث العلامة أبن باز وأين عثيمين ، لأعيش بروح عالية وأفكار واقعية تنقلني الي حيث الاستقرار والأماني والأمنيات الواقعية بأحلامها الراسخة كرسوخ الرواسي الجبال الشامخات التي تكون سدا منيعا وأمنًا وأمانًا من تراكمات الحياة المختلفة لتثبتني وتوقضني الي حيث الواقع والحقيقة الأصح بأنه أنا أنا بكامل قواي العقلية مهما كان وحصل من الأنا . |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
03 / 11 / 2019, 32 : 04 AM | #1414 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
النافذة
فيصل المالكي قد طال المثال ولكن به يتضح المقال فالمثال يتضح لنا بأن الرسام لم يبحث عن نافذة متاحة يطل بها عن العالم فتم استغلاله والتكسب من خلفه حتى ظهر له رسّام نبيل أخرجه للناس، الفائدة: مادمت تملك أدوات الإبداع في أي فن فابحث عن النوافذ المتاحة واخرج للناس منها، وإياك وأن تنتظر أن يأتيك أحد، فإن سيل المبدعين ومدعي الإبداعي يذهبون لمن يبحثون عن الإبداع ويقدمون لهم المادة الإبداعية، فلا تظن ممن وصلت له المادة -مهما كان مستواها الإبداعي- بسهولة ويسر سيبحث عن المبدعين إلا ما ندر إلا ما ندر!! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
04 / 11 / 2019, 11 : 02 AM | #1415 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الذوق العام وشرطة المجتمع
شويش الفهد لطالما تعددت المبادرات الرامية لنظافة البيئة وصون المجتمع من الظواهر السلبية، والتي لا يخرج معظمها عن جهود فردية من أشخاص متبرعين بجهدهم ووقتهم، أو مبادرات تتبناها جهات حكومية أو خاصة في فترات معينة، ثم ما يلبث أن ينتهي أثرها بمجرد انتهاء التاريخ المحدد لتلك المبادرات، ونحن اليوم نشهد بوادر جيدة لتطبيق ما يسمى بلائحة المحافظة على الذوق العام بمختلف أشكاله؛ وذلك بعد أن شرعت الدولة في وضع القوانين والتشريعات الخاصة بذلك النظام. وهو هدف عظيم نود الوصول إليه كمواطنين غيورين على وطننا قبل أن تسن الأنظمة وتطبق القوانين الخاصة بذلك، وأنا هنا أتحدث عن نفسي فقد كنت من أشد المحاربين لتلك الظواهر السلبية، وأخذت على عاتقي مسؤولية الالتزام بالأنظمة ومحاولة زرع ذلك الخُلق في أطفالي وعائلتي وأقاربي، كما حاولت أيضاً نشر تلك الثقافة من خلال بعض المقالات والتغريدات التي كتبتها في فترات سابقة، إلا أنني توصلت لقناعة قوية بصعوبة تحقيق ذلك الهدف في المدى القريب (5-10سنوات)، فنحن نحتاج بالإضافة للأنظمة والقوانين الخاصة بحماية الذوق العام، نحتاج إلى أن نغير من سلوكياتنا مع أطفالنا كخطوة أولى لترسيخ مبادئ وقيم الاحترام للأماكن العامة والمرافق الحكومية، ونحتاج أيضاً إلى تضمين تلك المبادئ والقيم في مناهجنا وبرامجنا وتبيان خطورة التهاون في ذلك على مجتمعاتنا. نحن نرتكب أخطاء فادحة عندما نتصرف وفق إرادتنا وبتغييب تام لرقيبنا الذاتي؛ ظناً منا أن الأمور في غاية البساطة والسهولة، متجاهلين أن التصرف البسيط الذي نظنه كذلك من الممكن أن يكون مؤثراً عندما يكون السلوك جمعياً وسلبياً في نفس الوقت، وحتى يكون الحديث واضحاً تأمل عندما يقوم