آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ...

استشهاد النقيب السبيعي إثر اشتباكات مع مليشيات الحوثي

جازان (صدى):استشهد النقيب سعد السبيعي، أحد المرابطين بالحد الجنوبي إثر اشتباكات مع مليشيات الحوثي المتردة على الحدود السعودية اليمنية، مساء اليوم الأحد.
وحاول مسلحون ينتمون إلى من يسمون أنفسهم حركة أنصار الله التسلل إلى داخل المملكة، وتصدى لهم النقيب سعد السبيعي وزملائه من الجنود البواسل المرابطين بالحد الجنوبي، وفقاً لقناة الإخبارية، قبل أن ينال السبيعي الشهادة.

الخلافات بين صالح والحوثيين إلى تصاعد.. والرئيس الأسبق يبحث عن مخرج!




الأثنين 25 يناير 2016
موسكو - سعيد طانيوس:
خرجت الخلافات بين أتباع الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح والحوثيين إلى العلن بعد ستة أشهر من محاولة إيجاد جبهة ميليشياوية عسكرية موحدة.
الاتهامات الموجهة من الحوثيين لاتباع الرئيس السابق بالوقوف وراء الفساد المتفشي في المناطق الخاضعة لسيطرتهم , واتهام الحوثيين لصالح بمحاولة تصدر المشهد السياسي من خلال التصريحات النارية ضد المملكة والحكومة الشرعية، وشكوى حزب الرئيس السابق من قيام الحوثيين بإقصاء كوادره من أجهزة الدولة، باتت كلها حديثا علنيا ومحل تجاذبات بين أتباع الطرفين.
محمد المقالح عضو اللجنة الثورية العليا التي تدير العاصمة والمناطق الخاضعة للحوثيين، وغيره من قيادات جماعة الحوثي، عبروا عن موقفهم من الرئيس السابق وأتباعه بوضوح ووصل الأمر إلى طرد مسؤول في رئاسة الوزراء هدد بانتقاد زعيم الحوثيين، ردا على الانتقادات الموجهة من الجماعة للرئيس السابق.
مع بدء العمليات العسكرية للتحالف العربي بقيادة المملكة, حرص الرئيس السابق على البقاء خلف الحوثين، رغم أن قوات الحرس الجمهوري التي احتفظت بولائها له هي من فتحت الطريق أمام الحوثيين للاستيلاء على العاصمة وغيرها من مدن البلاد، انتقاما من خصومه مثل الرئيس عبد ربه منصور هادي واللواء علي محسن الاحمر وحزب الإصلاح.
لكن وبعد أسابيع من بداية العمليات العسكرية خرج صالح ليعلن أنه الآن سيكون حليفا للحوثيين في ميدان القتال، وزاد على ذلك بأن ادعى أن الحروب الست التي شنها على الحوثيين خلال فترة حكمه كانت حروبا سياسية وليست إيدلوجية.
الاتصالات الجارية حاليا بين التحالف والرئيس السابق علي عبد الله صالح ساهمت في تأجيج الخلافات الموجودة أصلا بحكم الحروب السابقة الدامية بين الاخير والميبيشيات الحوثية، وبحكم أيضا الخلاف الأيدلوجي بين الطرفين حيث يقدم حزب الموتمر الشعبي نفسه حزبا يمينيا لادينيا، خلافا لجماعة الحوثي التي ترى في نفسها جماعة دينية يسارية.
وفي ظل الشكوك المتعاظمة بين الخصمين السابقين فإن أي تقدم في الاتصالات الدائرة مع التحالف تزيد من رقعة الخلافات، وربما تصل إلى مرحلة الصدام، إذ أيقنت دول التحالف بعد تسعة أشهر على الحرب أن بقاء تحالف صالح والحوثيين لن يساعد على تحقيق انتصار سريع يقود الى تسوية مطمئنة بأن لايكون لطهران نفوذ فعلي داخل اليمن.

