|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

وقال صلى الله عليه وسلم (أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد : سبحان الله و بحمده)
صححه الألباني

اللَّهُمَّ أسألك علما نافعا ورزقا واسعا وشفاء من كل داء

وقال صلى الله عليه وسلم (إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة)
صحيح ابن خزيمة

عن أبي عبدالرحمـن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، قال : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق قال : ( إن أحدكم يُجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفةً ، ثم يكون علقةً مثل ذلك ، ثم يكون مضغةً مثل ذلك ، ثم يُرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ، ويُؤمر بأربع كلمات : بكتب رزقه ، وأجله ، وعمله ، وشقي أم سعيد . فوالله الذي لا إله غيره ، إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة ، حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار ، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتاب ، فيعمل بعمل أهل الجنة ) رواه البخاري و مسلم .

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت , يتغنى بالقرآن يجهر به " رواه البخاري

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

(اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )

اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

وقال صلى الله عليه وسلم (إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة)
صحيح ابن خزيمة ..