|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
16 / 03 / 2019, 33 : 05 AM | #1211 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
لا احتكار بحضور الكبار وحيد بغدادي - الرياض لأنها لعبة الفقراء فإن الشارع الرياضي في جميع أنحاء المعمورة يرفض فكرة التشفير لمباريات كأس العالم والبطولات العالمية الكبيرة، ولن يتقبل المشجع البسيط إطلاقًا ظاهرة التشفير للبطولة التي كانت بمباركة من الاتحاد الآسيوي للعبة، ومعها تم حرمان ملايين المشجعين الفقراء وغيرهم من متابعة منتخباتهم المشاركة التي قد تشارك في هذه البطولة لأول مرة. وهنا يُطرح تساؤل كبير: كيف تم منح احتكار جميع حقوق النقل، وإدخالها ضمن أجندة سياسة بعض الدول؟! وقد عانى الوسط الرياضي كثيرًا ولسنوات أزمة تسييس الرياضة، ومحاولة تمرير أجندة سياسية قذرة، بدأت بمحاولة الهيمنة على النقل التلفزيوني للمنافسات الرياضية واحتكارها، وكان آخرها ما حدث من تجاوزات للناقل في منافسات كأس أمم آسيا (2019) التي أُقيمت في دولة الإمارات العربية المتحدة، وما صاحب ذلك من إسقاطات تجاوزت كل الحدود الأدبية والأخلاقية للتنافس الرياضي الشريف في لعبة كرة القدم، وهي اللعبة الشعبية التي باتت صناعة عالمية، ينفَق عليها مئات المليارات بهدف تحقيق إيرادات مجزية، وإثبات السلطة والنفوذ، من خلال الحصول على امتيازات لتوسعة نطاقات احتكار النقل التلفزيوني المباشر للمسابقات كجزء من روافد هذا الاستثمار. وقد أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم قبل أيام تلقيه خطابًا من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، يفيد بإلغاء احتكار قنوات beIN SPORTS مباريات ومسابقات القارة الآسيوية في المملكة العربية السعودية بناء على ما اطلع عليه من مخاطبات وأسباب قانونية، تضمنت عدم قانونية البث، والمخالفات النظامية الجسيمة التي ارتكبتها القنوات الناقلة، وذلك ضمن إجراءات وقرارات مماثلة، سيتم اتخاذها للمحافظة على نشر اللعبة بعيدًا عن استخدامها لأغراض سياسية، لا علاقة لها بالرياضة. بالتأكيد قد آن الأوان لظهور تحالفات جديدة مع شركة استشارية متخصصة لدراسة الجدوى الاقتصادية للدخول في عالم التحول الرقمي، والظفر بالحقوق الرقمية للبطولات القارية والعالمية، وهي ما لا تتعارض مع حقوق النقل التلفزيوني؛ وبالتالي سيتم كسر هذا الاحتكار قانونيًّا لجميع البطولات القارية الأخرى في أوروبا وأمريكا الجنوبية ومنافسات مونديال كأس العالم للأندية والمنتخبات، بما يضمن عدالة المشاهدة لجميع المباريات بدون أي تكاليف ترهق الجميع، مع تنوع وسائل المتابعة، ومشاهدة النقل التلفزيوني، وخلق مصادر جديدة للاتحادات الأهلية والقارية لزيادة مداخيل وإيرادات اللعبة. هجمة.. مرتدة!! في حضور الكبار يختفي الصغار.. هذا ما أكدته سياسة المملكة العربية السعودية باستنكارها ورفضها التام للتدخل في سيادتها الداخلية بأي شكل من الأشكال، وهو ما يرفضه العقل والمنطق أن يتم تسييس الرياضة بهذا الشكل.. وهو ما يؤكد قوة المملكة في المحافل كافة (سياسيًّا، واقتصاديًّا وقانونيًّا، ورياضيًّا).. وهو ما أكده رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA السويسري جياني إنفانتينو من خلال زيارته المتكررة للمملكة التي تؤكد عمق ومكانة السعودية في الوسط الرياضي الدولي.. نعم، وبكل بساطة، تم إلغاء احتكار النقل التلفزيوني في سماءات "السعودية"، ومعه بدأت مرحلة جديدة للاستثمار الرياضي الذي سيتجاوز حدود النقل التلفزيوني لما هو أبعد من ذلك؛ ليصل مداه للمحتوى الرقمي بأشكاله كافة، ولمسابقات قد تتجاوز حدود الآسيوية. في فبراير الماضي استعرض (سامر أبو لطيف) الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت بالشرق الأوسط وإفريقيا خلال النسخة الثانية من فعالية (مايكروسوفت ترانسفورم 2018)، التي نظمتها شركة مايكروسوفت السعودية بالتعاون مع مؤسسة مسك الخيرية في الرياض بهدف تشجيع الحوار البنّاء، مجال التحول الرقمي، وتعزيز اعتماد أحدث التوجهات.. وقال: "إن هذه المرحلة بالغة الأهمية بالنسبة لتوجهات السعودية في التحول الرقمي الداعمة لبرنامج التحول الوطني. ومن المتوقع أن تنمو الحوسبة السحابية في السعودية بنسبة 25٪ بحلول عام 2022 للمُضي بالسعودية في رحلتها؛ لتصبح مركزًا للتقنية في المنطقة. وستبلغ قيمة الاقتصاد الرقمي أكثر من 100 تريليون دولار أمريكي على مستوى العالم بحلول عام 2025. وتتمتع بلادنا بوضع يتيح لنا الاستفادة من هذه الفرصة المهمة؛ إذ سيسهم التحول الرقمي في دفع عجلة رؤية السعودية. وتشهد بلادنا طفرة اقتصادية وتنموية كبيرة متزامنة مع التطور الكبير في تقنية المعلومات، والتركيز بشكل كبير على التحول الرقمي الذي يشكل محورًا رئيسيًّا من أهداف رؤية 2030، وفي جميع المجالات للعمل بوتيرة أسرع؛ وذلك من أجل مواكبة وتعزيز هذا التحول، ووضع الآلية التنظيمية والدعم المناسب". كيف لا يحدث ذلك و"نحن الحالمون لصنع عالم جديد" كما كانت رؤية صانع التحول ولي العهد محمد بن سلمان -حفظه الله- لوطن يمتلك كل عناصر النجاح.