اليمن: اشتباكات عنيفة في الجوف وأسر 44 من الميليشيات

وكالات (صدى):أفادت مصادر في محافظة الجوف شمال اليمن أن 28 عنصراً من ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح قتلوا، كما أسر 40 آخرون في مواجهات استمرت عدة ساعات في المنطقة الصفراء شمال مديرية مجزر في محافظة الجوف.
وتتواصل المواجهات بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة وميليشيات الحوثي والمخلوع صالح من جهة أخرى في محافظتي مأرب والجوف، حيث أكدت مصادر المقاومة أن اشتباكات عنيفة تدور في منطقة الصفراء بمديرية مجزر حققت خلالها المقاومة تقدما كبيرا في اتجاه جبل عقيب غرب المنطقة. فيما أصيبت ميليشيات الحوثي وصالح بانهيار كبير بعد مقتل العشرات منهم وفرار بقية العناصر إلى المناطق الغربية.
إلى ذلك أكد قيادي في المقاومة الشعبية أن مقاتليه يواصلون تطهير المواقع التي كانت تتمركز فيها الميليشيات بإسناد جوي من طائرات التحالف التي استهدفت تجمعات الميليشيات في هذه المنطقة بعدة غارات مخلفة عشرات القتلى في أوساطهم وتدمير بعض آلياتهم العسكرية.
كما شنت مقاتلات التحالف عدة غارات على مواقع المتمردين في مديرية صرواح وجبل هيلان غرب محافظة مأرب.
وفي محافظة تعز التي تشهد أوضاعا إنسانية صعبة أكدت مصادر عسكرية أن المقاومة الشعبية والجيش الوطني يخوضان مواجهات عنيفة مع ميليشيات الحوثي وصالح في منطقة الوازعية وذباب شمال منطقة باب المندب.
في حين شنت الميليشيات قصفا عشوائيا بصواريخ الكاتيوشا والمدفعية على قرى مديرية جبل حبشي غرب المدينة، ما أدى لوقوع قتلى وجرحى في صفوف المدنيين فضلا عن الأضرار الكبيرة التي لحقت بممتلكاتهم.
وتأتي هذه التطورات الميدانية في ظل استمرار رفض الانقلابيين العودة إلى طاولة الحوار وعدم الاتفاق مع المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد لتحديد موعد جديد لعقد جلسة من المفاوضات تنهي الأزمة اليمنية.

بصحبة عدد من الوزراء..


رئيس الحكومة اليمنية يعود إلى عدن بشكل نهائي




الاثنين - 15 ربيع الآخر 1437 - 25 يناير 2016 - 04:04 مساءً







0
1





خالد بحاح رئيس الوزراء اليمني ونائب الرئيس






الرياض


فريق التحرير





عاد نائب رئيس الجمهورية، رئيس مجلس الوزراء اليمني، خالد بحاح، الإثنين (25 يناير 2016)، إلى مدينة عدن (جنوب البلاد) بصفة نهائية، وفق ما أوضحته مصادر مطلعة.
وبدأ "بحاح" يمارس مهامه الحكومية من عدن، ونشر بحاح على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة له بعد وصوله للمدينة.
ورافق بحاح في رحلته لعدن قادمًا من المملكة، عدد من الوزراء، وفقا لوكالة أنباء الأناضول.
وغادر رئيس الوزراء اليمني عدن (مع وزراء حكومته)، إلى الرياض، بعد تفجيرات استهدفت القصر الذي كانوا يقيمون فيه في أكتوبر الماضي.

كبّدت تجمعاتهم خسائر فادحة..


القوات السعودية تصدّ هجومًا للحوثيين بقطاعي الحرث والخشل




الاثنين - 15 ربيع الآخر 1437 - 25 يناير 2016 - 07:47 مساءً







4
997





الجيش السعودي - أرشيفية






جازان


فريق التحرير





تمكّنت القوات السعودية المرابطة على الحدود الجنوبية، من صدّ هجوم للعناصر الحوثية على امتداد الشريط الحدودي بقطاعي الحرث والخشل.
وأوضحت قناة "الإخبارية" -نقلًا عن مراسلها- أن القوات المشتركة، تمكّنت من دك تجمعات الحوثيين والقضاء عليها.
وأضافت أنها كبّدت العدوّ في الربوعة خسائر كبيرة من قيادات وأفراد ومعدات بمعارك نوعية خلال اليومين الماضيين.

