آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ...

نتيجة خلل فني .. والجهات المعنية بالمنطقة باشرت الموقع

"التحالف" يعلن سقوط طائرة بحرينية بجازان ونجاة قائدها

محمد المواسي- سبق- جازان: أعلنت قيادة قوات التحالف سقوط طائرة بحرينية نتيجة خلل فني فوق مدينة جازان؛ مؤكدة نجاة قائدها.

بدورها باشرت الجهات المعنية بالمنطقة موقع الحادث.

بسبب محاصرتها من قِبل الميليشيات الانقلابية منذ أشهر

وفاة 5 يمنيين نتيجة انعدام الأكسجين في مستشفيات تعز

واس- عدن: أوضحت مصادر طبية في محافظة تعز اليمنية، أن خمسة أشخاص توفوا نتيجة انعدام مادة الأكسجين عن مستشفيات مدينة تعز المحاصرة منذ أشهر من قِبل ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.

وأفادت المصادر في تصريح بثّته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، اليوم، بأن من بين المتوفين طفلاً رضيعاً، إلى جانب أربعة من عناصر المقاومة الشعبية فارقوا الحياة متأثرين بإصابتهم، وذلك بعد أن استحال إجراء عمليات جراحية لهم، لانعدام الأكسجين عن غرف العمليات في مستشفيات المدينة.

وفي شأن متصل، بيّنت المصادر الطبية أن سبعة مدنيين أُصيبوا بجروح من جرّاء قصف عشوائي شنّته ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية على أحياء سكنية في مدينة تعز.

سفير موسكو أبلغه بتدهور قواته وأن سقوط صنعاء بيد "التحالف" وشيك

مراقبون لـ "سبق": روسيا خذلت مخلوع اليمن .. أمامك خيار وحيد




عبد الله البارقي- سبق- لندن: خابت مساعي الرئيس اليمني المخلوع في استنجاده بروسيا، التي لم تعر تلك الاستغاثات، والمبعوثين الذين أوفدهم، أيَّ اهتمام، وكان الرد الروسي بالاستجابة للقرار الدولي 2216، حيث إن المؤشرات الميدانية تؤكّد تمكّن قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، من الوصول إلى صنعاء، وأصبح سقوطها قريباً بعد انهيار قوة المخلوع والميليشيا الحوثية.

وكشف مراقبون لـ "سبق"، عن أن هناك معلومات خاصّة عن تحركات المخلوع صالح خلال الأيام الماضية، ومحاولاته تفادي انهيار وشيك لقواته وميليشيات الحوثي التي تقاتل إلى جانبه.

تم تحديد منصة إطلاقه داخل الأراضي اليمنية وتدميرها

الدفاع الجوي يعترض صاروخاً باليستياً كان متجهاً لجازان

واس- الرياض: أعلنت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن في بيان لها أن قوات الدفاع الجوي السعودي اعترضت صباح اليوم صاروخاً باليستياً تم إطلاقه من الأراضي اليمنية باتجاه مدينة جيزان، حيث تم تدميره دون أي أضرار، ولله الحمد.

وقد بادرت القوات الجوية في الحال بتدمير منصة إطلاق الصاروخ التي تم تحديد موقعها داخل الأراضي اليمنية.

أكَّدوا أنَّ صواريخ "سكود" لا ترعبهم.. وبراعة الدفاع الجوي السبب

أهالي جازان لـ"سبق": يقظة القوات السعودية سبب تحطيم آمال العدو

فهد كاملي –سبق– جازان: عبَّر أهالي منطقة جازان عن اطمئنانهم، بعد أن أظهر منسوبو قوات الدفاع الجوي السعودي براعتهم في التصدي للصواريخ البالستية من نوع "سكود" التي كان العدو قد وجَّه عددًا منها من داخل الأراضي اليمنية، نحو الأراضي السعودية, مستهدفًا عددًا من المواقع الحيوية، وذلك بعد أن رصدت أجهزة الرادار عالية الكفاءة والدقة، أهدافًا معادية موجهة نحو المنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية، وتم تحديد اتجاهاتها، حيث كانت موجهة لعدد من الأماكن الحيوية، وتم تدميرها، وكان آخرها صباح اليوم.

