المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

لا تمدحن امرأً حتى تجربه
............ و لا تذمه من غير تجريب

ادركت ان الاستمرارفي العتب "تعب" والتجاهل صدقة جارية على فقراء الادب.وايقنت ان المواقف خريف العلاقات يتساقط منها المزيفون.كآوراق الشجر

كل ما قد يحصل لنا في هذه الدنيا : خيره ، والخيره فيما اختاره الله لنا

إذا أصبح العبد وأمسى وليس همّه
إلا الله وحده ( تحمّل الله سبحانه حوائجه كلّها ..
وحمل عنهُ كلّ ما أهمه , و فرّغ قلبهُ لمحبته ,
ولسانهُ لذكره , وجوارحهُ لطاعته !

- ابن القيم .

والصباح بدون وجهٍ تحتريه !
... ... ... ... مايجي للنور في صدره محل

لا تحسبن ان النجوم المرقبه تطفي
،،،،،،،قدام لا ياخذ العاشق مطاليبه!!!

...﴿ إنّ إلى رَبِّكَ الرُّجْعى ﴾ ... - واعمَل ماشئتَ فهناك كتابٌ : ﴿ لا يُغادرُصغيرةً ولا كَبِيرَةً إلا أَحصَاهَا ﴾

نكابر إن صار المواصل على طول ،
،،،،،،،،،،،،،،وعند المفارق .. كلبونا : ( يتامى ) !"

اللهم في هذه الساعة انزل على قبور موتأنا ضياءً يؤنس وحشتهم ، وينور مضجعهم ، وسعة في قبرهم و ٱرحمهم برحمتك يا ارحم الراحمين"