|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
02 / 07 / 2019, 36 : 04 PM | #1261 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
03 / 07 / 2019, 07 : 12 PM | #1262 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
05 / 07 / 2019, 15 : 04 PM | #1263 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
” النظرة الروحية “
|
||
08 / 07 / 2019, 08 : 03 AM | #1264 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
متفائلون بعملكم سلطان رديف - الرياض
ما تلقاه الرياضة بشكل عام، وكرة القدم خصوصًا، في السنوات الثلاث الأخيرة يعدُّ تحولاً وتطورًا ودعمًا وعملاً غير مسبوق من الدولة؛ لذلك كل مَن يعمل اليوم في سدة العمل الرياضي هو محظوظ، وقادر على صناعة النجاح؛ لأن كل العوائق والمشكلات السابقة أصبحت من الماضي، بل هناك مقومات كبيرة لنجاح أي عمل ومشروع رياضي في ظل بيئة محفزة. مجتمع كرة القدم انتخب مجلس إدارة جديدًا برئاسة ياسر المسحل. والجميل أنه أتى بصفة التزكية، أي إن كل الأندية والمجتمع الكروي كان مؤيدًا وداعمًا ومرشحًا ومتفقًا على تنصيب ياسر المسحل وأعضاء مجلس الإدارة للعمل على النهوض بكرة القدم السعودية. ولا يوجد شك عندي على نقاء وأخلاق وتمكُّن المسحل من هذا العمل؛ وذلك عطفًا على معرفةٍ شخصية، وفي الوقت ذاته بناء على ما قدَّمه الرجل خلال السنوات الماضية من عمل في منظومة كرة القدم، سواء عبر الاتحاد السعودي، أو رابطة دوري المحترفين، أو عضويته في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والقبول الذي يجده داخليًّا وخارجيًّا. وهذا - بلا شك - هو مرتكز مهم لانطلاقة عمل الاتحاد السعودي لكرة القدم. ما يهمني قوله لياسر المسحل وفريق عمله اليوم هو أن يعمل المجلس ليعود الاتحاد السعودي لكرة القدم بدوره الريادي، خاصة على المستوى الخارجي الذي تأثر كثيرًا خلال السنوات الماضية. وأرجو منه أن يجعل من أولوياته الوجود القوي والمؤثر لاتحادنا على الصعيدَيْن القاري والدولي، وإعادة هيكلة الأنظمة واللوائح بما يتفق مع الأنظمة الدولية. كما أن البيئة الاستثمارية مهمة اليوم، وهي قاعدة من قواعد النجاح. وخلال السنوات الماضية صنعنا قاعدة جيدة، ولكنها غير مستدامة. وكرة القدم قادرة على صناعة عمل استثماري كبير ومربح متى ما وجدت البيئة التي تدعم هذا العمل، ويأتي في مقدمتها ترتيب العمل داخل رابطة دوري المحترفين؛ لتكون نواة شركة، تعمل وفق العمل المؤسساتي الصحيح بعيدًا عن الاجتهادات الشخصية التي تحضر مع هذا، وتختفي مع ذاك؛ لتكون الرابطة محركًا للعمل الاقتصادي والمجتمعي؛ فليست رابطة دوري المحترفين مجرد إدارة تدير الدوري فقط، أو تضع جدول مسابقات، وليست مجرد ضابط اتصال بين الأندية.. هي شركة كرة قدم؛ عليها واجبات كبيرة نحو مجتمع كرة القدم، والمجتمع بشكل عام. ولنعُد للمواسم الماضية.. فأكثر مشاكلنا كانت تتمحور حول مرتكزين، الأول القانون والأنظمة واللوائح من خلال القرارات وآليات العمل وطرق اتخاذ القرار؛ لذلك اللجان القضائية اليوم هي أساس مهم للنجاح، مع ضبط العمل الإداري داخل الاتحاد من خلال منهج عمل، يتم التقيد به دون اجتهادات تضرُّ بالمصلحة العامة من رئيس أو عضو في هذه اللجنة أو تلك. الأمر الآخر هو مستوى الشفافية والتعاطي الإعلامي والتواصل مع الجمهور والإعلام بشكل عام.. وهو عمل مهم، يُبرز أعمال الاتحاد، ويكشف الحقائق بشفافية تامة، ويواكب الحراك اليومي لكرة القدم وقضاياها؛ لنقضي على التأويل والشائعات. وأختم بالقول إن المسؤولية كبيرة، ولكننا -بإذن الله- متفائلون بياسر المسحل وفريق عمله.
