{.. " فاكهــةً وأبا " متــجدد ..!!

إن من حُسن الظن بالله .. أن تعلم بأن الله لايضيع من لجأ إليه.
- صالح المغامسي

الصباح لا يأتي كـ دَور .. او دوام ..
او مجرّد فقرة يعلنها منبه السّاعة .انه نقرة " ابدأ "
في مصباح قلبك . لا تتأخر بالنقرة هذه بالذّات لأنها بركة يومك ..

سارة الحميدي

لا تستوحشوا في طريق الهدى لقلة أهله

فإن الناس قد اجتمعوا على مائدة شِبعها قصير
وجوعها طويل

( علي بن أبي طالب رضي الله عنه )

,


يخلط الناس في زماننا ما بين النصح للدين وبين أعراض المسلمين،
والتأصيل العلمي الذي دل عليه الكتاب والسنة أن يبين الحق بدليله، نصحا للدين وبقاء للشريعة،
ويبقى عرض المتكلم محفوظا، لأن نصوص الشرع جاءت قاطعة في حفظ عرض المسلمين
ولا يجوز انتهاكها لأي سبب،
والمحافظة على عرض المسلم هو في الحقيقة حفاظ لعرض الشخص نفسه.


(صالح المغامسي)

انثروا القمح على رؤوس الجبال لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين

عمر بن عبدالعزيز

قال الربيع بن أنس :

علامة حب الله: كثرة ذكره فإنك لا تحب شيئاً إلا أكثرت من ذكره

’’ آلآنسآن يمآرس أنواعاً من آلرياضة وآلفروسية لكي يصح جسمه، وتزيد ليآقته، وتتحرك دورته آلدموية وتقوى طآقته، وتنشرح نفسه أيضاَ، فإن آلرياضة من أسباب آنشراح آلنفس ♥..
وآلفروسية كلمة جآمعة تعني آلرياضة آلوثابة وآلشجاعة وكرم آلشمائل أيضا، فهي كلمة تخص آلنفس وآلجسد معاً، وإذا كانت آلرياضة تبني آلعضلات وتقوي آلجسد،
فإن هنآلك فروُسية أخرى من آلنوع آلراقي جداً ♥
تبني آلآخلاق وآلصدآقات وتحآفظ على آلقرابة وتجعل صآحبهآ( إنساناً بمعنى آلكلمة ) ♥ ،
وهذه آلفروسية آلراقية فيها ( ريآضة نفسية ) تساعد آلآنسان كلمآ مآرسهآ على ... ضبط أعصابه، وكظم غيظه، وجعله سيداً في قومه..
تلك آلفروسية هي | آلحلم ..}

| وآلقرآن آلعظيم يحض على " آلحلم ♥ " بشكل رائع يهز أعماق آلنفوس..

{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }

.. سورة فصلت | 34 ..


~.. عبدالله آلجعيثن...}

يارب‬‏ انتَ وحدك !
من يملك مفاتيح خزائن احلامي فاهدني سبل تحقيقها وكن معي ♥

قد قال إبن القيم: "إن دور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسك الملائكة
عن البناء" فكرر قول: (لاحول ولاقوة إلا بالله)

فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل به
الأثقالِ و ترضي الرحمن و كنز من كنوز الجنهِ هِ



( ) ‘

إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا ، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال،
وأسلم لله جل وعلا قلبه ، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته ،
وخشع لله قلبه،هنالك تُمح خطاياه وتُزال


" صآلح آلمغآمسي "