|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
09 / 08 / 2019, 45 : 02 PM | #1291 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
طلقها وإلا ما طلقها ؟!
|
||
11 / 08 / 2019, 20 : 01 PM | #1292 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
12 / 08 / 2019, 28 : 05 AM | #1293 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
لا تبرحوا أماكنكم..!! ساير المنيعي - الرياض في الحياة دروس وعِبَر، لا يعرف الإنسان أحيانًا كيف استفاد منها، أو ممن استفاد منها.. ولكنه يأخذ بها من باب (الحكمة ضالة المؤمن). لذلك تجدنا نأخذ كثيرًا من الدروس والعِبَر من أناس لا نعرفهم، ولا تربطنا بهم صلة، وأحيانًا لا يكونون بصفة تجعل منهم معلمًا، ولكن الحصيف مَن تعلم من كل فرصة سانحة حتى لو جاءت على يد طفل صغير؛ فلا صغير على التعليم، ولا كبير على التعلُّم..!! ما قادني لهذه المقدمة هو أن معلمي هذه المرة طفل صغير، لم يبلغ الحلم..!! نعم، طفل علَّمني درسًا بألف درس؛ فقد وصلني مقطع من أحد الأصدقاء، يحمل مؤهلاً علميًّا عاليًا (دكتوراه)، لطفل صغير، تكلم بكلمات، تستطيع عدها؛ فالمقطع لا يتجاوز أربعين ثانية، ولكنه عن مجلدات عجزت كثير من أقلامنا عن تسطيرها، وعجز كثير من مشاهير هذا العصر ودعاته عن قولها..!! فالله يحفظ هذا الطفل، ويرعاه، وجزى الجنة مَن رباه، ومَن علمه، ولله دره على هذه الفطنة، والحصافة.. فكم في هذا المقطع من دروس، وعِبَر، ومعانٍ سامية، وحِكَم عظيمة. هذا المقطع باختصار هو عنوان مقالي هذا: (لا تبرحوا أماكنكم)، تحدث فيه هذا الطفل عن معنى عظيم جدًّا، لو أدركناه لكنا في ريادة الأمم، ولسدناها كما سادها سلفنا الصالح.. ولو أدركه كثير من دعاتنا ووعاظنا لما تلونوا حسب أهواء مَن يبحثون عن رضاهم، وحسب توجهات مَن نالوا الحظوة عندهم، ولما باع بعضهم دينه بعرض من الدنيا -والعياذ بالله-. ولو فهمه كثير من شعرائنا لسطروا حوله الملاحم.. ولو فهمه بعض كتّابنا لنسجوا عنه كثير من الروايات والقصص المؤثرة.. ولو أدركه العامة وطبقوه لأصبحنا سادة العالم.. ولو طبقته الحكومات لأصبحت في غنى عن كثير من الخطط و"الاستراتيجيات". لا تبرحوا أماكنكم، كلمة قالها رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم - للرماة يوم غزوة أُحد، وعندما خالفوها، وتخلوا عنها، هُزم المسلمون، هزم جيش فيه رسول الله ﷺ..!!!!! "لا تبرحوا أماكنكم" لو فهمها كل عامل، وتمسك بعمله، وأتقنه، وأدى حق الله فيه لتقدمنا الأمم، ولسبقناها تطورًا وحضارة. لو أدركها المعلمون، وأعطوا كل ما يرجى منهم، وقدموا كل ما يملكون، لخرَّجوا لنا أجيالاً متعلمة فاهمة واعية، تستطيع النهوض ببلدها، وتعيد أمجاد أمتها. لو فهمها المتعلمون لحرصوا على فهم العلوم كلها، وأتقنوا من المعارف جُلّها، وتفوقوا في حياتهم، ونهضوا ببلدانهم، ولوجدنا منهم العالم، والمخترع، والقائد. لو علمها الأطباء وطبقوها لأصبحنا -كما كنا- منارة العالم في الطب، ولعُدْنا أساتذة للطب؛ ندرِّسه للعالم. لو أدركها المهندسون، وعملوا بها، لعادت العمارة الإسلامية شمس العالم، وقِبلته كما كانت في عصورنا السالفة، حين كنا نقود العالم في هذا المجال، ولتفوقنا على العالم في فروع الهندسة الأخرى، ولقُدْناه لما فيه خير البشرية، ونعيمها. لو أيقن بها الدعاة والمصلحون لتمسكوا بدينهم، وحافظوا عليه مهما كانت المغريات، ومهما كانت المنغصات، ولأدركوا وطبقوا ما قاله الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم-: "يأتي على الناس زمان، الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر". "لا تبرحوا أماكنكم" لو فهمنا مغزاها، وأدركنا معناها، وطبّقنا مقتضاها، وعمل كل منا عمله، وأتقنه، والتزم بما أُسند إليه، واعتبر نفسه على ثغر، وعاهد نفسه بأن لا تؤتى الأمة من قِبله؛ لكنا من الغرباء الذين أخبرنا عنهم قدوتنا وحبيبنا محمد ﷺ في قوله: "طوبى للغرباء"، قيل: ومَن الغرباء يا رسول الله؟ قال: "ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير، من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم". ولعدنا لما كنا عليه: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ}. ولدانت لنا الدنيا، وأصبحنا قادة العالم، ومنارة العلم والمعرفة.