وقال الأهالي لـ"سبق": "كانت يقظة وكفاءة القوات السعودية على مدار 24 ساعة سببًا رئيسًا في تحطيم آمال العدو، حيث إنَّ الذين تصدوا للصاروخ "سكود" بإطلاق صواريخ باتريوت مضادة للصواريخ أظهروا براعتهم، مؤكدين أنَّهم من يسهر لأجل أن ننام بأمن وأمان".

وبيَّنوا أنَّ الدقة العالية التي يعمل بها منسوبو الدفاع الجوي كانت كفيلة بإحباط محاولة العدو، حيث إنَّ كافة الصواريخ التي ترسل في أوقات متأخرة، والأهالي يغطون في النوم، بينما يسهر في المقابل أفراد الدفاع الجوي لحمايتهم بفضل الله، حيث بتدميرها تم إنقاذ المواطنين من كارثة أعد لها العدو مع سبق الإصرار, لكنَّ مشيئة الله، ثم كفاءة القوات السعودية كانت له بالمرصاد.

وتعد منظومة باتريوت من الأنظمة المعقدة الحاسوبية التي تشتغل على الأنظمة الحرارية بالنسبة لاصطياد الهدف؛ الأمر الذي يوجب وجود خبراء لاستخدامها، ويشرف عليها ضباط وأفراد سعوديون مدربون تدريبًا كاملاً على استخدامها، ونظام باتريوت نظام دفاعي قوي ضد الصواريخ بعيدة المدى والطائرات، وتنشر قوات الدفاع الجوي "باتريوت"، على كافة الحدود.

وتمتلك السعودية منظومة من الأسلحة المضادة المتطورة وعلى رأسها نظام "باتريوت"، وهو النظام الذي استخدمته أمريكا في حرب الخليج لتحرير الكويت، وتم بعدها عقد صفقات بين السعودية وأمريكا لامتلاك هذا النظام الدفاعي، وكان له الأثر القوي في حماية الأراضي السعودية من الصواريخ التي كانت تطلق من العراق باتجاه العديد من المدن السعودية.

خلال اجتماعه بقيادات عسكرية بعدن..


هادي: الانقلابيون يحاولون تعكير انتصارات المقاومة ببؤر التوتر


الأربعاء - 19 ربيع الأول 1437 - 30 ديسمبر 2015 - 05:33 مساءً

الرياض فريق التحرير





أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، أن القوى الانقلابية في بلاده تتعمد إيجاد بؤر التوتر والعراقيل بأدواتها الرخيصة لتعكير صفو الانتصارات التي حققها الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في مختلف الجبهات.
ودعا هادي -خلال اجتماع له بعدد من القياديات العسكرية والأمنية، وقيادات من قوات التحالف العربي، بمقر التحالف بعدن، الأربعاء (30 ديسمبر 2015)- إلى اليقظة والحذر لمواجهة القوى الانقلابية التي وصفها بالمتربصة.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن هادي ناقش في اجتماعه عددًا من التطورات في اليمن، على الصعيدين السياسي والعسكري.
وثمَّن الرئيس اليمني -خلال الاجتماع الذي حضره، قائد قوات التحالف العربي في محافظة عدن العميد ناصر مشبب، وقائد القوات السعودية المقدم عبيد الشمري- المواقف المشرفة للمملكة العربية السعودية، ودول التحالف العربي، في سبيل دعم أشقائهم في اليمن للانتصار على الميليشيا الانقلابية.

بالفيديو .. أسرى من ميليشيا الحوثي يعترفون بأن قياداتهم خدعوهم وقذفوهم إلى المحرقة

صنعاء ( صدى ) :تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو يظهر عدد من الأسرى الحوثيين وهم منصدمين من الواقع الذي وجدوا أنفسهم فيه.
وقال أحد الأسرى أنه خرج لمقاتلة الغزاة الأميركيين لكنه أكتشف أنه يقاتل إخوانه اليمنيين معترفاً بأن إعلامهم هو الآخر يعمل على تضليل المقاتلين.
أسير آخر قال أنه من اليوم سيقاتل مع المقاومة الشعبية والجيش الوطني بعد أن أكتشف أن الميليشات باعوهم.


http://www.slaati.com/2015/12/30/p450220.html

كما قتل 3 من مرافقيه

مقتل أحمد الإدريسي قائد المقاومة الشعبية بعدن على أيدي مسلحين

الرياض - الوئام
قتل قائد المقاومة الشعبية في عدن أحمد الإدريسي على أيدي مسلحين مجهولين، كما قتل 3 من مرافقيه أيضاً في الهجوم الذي استهدفهم خلال جولة وسط مدينة عدن.

