مجٍ'ـَـَنۈنهـ منٍ لقآ‘ مثلٍ [ قلبيُ ] ۈ عٍ'ـَـَآفــﮧ㋡ . . . ! ‏

هههههههههههههههههههههههههــه

اه يا ليل
كم أضناني المسير واليك أشكو زماني
طاف الحزن العالم كله وأتاني
...

مو صَحيحْ
إن آللي يفتَح نآفذة بيتّـہ يدوّرِ آلشّمْس ° •
يمگن يدوّر ِريح! .
يبَيهآ تِقلع'ـَـَہ لـ آخرِرِ مگــآإن° •

و تنفْض أوجآع'ـَـَہ يآ علّـہ يسْترِيح●●!

تتساقط حولي اوراق الخريف

فيوما اخر يمر بحياتي دون ان اراه

كم هي شاقه تلك الايام التي تكون دون وجودك


فانت من يمنحني القوة بحياتي


وانت من يعطيني الامل


اه ... لو تعلم مدى اشتياقي اليك


فلو قلت لك احبك لن تكفيني كل لغات الارض وحروف الهجاء


ولو وصفت لك شوقي وحنيني لنفجرت عيون الناس من البكاء


اشعر وكان العمر مر بي سنين


وقد بات تظهر علامات الكبر


ومازلت في انتظارك



على امل بان اراك

لآ تجبر نَفسك عَلى

مرضآة آلجَميع !
فَقط آرضِهم بِما تَجدُهـ أنتْ [ صحيح ] ,‘
وإنْ لم يُوآفق رغبآتِهم

فَ لستُ مَجبوراً أنْ تُضيّيع وقتَك في

" تربية أطفآل " من جَديد

يـآآربْ
هوّنهآ عليّ !

و آغسلْ رُوحيّ بـ مآءِ رحمْتك ~
و عطّرهآ بـ . . غُفرآنْك ‘,

. . . . . و قوّيهآ بـ [ إرآدتكْ ~
فقدْ بتُّ |هشةً | . . !


و قآبلةٌ للكَسرِْ } عندَ أوّلِ عصفٍ للرّيحْ !!

أَجهَل تَماماً سِرَ ,
ضَحِكيِ رَغمَ أَنَنِيِ أَتَألم !
أَيُعقَل !
أَن يَكون جُنُوناً . . أَم تَبَلد !
وَ خَالقِيِ أَجهَل

- ربيَ آقمنُيَ آلفرحَ , دو و و نّ آكتتفآءُ !

دآئمآ نحنَ هكذاً نبحثَ عن مآ يزيدً الوجعً وجعآ ...
ومايزيدُ الجرحً جرحآ ..؟
آرفقً بحآلنآ يً ربُ السمآءً !

قمة آلجَنونُ :
آنَ تؤمنُ برؤية آنآسٌ قدْ رحَلوُآ ,
ولمْ يبقىَ سوىً ذكريًآتَ آلييُمهَ توَآسيُنآ بَ رَحيُلهمْ :
فَ يآربً آرحمَ جنوَنيّ!

,,


لَمْ يكُنّ آلتمنِّي كَ ( آلوَآقِع ) آبَداً . !

* وَ آشُكْ فِي آلتِقآئهمَآ يَوُماً ..

فَ آلتمنِّي شِئْ وَ آلحَقيقة ُشِيئاً آخَر ْ..’