المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم !
تجري بنآ دون أن نشعر . . .. .. ..
تمشي ب أقصى عدآد سرعآتهآ و تفلت منآ گ قِطعة آلصآبون ؛
نمسك بهآ ف تنزلق من أيدينآ !
تسير آلأيآم ونحن لآندري.. .. .. !
ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ ل نهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد

انا ليا كثرت الأشاوير ماشير
حلفت ماتي بارزٍ مادعاني
وانا خويّه بالليال المعاسير
والا الرخا كلنٍ يسد بمكاني
وشوري ليا هجّت توالي المظاهير
شلفاّ عليها رايب الدم قاني
شلفّا معوّدها لجدع المشاهير
يوم السبايا كنها الديدحاني
ماني بخبلٍ مايعرف المعايير
قدني على قطع الفرج مرجعاني
ان سندوّ حدرت صوب الجوافير
وان حدروا سندت لمرييغاني
تاخذ بخيران المريبخ مسايير
ومادبر المولى على العبد كاني

دنـيـاً تـضــيـق وفـزعـة الله قريـبـه *** وعـنـد الفرج مـايـاخـذ الضـّــيـق سـاعـه

....

يآصآحبي ماقلت لك .. في هـ الزمن .... الله يعين..
واللي تحبه .. لـ الأسف يسعى على جرحك سعي ..

أنا .. وقلبي من زمن .. بـ اللي نشوفه ضآيعين..
أحيآن من زود القهر .. أحسّ ... مآعندي [ وعي ]..

لكن على الله يآجروحي .. والزمن لآزم .... يزين..
خلّك .. هنآ .. ياصاحبي .. وإلا .. تعآل أرحل معي

الصاحب اللي مايجي من صحبته غير العذاب,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,نذرٍ علي إن ماهجرني ولا أنا اللي بهجره



من يفتح لفرقاي باب أفك له عشرين باب,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,وإذا خويي مايقدر خوتي ما أقٌدره

الصمت مرّ ../ وفـ السوآلـف مـرآره
لا إرتحت في صمتي ،، ولا قآيل ٍ شـي !

من خانه التعبيـر ،، خـان العبـآره !
لا هو قضب هذي ../ ولا جآت له ذي

لاقلت هانت وانطوت صفحة الــيـاس
جدت جروحن من زمن تحتــريــنـــي

حاولت اعيش العمر واسلا مع الناس
وارمي ورى ظهري مواجع سنــيـني

لقيت نفسي مثل مـعدوم الإحساس
اضحك وجرحي بالــحــنايــا دفـيـنـي

مو كل من يضحك بوجه البشر .. حي,
.. .. .. بعض البشر تضحك و بعيونها الموت . .

و مو كل ساكت ما على خاطره شي,
.. .. .. و مو كل صرخات الحناجر لها صوت . .

ابغير المسار شوي


بعض البشر عالي مقامه ولو غاب

* * * * * * * * * مثل النقوش اللي بقت في حجرهـا

مرت عليها دهور وعصور واحقاب

* * * * * * * * * * * عيت تروح اخلاص للـي حفرهـا

وانا بقلبي نقش من سيـد الاحبـاب

* * * * * * * * * * * * فجـر ينابيـع الغـلا واحتكـرهـا

*

سَنركض يوماً للوراء على أمل أن نَعود كمآ كُنا ,,