|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
01 / 08 / 2019, 53 : 02 AM | #1281 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
01 / 08 / 2019, 06 : 05 AM | #1282 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
02 / 08 / 2019, 44 : 04 AM | #1283 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
العلاوة السنوية! محمد الغامدي - الرياض المعلِّم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية، الخبير بالكثير من تعقيداتها، والحامل لأغلب همومها؛ لذا نجده يستشيط غضبًا عندما يرى وزارته تتجنب وضع يدها على مكامن الخلل المختلفة، كالمدارس المستأجرة، وازدحام الطلاب في الفصول، وكثرة غيابهم، وعدم متابعة أولياء الأمور.. وتتفرغ لمساومته على علاوته! وكأنه هو السبب الرئيس في مشاكل التعليم! تناقضات الوزارة جعلت المعلم في حالة إحباط وقلق دائمَيْن؛ فها هي تقطع إجازته، وتحثه على الالتحاق بدورة لمدة ثلاثة أيام، بينما لا تعير شهادتَي الماجستير أو الدكتوراه اللتين حصل عليهما اهتمامًا! تحذِّره من إيقاف الطالب المخالف في الفصل لكنها لا توفر مرشدًا طلابيًّا في المدرسة! تخصص يومًا للتوعية بأهمية الحليب والتمر بينما المقصف المدرسي مليء بالأغذية غير الصحية طوال العام.. تفرض حصص نشاط ولكن بدون منهج أو ميزانية كافية.. إلى غير ذلك من التناقضات! المعلم ليس ضد التطوير البتة بدليل أن برامج التدريب التي فرضتها الوزارة تعسفيًّا في توقيت خاطئ (منتصف الإجازة الصيفية) حضرها العام الماضي قرابة ١٥٠ ألف معلم، بينما سجل فيها هذا العام ١٣٦ ألفًا، أي ما يعادل ثلث معلمي السعودية!!.. أَبَعْدَ هذه الأرقام نقول: إن المعلم يقف ضد التطوير؟! حالة المعلم تنعكس بشكل مباشر على طلابه، والوزارة بما لديها من مفاهيم تربوية تعرف هذا جيدًا.. وإذا أرادت الوزارة الرفع من جودة أدائها فلا بد أن تصحح أخطاءها هي أولاً، وتعالج ملف حقوق المعلمين السابقة، ثم تبدأ في وضع اختبارات، تشخِّص جوانب القوة والضعف لدى المعلم، وتضع خططًا لتنمية الجوانب الضعيفة لديه، وترصد له الحوافز المادية والمعنوية بدلاً من المساس بعلاوته التي هي حق له بحسب الأنظمة والمراسيم العليا!
|
||
04 / 08 / 2019, 49 : 06 PM | #1284 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
06 / 08 / 2019, 34 : 02 AM | #1285 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
06 / 08 / 2019, 03 : 05 AM | #1286 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
المملكة والحج ماجد البريكان - الرياض تقطف المملكة العربية السعودية اليوم ثمار جهود طويلة، بذلتها وتبذلها، من أجل توفير الراحة والأمان لأكثر من مليونَي حاج، يأتون إليها كل عام، ويتوزعون في الأماكن المقدسة في وقت متزامن. ودائمًا وأبدًا تحظى هذه الجهود بتقدير واحترام المسلمين في دول العالم كافة؛ لما يلمسونه من رعاية واهتمام بالحجاج منذ قدومهم إلى أرض السعودية، حتى انتهاء مناسكهم. وإذا نظرنا إلى موسم الحج الحالي فجميع المؤشرات الواردة من هناك تؤكد أننا أمام موسم ناجح ونموذجي بكل المقاييس، سواء في التنظيم أو تفويج، وتنظيم خط سير الأعداد المليونية، والانتقال بهم من مكان إلى آخر بكل انسيابية وأمان، أو من خلال الإجراءات المتبعة لتأمين جميع الخدمات المعيشية لهم. وأستطيع التأكيد أن السعودية نجحت بامتياز في تقديم نموذج فريد في التنظيم وإدارة الجموع المليونية بكل سهولة ويُسر من خلال توجيه جميع القطاعات بتطويع الجهود كافة، ومضاعفتها، والحرص على الارتقاء بالخدمات المقدَّمة للحجاج من مختلف أنحاء العالم. وقد سعدت كثيرًا عندما علمت أن إجمالي أعداد الحجاج الذين تشرفت السعودية بخدمتهم خلال الـ50 عامًا