|
||
12 / 08 / 2019, 28 : 05 AM | #1294 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الإمارات تحب السعودية عادل محمد الشحي ظهر مؤخراً وسم #السعوديةتحب الإمارات الذي تصدر تويتر، وبه دلالة أن شعب البلدين على دراية ووعي ووئام أمام موجة الإشاعات، الجميع يعلم مدى حقد النظام القطري على جيرانه واستغلاله أية أمور من شأنها تأليب الرأي العام العربي والخليجي فيما بينهم، وحتى لو تطلب الأمر الاتهام بخيانة الصديق بين الطرفين لهدف مغرض ومنظم أساسه زرع الفرقة! وبعض السذج نسي أو تناسى أن هنالك مصالح مشتركة ومصير مشترك و(أخوّة متجذرة) واتفاقيات استراتيجية ومبادئ ومعاهدات ومجلس تنسيقي على مستوى رفيع بين الشقيقتين المملكة العربية السعودية و دولة الإمارات العربية المتحدة، إلا أنه لابد أن نعي أنه من الطبيعي جدا أن لكل دولة أسبابها ومصالحها الخاصة بما يخدم أمنها القومي وأمن مواطنيها، فهي تتخذ إجراءاتها لتحمي حدودها ولضمان ديمومة استقرارها واقتصادها، وكلنا سمعنا عن الاجتماع الإماراتي مع الجانب الإيراني حول موضوع (خفر السواحل)، فللتوضيح الاجتماع المنسق بين الجانبين هي قضية قديمة متجددة يعرفها تمام المعرفة من يعمل في مجال الصيد والإبحار -وخصوصا القطريون- الذي دائما ما تحصل بعض الأخطاء بحسن نية بالدخول إلى المياه الإقليمية للطرف الآخر، مما يتخذ الأخير إجراءات قاسية ضد طاقم البحارة -الذي منهم من يحمل جوازات بحرية لدول أجنبية وهي تختلف عن جوازات السفر العادية ويخضع حاملوها لقوانين أعالي البحار الدولية-تصل إلى الحبس إلى أجل غير مسمى أي دون صدور أي حكم قضائي! ومثل هذه الاجتماعات اعتيادية بين الدول حتى في حال عدم وجود التمثيل الدبلوماسي وهي لا تعبّر أبدا عن وجهة النظر السياسية للدولة ولا تعني أنها تخون وغيرها من المصطلحات المطاطية الهادفة للفتنة، بل مثلها موجود تاريخيا واقتصاديا على المستوى الدولي كما هو الحال مع منظمة أوبك وغيرها من المنظمات الاقتصادية، ومثل هذه الاجتماعات التي تحصل بين الدول تهدف إلى إرساء الضوابط بما يحمي حدود دولها وأمن مواطنيها. كنت أرجو من إعلامنا أن يأخذ الموضوع على محمل الجد لا أن يتخذه كأنه خبر عابر، وفي الواقع التقصير في مثل هذا الموضوع قدم مادة جاهزة للقنوات الإعلامية المعادية أمثال الجزيرة وأخواتها، فربطت مسألة قرار الإمارات بإعادة انتشار قواتها الإماراتية في اليمن مع الاجتماع الذي تم حول نطاق ((خفر السواحل)) برسالة إعلامية قذرة هدفها نشر الوقيعة والفتنة بين الشعبين السعودي والإماراتي مع أن قرار إعادة انتشار-وليس انسحاب- القوات الإماراتية جاء بالتنسيق والعلم المسبق مع القيادات السعودية والتحالف العربي. وكلنا يتذكر استغلال تلك الأذرع الخبيثة حادثة ذلك الدعي الذي زار المسجد الأقصى في نشر فكرة مفادها أن السعودية والإمارات خانوا القضية الفلسطينية ونجحوا في تأليب إخوتنا العرب ضدنا مع العلم أن ذلك الدعي لا يمثل سياسة ولا دولة وتوجد تأكيدات مستمرة من قيادات البلديْن بأحقية الفلسطينيين في قضيتهم وأنها قضية تهم العالم العربي والإسلامي، لكن هي مهارة استغلال الحدث في إقناع الرأي العام برسالة مبطنة. وللأسف بعض الأقلام لم تنظر بحكمةإلى الحقائق و استبيان الأمر والتطرق إليه بموضوعية فهي مسألة عادية تحصل لدى العديد من الدول. أخيرا، برأيي وسائل الإعلام -الإخبارية بالذات والمحسوبة على دولنا- تحتاج أن تركز في رسالتها الإعلامية لتصل إلى الرأي العام العربي والعالمي، ولا يكفي أن تكون مقتصرة فقط في إقناع الرأي العام الخليجي، على غرار الإعلام المعادي الذي يسخّر كافة الوسائل وينشط في تسويق مبررات وحتى لو كانت بسيطة في شق الصف، لدرجة نجاحها في إقناع شريحة كبيرة من الشارع العربي ومحاولة استعدائهم فيما بينهم مستغلة سذاجة العقول عبر أذرعها و ذبابها الإلكتروني. العجيب أن مساهمات وأعمال أصحاب قنوات اليوتيوب من جنسيات عربية مختلفة وبعض المنصات الإخبارية الإلكترونية وحسابات التواصل الاجتماعي كانوا أكثر تفاعلا وإقناعا وتأثيرا لإيصال الحقيقة إلى الشارع العربي وهم يتعرضون إلى محاولات إغلاق حساباتهم في منصات التواصل الاجتماعي-وقد نجحوا في بعضهم! -،مما يدل أن القنوات الإخبارية تأثيرها محدود فالأفضل أن تبتكر أو حتى تقلد وليس في التقليد عيب!
