آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

تصنيف فيفا الشهري: المنتخب السعودي يتراجع خمسة مراكز


A A A

• 1مشاركة

صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض
0
2
1,031




تراجع المنتخب السعودي الأول لكرة القدم خمسة مراكز على سلم تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" وحل في المرتبة الـ69 عالمياً عن شهر مارس الجاري بـ494 نقطة، والسادس آسيوياً.

وكان الأخضر يحتل المركز 64 في تصنيف المنتخبات في شهر فبراير الماضي؛ حيث كان يملك 522 نقطة.

أما عالمياً فحافظ المنتخب الألماني على صدارة التصنيف العالمي بـ1609 نقاط متفوقاً على البرازيل "الوصيف"، فيما حل منتخب البرتغال ثالثاً.

يذكر أن المنتخب السعودي يستعد للمشاركة في نهائيات كأس العالم المقبلة المقرر إقامتها في روسيا خلال شهر يونيو القادم.

[web]https://www.google.com.sa/url?sa=t&source=web&rct=j&url=https://mobile.sabq.org/S3qJ9p&ved=0ahUKEwj8vfzB_u7ZAhWGVRQKHR4tDlYQqUMIVj AR&usg=AOvVaw2xAkepCp9bp0-QvrvjoP-m[/web]

[web]https://www.slaati.com/2018/03/15/p1041562.html[/web]

[web]https://www.slaati.com/2018/03/15/p1041572.html[/web]

بين النجمة والخمسة سبعة عشر عاماً!


A A A

• 8مشاركة

مها عبدالله الحقباني - الرياض
1
3
749




مشهد طُبع في ذاكرتي الشعورية برغم مرور السنين؛ إلا أنني لا أزال أذكر مشاعر التوتر والقهر فيه..

فعندما كنت في الثانوية، كانت معلمة الرياضيات بعد نهاية الدرس تكتب مسألةً للتطبيق، والطالبة الأسرع في الحل تكتب المعلمة على ورقتها رقم "١"، ومن ثم تليها رقم "٢"، وهكذا حتى رقم "٥"!.

وشدة التنافس والتوتر كانت تطغى في نهاية كل حصة رياضيات..

كم كنت أكره تلك اللحظات؛ إلا أنني كنت أجد نفسي أخوض فيها رغماً عني بدافع الجد والاجتهاد والحماس المزيف.

مع الأسف كنت أحل المسائل بطريقة صحيحة ومنظمة؛ ولكن لم تكن بالسرعة الكافية لأحصل على رقم "١".

وفي كل حصة يتكرر الصراع والمحاولة لأصل إلى رقم "١"؛ ولكن دون جدوى؛ فما زال الرقم الذي يدوّن على دفتري هو "٥"، وإن حالفني الحظ أصل إلى "٣".

بدأت أكره المادة والمعلمة كذلك.. إلى أن انتهى العام وتركت تلك المعلمة المدرسة لحسن الحظ؛ لنحظى بأخرى بسياسة مختلفة أعادت لي حب الرياضيات في آخر عام قبل أن أتخرج.

وفي مفارقة أعادت لي تلك المشاعر؛ كنت البارحة أتصفح كتاب مادة العلوم لولدي في الصف الرابع، لأتابع مستواه وتقدمه.. لاحظت بعض الصفحات تحوي نجمة، وأخرى نجمتين! ولاحظت أمراً أهم من ذلك وهو تدني مستوى خطه في تلك المادة مقارنة بالمواد الأخرى..

بادرت بسؤاله عن سبب وجود نجمة في صفحة ونجمتين في أخرى؛ فقال: "لأن المعلم يضع خمس نجوم للأسرع في نقل الإجابة من السبورة، ثم يصبح صاحب العدد الأكبر من النجوم في آخر الأسبوع هو القائد في الصف".

وطبعاً كان القائد هو نفس الطالب لكل أسبوع!

اتضح لي عندها بلا شك سبب تدني مستوى الخط؛ فالهدف لم يكن الفهم أو الكتابة بوضوح؛ بل كان سباقاً من أجل النجوم!!

أتساءل هنا.. ماذا حقق هذا المعلم بتلك النجوم؟ وأترك لكم الإجابة..

