|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
13 / 06 / 2019, 56 : 12 PM | #1251 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
15 / 06 / 2019, 58 : 04 AM | #1252 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
حياتنا باختصار
|
||
16 / 06 / 2019, 34 : 01 PM | #1253 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
17 / 06 / 2019, 32 : 12 AM | #1254 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
17 / 06 / 2019, 52 : 04 AM | #1255 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
بين عايض وجهيمان
|
||
26 / 06 / 2019, 59 : 04 AM | #1256 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
26 / 06 / 2019, 32 : 12 PM | #1257 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
ميت على قيد الحياة!
|
||
27 / 06 / 2019, 49 : 04 AM | #1258 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
استاند آب كوميدي..؟! ماجد الحربي - الرياض انتشرت مؤخرًا ما تسمى "كوميديا الموقف"! (استاند آب كوميدي) على نطاق واسع، وهي كوميديا يؤديها شباب عادةً ليسوا من الممثلين المشهورين أو المعروفين، وبعضهم غير سعوديين، ولذلك يتم تقديمهم كيفما اتفق؛ حتى ينالوا شيئًا من الشهرة، وأيضًا حتى يقوموا بإضحاك الناس في جو يساعد على الفرح والمرح، وهم مع الأسف نجحوا -في رأيي- في صناعة الضحك المصطنع، الخالي من الضحك الذي يخرج من القلب لموهبة حقيقية أمامك لا تملك إلا أن تضحك لما يصدر عنها من إفيهات، وليس من تفاهات؛ ولذلك فالفرق كبير جدًّا بين الإفيهات وبين التفاهات!! ومن لا يعرف الفرق لا يحق له تصدّر المسرح، ويهذي بأي كلام خليط من عنصرية وبذاءة ومناطقية مقيتة، وشيء من "الطقطقة" التي يظنون أنها كوميديا، وهي بعيدة كل البعد عن فن الكوميديا الحقيقي..!! وغالبًا ما نرى ونسمع من تلك الكوميديا استهزاءً واستهتارًا بفئات من المجتمع ممن قدموا -وما زال بعضهم يقدمون- خدمات جليلة لهذا الوطن؛ من أجل إضحاك الحضور في أسلوب فج بعيد كل البعد عن الكوميديا الحقيقية، والتي تكون خالية من الاستهزاء بالأشخاص؛ فضلًا عن السخرية منهم ومن وظائفهم. وختامًا.. يزداد العجب فوق العجب السابق، حينما يتمادى أولئك المهرجون في سخريتهم بفئات ومناطق بلادنا الغالية، إلى أن يصل بهم الحال إلى الاستهزاء بأبطال الحد الجنوبي عبر مواقف كوميدية "بايخة" فيها سوء أدب، دون أن تتم محاسبة دقيقة لكل من يقوم بذلك الاستهزاء الفج من الجهات ذات العلاقة، والمسمى استاند آب كوميدي زورًا وبهتانًا، ولا ينبغي لأي جهة أن تسمح بمثل ذلك النوع من الاستهزاء والسخرية إن كانوا يعلمون، وإن لم يكونوا يعلمون فالمصيبة أعظم.
|
||
28 / 06 / 2019, 58 : 04 AM | #1259 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الطلاق.. حقائق مخيفة عندما شرع الإسلام الطلاق جعل له شروطًا وأحكامًا يجب الالتزام بها، ولم يترك الأمور تسير هكذا اعتباطًا أو وفق الأهواء، والأمزجة؛ وإنما وضع أحكامًا يجب على الطرفين الالتزام بها، وقبل ذلك أعطى فرصة للطرفين لمراجعة النفس، والتروي قبل الوصول إلى هذا الأمر فقد قال تعالى: {الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان}. موضوع الطلاق ليس جديدًا؛ فقد وجد منذ نزول الوحي على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- ولكن الجديد الذي دعاني للكتابة عنه، هو الإحصاءات الهائلة التي تصدرها وزارة العدل كل شهر؛ فمن يطلع على هذه الإحصاءات قطعًا سيقف حائرًا تتملكه الدهشة، ويطير عقله الذهول منها؛ فهي والله بصدق تدعو إلى الحيرة والحسرة والدهشة والذهول! فلك أن تتخيل