المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

سبحان الله وبحمده ،،، سبحان الله العظيم

ياقلب سامحني إذا جبت طاريه
....... لازالت عيوني تشوفه فؤادي
وياعيت صدي واستخيري وخليه
...... اللي حصل مني ما كان عادي !

المرأه التي تعيش في قصائد الرجل
لا تعيش في بيته ، والمرأة التي تعيش
في بيته لا تعيش في قصائده ! الأولى
حكاية مبتورة ـ والثانية حكاية مغدوره

يَـوجع لمّآ تكون متَوقع ردة فعل غير آللي حصَلت ،
لمّآ تملِي عقلك آلبآطني بـِ ردة فعَل تعجبك ويصير آلعكس ،
لمّآ تكره كل شئ وتكره آلشخص مِن ردة فعله .

انت الـ ( صباح ) و طلّة عيونك ( الخير ) ،
يعني ( صبـاح الخيـر ) ما اقـولها لـك

أستغفر الله العَظيم
أستغفر الله العَظيم

كلُّ الطرق مسدودة ..
.
.
.إلاّ الطريق إلى الله ! . .
.
.لا مفرّ من الله إلاّ إليه (ففرّوا إلى الله) ..
.
.كلّنا ذاك العاصي الذي تتخطّفه الخطايا ، ولكن لنا ربٌّ كريمٌ رحيم يُحب التوّابين ، يحب أن يرى عبدَه الخطّاء كلّما أذنب وعصى تاب وأناب .. حتى يقول سبحانه: "علم عبدي أنّ له ربًا يغفر الذنب ويأخذ به ، أشهدكم أني قد غفرت له" ..
.
.(وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون) .. المهمّ أن نرجع إليه سريعًا قبل أن يأتينا الأجل ! . . أنت لا تفعل المعصية تهاونًا ، غرّك سترُ الله .. انطرح بين يديه كلّما أخطأت وكن (أوّاهًا منيبا) ، واحذر أن تلقى ربّك وأنت مقيمٌ على معصيته ، ولمّا تتب ! . .
.
.أبو بكر رضي الله عنه سأل النبيَّ ﷺ أن يُعلّمه دعاءً يدعو به في صلاته ، فقال: "قل: ربّي إني ظلمتُ نفسي ظلمًا كثيرا ولا يغفر الذنوب إلاّ أنت فاغفر لي مغفرةً من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم" فإذا كان هذا أبا بكر فماذا نقول نحن ؟! . .
.
.لا تيأس من التوبة ، ولا يخدعنّك الشيطان ، فإنّ لك ربّاً يقبل التوبة ويعفو عن السيئات ، لا يحب لعبده أن يقنط من رحمته .. عليك بالصّبر ، ومجاهدة النفس ، ودعاء الله أن يُحبّب إليك الإيمان وأن يكرّه إليك الكفر والفسوق والعصيان .
.
.
. . ربّنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين ! </B></I>

" من قال سبحان الله وبحمده ، مئة مرة حُطت عنه خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر "

. هذا هو زبد البحر :

●
ما لم تره عيناك
لا تصدقه أذنك
لأنه .. [ ليس كل ما يقال يصدق ]

اذا تولى عنك الناس في كرب فأعلم أن الله يريد أن يتولى أمرك .