●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

أنت مثل العطر بـ ثياب الكريم
لو يغيب ./ أسنين تبقى ريحته

خذ الكلام الزين و الشين خله
و الخيــر لامن وافقك لا تردد
خلك مع الطيّب : و لا تستغله
و جنّب عن اللي لا بغيته تصدد

ان كان لك حاجة ولا لك قدرة لك رب له قدرة ، ولا له حاجة ..

الحمدلله على نعمة الأشياء البسّيطة فى حياتنا التي بالرغم من بساطتها تكفي لتُزهِر قلوبنا

السعاده ليست حلم ، وَلا وھٓم ، و لا بأمر مُحال ، بل ھي تفاؤل ، و حسن ظن ، وثقة بالله .. وَ صبر بغير إستعجال..

و إذا الصباح أتي يزُفُّ ضياءَهُ
فالبس له حللَ الجمالِ سرورا
واعقد مع الآمال حِلفَ تفاؤل
قل: ياصباحُ غمرتَ روحي نورا
-

احيان تلقى لك مع الناس ، إنسان
يغنيك عن كل العرب ، والرفاقه !

وَأَصبِرُ مُستَيقِناً أَنَّهُ … سَيَحظى بِنَيلِ المُنى مَن صَبَر..

في شـوفتك صــبحٍ يسوق التباشير وفي شوفتـك انسى العناء والنكاده

ســــوالفك غيمه على هيئة كلام
تتساقط حروفك ســوالف شافيه
.
اكبر تفاصيلك تثـــــير الإهتمام
واصغر تفاصيلك تجيب العافية
.