|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من حفظ عشر آيات من
أول سورة الكهف عُصم من الدجال ) [ رواه مسلم ] ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى البَرْدَين دخل الجنة )

رواه البخاري ومسلم .. والبردان هما الصبح والعصر .

يآرب لا تصرفنا من هذا المقام العظيم الا بذنب مغفور ، وعيب مستور،وسعى مشكور، وشفاء لما فى الصدور
.يارب... يارب.... يارب ..
هذه دمعه المحبين ، وزفره المقصرين ، وابتهال المنكسرين، ومناجاةالمجتهدين الصائمين القائمين الراكعين الساجدين فى هذا الشهر الكريم..

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني و أنا عبدك ، و أنا على عهدك و وعدك ما استطعت
، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي ، و أبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ".

اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولأولادنا ولزوجاتنا وللمسلمين الأحياء والميتين
اللهم إنا نسألك يا ذا الجلال والإكرام أن تختم لنا بخير وأن تجعل عواقب أمورنا إلى خير ..

قال صلى الله عليه وسلم: ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة. متفق عليه، وهذا لفظ مسلم

روى أبوداود في سننه من حديث ابن عباس - رضي الله عنه - قال: فرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين

روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: "كنا نعطيها في زمان النبي - صلى الله عليه وسلم - صاعًا من طعام، أو صاعًا من تمر، أو صاعًا من شعير، أو صاعًا من زبيب" وفي رواية عنه: "وكان طعامنا الشعير والزبيب والأقط والتمر"

اللهم لك الحمد كله ، ولك الشكر كله ، وإليك يرجع الأمر كله ، علانيته وسره ، فأهلٌ أنت أن تُحمد ، وأهلٌ أنت أن تُعبد ، وأنت على كل شيء قدير .
لك الحمد بالإسلام ، ولك الحمد بالقرآن ، ولك الحمد بالمال والأهل والمعافاة .. اللهم لك الحمد حتى ترضى ، ولك الحمد إذا رضيت ، ولك الحمد بعد الرضا ، ولك الحمد على كل حال ..

عَنْ عبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمرِو بْنِ العاصِ رضِيَ اللَّه عنْهُما أَنه سَمِع رسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقُولُ : « إِذا سمِعْتُمُ النِّداءَ فَقُولُوا مِثْلَ ما يَقُولُ ، ثُمَّ صَلُّوا علَيَّ ، فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى علَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ بِهَا عشْراً ، ثُمَّ سلُوا اللَّه لي الْوسِيلَةَ ، فَإِنَّهَا مَنزِلَةٌ في الجنَّةِ لا تَنْبَغِي إِلاَّ لعَبْدٍ منْ عِباد اللَّه وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُو ، فَمنْ سَأَل ليَ الْوسِيلَة حَلَّتْ لَهُ الشَّفاعَةُ » رواه مسلم .