المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

ﻟﺂ قيمـۃ للحياھَ دونْ ذِگر ﺎللہ ، دونْ حمدھ ،
دونْ شُگرھ ، دونْ حُبہ وعِبادتہ..
ﻟﺂ ﺎلہَ ﺎﻟﺂ ﺎنت سُبحانگ ﺎني گنت منْ ﺎلظالمينْ..

كل صباح تعيشه بمثابة سحابة سخيّة تظلك ,
تزيح عن قلبك ركام الأمس وتهمس لك : ثمة فرصة أخرى فلا تتخاذل ..

بَ نَآمْ يَ تَنَآهِيدْ الصَدِرْ تَكفِينْ ،
فِكِي أزَآرِيرْ التَعْب / وِ إرحَمِينِي !

اصبحنا واصبح الملك لله

فقط تعلّمَ كيفَ تستودع حياتكَ لله و تمضي مطمئنًا ..!

ثقتنا بربنا، وحسن ظننا به ، ولجوءنا إليه ،
وتوكلنا عليه ، يبعدنا عن القلق، ويزيل الاضطراب ،
ويبعث الأمل في النفوس
( ومن يؤمن بالله يهد قلبه )

حِينَ تتعَدى السَآعَه " مُنتصَفْ الليْل " ,
يَنآمْ الكِبريآءْ وَ . . . / يصْحَى الحنِينْ

اسرى مع الهاجس اللى مابعد نامى
.................وانوخ اركاب فكرى عند داعيها

أوليس من خلق الظّلام بقادرٍ
يُجلي تراميم الجراح ؟