|
||
08 / 07 / 2019, 49 : 04 AM | #1265 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
كفى ما ضاع من الوقت ماجد البريكان - الرياض يبدو أن مشهد الزحام الجاثم فوق جسر الملك فهد، الرابط بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، خلال الإجازات والمناسبات، فرض نفسه على الجميع، وترسخت صورته في الأذهان، وألفته العيون، وكأنه جزء لا يتجزأ من الصورة العامة للجسر، لن ينفصل عنها بسهولة، على الأقل في الوقت الحالي. فقبل أن أتوجه إلى البحرين، عبر الجسر، لا بد أن أفكر كثيراً في الرحلة؛ بدايةً من اختيار التاريخ والتوقيت، مروراً بطرح توقعات كثيرة لتفاصيل الرحلة، وخط سير السيارة، وما سوف تنتهي إليه الرحلة من نتائج وتوابع، وفي غالبية الأمور أضطر لإلغاء الرحلة، أو التعديل في التاريخ والتوقيت، حتى أخرج بأقل الخسائر الممكنة. وإذا كان الزحام على الجسر، خلال فصل الشتاء، به معاناة الوقوف والانتظار الممل ساعات طويلة، فهو أكثر قسوة في فصل الصيف، حيث درجات الحرارة المُحرقة ونسبة الرطوبة العالية، التي فشلت معها مكيفات السيارات على مقاومتها. منذ عقود طويلة، ومشهد الزحام على جسر الملك فهد على حاله لم يتغير، ومنذ سنوات، ونحن نسمع عن أفكار وابتكارات واقتراحات كثيرة، للقضاء على هذا الزحام، ومنذ السنوات نفسها، ونحن ننتظر تنفيذ هذه الاقتراحات والأفكار على أرض الواقع، وفي كل مرة نصطدم بالتأجيل والتسويف، يعقبهما النسيان التام لهذه الاقتراحات، لتأتي بعدها اقتراحات أخرى وهكذا. أتذكر جيداً أنني كتبت عن زحام الجسر وأسبابه، كما أتذكر أنني قرأت كثيراً عن أفكار واقتراحات ومشاريع لتعزيز إمكانات الجسر، وفك الاختناقات المرورية عليه، وأذكر أن هناك من حذر من أن استمرار زحام أرتال السيارات على الجسر، ووقوفها لساعات طويلة فوق سطحه، قد يعجل بالعمر الافتراضي له، ويهدد أعمدته وإنشاءاته الخرسانية، وفي أعقاب ذلك، انسالت على مسامعنا عشرات، بل مئات الاقتراحات والأفكار، من مسؤولين، لمشاريع تطوير وتوسعة الجسر، وللأسف نسي هؤلاء المسؤولون أن يذكروا لنا موعد تطبيق ما أعلنوا عنه، ليكون مصير الجسر عقود من النسيان. يجب أن نعي بأن جسر الملك فهد من أهم الجسور الرابطة بين الدول، على مستوى العالم، ويعبره نحو 200 ألف مسافر يومياً في الإجازات، ما يستدعي الاهتمام به أكثر مما هو حاصل اليوم، هذا الجسر يستحق أن تكون له لجنة هندسية، تضم كبار المهندسين في المملكة والعالم، وظيفتها أن تفكر كيف تجعل من السفر عليه رحلة ممتعة وشيقة وسهلة، تجبر المسافر على أن يعاود التجربة مرة بعد أخرى. وأتمنى هنا أن يُفتتح باب تلقي الاقتراحات والأفكار من المواطنين، وأخص فئة المسافرين، الذين أؤمن أن لديهم أفكاراً إبداعية لمعالجة مشكلات الجسر، هذه الأفكار تستحق الاستماع إليها، وأقترح أيضاً تكليف لجنة مختصة، تجمع هذه الاقتراحات عبر أي وسيلة، واختيار المناسب منها، ودراسته، ومن ثم إقراره قبل تنفيذه.. أتمنى أن يحدث هذا "اليوم" قبل "الغد"، وكفى ما ضاع من الوقت.