في شهر واحد تصل نسبة الطلاق إلى الزواج (34.1)٪! أي أن ثلث الذين تزوجوا في ذلك الشهر قد طُلّقوا طلاقًا رسميًّا بصك من المحكمة، وقد حدث هذا في شهر شعبان من هذا العام ١٤٤٠هـ؛ فقد بلغت عدد صكوك الزواج (١٣٣٨١)، وبلغت صكوك الطلاق لنفس الشهر (٤٥٦٦). وليت الأمر قد وقف عند هذا الحد؛ بل الأمر أدهى وأمرّ؛ فقد هالني الأمر وتملكتني الحيرة والدهشة أكثر وأكثر حين اطلعت على إحصائية وزارة العدل للشهر الذي يليه وهو شهر الخير والعبادة شهر القرآن والطاعة شهر رمضان من هذا العام أيضًا؛ فقد فُجِعت حين رأيت أن نسبة الطلاق قد زادت عن الشهر السابق فقد بلغت (٤١)٪! الله أكبر قاربت النصف إلا قليلًا! فمقابل (٥٨٠٠) صك زواج صادر من وزارة العدل صدر (٢٤٢٩) صك طلاق! أليست هذه الأرقام تثير الدهشة، وتبعث على الحيرة، وتدعو إلى القلق، وتجعل العاقل يفقد صوابه، والحليم حيرانًا؟ أليست هذه الأرقام تحتّم علينا الوقوف صفًا واحدًا لمجابهة هذا الخطر الذي أصبح يهدد مجتمعنا، ويفتك بأمتنا، ويضعف قوتنا، ويهدد أمننا الاجتماعي؟ ألا تستنهض هذه الأرقام الدعاة والمفكرين وأصحاب الرأي والحكمة، والكتّاب، وأصحاب القرار لتسخير كل طاقاتهم وجهدهم لمجابهة هذه الآفة، وتحييد هذا الخطر، والحد من انتشاره، وإيجاد كل السبل والوسائل لحلول هذه المشكلة، وفك طلاسم هذه المعضلة؟ أليس من الأوْلى أن توجه الجهات المختصة من كليات ووزارات وهيئات ومؤسسات -سواء أكانت حكومية أو أهلية- كافة إمكانتها وطاقاتها لدراسة الأسباب، وإيجاد الحلول؟ أليس من واجبنا جميعًا أن نبحث عن أسباب هذه الكارثة، وعن حلول لها؟ بلى والله فهذه الآفة تفتك بالجميع، وواجب مكافحتها يقع على عواتقنا جميعًا. لذا، ومن هذا المنطلق سأذكر بعض هذه الأسباب، وأعرج على أهم الحلول من وجهة نظر مجتهد؛ فإن أصبت فمن توفيق الله وامتنانه وفضله، وإن أخفقت فمن نفسي والشيطان. فمن الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق: - ضعف الوازع الديني. - عدم الإحساس بالمسؤولية، والقدرة على تحملها. - سطحية مفهوم الزوجين للغاية، والحكمة من الزواج. - قلة الوعي والإدراك، وضعف الثقافة لأحد الطرفين أو كليهما. - الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للمعلومات، وإغفال المصادر الصحيحة لهذه المعلومات. - اللجوء لغير المختصين وأصحاب الدين والرأي والحكمة، واستشارتهم في أمور الزواج والطلاق. - حفلات الزواج وما يحدث فيها من مخالفات شرعية وتكلف، وأمور لا تمتّ للعقل والحكمة بصلة. - القنوات الفضائية وما تبثه من حياة زائفة وكاذبة وخادعة عبر أفلامها ومسلسلاتها، وتأثر كثير من الفتيات بهذا الخداع والزيف، وتصورهن بأن هذه هي الحياة الحقة. - بعض مشاهير هذا العصر، وما يبثونه من كذب وزيف عن حياتهم، وتأثر كثير من الناس بهم، وتصورهم أن الحياة هكذا يجب أن تكون!! وما علموا أن الأغلبية الساحقة منهم قد فشلوا في تكوين أسرة والعيش عيشة سعيدة. هذه بعض أسباب الطلاق التي اجتهدت في رصدها؛ أما الحلول فمنها: - تقوية الوازع الديني لدى الأمة. - تفعيل دور الوالدين والأسرة في توعية الأبناء والبنات بأهمية بناء المجتمع؛ من خلال تكوين الأسرة والمحافظة عليها. - توعية الأسر لأبنائها، وتثقيفهم بأمور الزواج قبل الإقبال عليه، وبيان أهميته. - وعي الطرفين بأهمية التعاون بينهما للوصول بمركب الزواج إلى بر الأمان، وإدراكهم أن الحياة ليست مثالية؛ وإنما لا بد من بعض المنغصات. - تفعيل دورات ما قبل الزواج، وجعلها إلزامية، وشرطًا من شروط صك الزواج. - تفعيل دور الدعاة، وأصحاب الرأي، والمفكرين، والكتاب، ووسائل الإعلام في توعية المجتمع، وتثقيفه، والنهوض به، وبيانهم لأهمية دور الأسرة في ذلك.