أحدنا باستخدام كميات كبيرة من المياه في الاستحمام أو الغسيل أو التنظيف وكأنه أمر طبيعي ومعتاد، في الوقت الذي تكون فيه ضمائرنا في حالة إجازة من المسؤولية والشعور بخطورة ما نقوم به، بينما تحذر بعض الجهات المعنية من إمكانية حدوث ندرة في المياه الصالحة للشرب مستقبلاً، وتعاني فيه بعض الشعوب من عدم توفر المياه الصالحة للشرب. وفي ظني أن بعد الإنسان عن أعين الجهات الرقابية وغياب الرقيب الذاتي له قد يكونان أحد أهم الدوافع المؤدية لارتكاب بعض التصرفات المخالفة للذوق العام، لكن ذلك إن حدث بعيداً عن إطار القوانين الخاصة بمكافحة تلك الحالات فعلينا أن نسعى جاهدين للقيام بدورنا من خلال التربية والتعليم والنقد الإعلامي والمطالبة بتأسيس جهة محددة لهذا الغرض تحت مسمى شرطة المجتمع مثلاً؛ وتكون لتلك الجهة صلاحيات محددة وفرق عمل منتشرة في كافة أنحاء المدن والقرى؛ بهدف التوعية والتثقيف والمعاقبة لمن تثبت مخالفته حتى تأخذ تلك الجهة مكانتها وينتشر نشاطها على أوسع نطاق؛ وبذلك تصبح البيئة أقل ضرراً والإنسان أقل خطراً حتى نصل إلى المستوى الذي نطمح إليه. وأنا على ثقة كبيرة بتبنى المسؤولين في بلادي لهذا المقترح كما تبنوا مقترحات سابقة تصب في المصلحة العامة، وما اعتماد لائحة المحافظة على الذوق العام إلا نتيجة طبيعية لتظافر جهود الدولة مع المواطنين، من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات والمناطق خصوصاً في هذه المرحلة التي تشهد فيها بلادنا نهضة شاملة ورؤية طموحةً عن ذي قبل. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
04 / 11 / 2019, 36 : 04 AM | #1416 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
المرأة العاملة في القطاع الخاص.. تجربتي الخاصة
بقلم : ريم صالح حققت حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز طموحات المرأة التي ترغب في المشاركة في تنمية الوطن وازدهاره، فما حصل أخيرًا من توجيهات ولاة الأمر كان بالفعل صورة من صور تحقيق أحلام وأماني المرأة السعودية بالفعل. ومن هذه الأماني منح المرأة الراغبة بالكسب الحلال فرصة العمل المهني. إن أهمية العمل للمرأة تكمن في تحقيق اعتمادها على ذاتها وعونها لأسرتها، لاسيما وأن هناك امرأة تعول أسرة وأخرى تربي أيتامًا وهي القائمة على مصالحهم وسد حاجاتهم في زمن لا تنتهي احتياجاته، والذي تحولت فيه الكماليات إلى ضرورات. لم تقصّر حكومتنا الرشيدة بتشريع الأنظمة وسن القوانين فيما يخص تنظيم بيئة العمل والذي يصب في مصلحة المرأة السعودية الجديدة على مجال بيئة العمل، غير أن هناك صعوبات بقيت في بيئة العمل ذاتها!! ** وأصبحت تحدث بحجج واهية لا ينبغي أن تحدث، وهي الصعوبات التي تواجه النساء العاملات الجادات، من قبل المسيطرين على البيئة، كالمسؤولين الأجانب، أنقل لكم من واقع تجربتي الشخصية بعضًا منها، والتي قد تحدث في بيئة دون أخرى، وبحكم تجربتي في القطاع الخاص لمدة أكثر من 10 سنوات لاحظت قواعد غير مكتوبة تنفذ في بيئة العمل، مثل تنفيذ أوامر غير مدرجة في عقد العمل؛ بحجة كسب عميل أو جذب آخر وتقبل أخطاء