|
||
16 / 03 / 2019, 54 : 10 PM | #1212 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
حان الوقت لقطف ثمار "الابتعاث" ماجد البريكان - الرياض رغم أن "السعودة" بالتزامن مع رؤية 2030 تواصل انتشارها بدرجة مطمئنة للغاية، تؤكد جدية الحكومة في توطين الوظائف في كل قطاعات ومجالات العمل، إلا أنني لا أرى أن "السعودة" تحقق الانتشار ذاته في القطاع الصحي بالدرجة نفسها؛ الأمر الذي يتطلب إعادة النظر في الكثير من الملفات ذات العلاقة. يجب الإقرار بأن فرقًا كبيرًا جدًّا بين "السعودة" في وقت سابق و"السعودة" في زمن الرؤية. في الأمس كانت السعودة تصاحبها وعود براقة، وخطط وبرامج لا تطبق على أرض الواقع، وكانت جميع مجالات العمل في القطاع الخاص واقعة تحت السيطرة التامة للأجانب. اليوم الكثير من هذه المجالات تمت سعودتها بالكامل، خاصة في المحال التجارية بجميع تخصصاتها، فضلاً عن الشركات والمصانع. ورغم ذلك لا أرى القطاعات العلمية، وعلى رأسها القطاع الصحي، تتمتع بنسبة سعودة مُرضية. وهنا أتساءل: لماذا تركز "السعودة" على محال الأزياء النسائية والنظارات والخضار والفواكه وأجهزة الجولات، ولا تركز ـ بالقدر نفسه ـ على المجالات العلمية، رغم أن لدينا الآلاف من الخريجين سنويًّا في الجامعات المحلية، ومن مشروع الابتعاث؟ لا أنكر فضل الأطباء الأجانب وجهودهم في تشغيل وإدارة المنشآت الصحية في السعودية على مدار عقود مضت، رغم التفاوت الكبير في الخبرات والأجهزة والنجاحات بين منشآت القطاع الحكومي ونظيره الخاص، ولكن هؤلاء الأطباء يتفقون معي بأن الأولوية يجب أن تكون لابن الوطن، ثم للأجانب. مجتمعنا السعودي من أوائل المجتمعات التي تهتم بالتعليم في المنطقة العربية، وربما في العالم، وتنفق الحكومة الرشيدة على التعليم ما يقرب من ثلث الميزانية العامة للدولة كل عام، ويذهب جزء كبير من مخصصات التعليم إلى الجامعات السعودية، وإلى مشروع الابتعاث. ولدينا اليوم ما يقرب من 95 ألف مبتعث في أشهر الجامعات الغربية، يتركز نحو 51 ألفًا منهم في جامعات الولايات المتحدة الأمريكية، و14.6 ألف في جامعات المملكة البريطانية، بخلاف الجامعات الأخرى في أوروبا وغيرها من قارات العالم، و10 % من إجمالي عدد المبتعثين (أي نحو 19 ألف مبتعث) يدرسون التخصصات الطبية المختلفة، بخلاف الذين يدرسون المجالات نفسها في الجامعات المحلية؛ الأمر الذي يُفترض معه أن تتم سعودة القطاع الصحي قبل غيره من القطاعات، ولكن الواقع يقول إن الأطباء الأجانب من جميع الجنسيات ما زالوا يسيطرون، ليس على المستوصفات والمستشفيات في القطاع الخاص فحسب، وإنما على المنشآت الصحية الحكومية أيضًا. شبابنا مؤهلون تمامًا لقيادة جميع قطاعات الأعمال، وبخاصة القطاع الصحي. اليوم لدينا أطباء مبتعثون ومحليون كُثر، يتجاوز تعليمهم حدود "البكالوريوس"، بحصولهم على الماجستير والدكتوراه في جميع التخصصات. وهؤلاء على أهبة الاستعداد للمشاركة في عملية التنمية، ومتطلبات رؤية 2030، وعلى وزارة الصحة دراسة أسباب معوقات عدم وجودهم بكثرة في المنشآت الصحية؛ فأنا أخشى من هجرة هذه العقول إلى خارج الوطن، والبقاء في الغربة، ولا يكون للوطن نصيب فيهم.. فما أنفقته الدولة في التعليم العالي، سواء في الجامعات المحلية أو الابتعاث، يجب أن نجني ثماره اليوم، بأن نرى أطباءنا وقد تولوا تشغيل وإدارة هذا القطاع الحيوي المهم، بجدارة وكفاءة عاليتَيْن.
