{.. " فاكهــةً وأبا " متــجدد ..!!

قال ابن القيم :
إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه (( إلا الله وحده ))
تحمل الله سبحانه حوائجه كلها ، وحمل عنه كل ما أهمه ،
وفرَّغ قلبه لمحبته ، ولسانه لذكره , وجوارحه لطاعته .

( ) ,

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
" العجب ممن يهلك ومعه النجاة "، قيل: "وما هي؟
" قال: "الاستغفار"

-

إذا أصبحت عندي قوت يومي فخل الهم عني يا سعيد
ولا تخطر هموم غد ببالي فإن غدا له رزق جديد
أسلم إن أراد الله أمرا فأترك ما أريد لما يريد

# الإمام الشافعي ..

( ) ,

الجنة لم يجدها الفتية من أهل الكهف في قصور آبائهم
ولا في دور قرابتهم ، وجدوها في كهفٍ مٌظلم مع كلب ،
لأنهم قالوا (رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً)
فأورثهم الله جل وعلا الرضا عنه في قلوبهم ، فلما دخلوا
الكهف وهم راضون عن الله اتسع الكهف في أعينهم وارتاحت
أجسادهم واطمأن حالهم ، وأورثهم الله ذكراً في كتابه إلى قيام الساعة
[ الشيخ صالح المغامسي ]

من قال : ( سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة )

قال ابن القيم رحمه الله :
فانظر إلى مضيع الساعات .. كم يفوته من النخيل !

من أراد منكم بَحبوحَة الجنة فليلزم الجماعة،
فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد " .


رواه الترمذي وصححه.

إن قلب المؤمن ينبغي أن يكون كالكعبة ، فالكعبة لا تعلق فيها صور ولا أزلام
وكذلك قلب المؤمن ينبغي أن لا يكون فيه إلا الله أو ماكان داخلا في محبة الرب تبارك وتعالى
“
— الشيخ صالح المغامسي

إذا جلست في الظلام ، بين يديّ العلّام ،
ف إستعمل أخلاق الأطفآل ،
ف الطفل إذا طلب شيء ولم يعطه ،
بكى حتى أخذه




( إبن الجوزي يرحمه الله )