في محاولة فاشلة لاختراق الحدود

بالفيديو.. الأباتشي السعودية تقضي على قائد و3 قناصة و15 حوثيا بجازان

جازان - الوئام:
أفادت قناة «الإخبارية»، قبل قليل، بأن طائرات الأباتشي السعودية تمكنت من القضاء على قائد و3 قناصة و15 حوثيا، في محاولة فاشلة لاختراق الحدود من الحرث بجازان.
و اوضح مراسل الاخبارية السعودية في الحد الجنوبي ان الاشتباكات مستمرة و ساخنة يخوضها ابطال قوات حرس الحدود السعودي في دحر المليشيات و تكبيدهم خسائر فادحة في الارواح حيث تستمر ملاحقتهم من ثلاثة محاور بجازان بمساندة المدفعية و الطيران العمودي.

رابط الخبر بصحيفة الوئام: بالفيديو.. الأباتشي السعودية تقضي على قائد و3 قناصة و15 حوثيا بجازان

التحالف يدمر عربات للحوثيين بمأرب.. واستسلام 50 عنصراً من قوات المخلوع

• 
• A A A

6

صحيفة سبق الإلكترونية
مأرب


6 15 7,733




دمّرت طائرات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، اليوم الثلاثاء، مركبات عسكرية للمتمردين الحوثيين وميليشيات المخلوع علي عبدالله صالح، غربي محافظة مأرب، شمال شرقي العاصمة اليمنية صنعاء.
وجاء الهجوم على العربات العسكرية للمتمردين بعد ساعات من وصولها إلى محافظة مأرب، قادمة من العاصمة صنعاء، بحسب "سكاي نيوز عربية".
كما وصلت تعزيزات عسكرية للقوات الشرعية في محافظة الجوف، شمال شرقي صنعاء؛ بهدف المشاركة في تحرير ما تبقى من مناطق المحافظة من أيدي الحوثيين.
وقصفت مدفعيات القوات الشرعية تجمعات ميليشيات الحوثي وصالح في منطقة الغيل بمحافظة الجوف.
كانت ميليشيات الحوثي وصالح شنّت قصفاً بصواريخ الكاتيوشا على منطقة كرش بمحافظة لحج، التي تتمركز فيها القوات الشرعية.
وفي منطقة حيفان جنوب محافظة تعز، تجددت الاشتباكات بين الطرفين في الوقت الذي تسعى فيه المقاومة الشعبية للسيطرة على تلال جبلية في المنطقة.
وقام أكثر من 50 عنصراً من ضباط وجنود الحرس الجمهوري الموالي للمخلوع علي عبدالله صالح، مساء أمس الاثنين، بتسليم أنفسهم للمقاومة الشعبية والجيش الموالي للشرعية في مديرية نهم، شمال العاصمة صنعاء، في وقت تجددت فيه الاشتباكات المسلحة بين قوات الشرعية وميليشيات الحوثي وصالح في منطقة الشريجة الحدودية بين محافظتي تعز ولحج، بعد وصول تعزيزات للمتمردين.

انضموا إلى صفوف المقاومة في نهم

اليمن: استسلام «50» من قوات الحرس الجمهوري

صنعاء-الوئام:
قام أكثر من 50 عنصراً من ضباط وجنود الحرس الجمهوري الموالي للمخلوع، علي عبدالله صالح، مساء أمس الإثنين، بتسليم أنفسهم للمقاومة الشعبية والجيش الموالي للشرعية في مديرية نهم، شمال العاصمة صنعاء.
وقال المركز الإعلامي للمقاومة في نهم إن اتصالات مكثفة جرت خلال الفترة الماضية بين مجموعة الضباط والجنود، وبين شخصيات نافذة في المقاومة الشعبية، بهدف توفير مخرج آمن للعناصر المستسلمة، وإن القيادة الموالية للشرعية أبدت موافقتها على توفير المخرج، وقامت بتأمين كل الطرق المحيطة به، مما أدى إلى اكتمال وصولهم.
وأضاف المركز أن استسلام هذا العدد من عناصر الحرس الجمهوري يؤدي إلى زيادة قوة وفعالية المقاومة الشعبية، نظراً لما يملكونه من خبرات عسكرية متقدمة وفقاً لصحيفة “الوطن” السعودية.
من شأنها أن تضيف الكثير للقوات الموالية للشرعية، كما أن الضباط الذين وصلوا إلى مديرية نهم، كشفوا أن العشرات من زملائهم يتأهبون للإقدام على نفس الخطوة، متوقعاً أن تشهد الأيام المقبلة تطورات في هذا الخصوص.