|
||
17 / 03 / 2019, 25 : 03 AM | #1213 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
إنما العاجز من لا يستبد !! بدر بن عبدالمحسن القحطاني قبل سنوات قليلة قامت الدولة بشن حملة ناجحة اجتثت من خلالها ماعرف بفكر ( الإخوان المسلمين ) !! وقبل فترة قريبة .. صدرت تصريحات من سمو ولي العهد لأحد الصحف الأميركية يتعهد فيها بشن حملة ضد مايعرف بمنهج ( السرورية ) !! وكلاهما وجهان لعملة واحدة !! مجاميع ممن ادعوا أنها مشائخ دين اتخذوا من الدين عباءة للوصول للسلطة وقلب أنظمة الحكم في كل بلد ظهروا فيها بهدف إعادة ماعرف ب.. ( دولة الخلافة ) !! هذه الجماعات وفي سبيل الوصول لهدفها لوثت عقول شباب كثر في كل بلادنا العربية وجعلت منهم حطبا لدعاوى الجهاد ونشأت بسببها ماعرف بظاهرة ( الإرهاب ) والجماعات المنتسبة إليه مرورا بالقاعدة وغيرها ووصولا لداعش الغبراء !! تسببت أفكارهم وسمومهم التي بثوها بين شبابنا في اشتعال الثورات وزعزعة الأمن وانتشار الفوضى في أرجاء بلادنا الإسلامية !! وظهر لنا ما ادعوا أنهم مشائخ أو علماء كرسوا حياتهم لتكفير الحكام والشعوب ونشر فتاوى القتل والخراب بدأ من حسن البنا وسيد قطب وانتهاء بالقرضاوي والعودة والحوالي !! استغلوا تمسك الكثير من الشعوب العربية والاسلامية بمبادئ دينها فحرفوا فتاواهم حسب طبيعة كل بلد لكسب أكبر عدد من المؤيدين لتجنيد أكبر عدد من شبابنا المسلم المتحمس لنصرة دينه !! فنشأ عن ذلك كوارث يندى لها جبين الإنسانية .. وخربت أوطان وسقط مئات الآلاف من الأبرياء ضحية لفكر خارجي مارق عاث في عقولنا وأوطاننا سنين طويلة !! حتى جاءت ساعة الحسم .. وكشف الغطاء عن الوجه القبيح لهذه الجماعات من خلال القرارات الحاسمة لحكومتنا الرشيدة ومن وقف معها وساندها من الدول الشقيقة كمصر والإمارات والبحرين والأردن وغيرها بتجفيف منابع هذا الفكر الضال ومحاربة هذه الجماعات وكشف الدول والجمعيات التي تقف وراءها وتنقية ديننا السمح من هذه الأفكار التي أساءت لطهره ونقائه !! واليوم ولله الحمد .. بدأنا نرى نتائج هذه الحملة المباركة .. قلت العمليات الإرهابية في بلدنا وفي غيرها من البلدان وبدأت هذه الجماعات تتهاوى وتترنح وتكاد تلفظ أنفاسها الأخيرة نتيجة الوعي الذي ملأ عقول شبابنا واحتواء بلدانهم لهم وجعلهم شباب يتبرؤون من ثقافة الموت وينطلقون لثقافة الحياة والتمسك بمبادئ ديننا السمحة التي تتوافق مع مبادئ الإنسانية والفضيلة والتعايش السلمي مع جميع الأطياف والأعراف والشعوب !! لن نعود للماضي الموبؤء .. وسنحارب مع حكوماتنا بكل حزم وقوة كل داعية ظلام أو راكب لموجة إصلاح وهمي أو ناعق لفضائل من تأليف عقله المريض !! فلقد عرفنا وغرفنا من مبادئ الاستنارة ولم ولن نسلم عقولنا بعد اليوم لأي داع للعودة لعصر ظلام مر بنا ورحل إلى الأبد !! اضاءة : المتفائل يرى ضوءا غير موجود .. والمتشائم يرى ضوءا ولا يصدقه !!