لم أرد أن يعيد التاريخ نفسه، وأن يشعر ابني بمشاعر الإحباط التي حملتها لسنوات.. ولحسن الحظ كنت أحتفظ بدفتر الرياضيات ذاك؛ فأحضرته وفتحت الصفحات لأحكي له حكاية الرقم "٥"، وعن شعوري وإحباطي برغم صحة الحل، وكيف أني اتخذت القرار أخيراً بأن أهتم بجمال خطي وترتيب دفتري وفهم الدرس بغضّ النظر عن الرقم.

ثم تناولت كتاباً آخر له وقلت له: قارن بين خطك في الكتابين، ما رأيك؟ هل تريد أن يستمر خطك في الانحدار حتى تفقد ذاك الجمال؟ فبادرني بقول: لا، فقلت: إذن لا تهم النجوم بقدر ما يهم جمال الخط وترتيب الكلام والفهم قبل كل شيء.

أتقن عملك يا بني ولا تتسرع من أجل نجوم ستحول خطك الجميل لخط فوضوي، وتتحول حصة العلوم الممتعة لسباق من أجل لا شيء.

والجميل أنني سألته بعد أسبوع، كيف هو حال النجوم؟ وسعدت كثيراً عندما قال: لم أعد أهتم بها.

كم سرتني إجابته، وأتمنى أن يكون قد تعلم درساً؛ فلا أستطيع تغيير أسلوب كل معلم يقابله؛ ولكن يمكنني تغيير قناعة ابني على الأقل بأن السرعة في حد ذاتها ليست هدفاً، وبأن ما يهم حقاً هو كفاءة أدائه وليست سرعته على حساب المستوى.

ولكل أم وأب أقول: أدركوا أبناءكم وكونوا عوناً لهم لا عليهم، شجّعوهم وعززوا ثقتهم في أنفسهم؛ فقد يخفق المعلم أحياناً؛ فلا تتركوا أبناءكم ضحية للأساليب الخاطئة، ادفعوا بوعيكم ما قد يفسده بعض المعلمين بحسن نيتهم.

همسة:
لكل معلم يظن أنه يحفز طلابه بالنجوم أقول: إنك تحفّز طالباً واحد أو اثنين وربما ثلاثة لا أكثر؛ ولكنك في الحقيقة تُحبط البقية!

فعادة مثل هذه المنافسات الرخيصة؛ أن المتميز فيها غالباً يكون نفسه؛ تاركاً بقية الطلاب في حسرة وقهر وإحساس بالدونية..

أتمنى أيها المعلم الفاضل أن تجد طرقاً تربوية أكثر لإشعال الدافعية للتعلم بدلاً من قتلها..
لتحفيز التعاون والحماس بدلاً من إيجاد التنافس المذموم.

فبلا نجوم سيصبح الطفل قمراً..

باريس سان جيرمان يواجه مشكلة كبيرة

ماجد محمد(صدى):
سيطرت حالة من القلق والتوتر على نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ، بعدما ترددت أنباء تشير إلى رغبة نجم الفريق الأول البرازيلي نيمار دا سيلفا ، في الرحيل عن صفوف الفريق ، والعودة إلى بطولات الدوري الإسباني مرة أخرى .
ووفقًا لتقارير صحفية عالمية ، فقد تصاعدت حدة هذه المخاوف لدى النادي الفرنسي ، بعدما أعلن ريال مدريد عن رغبته الملحة في ضم ” نيمار ” إلى صفوفه ، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة ، في ظل معاناة الملكي من توتر وعدم استقرار في المستوى الذي يحتاج إلى خدمات البرازيلي .
وكان والد ” نيمار ” قد اجتمع مع رئيس مجلس إدارة النادي الإسباني ، للتفاوض بشأن طريقة إنهاء صفقة نجله مع باريس سان جيرمان .