العملاء وحتى كلامهم اللفظي مهما كان جارحًا؛ تطبيقًا للقاعدة القائلة (العميل على حق)؛ فمتى تكون العاملة على حق وإن اتبعت بنود العقد؟! متى يكون الأمر واضحًا وتكون بيئة العمل لها ضوابط واضحة تمنع الاعتداء أيًّا كان، فقد يكون الاعتداء اللفظي أشد من الاعتداء الجسدي في بعض الأحيان؛ لتأثيره على العاملة فلا تستطيع التركيز على عملها مما يؤثر على الإنتاجية، كذلك إنجاز متطلبات العملاء في وقت الراحة، أمر غاية في التأثير، فطالما هناك عميل فلا راحة للموظف وهذا خطأ فادح، مع طول فترة الدوام والتي تبدأ من الساعة التاسعة حتى الخامسة، أو من الثالثة عصرًا حتى الثانية عشرة ليلًا، وما يسبقها ويتبعها من وقت المواصلات وما يتخلله من زحام في مدن كبيرة كالرياض، أو ما يسمى وقت البريك ليس من حقهم أو حق مدير المنشأة إخراج الموظفة في هذا الوقت لخدمه العميل؛ فالموظف ليس إلهًا، بل إنسان من حقه أن يأخذ وقت راحته دون منّة؛ حتى يعطي وينتج. المحسوبيات والعلاقات في الترقية هذه قضية كبرى غير واضحة المعالم لا قواعد واضحة ولا مدة محددة، بل يخضع كل الجهد لمدى قبول المدير للموظف، فالترقية وزيادة الراتب أمره في الغيب ورضا المسؤول يحدده، الذي قد يكون رضاه مصدر تعاسة، هذه ملاحظات بسيطة وشائعة والكثير موجود. هل بالإمكان تدخل الجهات والوزارات المعنية، بوضع لوائح أكثر دقة ومحددة وتبين الحقوق والواجبات وتحكم بين المنشأة والموظفين، كتحديد وقتٍ للراحة ولو بثلاثين دقيقة لا عمل فيها، وتحديد ضوابط واضحة للترقية والتدرج في السلم الوظيفي، وتجديد الخبرات وتقديرها بشكل مدروس لا تفاوت فيه، شبيه بما يوجد بالأجهزة الحكومية يتناسب مع ظروف القطاع الخاص ويتوافق مع تحفيز العاملين. والحمد لله رب العالمين على الأمن والاستقرار.. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
04 / 11 / 2019, 19 : 04 PM | #1417 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
كن محسناً وإن لم تلق إحسانا
العنود الشيباني ولكن في المواقف الفعليه هل نحن ممن يحسن للغير حتى وإن لم نلقَ منهم إحساناً ؟ أم هل نحن ممن يحسن للآخرين حتى بالرغم من أذيتهم لنا ؟ البعض يحمل قناعة غريبة أتعجب منها كثيراً وهي التي سببت الكثير من الشحناء بيننا كمسلمين ، تلك القناعة بأن من يهديني أهديه ، من يكرمني أكرمه ، من يزوروني أزوره .. ومن ومن ومن !! كنت في حديث مع إحدى الزميلات في هذا الموضوع وعن مدى تفشيه في مجتمعنا وأنها مع الأسف الشديد أصبحت ثقافة مجتمع !! تقول وصل الحال إلى أن إحدى الأخوات رفضت زيارة مريضة ما لأنها لم تزرها حين قامت بعملية الزائده ؟ في الحقيقة تأسفت على حالها فهل غاب عنها حديث الرسول في فضل زيارة المريض حين قال عليه الصلاة و السلام : « من عاد مريضاً أو زار أخاً له في الله ناداه منادٍ بأن طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلاً » رواه الترمذي ياللحسرة ! أن يفوتها أجرٌ عظيم ووعد بالجنة بسبب ماذا ؟ حقد دفين و إساءة تُرد !! ماذا نستفيد حين نرد الإساءة ؟ نشوة النصر ؟ في كلتا الحالتين سواءً رددناها أم لا سنبقى منشغلين في هذا الشخص وكأنه محور حياتنا .. إذاً ضاعت أوقاتنا في مخلوق بشري لا مع رد الإساءة استرحنا ولا مع همنا استرحنا منه !! تتعدد الأفعال و الأسباب كثيراً وكأننا في منافسة من يردها على الآخر أولاً ! ونسينا قوله تعالى في سورة فصلت : ( إدفع بالتي هي أحسن ) البعض لم يدفع بالتي هي أحسن بل على النقيض تماماً يتسابق في دفع الأسوأ !! وحتى وصل الحال به إلى الإستشارة في رد الكيد ودخول دورات في كيفية الرد على الإساءة .. كل ذلك لماذا وكيف وصل الحال بمجتمعنا المسلم أن يتعامل مع أخيه بهذه الطريقة ؟ حين نعمل من أجل البشر ومدائحهم وحين نبتعد عن سنة الرسول وكلام ربنا ستنحرف كثير من سلوكياتنا عن الجادة و طريق الصواب ، وهذا ما سيظهر لنا إساءات يتسابق الناس إليها و خطط للإطاحة بالآخرين بل وحتى المحسن سنسيء إليه .. فهل لنا من عودة نسترجع بها سلوكياتنا الصائبة ؟ هل لنا أن نعمل تصفية لقلوبنا ؟ نمحو السيئات و نحسن للآخرين لوجه الله ؟ و نتذكر دائماً ونستشعر بأن إحساننا للغير قد يكون الأخير !! فلنصنع مع الآخرين بشرى وحسنة تمثل أخلاق المسلم .. دمتم بإحسان وود يجمعكم بمن حولكم .. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
05 / 11 / 2019, 41 : 04 AM | #1418 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
هيئة الفضاء إلى أين؟
بقلم : أ.د سفران المقاطي* كان الأمر الملكي الكريم بإنشاء الهيئة السعودية للفضاء بتاريخ 1440/4/20هـ، خطوة كبيرة وموفقة وفي وقتها المناسب؛ نظرًا لاختيار المملكة ضمن مجموعة العشرين، بعد أن وصلت إلى مستويات عالمية متقدمة في مجالات الاقتصاد والتقنية والبنية التحتية والشفافية ومكافحة الفساد. وقد كان اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، كأول رئيس مجلس لإدارة الهيئة السعودية للفضاء موفقًا أيضًا نظرًا لشغفه وخبراته المتراكمة في مجال الفضاء إضافةً لكون سموه أول رائد فضاء عربي مسلم. وحيث إن الهيئة أُنيط بها جميع ما له علاقة بالفضاء والانطلاق نحو المستقبل في هذا المجال؛ أتمنى كمواطن سعودي يحلم أن يرى بلاده في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال لما فيه من فوائد اقتصادية وتقنية واستراتيجية. ولأن الإسراع في إكمال ورفع الاستراتيجية الوطنية للفضاء لإقرارها، ووضع كل المتطلبات لتأسيسها، من الأهمية بمكان آمل أن يتم اعتمادها وتنفيذها سريعًا، لأن التقدم في مجالات الفضاء يحصل بشكل متسارع، وحاجة المملكة الحالية والمستقبلية تحتم الإسراع في عمل الهيئة خاصة في ضوء رؤية المملكة المباركة 2030. ومن هذا المنطلق أعتقد أن الاستثمار في مجال الاتصالات (الهاتفية الفضائية، والأجيال الجديدة للإنترنت، والملاحة، والبث الإذاعي والتلفزيوني، ومركز لإدارة الأقمار الصناعية إلخ) ربما يكون الأفضل والأكثر أهمية نظرًا للميزة النسبية لموقع المملكة الجغرافي في وسط العالم، وذلك بإنشاء شركة اتصالات فضائية سعودية شبيهة بعربسات للاستثمار والتشغيل في مجال الاتصالات والأقمار الصناعية، والاستفادة منها في تطوير الأبحاث العلمية في مجالات