المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون قيل: وكيف ذلك؟ قال: بأخلاقكم

قال رسول الله ما من ساعة تمر بابن آدم ، لم يذكر الله فيها ، إلا تحسر عليها يوم القيامة، استغفر الله العظيم و أتوب إليه."

منْ لُم يَعرفَ قيَمتٌگ وانتٌ فَيَ يَديه سيَنْدِم علُى خـسآرتٌگ عنْدِمآ ﻻ يَرآگ آمآمه

كن كالمطر إذا أقبل استبشر الناس به وإذا حط نفعهم وإذا رحل ترك أثرا نافعا فيهم وإذا غاب اشتاقوا إليه

يبقا غلاك معلقن بين الانفلس
...........غلاك يبقى في خفوقي مقرة

أنا وقلبي ياهوى البال بيديك
وشلون اعيش ايام عمري بلياك
لا تصدق اني قادر انسى واجافيك
مهما حصل صعب اني انساك و أسلاك
ماتدري إني هايم وميت فيك
ماتدري ان غايه سروري رضاك

اصبر على دنياك لو مابها خير
لاتشتكي حتى لو الوقت ضدك
وان حدتك سود الليالي على الغير
لاتطلب الا واحــــد ٍ ما يردك

أستغفر الله العَظيم
أستغفر الله العَظيم

سئل أحد الصالحين من تعز من الناس ؟قال :من أخلاقه كريمة ومجالسته غنيمة ونيته سليمة ومفارقته أليمة كالمسك كلما مر عليه الزمان زاد قيمة ..