الماضية بلغ أكثر من 95 مليون حاج. وهو رقم ضخم، يعكس اهتمام حكومات السعودية المتعاقبة بتنامي أعداد الحجاج، وتوفير كل ما يحتاجون له، وفي المقدمة الأمن والراحة والخدمات. أستطيع التأكيد أن مؤشرات نجاح موسم الحج واضحة وجلية، وتظهر أمام أعيننا من خلال التقارير الواردة من الجهات الرسمية ذات العلاقة، التي تتفق على زيادة أعداد الحجاج هذا الموسم مقارنة بالمواسم الماضية. ولا غرابة في ذلك إذا عرفنا أن "الحج والعمرة" كان لهما نصيب وافر في رؤية 2030 الإصلاحية التي وعدت بزيادة عدد الحجاج والمعتمرين إلى 30 مليونًا سنويًّا، من بينهم خمسة ملايين حاج، وزيادة الاستثمارات والموارد في الأماكن المقدسة. ومن ضمن هذه المشاريع أيضًا مبادرة "طريق مكة"، وتوسعة المسجد الحرام، و"قطار الحرمين" السريع الرامي إلى تقليل المسافة بين مكة والمدينة من أربع ساعات إلى ساعة واحدة فقط، فضلاً عن تطبيق مبادرة "طريق مكة" على حجاج آسيا. وتتواصل مبادرات السعودية في تعزيز خدمات ضيوف الرحمن؛ ففي كل عام هناك حزمة من المبادرات والخدمات الجديدة الفريدة والاستثنائية لزوار الأراضي المقدسة، ضمن خطوات مدروسة، وباتباع أفضل السبل والوسائل.. ويبقى الشيء المفرح حقًّا حرص القائمين على خدمة الحج والحجيج بالسعودية، وبتلقائية شديدة، وتطوع مستقل، على تقديم صورة مضيئة في خدمة ضيوف الرحمن طمعًا في الثواب من عند الله. جهود السعودية على ضخامتها، والمبالغ المالية المخصصة لها، التي تنمو عامًا بعد آخر، تبعث برسالة مهمة إلى مَن يهمه الأمر، بأنه لا توجد دولة أو جهة في العالم تستطيع أن تفعل ما تفعله السعودية من أعمال جليلة، تصب في خدمة ضيوف الرحمن، بهذه المهنية العالية، والسخاء المبالَغ فيه.. وأن البديل الوحيد للمملكة العربية السعودية للقيام بمهمة خدمة ضيوف الرحمن حجاجًا ومعتمرين هو المملكة العربية السعودية.
|
||
07 / 08 / 2019, 03 : 05 AM | #1287 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
هل من ضرر في السماح للمرأة بالسفر !!
|
||
08 / 08 / 2019, 06 : 05 AM | #1288 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
منع الحجاج وتخفيض الخمر يا قطر!! عبدالرحمن المرشد - الرياض تعيش قطر تناقضًا كبيرًا في سياساتها الخارجية والداخلية؛ وهو ما يؤكد أن هذا البلد تتحكم فيه مراكز قوى مختلفة ومتباينة، ربما لا تنسيق بينها؛ فالكل يقول "لا أريكم إلا ما أرى"؛ ويتضح ذلك جليًّا في العديد من المشاركات والتصريحات والتدخلات التي تؤكد هذا الأمر، بل جعلت هذا البلد موقع استهزاء واستغراب من الجميع نظير عدم وضوح الرؤية، وغياب الهدف، بل ربما لا يوجد هدف في كثير من الأحيان، حتى أصبحت هذه السياسة كالغبار الثائر؛ لا تعلم أين يتجه. ليس ببعيد عنا ما حدث في قمة مكة المكرمة عندما أجمع العالم العربي من المحيط إلى الخليج على وقف التدخلات الإيرانية، وما سببته من فوضى ودمار في عالمنا عبر مليشياتها وخلاياها النائمة، وكان الموقف القطري مؤيدًا لهذه الإدانة من خلال مشاركة رئيس الوزراء القطري، ولكن بعد انتهاء القمة، ومغادرة الوفد مكة، تم إطلاق بيان قطري مختلف، عكس ما تم الاتفاق عليه وإعلانه؛ وهو ما يؤكد أن هناك مراكز مختلفة وتضاربًا في السياسة وعدم قدرة على اتخاذ القرار في حينه. أيضًا سياسة قطر مع فلسطين من خلال دعم حماس ومعاداة إسرائيل ظاهريًّا فقط، بينما في الخفاء نجد أمرًا مختلفًا؛ إذ يتم تحويل الأموال لقطاع غزة عن طريق إسرائيل في تناقض واضح، يُشعرك بالحيرة. وفي المقابل نجد قطر تتحدث عن دعم القضية الفلسطينية بينما هي مَن يقوم بشق الصف الفلسطيني من خلال ضرب حماس بالسلطة الشرعية؛ وهو ما أضعف الموقف الفلسطيني دوليًّا، وأثر في الكثير من القرارات الإيجابية لصالحه. موضوع الحجاج: يعلم الجميع أن السعودية لم تدخر جهدًا في سبيل تذليل العوائق كافة أمام الحجاج القطريين من خلال الروابط المعلنة للتسجيل في الحج، أو من خلال إرسال طائرات في العام الماضي لنقل الحجاج من إخواننا القطريين.. وجميع هذه التحركات رفضتها الدوحة، وحجبت الروابط بقصد إحراج السعودية؛ وهو ما يتعارض مع أبسط مبادئ الأخوَّة الإسلامية التي تتطلب عدم ربط السياسة بالحج، ولكن كما يقول المثل "الشيء من معدنه لا يستغرب"، وهذا هو حال السياسة في قطر، تصبح على شيء، وتنام على شيء آخر. دعم قطر للإخوان المسلمين يعني أنها دولة ترفع شعار التدين، ولكنها خرجت بشيء جديد، يتفق مع حالة التناقض التي تعيشها، هو تخفيض الخمور لجذب أكبر عدد من محبي المشروبات الروحية؟! أيضًا إطلاق اسم "شريفة" على نظام الملالي الذي شرَّد وقتل الآلاف من إخواننا في العراق وسوريا واليمن ولبنان وغيرها، خلاف دعم المليشيات في كل موقع؛ وهو يؤكد تخبط هذه السياسة.. إذا أردت أن تعيش التناقض فأنت في قطر.
|
||
08 / 08 / 2019, 18 : 08 PM | #1289 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
المرأة السعودية والوصاية عبدالغني الشيخ - الرياض تحديث ومراجعة السياسات، وتطوير الأنظمة، ركيزة ومحور دورة الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية لأي دولة؛ وذلك استجابة للتغيرات البشرية، وأنماط الحياة؛ إذ لا يمكن أن نعيش في القرن الحادي والعشرين بجلباب القرون الوسطى.. ومن البديهي أن لكل دولة زمانًا ورجالاً. قرارات التطوير جاءت في إطار خطط تنموية، وتحديث شامل لسياسات الدولة العامة. هناك ملفات التجنيس والعمل، ثم تشريعات (الولاية) أو الوصاية، وملفات أخرى مطروحة للدراسة منذ سنوات.. بعضها انتهى، وبعضها الآخر في لمساته الأخيرة. لقد كوَّن التعسف الذكوري الذي مارسه البعض أكوامًا من القضايا في المحاكم، ثم سحابة كئيبة، غطت سماوات السماحة والرأفة، كما أرقت جهات الاختصاص؛ لكون معظمها ينزع إلى الابتزاز، والاستغلال.. كما جنح بعضها إلى العنف والجريمة؛ فجلب فاعلوها لذويهم المآسي والتعاسة.. فما إن نالنا جانب منها حتى تولت جهات الاختصاص أمر معالجته، إلى أن توصلت عبر مؤسسات الدولة المختلفة إلى توصيات ومبادرات مهمة، وجهها الملك -حفظه الله- إلى مجلس الشورى لدراسته، للأمانة، يعود صدور هذه الأوامر الضافية والمرتقبة، الخاصة بأحوال المرأة، إلى (فضيلة) دخول المرأة مجلس الشورى؛ فهن الأولى بإدارة قضاياهن.. هن من صعّدها، وناضلن لأجلها، فما إن آلت الملفات إلى عناية ولي العهد حتى وعد بإنجازها على النحو المأمول.. فكُنَّ الأجدر بالمهمة بامتياز، ثم أوفى سيدي بوعده؛ فهطلت الأوامر الملكية صيبًا مباركًا على المواطنات. المساواة بالرجل وأسوار الولاية. بوصفي مستشارًا أسريًّا سابقًا أشعر بغبطة وسعادة لهذه الأوامر؛ لقد صدرت لكبح ممارسات ذكورية مقيتة، حرمت الفتيات من الزواج، والسفر لإكمال الدراسة الخارجية رغم استحقاقهن؛ وذلك بسبب عقول ظلامية، همها مداخيل بناتهن.. والأجمل فيها تحديث نظام تجنيس المواليد الذي أيَّد استقرار الأسرة ولمّ الشمل.. بشرى أخرى زُفّت إلى سوق العمل، هي رفع سن التقاعد للمرأة إلى الستين أسوة بالرجل في نظام التأمينات الاجتماعية.. إن كان معشر نساء الشورى قد حققن المهم فإن هناك ملفات تنتظر من معاشر الأعضاء ما هو أهم.. فالتحديث والتطوير الشامل للأنظمة سُنة الحياة؛ وذلك لمواءمة السياسات العامة مع المتغيرات الحياتية وما يُستجد بشأنها. وبذلك شريعة الولاية ستنتظم، وقد أضحت المرأة حرة خارج أسوار الولاية المستبدة على نحو يجعلها أكثر عدالة، وسعادة ويسرًا.. والأسرة سوف تستقر أيضًا، والحياة ستكون وردية؛ فالمرأة السعودية شقيقة الرجل، ونصف المجتمع، ولن تضام بعد الآن.