المناخ والزراعة وصناعة البترول والطب بمشاركة مراكز الأبحاث المحلية والدولية. وكذلك الاستفادة من المشروعات الضخمة التي تؤسسها الدولة حاليًا: مثل نيوم والبحر الأحمر والقدية والفيصلية في مكة، والطائف الجديد، وغيرها لربط احتياجاتها بالهيئة لتقليل تكاليف الاتصالات الفضائية والأبحاث العلمية. وأخيرًا فتح مجالات للتعاون مع الهيئات الدولية المشابهة كوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، ووكالات الفضاء الأوروبية والروسية والصينية، وابتعاث المواطنين المؤهلين إليها لنقل الخبرات والتقنيات الفضائية وتوطينها، والمستقبل بإذن الله واعد لهذه الهيئة. *أستاذ الصحافة بكلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
05 / 11 / 2019, 14 : 03 PM | #1419 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
كيف تصبح جامعاتنا منتجة؟ عبدالرحمن المرشد الرياض نظام الجامعات الجديد الذي تم إقراره مؤخرًا أعطى استقلالية لكل مؤسسة تعليمية؛ وبالتالي من حق الجامعة البحث عن مصادر دخل لتطوير إمكاناتها البحثية والعلمية، ورفع نسبة الاستيعاب والصرف على البنية التحتية وخلافه، كما يحصل في الجامعات بالدول المتقدمة التي تعتمد بنسبة كبيرة على مصادرها الذاتية بعيدًا عن التدخل الحكومي. جامعاتنا ليس لديها حاليًا مصادر دخل يمكن الاعتماد عليها إلا المباني الملحقة بالجامعة، وتأجيرها لجهات حكومية أو خاصة، كما هو حاصل في جامعة الملك سعود وجامعة جازان، وبعض الجامعات الأخرى.. وما عدا ذلك لا يمكن التعويل عليه. لماذا؟ لأن الجامعات لدينا (اتكالية)، تعتمد بشكل كبير على الدعم الحكومي، ولم تستفد من وضعها الأكاديمي وتطوُّر قدراتها لجلب مصادر دخل إضافية، تساعد على تحقيق نقلات نوعية كبيرة، تمكِّنها من تحقيق مزيد من التقدم والتطور. من المجالات المهمة موضوع الاستشارات. وجميعنا يعلم أهمية هذا الموضوع، وما تنفقه الجهات الحكومية من مبالغ طائلة على شركات الاستشارات الخارجية لتقديم نصائح تساعدها في عملها بالرغم من أن تلك الشركات بعيدة عن البيئة المحلية؛ وهو ما يجعل استشاراتها لا تتطابق مع الواقع المحلي؛ ولذلك ستكون الجامعة بديلاً مناسبًا لعمل استشارات للجهات الحكومية في جميع المجالات بحكم وجود الأكاديميين المتخصصين في جميع المعارف والفنون. ولو تم تفعيل هذا الجانب من قِبل الجامعات أعتقد أنه سيكون مصدر دخل مهم، وسيستفيد الجميع (الجهة طالبة الاستشارة، الجامعة، أعضاء هيئة التدريس مقدمو الاستشارة). أيضًا فتح الباب لراغبي الدراسة في الجامعة من خارج السعودية برسوم سيحقق مزيدًا من الدخل الإضافي للجامعة، خاصة إذا علمنا أن على الأقل 3 من جامعاتنا من ضمن أفضل 300 جامعة عالمية، والبقية حققت مراكز متقدمة في التصنيف العالمي للجامعات؛ وهو ما يعني أن هناك رغبة للدراسة في جامعاتنا. كذلك يمكن أن تقدم مستشفيات الجامعات خدمة العلاج للراغبين من خارج السعودية برسوم بحكم التطور الحاصل فيها مقارنة بدول المنطقة. من ضمن المجالات أيضًا عمل دراسات وأبحاث للقطاعَيْن العام والخاص حسب الطلب في جميع