|
||
18 / 03 / 2019, 09 : 05 AM | #1214 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تحت الرماد وميض نار محمد الحيدر - الرياض
نحو ست سنوات منذ صدور قرار المقام السامي الكريم بتحويل "الصحة المدرسية" من وزارة التعليم إلى وزارة الصحة. والقرار بتفاصيل بنوده العديدة يحرص أشد الحرص على الصحة العامة لجيل المستقبل . وتقديرنا أن مضي سنوات ست كافٍ لوقفة تقييمية لتطبيق القرار. والصحة والتعليم هما الجهتان المعنيتان بهذا التقييم. وبما أن الوزارتين تهتمان أكثر وتؤمنان بجدوى "المؤشرات"، وقياس النتائج عبر "التطبيقات"، خاصة وزارة الصحة، فالأجدر إخضاع "الصحة المدرسية" لهذا المنهج لمعرفة مدى الالتزام ببنود القرار السامي، وانعكاس التنفيذ على الطلبة والطالبات. قرار تحويل الصحة المدرسية يتضمن أبعاداً مهمة كثيرة، بدءاً بالفحوصات والتطعيمات، وتخصيص ممرض لعدد من الطلاب، والمسؤولية في حال الطوارئ، فإننا في هذا المقام نلفت إلى ما يخص التغذية الصحية للطلاب .. لقد أناط "الدمج" التوعية الغذائية بوزارة التعليم، وكذلك تشغيل المقاصف المدرسية، على أن يكون الإشراف على الأغذية المقدمة في المقاصف من مهام وزارة الصحة وتطبيق الدمج مستمر على هذا النحو. ولكن كما يقال "العبرة بالخواتيم" وبالنتائج. فبحكم اهتمامي ومتابعتي للشأن الصحي أطرح جملة من الملاحظات الموضوعية، على مسارات التغذية المدرسية وانعكاسها على أوضاع الطلاب بصورة لا تلبي مقاصد قرار المقام السامي . لقد أوفت الوزارتان بما تم من إعداد دليل موحد للاشتراطات الصحية المدرسية وقسم الإشراف والمتابعة بين الجهتين وتحديد مهام عمل كل وزارة في المقصف المدرسي، وتلقي الشكاوي على الرقم ٩٣٧ بوزارة الصحة وإعداد دليل وشروط ومواصفات تشغيل المقصف . ولكن من المآخذ على تطبيق "جانب التغذية" أن الإشراف اليومي على التغذية موكل إلى ممرض يزور المدرسة، وهو ليس مختصاً، بل بعيد كل البعد عن تخصص التغذية. والأجدى تكليف مختص بالأغذية يقوم بالإشراف على المقصف. وأيضًا عندما تكلف المدرسة معلماً لمتابعة شأن المقصف فذلك ليس من مهامه الأصيلة ولا التغذية تخصصه، بل أعباء تخصم من مهامه التعليمية . ونشير هنا كذلك إلى أن جانب تشغيل المقصف فيه شيء من الخلل كون بعض الموردين ممن يسند إليهم التشغيل غير متخصص، ومنها الأسر المنتجة. وهناك نقطة جديرة بالوقوف عندها، وهي أنه يطلب من المورد تقديم مبلغ مالي للمدرسة يستخدم في بنود محددة. وهذا "البند المالي" من شأنه أن يفتح أبواب خلل كبير. فالمورد ربما يحاول زيادة أرباحه ، التي تستقطع منها المدرسة، وذلك بممارسة تجاوزات في نوعيةالأغذية المباعة (رغم دقة الشروط والمواصفات). وحرص المدرسة على زيادة النسبة ربما يضعف الاهتمام بالجانب الرقابي. ونعرض عدداً من الحلول ربما يرى فيها القائمون على المقاصف شيئاً من الوجاهة، منها ضرورة تغيير أسلوب تشغيل المقاصف ليكون عن طريق شركات أغذية متخصصة موحدة لكل إدارة تعليم ولا يكون عليها نسبة أو محصلة مالية للمدرسة أو صندوق التعليم لتحقيق مثالية التشغيل . والتوجه الآخر المهم في الحلول التي نطرحها هو أن يوكل الإشراف على المقصف إلى فني أو أخصائي أغذية تابع لوزارة التعليم يعمل بإدارة التعليم للمرور الأسبوعي على المدرسة، وأخصائي وفني أغذية يعمل بوزارة الصحة ويعمل بالمركز الصحي، المشرف على خمس مدارس، للتفتيش الدوري على المقاصف . فهل تقوم الصحة والتعليم بتقييم أداء المقاصف المدرسية، وتستصحب في المنظور الجديد ما قد يكون مناسبًا وعملياً من هذه المرئيات والملاحظات.
