|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

( مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ مَظْلُوماً فَلَهُ الْجَنَّةُ ) صحيح سنن النسائي

اللهم بك أمسينا وبك أصبحنا وبك نحيا وبك نموت وإليك المصير".

أمسيـنا وأمسـى المـلك لله والحمد لله ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له المـلك وله الحمـد ، وهو على كل شيء قدير ، رب أسـألـك
خـير ما في هـذه اللـيلة وخـير ما بعـدهـا ، وأعـوذ بك من شـر هـذه اللـيلة وشر ما بعـدهـا ، رب أعـوذ بك من الكسـل وسـوء الكـبر ، رب
أعـوذ بك من عـذاب في النـار وعـذاب في القـبر ..

سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه.

وقال صلى الله عليه وسلم (إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة)
صحيح ابن خزيمة

وعَنْ عِمْرانَ بنِ الحُصينِ رَضي اللَّه عنْهُمَا ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم علَّم أَباهُ حُصيْناً كَلِمتَيْنِ يدعُو بهما : « اللَّهُمَّ أَلهِمْني رُشْدِي ، وأَعِذني مِن شَرِّ نفسي » . رواهُ الترمذيُّ.

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت , يتغنى بالقرآن يجهر به " رواه البخاري

قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ ،
وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ "( رواه البخاري ومسلم ) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد ،يُحيي ويُميت ، وهو حي لايموت ، بيده الخير وهو على كل شئ قدير