|
||
13 / 08 / 2019, 42 : 03 AM | #1295 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
خروف العيد
|
||
14 / 08 / 2019, 05 : 05 AM | #1296 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
(وطن) يخدم (أمة) سلطان رديف - الرياض كل أنظار العالم تتجه هذه الأيام إلى وطني الأرض الطيبة، قِبلة المسلمين، وبلاد الحرمين؛ لنشاهد ونرى ونوثق ونسجِّل قيادة هذا الوطن وشعبها، كيف رحبوا وخدموا ضيوف الرحمن حجاج بيت الله العظيم. لن أتحدث عن مليارات الدولارات، ولا عن تلك التجهيزات من بنية تحتية وغيرها، بل أتحدث عن الإنسان خُلقًا وكرمًا وعملاً وكلمة وابتسامة.. وكلٌّ يخدم في مجاله، سواء تطوعًا أو وظيفة، جميعهم يسعون لهدف واحد: راحة ضيوف الرحمن؛ فذاك هو شرف المكان والزمان، وخاصية هذه البلاد أننا جميعًا هنا خدَّام للحرمين الشريفين. أستذكر اليوم كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عندما دشَّن برنامج خدمة ضيوف الرحمن في رمضان الماضي، حينها قال: "لستُ أنا فقط خادم الحرمين الشريفين، بل كلنا جميعا خدّام للحرمين الشريفين"؛ فجميعنا كبارًا وصغارًا، رجالاً ونساء، وفي كل مجال وعمل ومهنة، نخدم الحرمين الشريفين وضيوفهما؛ فذاك هو الشرف الذي شرف الله به هذه البلاد وشعبها. فوطننا اليوم يجمع أمة الإسلام من كل أنحاء العالم؛ ليؤدوا فريضة من فرائض الدين، وركنًا من أركانه، ليس لهم هدف إلا عبادة الله، يأتون بأمان، ويؤدون فريضتهم في راحة وطمأنينة، ويعودون لأوطانهم فرحين بفريضتهم، راضين عما قُدِّم لهم. ولم تستغل هذه الدولة الحج والحرمين الشريفين لشعارات سياسية أو غيرها، بل هي تمنع كل مَن يريد أن يستغل ذلك، ومع هذا لم تسلم من أولئك الذين يسعون في كل عام لتسييس الحج حقدًا من عند أنفسهم، وجهلاً بما تعنيه هذه الفريضة، وحسدًا بما أنعم الله علينا. لا يهمنا اليوم تلك الأبواق، ولا أصوات الجهل ومزامير الشيطان التي تتربص؛ لعلها ترقص عبر إعلامها المأجور؛ لأن ما يهمنا هو أن نخدم ضيوف الرحمن، وأن نقدم لهم وسائل الراحة والأمن والاطمئنان؛ فقائدنا وملكنا وقف بنفسه هناك في منى؛ ليتفقد ضيوف الرحمن، ويشرف على كل ما يقدَّم لهم، وليس لنا شاغر إلا أن نفرح بهم وبراحتهم. التاريخ يسجِّل اليوم أن هذه البلاد منذ نشأتها كانت –وما زالت وستبقى بإذن الله- وطنًا لأمة الإسلام، وحامية لحمى الدين، ورافعة لراية التوحيد، وداعية سلام للعالم.. وما تقدمه اليوم لم يقدَّم على مَرّ التاريخ. وعندما نعود لرؤية الدولة 2030م، وما ستقدمه للأمة وللحرمين الشريفين، حينها نعرف أن خدمة الحرمين الشريفين وضيوفهما هي أولوية على قائمة أولويات هذه الدولة في كل خططها ونهجها وسياساتها، ورصدت لها ميزانيات بمليارات الدولارات، وخططًا مستقبلية، تُستخدم فيها كل ما توصل له العلم لراحة الحاج والمعتمر والزائر. في الختام نقدم الشكر ونرفع الدعاء لكل رجال الأمن، ولكل مواطن ومواطنة يعملون ويسهرون اليوم في المشاعر المقدسة لخدمة ضيوف الرحمن؛ فهم الفخر الذي نعتز به، وواجهة لوطنهم، ومثال يُقتدى به.. ونسأل الله لهم التوفيق والنجاح.