|
||
02 / 07 / 2019, 17 : 12 PM | #1260 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
نجحنا ولكن! سلطان رديف- الرياض انتهت الانتخابات في أغلب الأندية السعودية. ولا شك أن الخطوة بحد ذاتها تعتبر جيدة، والتجربة في شكلها العام نجحت بشكل كبير، والتوجه يتفق مع متطلبات المرحلة المقبلة، وتطوير لائحة الأندية هو بحد ذاته خطوة نحو الأمام، وإلغاء مجالس أعضاء الشرف يعتبر تحولًا مطلوبًا؛ بل وخطوة متأخرة نوعًا ما. ولكن في مقال سابق قلت إننا نقدم أفكارًا جيدة ولكنها لا تكتمل بعملية التنفيذ؛ لذلك لا تترك الأثر وتُحقق النجاح المطلوب؛ لذا علينا أن نقف وقفة مع تلك التعديلات ومع التجربة في بدايتها لنعلم أين مكامن الخلل ونحاول معالجة ما يمكن علاجه لنصل للأثر الذي يؤدي لتحقيق الهدف المطلوب. ما شاهدناه أن مجالس أعضاء الشرف ألغيت؛ ولكن ما حدث أن أغلب رؤساء الأندية المنتخبين؛ وخاصة في الأندية الكبيرة؛ هم واجهة لأعضاء الشرف؛ بل رأينا أن الألقاب تغيرت من "أعضاء شرف" إلى "أعضاء داعمين" وآخرون يلقبونهم بـ"أعضاء مؤثرين"؛ لذلك سنشاهد أن الأندية ما زالت على ذات النمط والطريقة؛ ولكن بأسلوب وشكل آخر، وهو ليس بعيب؛ لأن النظام سمح بذلك. ولكن لا أعرف في أي نظام في العالم يكون قيمة الصوت 1000 ريال؟ وكيف وضع مثل هذا الشرط، الذي أعتبره شراء أصوات ولكن بشكل وطريقة مختلفة تتفق مع النظام؛ بل إننا وجدنا إحجام الجمهور الرياضي عن الدخول تحت قبة الجمعية العمومية؛ فليس من المعقول أن أذهب للحصول على عضوية الجمعية العمومية وأدفع قيمة الاشتراك وأنا أعلم أن صوتي لا يشكل فرقًا في ظل أشخاص يملكون 100 صوت مقابل كل عضو؛ لأنهم دفعوا 100 ألف ريال، وعندما يدفع مليون ريال فهو يملك ألف صوت؛ فالأندية الأربعة الكبار بعض جمعياتها العمومية لا تتجاوز 50 شخصًا، وهذا بحد ذاته أعتبره خللًا كبيرًا في منظومة الأندية. أيضًا طريقة الاشتراك والتصويت لم تأخذ في الاعتبار إدخال التقنية لتسهيل ذلك على كل الجماهير في كل المناطق. لذلك أريد أن أطمئن هيئة الرياضة إلى أنه لم يكن هناك تغيير جذري يُذكر؛ بل تغير النظام وتغيرت المسميات، وبقي الحال على ما هو عليه.. وإذا كان الهدف من هذا النظام هو دعم خزائن الأندية ماليًا؛ فلا أعتقد أنها طريقة صحيحة؛ فلو استطعنا أن نحقق 100 ألف مشترك في الجمعية العمومية مقابل 1000 ريال للعضو؛ لوصلنا لمئة مليون ريال، وكل نادٍ سيكون جماهيريته وعمله الاستثماري هو الذي يجعله متفوقًا ومختلفًا وناجحًا؛ فالأندية الكبيرة بالنظام الحالي تستطيع السيطرة عليها بعشرة ملايين ريال؛ لأنه سيملك وقتها 10 آلاف صوت؛ لذلك سنجد أن فكرة "ادعم ناديك" حققت مبالغ مالية أكثر للأندية؛ لأنه استخدم الطرق الأسهل لجذب الجماهير، ولو طُوّر وطُبّق بشكل أفضل لكان أفضل نواة للجمعيات العمومية وأكثر دخلًا وتأثيرًا. علينا أن نعيد التفكير قليلًا وننفذ أفكارنا بشكل صحيح لنصل للهدف الذي نريده.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 355 ( الأعضاء 0 والزوار 355) | |
|
|
|