الأول مسؤول التوعية البعران والثاني عبدالرب مشحم المقرب من زعيمهم

بالفيديو.. طيران التحالف يصطاد قياديين بجماعة الحوثي في كهف بصعدة

سبق- الرياض: نجح طيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن في استهداف مسؤول التوعية بجماعة الحوثيين "البعران" و"عبدالرب مشحم" المقرب من زعيم "الحوثي"، في قصف كهف بصعدة والقضاء عليهما، وفق ما أوردته قناة "الإخبارية" السعودية.

وقالت القناة عبر مراسلها: العملية استهدفت موقعاً يسمى مطرة، ويُعتقد أن رأس الانقلابيين عبدالملك الحوثي يختبئ في أحد كهوفه

ويأتي ذلك فيما تواصل القوات الشرعية استعداداتها لتحرير آخر مديرية يسيطر عليها المتمردون الحوثيون وميليشيات علي عبدالله صالح في محافظة شبوة جنوبي البلاد، وفق ما ذكرت "سكاي نيوز عربية".

ووصلت تعزيزات عسكرية إلى منطقة عسيلان النفطية؛ لدعم القوات الشرعية في تحرير مديرية بيحان، وهي آخر مديرية تتمركز فيها ميليشيات "الحوثي" و"صالح" في محافظة شبوة.

ووصلت الاثنين الماضي إلى منطقة عسيلان النفطية كتيبتان عسكريتان لتعزيزات قوات الجيش الوطني؛ بهدف البدء بعملية عسكرية لتطهير بلدة بيحان من المتمردين الحوثيين وميليشيات "صالح".

وفي تطور آخر، أمس، أعلنت قيادة المنطقة العسكرية الثالثة في اليمن مقتل القيادي في جماعة الحوثي صالح الزايدي، وعدد من مرافقيه، في غارة للتحالف العربي في بلدة صرواح غربي محافظة مأرب وسط اليمن.
http://sabq.org/kdQgde

صالح: الحوثيون خدم ينفذون أجندة حزبي

0 0

صحيفة المرصد : أكد مصدر يمني أن خلافات ظهرت على السطح بين المخلوع صالح وقيادات حوثية، على خلفية ترديد «المخلوع» في المجالس العامة والخاصة، أن الحوثيين بمثابة «الخدم» ينفذون أجندة حزب المؤتمر الشعبي العام.
وبحسب صحيفة عكاظ أوضح المصدر أن المخلوع يؤكد لزواره والمقربين منه، أن صنعاء ما زالت تحت سيطرته، وأنه من يحرك المليشيات الحوثية وقادتها وفق خطط يعدها ويشرف على تنفيذها، مشيرا إلى أن المخلوع يتحدث علنا عن أن الحوثيين يعانون من ضعف لا يؤهلهم لمواجهة القوات الشرعية التي تعتزم تحريرالعاصمة صنعاء،.
وقال إن ما يردده المخلوع أثار حفيظة قيادات حوثية تهدد بفك الارتباط وتلوح بملاحقته والقبض عليه، وإيداعه سجون المليشيات.
وأوضح المصدر أن الخلافات التي بدأت تظهر على السطح تعكس حالة الانهيار الذي وصلت إليه قوات الحرس الجمهوري، التي تدين بالولاء للمخلوع والمليشيات الحوثية، خاصة بعد تضييق قوات التحالف والألوية واللجان الشعبية الشرعية الخناق على العاصمة صنعاء وبعض المحافظات اليمنية مثل تعز ومأرب والجوف.
واعتبر هذه الخلافات بداية النهاية للقوى الانقلابية التي نكلت بالشعب اليمني، وتحاول تسليم زمام الأمور في اليمن لقوى أجنبية تسعى واهمة إلى زعزعة أمن واستقرار اليمن ودول الجوار وفي مقدمتها المملكة، ولفت إلى أن المخلوع يشرف شخصيا على مطار صنعاء، بعد نشر قوات من الحرس الجمهوري على المداخل والمخارج، خشية استخدامه من قبل قوات التحالف في عمليات إنزال تسهم في تحرير العاصمة، وهو الأمر الذي أثار جدلا واسعا في صفوف الحوثيين.