|
||
20 / 03 / 2019, 25 : 02 PM | #1215 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
صناعة النفوذ سلطان رديف - الرياض عندما بدأ وطننا العمل ضمن رؤية محددة الأهداف، ووفق منهجية واضحة، رأينا كيف نهض الوطن في المجالات كافة، وشاهدنا المشاريع العملاقة التي ترسم مستقبلاً واعدًا للوطن وشبابه، وأصبحت هناك خارطة عمل، الكل يسير وفق منهجها، نبني من خلالها حضارة ونموًّا اقتصاديًّا واجتماعيًّا، يعد الأكبر في تاريخ البلاد. وهذا – بلا شك - هو تأكيد أن العمل المنظَّم حتى وإن كان بعيد المدى هو الطريق الصحيح نحو التطور وخلق مستقبل واعد. في الرياضة الأمر لا يختلف بتاتًا. والرياضة اليوم هي جزء مهم من رؤية الوطن، وتمثل قاعدة مهمة في السياحة والترفيه وبرامج المجتمع، وأيضًا الرياضة كمنافسة. ورأينا الاهتمام الكبير الذي يوليه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للرياضة في تفاصيلها كافة. اليوم علينا أن نلتفت أكثر للعمل الرياضي الدولي، وأن نستعيد دورنا كصناع قرار ومؤثرين في منظومة الرياضة العالمية. وكما قلت سابقًا، يجب أن نستعيد عضويتنا في اللجنة الأولمبية الدولية، وعلينا أن نوجد بقوة في منظومة الاتحاد الدولي لكرة القدم والاتحاد الآسيوي، وأن تكون الرياض مصنعًا للقرار من خلال الوجود القوي لشخصيات لها ثقلها في تلك المنظمات. نعم، فرحنا كثيرًا بعضوية الصديق أحمد عيد في مجلس إدارة الاتحاد الدولي لكرة القدم، ولكن علينا أن نعرف أن تلك العضوية لن تتجاوز شهرًا أو شهرين، وهي جاءت من خلال ترشيح الأخ أحمد عيد بدلاً من الماليزي عبدالله سلطان عبدالله حتى 5 يونيو المقبل؛ لذا علينا أن لا نفرح كثيرًا إلا عندما يصبح لدينا مقعد نصل إليه من خلال صندوق الانتخابات الذي يعني أنك تسير في الطريق الصحيح. لعبة المقاعد في المنظمات الدولية لا تختلف كثيرًا عن السياسة التي تقوم جميعها على مبدأ المصالح؛ ونحتاج لشخصيات لديها القدرة على صناعة التحالفات، وبناء العلاقات.. ونبحث عن شخصيات المجتمع والاقتصاد التي تملك الفكر والديناميكية، وندعمها لتستمر سنوات طويلة.. وهذا – بلا شك - يحتاج لجهد وتخطيط بعيدَيْ المدى، لن نستطيع أن نبنيه في يوم وليلة، ولكن لا بد أن نضع الرؤية وخارطة الطريق التي توصلنا لما نريد. فنحن اليوم نملك كل مقومات هذا العمل للنجاح فيه. ولكن المهم أن يكون لدينا فريق عمل مستمر ومتواصل، يبني جسورًا قوية مع كل تلك المنظمات، ونفعِّل قوتنا الاقتصادية والسياسية لدعم هذا الجانب.. فالرياضة تحقق الكثير من المكاسب، وتقوم بدور فعال في منظومة العالم، ولنا هناك تاريخ مشرف وكبير جدًّا، يفرض علينا أن نكون كما كنا وأكثر.
|
||
21 / 03 / 2019, 32 : 04 AM | #1216 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
المستحيل.. ليس اتحاديًّا وحيد بغدادي - الرياض سبق أن كتبتُ مقالاً بعنوان (لن يهبط لأنه مثل الريح.. جامح لا ينحني ولا ينكسر).. الاتحاد هذا الشيخ التسعيني الوقور (العميد) بتاريخه وصولاته وجولاته كبير جدة، وعميد آسيا، ذلك النمر الذي روض آسيا طولاً وعرضًا.. عشاقه ومحبوه دائمًا وأبدًا يرددون: "نمرنا يمشي ولا يتعب"، ولكن..!! هل أصابه التعب هذا الموسم؟ هل هرم؟ وهل سيموت؟! جمهوره يتساءل: هل سيتعافى قريبًا؟.. ماذا يحدث لعميدنا؟ وهل سيهبط ليلعب في مباريات العصاري؟ والجواب: بالتأكيد لن يهبط -بإذن الله- وخلفه هذا الجمهور العظيم؛ لأنهم هم من تأتي العصاري إليهم، ولا يذهبون إليها!! في كل مباراة يزحف العشاق وبداخلهم "اختـلفنا مين يـحب الثاني أكثر.. واتفقنا إنـك أكثر وأنا أكثر".. انتهى الدور الأول وهم يحلمون بكسر "حاجز النحس" الذي لازم الفريق خلال ثماني عشرة مباراة، بداية من مباراة سوبر لندن، ومباراتَي البطولة العربية، وخمس عشرة جولة دورية، لم يحقق فيها الفريق، ولم يسبق في تاريخ عميد آسيا ونمرها الذي روض أندية الشرق والغرب، واكتسحها بخماسيات وسداسيات وسباعيات، أن تكون حصيلته النقطية إلا ست نقاط فقط من أصل 54 نقطة، في أسوأ بداية لموسم كوارثي منذ تأسيسه. كل شيء في الاتحاد تغير.. من رؤساء وإدارات ومدربين ولاعبين (محليين وأجانب)، وبقي شيء واحد ثابت لا يتغير، هو الجمهور؛ كالذهب الذي لا يصدأ؛ فقط هو من بقي على حاله، بل بالعكس كلما ازدادت حدة الأزمات وقسوتها زاد تمسكهم وإصرارهم وقربهم وحبهم وعشقهم وانتماؤهم لهذا الكيان العريق.. لا الديون ولا النكسات ولا الخسائر ولا غيرها من ظروف استطاعت إبعاد هؤلاء الأوفياء.. بالعكس؛ فكلما سقط نمرهم كانوا له السند والعضيد، بل ضربوا أروع الأمثلة والملاحم في وقفتهم ودعمهم خلف ناديهم (محليًّا وإقليميًّا وقاريًّا وعالميًّا). أخبِروني عن فريق يتذيل الترتيب، ويُهزم من جميع الأندية، ومع ذلك تراهم يملؤون جنبات الجوهرة، ويهزون الملاعب هزًّا في جميع مدن السعودية.. وهم يضربون أروع ملاحم الوفاء في وقوفهم خلف الفريق.. ومن يصدق أن الحضور الجماهيري لفريق ينافس على الهبوط يفوق جماهير أندية الصدارة.. وقد رفع أحدهم لافتة كتب فيها: "معاك لآخر المشوار ولو بقيت في المدرجات وحيدًا".. هذا الجمهور هو (الرقم الصعب) في الدوري السعودي، وفي المنطقة.. وكلما زادت الأزمات وقسوتها زاد تعلقهم وقربهم وحبهم؛ ليثبتوا أنهم الرقم (1) بلا منازع، والبقية من خلفهم؛ فلا مثيل لهم في الوفاء، ولا نظير لهم على الإطلاق. هجمة.. مرتدة!! بعد أن كانت حصيلة الاتحاد في الدور الأول (6) نقاط من أصل (15) جولة قفز العميد إلى رصيد نقطي (22) نقطة، وأضاءت مصابيح الأفراح في شواطئ العروس؛ ليُسعد جماهيره الوفية التي لم تيأس من عودة روح الاتحاد.. بعد أن أحسنت إدارة النادي بالتعاقد مع الداهية التشيلي (خوسيه لويس سييرا) الذي استطاع أن يأخذ موعدًا مع الفرح، جعل من النمور يغادرون مؤخرة الترتيب الذي لم يفارقوه منذ بداية الدوري؛ ليقفز للمركز الثالث عشر في ظاهرة لم يسبق لهذا التسعيني العريق منذ تأسيسه أن عانى مثلها، ومثل هذه الظروف.. ولكن (المستحيل ليس اتحاديًّا)، وسيتجاوز الفريق هذه الأزمة، ومعها قد يكون للعميد دور كبير في تحديد هوية المتوج باللقب عبر بوابة مباراة الكلاسيكو أمام النصر في الجولة الـ(27) التي قد تكون شرارة الانطلاق للقادمين من الخلف، وعودة الاتحاد للمنطقة الدافئة. شخصيًّا أرشح النصر لبطولة الدوري لو تجاوز الهلال في ديربي الغضب بالجولة الـ(25) في لقاء قمة 29 مارس المقبل، الذي يعتبر نهائي دوري كأس الأمير محمد بن سلمان؛ إذ يتبقى للهلال خمس مباريات صعبة أمام (النصر، الأهلي، التعاون، الاتفاق والشباب) مقارنة بلقاءَي (أُحد والحزم)، فيما يلتقي النصر (الهلال ثم الاتحاد)، ويتبقى له أربعة لقاءات سهلة فنيًّا أمام (الرائد، الفتح، الحزم والباطن).
