آح ـــسد/ مدينة تتنـــفسسس ..{ هــوآهـ

الناس حُولي كلّها
..... ( شعور و احساس )
وانا هنا معهم ولا أحس في شي !

أما ان عندي شي ْ
............ ماهوب في الناس ! !
والا ان عند الناس شي ماهو فيْ

هذآ آلكوٍب منَ آلشآيْ أتعبنيْ كثيراً ..
شيء مآ ينقُصه !

أضفتُ له الكَثير مِن آلسُكر .. الكثير مِن آلرغبَه
... و ثمة شي ينقصُه !

أضفت له قليلاً من [ لحظآتي معك ]
فـ كدت أرتشف الكون معَه

[ الجَنّه ] : بَ النسْبه لنا ليَستْ مُجرد حقيقه قادِمه فقط !
إنها المواعيَد التي تمّ تأجيلُها رغماُ عنا , والأماكِن التي لا تسْتطيع الأرض
منحنا أياها ,
إنها الحُبْ الذي بَخلتْ به الدُنيا , والفرح الذي لاتتسع له الأرض
إنها الوَجوه التي نشتاقها , والوجوه التي حُرمنا منها

[ الجَنّه ] : موت المُحرمات , موت الممنوعات , موت السُلطات
الجنّه موت المَلل , موت التَعبْ , موت اليأسْ ..
[ الجنّه ] : موت الموتْ ,

وَ فِي الصَدرِ سِربٌ مِن " الآمنِيَآت !
تتسَابقْ أيُّها يتحَقق .. وتنْدفِن دوْن التحقُق

لا ياخذك غيري.. تراخاطري فيك ..

الكتآب اللـي يوقف بيننا "وبين " العذاب
هآجرينه من زمآآن /وتآركينه للـرفوف

نآسيين أفضل علآج اللي يزيل الإكتئآب
[ مصحف وسجآده وِدعوآت ترفعها الكفوف ]

ربنا إنا إنشغلنا بالحيآه إعن [الكتآب]
وتبدلت أفرآحنا إبضنك مع حيره وخوف ..

ربنا إنآ ظلمنآ أروآحنآ وطآآل الغياب
إهدنا أنت الإله اللي على عبآدك رؤووف

قلّما تأتي الأفراح التي ننتظرها في محطة .
و قلّما يجيء أولئك الذين يضربون لنا موعداً.
فيتأخر بنا أو بهم القدرْ.
ولذا أصبحت أعيش دوُن رزنامة مواعيد ، كي أوفر
على نفسي كثيراً من الفرح المؤجل " !!

أكبر مهآزل هـ الزمن ( سرّك فـ بير )
و البير وسطه دآب .. و أصبـح خرآبه ..!

مجرد إنك تحكي السرّ بـ الخير ..~

يطلع لـ كلّ النآس بـ أسبآب / دآبـــــه ..!

الناس كالنوافذ ذات الزجاج الملون فهي تتلألأ وتشع في النهار
وعندما يحل الظلام فإن جمالها الحقيقي يظهر فقط إذا كان هنالك ضوء من الداخل

على كثر .. ماعندي إحساس ، شفني
في لحظة أفراقـي معـك ..ماتكلمـت