|
||
15 / 08 / 2019, 33 : 04 AM | #1297 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
السعودييون بشرف .. خداما لضيوف الرحمن
|
||
15 / 08 / 2019, 07 : 05 AM | #1298 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
بين الإشاعة والإساءة..! عبدالغني الشيخ - الرياض لا تصدق كل ما تسمع.. قد لا تحتاج إلى كثير من العناء والجهد لمشاهدة ما لا يقره العقل، ولا يعززه المنطق.. فما عليك إلا متابعة وسائل التواصل الحديثة لترى العجب.. فقد أصبح معظم سمينها غثًّا.. بل غثيثًا. فالتقنية التي كشفت لنا أن الصور والمشاهد التي ملأت كتب التاريخ والمناهج الدراسية على أنها إنجاز علمي بشري متفرد تبيِّن لاحقًا - التقنية ذاتها - أنها فبركة ومجرد فيلم سينمائي. فوالله إنه مصيبة أخلاقية تاريخية!.. لقد أتاحت التطبيقات الإلكترونية التلاعب بالمواد السمعية والبصرية؛ فتم توظيف معظمها لغايات شريرة.. فانتشرت بين المتابعين كالنار في الهشيم!.. فقد يلتقط أحدهم صورة لك من إحدى الوسائط في مناسبة عامة.. ثم يتلاعب بمحتواها، فينقل رأسك إلى جسد شخص آخر، ثم يعاد نشرها على أنها لقطة لك في وضع مُخل! وبذلك يلحق العار والشنار بقبيلة، أو بلد بأكمله.. وإن يثبت زيفها لاحقًا؛ فأجِّلوا الحكم والتهور.. وإن كان المتكلم مجنونًا فالمستمع عاقل. الصور والمشاهد المتلفزة التي بثتها وكالة ناسا في الستينيات على أنها هبوط أول رجل طبيعي على سطح القمر كشفت وكالات علمية أمريكية أنها غير حقيقية، وأن ناسا قامت بتغيير المشاهد، وتكسير المسلَّمات وصولاً إلى أن الحزام الإشعاعي حول الكوكب مدمِّر للإنسان؛ ولا يمكن تجاوزه بهذه السهولة. كما أنه في الستينيات لم يكن قد توصل العلم إلى صناعة ملابس تقي البشر، ومواد تحمي المركبات (الفضائية) من حرارة وإشعاعات الغلاف الجوي؛ إذ لم تكن مشاهد المركبات والرواد سوى إبداع مخرج سينمائي إنجليزي، بالرغم من وجود كمية من الصخور التي زعمت ناسا أنها من سطح القمر. أما الرواد فقد كانوا ممثلين! إن ما يتناقله المتابعون من صور لأسماك على رأسها عرف ديك، ودجاجة تكتب لفظ الجلالة بمنقارها، وأيضًا نمل يطوف حول تلفون جوال يصدر صوت تلبية حج.. استخفاف بالعقول. كذلك مشهد غريب لقرد يطلق النار في ثكنة عسكرية. أما فيديو الكاهن الجالس فوق صفيح مليء بالزيت المغلي، ولا يصاب، فهو تحدٍّ العقل! كلها مشاهد رُكبت بعناية، إما بغرض التسلية، أو الإساءة وتسطيح العقول.. (حدِّث العاقل بما لا يُعقل فإن صدَّقك فلا عقل له).. لقد باحت التقنية بإمكاناتها.. ففي الوقت الذي تم فيه فبركة المشاهد والصور من خلالها فإنه تم كشف زيفها وتحريفها أيضًا بواسطتها.. قيل لنا زمان: "لا تصدِّق كل ما تسمعه".. واليوم نقول لك: "لا تصدِّق كل ما تراه".
|
||
16 / 08 / 2019, 06 : 05 AM | #1299 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
دموع حاج
|
||
17 / 08 / 2019, 07 : 05 AM | #1300 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
نجاح باهر لموسم الحج
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 345 ( الأعضاء 0 والزوار 345) | |
|
|
|