|
||
24 / 03 / 2019, 04 : 05 AM | #1217 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تسريبات "الصرف" السياسي..! عبدالغني الشيخ - الرياض المؤامرات والخيانة، أضف إليهما الفساد، جرائم قائمة منذ خلق الله الأرض إلى أن يرثها وما عليها. إنها كالسرطان؛ ما إن يبتر من طرف حتى يهيج من أطراف أخرى، وإن ظل ساكنًا لفترة فإنه رماد من تحت نار. تلكم النوازل وإن بدا ظاهرها سُحبًا ركامية قاتمة إلا أنها تحمل بين طياتها شعارات وأيديولوجيات، تفضي إلى الدمار والخراب وشر مستطير، يذكيه قوى ظلامية غوغائية. ولولا الإعلام الجديد ما درى عنهم واحد من الناس! إنهم يكذبون وإن جاهروا بالعداء للملك وولي العهد الأمين، وأنظمتنا الداخلية، واستغفلوا الدهماء؛ ليضعوا الإخلال بأمن الوطن نصب أعينهم. لقد تآمروا على الوطن؛ فلم يهنأ لهم بال حتى يهدم البنيان على رؤوس أهله. زملاء دراسة في عدد من الدول لم تشفع لهم مؤهلاتهم العليا للعيش الكريم؛ إذ يفتقرون لأبسط أسباب الحياة الطبيعية.. يتمنون الأمن ولم يجدونه، إنهم يعملون في وظائف بدون مرتبات.. لا كهرباء ولا ماء.. أما العلاج فلم يتوافر إلا خارج حدود وطنهم لمن استطاع إليه سبيلاً.. سيطر عليهم الخوف والجوع، كما لم يسلموا من الذل والإهانات. لقد خذل الله أعداءنا فأذهب ريحهم، ثم فضح الله مخططهم الشيطاني على رؤوس الأشهاد؛ إذ إنهم فشلوا في إقناع العالم ولو برواية محبوكة واحدة إلا من (تسريبات) علقت في خيالهم المريض.. فكان الذل والهوان حظهم ونصيبهم. يكفي أن دولتنا المباركة قد حملت عنا همَّ الأمن، فلم ينقطع يومًا غذاؤنا وحليب أطفالنا من أرفف المتاجر في أحلك الظروف، كما لم يحدث أن تأخر صرف مرتباتنا ومعاشاتنا، فكفتنا عناء التفكير في توفير كل ما يتوق إليه المواطن. بفضل الله ننعم بأعلى مراتب السعادة والرفاهية؛ الأمر الذي أثار حفيظة الحاقدين؛ فقد عز عليهم اصطفاف الشعب السعودي خلف قيادته، ولحمتنا الوطنية.. إننا لسنا مجتمعًا ملائكيًّا يقطن المدينة الفاضلة.. فمنا الصالحون ومنا دون ذلك.. نفهم أن ثمة بيانات ومعلومات، كذلك توجد الشائعات والأكاذيب والافتراءات ونحوها. إنما في حياتي لم أسمع مصطلح التسريبات إلا ما كان واضحًا من مرادف لها (تسريبات)؛ فإنها ليست معلومة، كما لا تنتمي للبيانات؛ فاتخذوا ما تسلل من بين الشقوق والمغارات مدخلاً للتشويش على عقول أتباعهم.
|
||
25 / 03 / 2019, 02 : 07 PM | #1218 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
العمالة المخالفة والغياب عنهم إلى متى ؟؟ هياء عبد العزيز الحوطي حينما ذهبت إلى السوق لكِ أشتري بعض مستلزمات البيت وبعد ذلك خرجت من السوق .. وقفت أمام تلك محل البوفية وألقيت نظرة عليها .وجلست أنظر إليها يا تُر ماذا يوجد داخل البوفيه … وجاءني التفكير .بعد ذلك سُرت إلى المنزل . .. بعد فترة من الأيام سمعت بان تم إغلاق المحل …يقال بأن يوجد تسمم إلى متى هذا التلاعب أيها العمالة هل العيب على صاحب المحل أم الغياب والتستر عليكم نعم الغياب والتستر عليكم .. وكما اوضح ماهي الاسباب التي تقع في بعض الناس من أكل الوجبات السريعة :_ إما عدم النظافة ،أو العامل نفسه تجد به مريض أو غير ذلك .. من هذه الأ سباب الذي تم إغلاق محل البوفيه وصار الخبر غير صحيح . بناء على ذلك .بأن إغلاق محل البوفيه كان هناك احد الزبائن .واتى وأكل من البوفية . بعدها .أتى إلى منزله .وحس بأعراض غير طبيعية .ثم ذهب إلى المستشفى وأخذوا فحوصات طبية وتحاليل… قال الدكتور من الذي انتقل بك المرض قال لا أعلم قال هل أكلت شئ قال نعم. .. بدأ التفكير حول الدكتور .وبالفعل ذهب الدكتور إلى محل البوفيه وأخذ كل العمالة وقام تفحيصهم بالكامل . واتضح بأن أحدهم مصاب بكورونا .. ولهذا نقل أحد الزبائن المصاب ….. ماذنب هذا الرجل المصاب .الذي انتقلت به العدوة … هذا يسمى با إهدار في العمالة المخالفة لا يوجد حرص بهم … تجد رجل يقوم بفتح محل وترتيبه وتنظيمه . ومع ذلك لا يقوم بفحص العمالة .وأيضا مراقبة المطاعم بشكل كافي وأشكر شكر الجزيل لوزارة البلدية لبعض إغلاقات المحلات المخالفة . شكرا لهم لجهودهم التي يبذلونها .. “العمالة المخالفة والغياب عنهم إلى متى ؟؟
|
||
26 / 03 / 2019, 02 : 05 AM | #1219 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
