●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

البعد نار وطاعة العذل كبريت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،يقصر عليّ بعده ترى الكبد فاحت

يا شارع الفجر الحزين .
دموعنآتنزل لِـ مين !
مآ دام , ما نحس بِ / وجع !
تتوقع . . أن هذا [حنين ] ..؟

عبير الورد للعيد بك معنى جديد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والسنين اللي مضت منك عادت لي جداد


جيت من وجهك تصب الضحى وسط الوريد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،جيت لافراح العمر تفتح بروحي بلاد


جيت تهدي عيد؟.. ولا تعيد لكل عيد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،فرحة ما مرت القلب من وقت المهاد


(عيدي..) بصبحك مبارك ونوره يستزيد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،كنّ كفك يطرد من العمر ظل السواد

العيب فينا نصنع من السعه ضيق ..
ونسرق من الضيقه حزن ونتضايق ’
ولو ندعي الله حزة الضيق .. توفيق
ماضاق بال ولا حزنا دقايق ..

رحت أنادي وأتلمّـس في مهـب الريـح يدهـا
كني حصـانٍ بلا صاحب طوى البيدا حنينــه

رحت أصيح الصبح وينه والعرب ما ردّ أحدهـا
ما سمعت إلا صدى صوتي يقول الصبح وينــه

وداع يـا نفـس
للشاعر خالد الفيصل

وداع يـا نفـس قدرهـا دعـاهـا
...................تنازعت والموت ما عنـه مـردود
تشبّثت بحبال زخـرف(ن) حياهـا
.........................تبى نهار(ن) زود واليوم موعـود
تسلّلت مثـل الهـوا مـن خفاهـا
..........................عجزَت تقضّب في ذرى يابس العود
تبخّرت روحي من حيـاض ماهـا
...........................يتلّهـا نــزّاع الأرواح بـركـود
بالهون يا نـزّاع روحـي تراهـا
...............................باقي عذاب أيام بيض(ن) على سود

يامذن اذن تقترب طلعة النور
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،الليل طال وطول الصبح مابان

عجل ترى مانيب داله ومسرور
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والي على بالي من الناس زعلان

طاوع بي الغالي حكاية الزور
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ووجه لي التهمه على غير برهان

والله لولا قولة فلان مسحور
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،لاأطق بابه لوهو مخطي وزعلان

هذه القصه جرت على الشاعره مويضي البرازيه من البرزان من قبيلة مطير ، وهي شاعره مشهوره بقوة المعنى وحسن الإسلوب
.
كانت مويضي تغني على أولادها وعلى صديقاتها ولها صوت رنان وتوسع صدرها وشكوها ناس من انها
تغني الى الإمام فيصل بن تركي رحمه الله فأرسل الإمام فيصل واحداً من عبيده اسمه سلامه ، فنهرها وهددها وقيل ضربها المهم أنه توعدها بعدم الغناء ثانية .
في يوم من الأيام كان بجانبها حمامه تلعي وتغني ، فقالت مويضي أبياتاً تنصح الحمامه وتحذرها من الغناء ، خوفاً من سلامه وتقول بالأبيات تسند على هذه الحمامه روحي غني في مكان غير هذا المكان الذي جاها سلامه فيه وتكلم عليها بسبب الغناء وتشير على الحمامه بالذهاب إلى الفرعه بلاد الوداعين الدواسر، تقول
انهم يعزون القصير ويحمون الجار وتمدحهم بما هم أهل له . فتقول :

ياسعـد عينـك بالطـرب يــا حمـامـه

..................ياللـي علـى خضـر الجرايـد تغنـيـن

عـزي لعيـنـك وان درابــك سـلامـ

........................خـــلاك مـثـلـي يالحـمـامـه تـونـيـن

كسـر عظـامـي كـسـر الله عظـامـ

.......................شوفي مضارب شوحطه بالحجابين

جـانـي يـقــول مروحـيـنـه عـمـامـ

.........................الله يـخـرب ديـرتـة أصـفــر الـعـيـن

فـأن كـان ودك بالطـرب والسلامـ

............................علـيـك بالفـرعـه ديــار الـوداعـيـن

تـنـحــري ربــــع تــفــك الـجـهـامـ

..........................نطـاحـة الـقـالات بالعـسـر والـلـيـن

دخيلهـم ماحـد علـى الحـق ضـامـه

....................ولوهو ضعيف الحال مايلحقه ديـن

وما غربة الإنسان إلا بروحه
..............يرى كوكب الأحلام في الأفق غاربا

وكم غائب بالجسم ، بالذكر حاضر
....................وكم حاضر بالجسم مازال غائبا

يالله تحسن خاتمتنا على خير
/ والا طريق الموت ماعنه صده ..

ويالله تلهمنا الصبر والتدابير :
لا مات من نبكي عليه ونوده ..