{.. " فاكهــةً وأبا " متــجدد ..!!

لا تَستهين بِلحظةِ استغفار ولو لثانيتين فلا تعلمُ كم من الخير سترزق وكم مِن بلاء سوف يُرفع عنك !

كل يوم تعيشه هو هديه من الله ، فلا تضيعه بالقلق من المستقبل أو الحسرة علي الماضي . فقط قل :
توكلت علي الله و فوضت أمري اليه . .

وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنَامَ

لعل تسبيحة
تشرح صدرك
تدر رزقك
تفتح مغاليق قلبك
سبحان الله وبحمده ؛؛
"فسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ "تُصْبِحُون"َ

﴿ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ ﴾
لم يقل لسانه ؛
لأن الغفلة مصدرها القلب .
فكم من ذاكرٍ بلسانه وما اعتبر قلبه.

إليه يصعد الكلم الطيب ﴾
حتى ولو لم يقدر الآخرون طيبة كلماتك ؛ يكفيك أنها تصعد لربّك

﴿وبشِّر الصابرين﴾
كم داوت تلك الآية من نزفٍ غائِر؟جرحٍ ثائِر ؟ هنيئًا لأهل البلاء فتلك بشارَة لكلِّ صابربخيرٍعظيمٍ وافر
الـُوتر جنّةالقلب .

كثيرون جداً الذين غادروا هذه الحياة وفي قلوبهم حسرات وآلام،
ومعاناة وأمنيات، وأشياء مكبوتة،
وربما لا نعرف عنها شيئا؛ لأنها ماتت بموتهم ,
بينما نعرف أولئك الذين تعاملوا مع واقع الحياة باتزان،
وصبروا وصابروا، وواصلوا ووصلوا،
وكل من سلك الطريق فإن الله يأخذ بيده ويوصله إلى ما يصبو إليه.

- د. سلمان العودة

أعظم الدعوات :
"اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ،
وتحول عافيتك ، وفُجأة نقمتك ، وجميع
سخطك " فـ اكثروا منَہا ♡'

( قُلْ لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ ، فإنها كنزٌ من كُنوزِ الجنةِ )