المستوى السادس.. حُلمٌ طال انتظاره!! ساير المنيعي - الرياض عندما يجتهد الإنسان في هذه الحياة يحب أن يرى آثار اجتهاده واقعًا ملموسًا؛ فمن يبذل يستحق أن يجني ثمار ما بذله، ومَن زرع لا بد أن يحصد؛ كي تسير الحياة وفق نواميس الكون التي وضعها الخالق -عز وجل-. لكن عندما يحدث غير ذلك فإن هذا حتمًا يشي بخلل ما، قد أحدثه البشر في هذه الحياة؛ فعندما يدرس الإنسان دراسات عليا، يطوِّر بها نفسه، ويزيد من كفاءته، فإنه يرجو من وراء ذلك تعديل وضعه الوظيفي؛ وبالتالي تحسين دخله المادي. وهذه أقل مكافأة يجب أن يحصل عليها من اقتطع جزءًا من وقته لهذه الدراسة، وحرم نفسه الكثير من ملذات الحياة بسبب انشغاله بها في الوقت الذي ضيَّع فيه غيره هذا الوقت في توافه الأمور، وملهيات العصر. وقد يحدث هذا التقدير في كثير من قطاعات الدولة ومؤسساتها، أما في مجال التعليم فإن هذا لا يحدث دائمًا؛ وما قضية المستوى السادس إلا خير دليل على هذا؛ فمنذ فترة طويلة يعاني مجموعة كبيرة من حملة درجة الماجستير عدم ترقيتهم إلى المستوى السادس مع استحقاقهم لهذه الترقية..!! ولا يعلمون لذلك سببًا معينًا يحرمهم من هذا الحق، وكلما زادت مطالباتهم زادت مماطلة وزارتهم دون إبداء أسباب بيِّنة مقنعة، ودون توجيه واضح لهم، وإرشاد بيِّن يدلهم على السبيل التي تضمن لهم حقوقهم، وتعيدها إليهم؛ فلا وزارة التعليم بتت في الموضوع، وأعادت لهم حقوقهم، ولا هي أحالتهم لجهة أخرى، تعيد لهم حقهم المسلوب؛ فتقطعت بهم السبل، ودارت عليهم الدوائر، وضاعت حقوقهم. وبقي المستوى السادس حُلمًا طال انتظاره!! فمن لهم -بعد الله- يعيد هذه الحقوق..؟!!
|
||
27 / 03 / 2019, 35 : 11 AM | #1220 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
النقل السريع..!! محمد الصيـعري - الرياض قبل نحو عام قام سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بجولة إلى أمريكا، الهدف منها نقل التقنية الحديثة، وآخر ما توصل إليه العلم من تقنيات وبرامج واختراعات جديدة للمملكة العربية السعودية. ومن أبرز هذه المحطات والاتفاقيات زيارته شركة فيرجين هايبرلوب ون (VHO) الأمريكية، والالتقاء بمسؤولي الشركة الكبار للوقوف عن قُرب وبطريقة مباشرة على هيبرلوب التقنية العظيمة التي تُعنى بتشغيل وتطوير وسيلة المواصلات الثورية؛ إذ تفوق سرعة الصوت، وتصل إلى 1200 كم في الساعة كما تشير التقارير الإخبارية..!! مثل هذه التقنية عالية الدقة جعلت من ولي العهد أكثر حرصًا لدخول وسيلة النقل للسعودية بكل ما فيها من تفاصيل وجزئيات، خاصة أن بلادنا مترامية الأطراف؛ وتحتاج بالفعل لربط مدنها ومناطقها وقراها ببعضها؛ ليتمكن المسافر من اختصار الجهد والعناء والكثير من المسافات الطويلة الشاقة، ولتخفيف الحوادث المرورية من جراء الساعات الطوال والإجهاد في السفر البري على الطرق السريعة، وذلك بتحويل أوقات التنقل من مدينة لأخرى من أيام وساعات طوال إلى دقائق معدودات؛ وهو ما سيسهم في اختصار الوقت بشكل كبير..!! إنَّ توجُّه سمو ولي العهد لنقل المعرفة والتكنولوجيا العالمية إلى السعودية يجعله أكثر إصرارًا في مسابقة الزمن، واختصار سنوات الانتظار، وتجاوزها من أجل تحقيق هذه المبادرات الجريئة؛ لتكون في حيز التنفيذ؛ إذ تحتاج إلى قرارات حاسمة، وإرادة عظيمة صلبة، وثقة ورغبة حقيقية في نقل التكنولوجيا للوطن لتمكين الأجيال القادمة من العيش وفق رؤى وتقنيات حديثة، تتطلبها الظروف القادمة من متغيرات وتطورات على كل مستوى؛ وهو ما يعود بدوره على إحداث ثورة علمية لدينا، وبشرية وصناعية واقتصادية عظيمة..!! إن تطوير وسيلة النقل أمرٌ غاية في الأهمية؛ فما بين الحلم والإرادة القوية والعزيمة الصادقة ستتحقق الأمنيات - بإذن الله تعالى - وسيتسامى سقف الطموحات علوًّا من أجل تحقيق التنمية لهذه البلاد المباركة في كل المجالات، وذلك بتوافر الجهود، وروح الإنسان المخلص، وحرص القيادة؛ وهو ما سيوفر في النهاية من خلال جلب هذه المشاريع العملاقة وهذه التقنيات المتطورة من الجانب الاقتصادي عددًا من فرص العمل والوظائف للشباب السعودي في المستقبل، وللباحثين عن المرونة في الأداء الوظيفي والإبداع في العمل..!!
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 348 ( الأعضاء 0 والزوار 348) | |
|
|
|