في تنبيه متقدم

الأرصاد : أتربة تتسبب في انعدام الرؤية بهذه المناطق

الوئام-متابعات
أعلنت هيئة الارصاد وحماية البيئة اليوم عن استمرار النشاط في الرياح السطحية مما يؤدي إلى إثارة الأتربة والغبار تحد من مدى الرؤيه الافقيه الى اقل من 1 كم .
وأطلقت الارصاد تنبيها متقدما بأتربة مثارة تتسبب في شبه انعدام الرؤية على منطقة القصيم و الرس و المذنب و عنيزه من الساعة: 20:10 الخميس الموافق 27-06-1439

حالة الطقس المتوقعة ليوم الجمعة

علي العنزي(صدى):
أوضحت هيئة الأرصاد وحماية البيئة، أن هناك توقعات بهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار، على مناطق جازان وعسير والباحة لتشمل الأجزاء الساحلية منها.
وأشارت هيئة الأرصاد ، إلى أن هذه الحالة الجوية، تؤدي للحد من مدى الرؤية الأفقية، على مناطق مكة المكرمة لتصل إلى القصيم والرياض وحفر الباطن والمنطقة الشرقية.
ولفتت إلى أن نشاط الرياح المثيرة للأتربة، يصل إلى تبوك والجوف والحدود الشمالية وحائل.

[web]https://www.slaati.com/2018/03/15/p1041255.html[/web]

وزير التعليم يدعو المعلمين والمعلمات إلى التسجيل في جائزة التميز لساعة النشاط

لإبراز مشروعاتهم التي أبدعوا فيها ويصل إجمالي قيمتها إلى نصف مليون ريال


A A A

• 22 مشاركة

عبدالحكيم شار - الرياض
0
0
862




دعا وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى المعلمين والمعلمات الذين شاركوا في ساعة النشاط لهذا العام بالتسجيل في جائزة التميز لساعة النشاط الحر لإبراز مشروعاتهم التي أبدعوا فيها على الرابط التالي: dme-a.com متمنيًا كل التوفيق للجميع..

وأعلن وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، في وقت سابق عن إطلاق الوزارة جائزة جديدة للتميز في ساعة النشاط غير الصفي الإضافية، يصل إجمالي قيمتها إلى نصف مليون ريال سنويًا.

وأوضح أن الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى سيحصل كل منهم على 50 ألف ريال، بينما يحصل كل من الفائزين بالمركز الرابع والخامس والسادس على 30 ألف ريال، و15 ألف ريال لكل فائز بالمراتب السابعة والثامنة والتاسعة والعاشرة، بالإضافة إلى عشرة آلاف ريال لكل قائد مدرسة فاز منها معلم بإحدى جوائز المسابقة، ومثلها لكل رائد نشاط فازت مدرسته بإحدى جوائز المسابقة.

فيما سيتم إعلان المشروعات الفائزة بتعميم وزاري بأسماء الفائزين والفائزات وتحديد موعد حفل التكريم.

وتهدف الجائزة إلى تشجيع المعلمين والمعلمات على المشاركة الفاعلة في ساعة النشاط واستنهاض أفكارهم الإبداعية في اقتراح وتنفيذ النشاطات.

وعن مراحل التسجيل في الجائزة أوضحت الوزارة أنه يتم دخول المعلمين والمعلمات عبر البوابة للتسجيل وتقديم مشروعاتهم بحيث يمكنهم الإضافة والتعديل في الفترة المحددة لذلك.

ودعت لمصادقة رئيس فريق العمل بالإدارة التعليمية لمشروع النشاط الخاص بالمعلم / المعلمة.

ولفتت إلى أن الفرز الفني من فريق العمل في الإدارات التعليمية في موعد أقصاه يوم الخميس 12 رجب المقبل، مشيرة إلى أن التقييم النهائي للمشروعات المتأهلة من قِبل اللجنة الإشرافية المشتركة بالوزارة.

واشترطت وزارة التعليم الترشح للجائزة أن يكون المشروع مستوفيًا لمعايير الجائزة الخمسة ومؤشراتها، والإبداع في محتوى المشروع المنفذ من خلال التفاعل وتنوع المهارات للطلبة، مع اعتماد المشروع من رئيس فريق العمل بالإدارة التعليمية، وتنفيذ المشروع خلال ساعة النشاط أثناء اليوم المدرسي.

وأشارت إلى أنه يتم التحقق في الإدارات التعليمية من استيفاء ما نسبته 75 % من المؤشرات وبما يعادل ( 14) مؤشرًا رئيسًا.

وكانت وزارة التعليم قد أقرت تطبيق ساعة النشاط غير الصفي في مدارس التعليم العام ابتداءً من هذا العام الدراسي ١٤٣٨ / ١٤٣٩ حيث يفترض أن ينخرط الطلاب بحسب ميولهم ورغباتهم في مشروعات ونشاطات عامة وتخصصية ويشرف على تنفيذها المعلمون والمعلمات.