|
||
10 / 07 / 2019, 50 : 04 AM | #1266 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
12 / 07 / 2019, 57 : 12 PM | #1267 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تطلق العرب على الحجر الكبير الأُثْفِيّة، وهو حجر مثل رأْس الإِنسان، وجمعها أَثافيُّ، وقديماً كانت القدور تُنصب عليها، إذ كانت تستخدم الأثافي لوضع قدر حين يطبخون طعامهم، ولا يُتخيل للقدر أن يبقى باتزان إلا أن يكون على ثلاثة أحجار، لذلك قالت العرب في أمثالها (ثالثة الأثافي) لما لهذه الثالثة من أهمية ومكانة، فبدونها سيسقط القدر، وينتهي مشروع الطبخ كله بالفساد. لقد تذكرت هذا المثل في الكثير من المشروعات الوقفيّة، فالأوقاف في حاضرنا، أي كان شكلها وحجمها، لا يمكن أن تقوم لها قائمة إلا على ثلاثة أثافٍ، أو بمفهومنا المعاصر على ثلاثة عناصر، وهي: (الإدارة، والاستثمار، والمصرف)، بمعنى: حسن الإدارة، وجودة الاستثمار، وتعظيم المنفعة لأهل المصرف. وهذه تمثل مثلثاً مكتمل الأركان معتدل الصورة بتساوي أضلاعه وزواياه. وأول هذه الأثافي هي: إدارة الوقف بعد أن تقوم قائمته ويُخرج شطأه، ويستوي على سوقه ليُعْجِب الزُّرَّاعَ نباته، ويتأتى هذا من خلال ضبط تشغيل الوقف، وحوكمته ورسم سياسته وإدارة عملياته المحاسبية وتحقيق الشفافية، ومحاسبة ناظره. والأثفية الثانية هي: الاستثمار لبعض غلة الوقف لضمان ديمومته وعدم اندثاره حقيقة أو مضموناً، كما صار لبعض الأوقاف التي غاب عن موقفها تخصيص نسبة للاستثمار فاضمحل الوقف حتى تلاشى ولم يعد له ذكر، والشواهد أكثر من أن تذكر. ونأتي إلى ثالثة الأثافي وهي: مصرف الوقف، وكيف ينصرف؟ ولمن ينصرف؟ وذلك في الإطار العام لشرط الواقف، حتى تُؤدي الأمانة التي تحملها النُظار، ولتعظيم أجر الواقف عند الله وهو ما كان يبتغيه حين أوقف وقفه. إن بعض هذه العمليات الثلاث التي يقوم عليها الوقف وسميناها هنا الأثافي يكون خلال إعداد الوثيقة الوقفية، وبعضها يبدأ العمل بتفاصيلها بعد وفاة الواقف، بل بعضها بعد سنوات من نشوء الوقف ذاته، كما الحال في مصارف الوقف المنتظرة لغلة الوقف، وتحصيلها من أرباح أو خلافه لتبدأ عملية الصرف وتحقيق المنفعة الأساس التي لها ومن أجلها قام الوقف. إن المتأمل لحركة النهضة الوقفية في العالم الإسلامي في العقود الثلاثة الماضية، يمكن أن يلمس بوضوح مسارات الاهتمامات التي تتجه لها مسارب إعادة المشروع الوقفي في الأمة إلى مساره الصحيح كما كان في فترات سابقة. ويمكن للراصد للحركة العلمية التي تتبدى من خلال الأبحاث والمؤتمرات والملتقيات العلمية، التوجه والانحياز أحياناً نحو الحديث عن إدارة الوقف وحوكمته، وتنميته واستثماراته، وتخصيص جلسات مطولة لهذين المحورين، وهو أمر محمود بكل حال، وسيصب في مصلحة الوقف إن عاجلاً أو آجلاً، طالما في مساره المنطقي وحجمه الطبيعي، ولكن اللافت أن الموجة العلميّة المركزة على الاستثمار والإدارة تطغى أحياناً كثيرة على (ثالثة الأثافي) التي هي المرتكز وعليها التعويل في الاستقرار وتحقيق الاتزان والتوازن، ونقصد بها (مصرف الوقف)، فلا يكاد يجد المتابع الوقفي مؤتمراً يُعقد أو ملتقى يُنظم وبحثاً يُنشر يتناول هذا الجانب من المنظومة الوقفية، على الرغم أنها المعتبر الأساس في الوقف، ولأجله نشأ ابتداءً، بل لولا المصرف وأهل المصارف لما وجد ذلك الكيان وقامت له قيامة وديمومة. ولقد ألقى هذا التوجه نحو عنصر الإدارة والاستثمار بظلاله على الممارسات اليومية لعدد ليس بالقليل من المؤسسات الوقفية، فعلى سبيل المثال نجد بعض مجالس النُظار تماشياً مع هذه