{.. " فاكهــةً وأبا " متــجدد ..!!

-

العطاء بحر لا يجف حتى وإن قوبل بالجحود ، كن شمساً مشرقة بالأمل وأضئ عتمة من هم حولك دون أن تنتظر ثناءهم.

* سلمان العودة

*

العبد الصالح لا ينقطع الدعاء له حتى موت آخر مسلم يصلي
نستشعر ذلك و نحن نقول في التشهد :
( السلآم علينا و على عباد الله الصالحين .. ) كما صحّ في الحديث

-
عندما يقتنع الناس بأننا :
نلحظ حسناتهم كما نلحظ سيئاتهم ، يقبلون منا التوجيه

د. محمد العريفي

سنكون أكثر سعادة حينَ نكون أكثر براءة وعفوية في التعبير عن مشاعرنا
لأنفسنا ولمن حولنا ولمن نعرف ولمن لا نعرف
فالتعبير عن المشاعر ليسَ بوحاً بأسرار نووية !

* د. سلمان العودة

-

ثلاثة من الصبر:
لا تحدث بمصيبتك،
ولا بوجعك،
ولا تُزَكِّ نفسك .

# سفيان الثوري رحمة الله ..

( ) ,

أيام العشر رياضٌ خصبة
ما زُرِع فيها خيرًا إلا أثمر أجورًا ، فطوبى لمن أجاب وأصاب .

من سمع بأذنه صار حاكياً، ومن أصغى بقلبه كان واعياً، ومن وعظ بفعله كان هادياً.
- الشافعي

’’ إن الأصل في الناس "الخير "وفي الحياة "الجمال" فلماذا نغيّر سُنة الله في خلقه ؟!
فنجعل البريء متهماً حتى تثبت براءته ..! والفاضل شريراً حتى يثبت فضله ..!
حينها سوف تتحول الحياة إلى غابة من الدسائس والمؤامرات ولهذا يقول بعض الناس:
لا تغتر بمظاهر هؤلاء الذين يدّعون الصلاح فإنهم دجاجلة ومزوّرون..! وكلامهم خطأ بل الأصل أنهم أهل خير حتى يظهر ضد ذلك، لأن ( السرائر لا يعلمها إلا الله ♥)،
وفي الحديث: «إني لم أومر ببقر بطون الناس ولا بشق قلوبهم»،
وقال عمر بن الخطاب: من أظهر لنا خيراً ظننا به خيراً، ومن أظهر لنا شراً ظننا به شراً، أما سريرته فالله يحاسبه عليها...}

*أعظم ما يُـطلب من الله أن يطلب منه رضاه ، ونيل محبّـته.

الشيخ : صآلح المغآمسي

اصبِر على مُرّ الْجفا من مُعَلِّمٍ فَإنّ رسوب العلم في نَفَراتِهِ
ومن لم يذق مُرَّ التَّعَلُّمِ ساعة تجرّع ذلّ الجهل طول حياته
* الامام الشافعي