المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

مدام لك رب عن الخلق يكفيك
لاتشتكي للخلق قاصي وداني
اسجد وقل يارب ماخاب راجيك
وأبشر بتحقيق الرجا والأماني

الـمـحـبـه بـعـضـهـا قــبـــر والـهــجــران مـــــوت

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والـنـفـوس الـيــا دخـلـهـا الــغــرام اسـتـذبـحـت

مدام يوم الحشر كلا ٍ ينحشر مـع مـن يحـب

،،،،،،،،،،،،،،،،،،روحـي فـمـان الـلـي خلقـنـا واللـقـا يــوم الحـشـر

:

اخترت درب الظما لصافي الجمه ..
والفت صبري عليه وطالت رحالي ..!!

ماكل من يسري .. بيسري على همه ..!!
ياما سريت الظلام وخاطري سالي ..!!

../

الغايب اللي هيض الشوق طاريه
ماقل قدره لويطول غيابه

احترت مابين اعاتبه او اراضيه
اخاف لايجرح رضاه بعتابه

ياللي تجونه دامني مااقدر اجيه
وصوا جنابه لايطول غيابه

لو أنّ اليقين استقر في القلب كما ينبغي لطار فرحاً،
وحزناً، وشوقاً إلى الجنّة !

قلت لك ياقلب لا تآمن غريب
ليش تحرقني معاك وتحترق
بهالزمن ينساك حتى أقرب قريب
الوفا في هالزمن حبر وورق

ما كل جرح يطيب من عذر عادي

""""""""""و ما كل غلطه عذرها اليوم مقبول

القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه ، حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه إغتراف لسانه !

بعض الأشخاص أحببناهم لدرجة التي جعلناهم فيها عنوان اساسي لحياتنا ،،
ومع الوقت إكتشفنا بأنهم
لا يستحقون أن يكونوا حتى هامشاً في آخر الصفحة !