الموجة، أخذت على عاتقها العناية الشديدة بالاستثمار، وإعطاءه المرتبة الأولى من الاهتمام على حساب العمليات الأخرى، لدرجة أن أحد الأوقاف التي اطلعت عليها وعلى عملياتها وصلت استثماراته إلى ما يتجاوز 50% من غلته، بحجة ضمان استمرار الوقف وديمومته ومرد ذلك التوجه غير المحمود إلى أن الواقف (رحمه الله) ترك لمجلس النظارة تحديد نسبة الاستثمار دونما وضع حد أدنى أو أعلى لنسبة الاستثمار، فكان التوجه نحو الاستثمار بشكل مفرط أثر بدوره على مستحقي الوقف من المصارف، والذين لأجلهم نشأ الوقف، ولا يُصرف لهم إلا النزر اليسير تحت هذه الحجة. وكما رجحت كفة الاستثمار في بعض الأوقاف، نجد الكفة تميل بشطط أحياناً نحو ضبط: الإدارة ولوائحها، والحوكمة ورشادتها، والشفافية ودرجتها لدرجة تعطل الوقف عن الاستثمار (المعقول) و(المقبول) وكذلك عطل انسيابية المصرف لمن هم أهل المصرف، فنجد لوائح وتنظيمات مطولة ومواد تنظيمية ولوائح، وبرامج حاسوبية، ونظم حوكمة رشيدة - وأحياناً غير رشيدة -، ومُبالغة في الإغراق فيها والالتزام بها، مما جعلها تعصف بالوقف إلى خانة التعطل المعنوي والدوران في منظومة البيروقراطية القاتلة للإبداع والانطلاق نحو تحقيق رسالة الوقف السامية، وتحقيق مقاصده بصورة وضاءة متمثلة في مرونة (منضبطة) في التعامل مع جميع أركانه: إدارة، واستثماراً، وصرفاً. ولكي نكون أكثر إنصافاً في التعاطي مع هذا الموضوع، يجب أن نستذكر أن واقع الأوقاف سابقاً كان بسيطاً وغير معقد في إدارته ومصرفه، ويغلب على الكثير من الأوقاف عدم الكتابة في الوثيقة الوقفية ما يتيح استثمار جزء من غلة الوقف لضمان ديمومته، لذا كانت ردة الفعل كبيرة، ومبالغ فيها أحياناً نحو هذين المسارين وهما: (الإدارة والاستثمار) نتيجة لتوسع الأوقاف ونشوء أوقاف ضخمة تحتاج إلى جهود مضاعفة نحو إدارتها وحوكمتها وضمان استمرارها، ولكن في غمرة تلك الترميمات لواقع سابق تمّ تغييب العناية بالمصرف الوقفي وتطويره، سواء حين صياغة الوثيقة الوقفية، أو لما هو قائم وتحتمل عبارات الواقف التوسع بالمصارف بما يحقق تعظيم الأجر للواقف وتوسيع المنفعة للمستفيد من الوقف، وهذا يُحتم النظر بعين واسعة لمقصد الواقف وعدم الوقوف عند حرفية منطوق الوثيقة، وكل ذلك بما تحتمله الصياغات من وجود مصارف تحقق الهدف الأسمى من فكرة الوقف ومقاصده الشرعية السامية، وهذا يتطلب السعي إلى تطوير المصارف في الأوقاف الجديد من خلال تجويد الوثيقة الوقفية، وإعدادها من قبل فكر جماعي يساعد الواقف في تحقيق المدى الأبعد والواسع لما يترجاه من الله عز وجل. إن الفكر الجماعي في صياغة الوثيقة الوقفية سوف يعمل على تحقيق التوازن بين الأركان الثلاثة (الإدارة، الاستثمار، المصرف) للوقف بما يؤدي إلى ديمومته وضبطه وتوسيع منفعته للواقف والموقوف عليه. وكم أتمنى في ختام هذه المقالة المختصرة أن تكون الموجة القادمة للحركة العلميّة الوقفية، هي العناية بالمصرف بعد أن كانت الموجة الأولى - من وجهة نظر الكاتب - هي إحياء دور الوقف وثقافته في المجتمع وقد تحققت بدرجة كبيرة، ثُمّ تلته الموجة الثانية والمتمثلة في العناية بالإدارة والاستثمار، والموجة الثالثة بإذن الله هي العناية بالمصرف الوقفي وتعظيم أثره الاجتماعي. والله الموفق
|
||
13 / 07 / 2019, 46 : 04 PM | #1268 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
15 / 07 / 2019, 58 : 05 AM | #1269 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
15 / 07 / 2019, 59 : 05 PM | #1270 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
|