|
||
09 / 08 / 2019, 22 : 05 AM | #1290 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
بـرُّوا أبناءكم..!! محمد الصيـعري - الرياض ليكون السؤال منطقيًّا: لماذا نجعل من الأبناء مذنبين في غالب الأحيان، وغير منتجين من خلال نظرتنا إليهم؛ وهو ما يجعلنا ننعتهم بالعقوق في حق والديهم إذا كان الوالدان من الأساس لا يحسنان التربية؟ فمثلما ثمة عقوق من الأبناء هناك عقوق من الآباء؛ "فالأم والأب" اللذان يدعوان على ابنهما في كل صغيرة ووسط، ويكيلان له السباب، يظل مثل هذا التصرف عقوقًا، بل في منتهى الإيذاء؛ فالتربية ليست باللعن والتوبيخ، وقطعًا ليس الضرب وسيلة للتقويم الصحيح..!! الكثير من صور العنف البدني واللفظي تمارَس ضد الأبناء في الجانب المظلم، ويريدون من الأبناء تحت وطأة هذه الحالات أن يكونوا بارين بوالديهم!! كثير من الأبناء في مجتمعنا يخشون من اللائمة ومن كلام الناس وحسب؛ فنجدهم لا يستطيعون الحديث عن عقوق الآباء، بل لا يفكرون في التلميح والبوح؛ فيتحملون أعباء وظلمات فوق بعض؛ لتصل ببعضهم في منتصف الطريق حد الانهيار الذهني والمرض النفسي..!! إن هذا الابن أو تلك الابنة وهما يسمعان مختلف أنواع الدعاوى وأصنافًا شتى من الدعاوى بالموت حرقًا وغرقًا ودهسًا تحت عجلات الشاحنات وناقلات الوقود.. والقائمة تطول؛ وذلك بسبب خطأ بسيط، يُرتكب منهم، أو عبارة تصدر.. كيف لهما وهما يسترجعان الشريط اليومي والتسجيل الصوتي عبر نخل قلوبهم وصم عقولهم ألا أن يعيشا في قلق دائم وخوف معًا وترقُّب تام، ينتظران فيه النتائج المرعبة من وراء هذه الدعاوى..؟!! ومن هنا أتساءل: ماذا تنتظر أيها الأب من ابنك؟ وأنت أيتها الأم، ماذا تنتظرين من ابنتك؟ وأنتما تغرسان خناجر دعواتكما في الليل والنهار، وتسددان لهما كميات من القلق الدائم إثر هذه الدعاوى في الأفئدة وعقولهم الغضة؟ هل ستزرع حبًّا أم ستجعل منهم أشخاصًا لا يعترفون بكم إلا اسمًا فقط تبعًا للظروف ومناسبات الاحتياج عند الكِبَر..؟!! إن العديد من الأبناء يعيشون بسبب والديهم - للأسف - وقد خفا بريقهم، وضاعت صورهم بين ما يتوجب عليهم فعله شرعًا من باب البر والإحسان، وردود الفعل لذويهم؛ وبالتالي لا يستطيعون أن يميزوا أنفسهم من الحيرة التي وقعوا فيها؛ فتبقى صورهم أقرب إلى ذلك الشبح المخيف المرسوم بأيدي ذويهم؛ فلا تجعلوا الذنب للأبناء، بل هو في الغالب قاسمٌ مشترك بين الجميع؛ فأحسنوا إليهم ستجـدوهم أكثر إحسانًا؛ فأنتم أولاً وأخيرًا مَن يعزِّز في نفوسهم مكارم الأخلاق..!!
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 358 ( الأعضاء 0 والزوار 358) | |
|
|
|