المجالات، الاقتصادية والاجتماعية وغيرها، بمبالغ مجزية، وتأجير المعامل والمنشآت والتجهيزات للقطاعَيْن العام والخاص برسوم، وافتتاح أكاديميات لتعليم اللغات والحاسب وبعض الأنشطة الرياضية بمبالغ معقولة، وغيرها من مصادر دخل تستطيع الجامعة الحصول عليها بدون جهد بحكم موقعها الأكاديمي، وثقة الجـهات كافة في هذا الصـرح كمؤسسة موثوقة، يمـكن الاعتماد عليها. أعتقد أن الجامعات قادرة على تحقيق ذلك وأكثر.. وما تقدَّم مجرد اقتراحات، تتطابق مع رؤية السعودية 2030، ويمكن الأخذ بها أو تطويرها حسب الحاجة. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
06 / 11 / 2019, 32 : 04 AM | #1420 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تجاوبًا مع المنشور.. كلام الجرايد! عبدالغني الشيخ - الرياض مسؤول اليوم محظوظٌ بما سُخر له من عوامل نجاح إن هو أحسن تسخيرها للغايات التي وُجد لأجلها؛ فالجدارات المطلوبة لدى قيادات اليوم مختلفة عن قيادات الأمس؛ إذ يفضَّل تمتعه بقدرات ليس أقلها الذكاء، والإبداع بالتفكير خارج الصندوق، وأن يجيد عددًا من اللغات الحية، واستخدام كل التقنيات الذكية في مجاله.. لكن هذا القائد محظوظ؛ لأن محتوى التقنية العالمي كله بين يديه؛ فيستطيع أن يدير ويقود.. يراقب ويوجه.. ينسق ثم يناقش.. يقارن.. يفاوض.. يشاور.. ومن ثم يتخذ القرار، وذلك من مكتبه في بضع دقائق.. قطعًا هذا النموذج لن تشغله اللجان، ويضيِّع وقته في تصحيح أخطاء مخاطبات سكرتير مكتبه الإملائية، كما لا يحتاج الفطين لاستنساخ إحصاءات متقادمة، يؤديها جيش من المساعِدات والمساعِدين. تاريخيًّا، نادر وجود مسؤول متحفز، يدقق تقارير ترد أو تصدر عن جهازه؛ فغالبًا تحفظ أو ترفع على علاتها! النظم الرقمية في الحاضر تولد معظم قرارات الجهاز.. يعززها في ذلك فريق المستشارين، كما يسندها مبادرات الصحافة والكتّاب.. أما النخب والخبراء فيخاطبون المسؤول من مجالسهم باحتياجات مناطقهم. بعض منصات التواصل الاجتماعي تؤدي دور الرقيب الناضج؛ فتبلِّغ الجهات المختصة بالمثالب والأعطال والمخاطر.. لحظة بلحظة. إن كل تلك العوامل -للأسف- لم تغرِ بعض المسؤولين لمعالجة الحالات التي تراوح داخل أورقة جهازه دون جدوى، والملاحظات التي يتم رصدها خارجه، بمنهجية مستدامة، والاضطلاع بمسؤولياته بصورة تنم عن جدارة الجهاز، وقدرة قياداته على تتبُّع أدائه بشكل ديناميكي ثلاثي الأبعاد.. ما يستفز الجمهور هو خروج المتحدث مبشرًا بتجاوب مديره مع ما تم نشره، وأنه سوف يتابع بنفسه، ويتخذ القرار المناسب حياله (ديباجة لذر الرماد في العيون)! أين كان المدير من تلك الحالة التي عافت الحياة من كثرة التردد والاستجداء؟ طبيعي، إن الأمر يختلف إن كان المراجع (أنثى، مسنًا، معاقًا). عزيزي المسؤول.. تذكَّر أن هذا شغلك الذي تتقاضى عليه أجرتك.. فالواجب تقديم الخدمة بلا من ولا أذى.. بعض المسؤولين يبدي تبرمًا بالمجالس العامة مما يصفه بـ"كلام الجرايد" زاعمًا أنه العارف الأوحد في البلاد بشؤون جهازه.. من الإبرة إلى الصاروخ. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|