الحوثي يذبح الرجال ويغتصب النساء في صعدة على طريقة داعش

أكد شيخ قبلي من محافظة صعدة شمال اليمن ، أن الحوثيين يمارسون أبشع الجرائم بحق أهالي وسكان المحافظة، الرافضين للانخراط في صفوف مليشياتهم، بعد أن فقدت أبرز عناصرها جراء الضربات النوعية لطيران قوات التحالف.
وأوضح أن الانقلابيين حولوا منازل السكان إلى سجون يعذبون بداخلها كل من يرفض أوامرهم أو يخالف توجهاتهم.
وأوضح أن الأهالي هربوا من جحيم الحوثيين إلى «نشور والشط» شمالي المحافظة، يعانون من الجوع والعطش بعد أن نهبت المليشيات أموالهم ومؤنهم التي يعتمدون عليها لمواجهة الظروف التي جاءت كصنيعة لإجرام المتمردين والمخلوع صالح.
وبين أن كثيرا من الأسر تعيش في العراء بعد أن استولى الحوثيون على مساكنهم، وباعوها على بعض التجار الموالين لهم، لتمويل حروبهم العبثية ضد أبناء الشعب اليمني، والهجمات غير المبررة على المملكة التي وقفت إلى جانبنا في كل الأوقات ولازالت.
ولفت إلى أن سكان صعدة التي تحولت إلى مدينة أشباح يعانون الأمرين جراء الممارسات اللا أخلاقية من قبل النافذين الحوثيين وأعضاء حزب المؤتمر الموالين للمخلوع صالح، وقال إن العشرات من أبناء المحافظة ذبحوا كالأغنام أمام أسرهم، بعد أن رفضوا الالتحاق بصفوف المليشيات الحوثية التي عاثت في صعدة كما هو الحال في المحافظات الأخرى فسادا لا يطاق.

التحالف يدمر عربات للحوثيين بمأرب.. واستسلام 50 عنصراً من قوات المخلوع

دمّرت طائرات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، اليوم الثلاثاء، مركبات عسكرية للمتمردين الحوثيين وميلشييات المخلوع علي عبدالله صالح، غربي محافظة مأرب، شمال شرقي العاصمة اليمنية صنعاء.
وجاء الهجوم على العربات العسكرية للمتمردين بعد ساعات من وصولها إلى محافظة مأرب، قادمة من العاصمة صنعاء، بحسب “سكاي نيوز عربية”، كما وصلت تعزيزات عسكرية للقوات الشرعية في محافظة الجوف، شمال شرقي صنعاء؛ بهدف المشاركة في تحرير ما تبقى من مناطق المحافظة من أيدي الحوثيين، وقصفت مدفعيات القوات الشرعية تجمعات ميلشييات الحوثي وصالح في منطقة الغيل بمحافظة الجوف.
كانت ميلشييات الحوثي وصالح شنّت قصفاً بصواريخ الكاتيوشا على منطقة كرش بمحافظة لحج، التي تتمركز فيها القوات الشرعية،وفي منطقة حيفان جنوب محافظة تعز، تجددت الاشتباكات بين الطرفين في الوقت الذي تسعى فيه المقاومة الشعبية للسيطرة على تلال جبلية في المنطقة.
وقام أكثر من 50 عنصراً من ضباط وجنود الحرس الجمهوري الموالي للمخلوع علي عبد الله صالح، مساء أمس الاثنين، بتسليم أنفسهم للمقاومة الشعبية والجيش الموالي للشرعية في مديرية نهم، شمال العاصمة صنعاء، في وقت تجددت فيه الاشتباكات المسلحة بين قوات الشرعية وميليشيات الحوثي وصالح في منطقة الشريجة الحدودية بين محافظتي تعز ولحج، بعد وصول تعزيزات للمتمردين.