آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

تنفيذ حكم القتل قصاصًا بأحد الجناة في محافظة جدة

واس (صدى):أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانًا حول تنفيذ حكم القتل قصاصًا بأحد الجناة بمحافظة جدة، وفيما يلي نصه :
قال الله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ) الآية .
وقال تعالى ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) .
أقدم أكرم علي حسين العاقل ـ يمني الجنسية ـ على قتل / يوسف حسين أحمد حسين – يمني الجنسية – وذلك بطعنه بسكين مما أدى إلى وفاته بسبب خلاف بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصًا، وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي بإنفاذ ماتقرر شرعًا وأُيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجاني / أكرم علي حسين العاقل ـ يمني الجنسية ـ اليوم 09 /02/ 1438هـ في محافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل .

أشاد بالعلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين الصديقين التي يتطلع الجميع لتطويرها

الملك مهنئاً ترامب: نتمنى لكم التوفيق بما يحقّق الأمن والاستقرار بالمنطقة والعالم

A A A

• 136مشاركة

وكالة الأنباء السعودية (واس) - الرياض
6
13
23,146




بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة للسيد دونالد ترامب؛ بمناسبة فوزه بانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية.

وقال الملك: يسرني أن نبعث لكم باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية، وباسمنا، أجمل التهاني وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامتكم، ولشعب الولايات المتحدة الأمريكية الصديق التقدُّم والازدهار، متمنين لفخامتكم التوفيق والسداد في مهامكم بما يحقّق الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع.

وأشاد ـ حفظه الله ـ بالعلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين الصديقين، التي يتطلع الجميع إلى تطويرها وتعزيزها في المجالات كافة، لما فيه خير ومصلحة البلدين.

الشرق الأوسط على صفيح ساخن.. «ترامب والعرب» سقوط التوقعات وفوز الواقع

فهد العبدالله (صدى):لم يكن أكثر المتشائمين يتوقع سقوط هيلاري كيلنتون بهذا الشكل المدوي وإحداث كل تلك الضجة في العالم ربما لأن الأشياء الكبيرة حينما تسقط يكون الدوي مزعجًا بل ومؤلمًا.

[COLOR=#AAAAAA !important][COLOR=#79BBE9 !important]

[/COLOR]

الضجة والألم كانا من نصيب منطقة الشرق الأوسط أكثر من غيرها من بقاع الأرض والسبب لأننا دائما في موقع «المفعول» وليس «الفاعل» فدائما ما تكون أفعالنا هي «ردات فعل» وليس إنشاء الحدث، عملًا بالإرث القديم الذي أورثنا إياه مهندس كامب ديفيد أنور السادات، وهو أن 99% من أوراق اللعبة في يد أمريكا، فالمنطقة العربية نظرت لكلا المرشحين بما يتفق مع مصالحها وبنت خططها المستقبلية على أمل فوز المرشحة الديمقراطية هيلاري كيلنتون وريثة أوباما التي تعامل مع حملتها الانتخابية كأنه يرشح نفسه للمرة الثالثة وأن ما سيحدث هو مجرد لعبة تبديل كراسي فربما كان يطمح في منصب بالإدارة الجديدة لا يقل عن وزير خارجية.

باستثناء مصر التي كانت ترى في فوز ترامب طوق نجاة لها لأن الرجل ينظر إلى السيسي بتقدير كبير ويرغب في مزيد من التعاون معه، كانت المنطقة العربية تنحاز لهيلاري باعتبارها «ضليعة» في السياسة الخارجية وذلك بحكم عملها وزيرة للخارجية في السابق، كما أنها تعرف المنطقة العربية، وكان يرونها امتداد لأوباما ولن يختلف خطها الرئيسي عن الخط العام له من تفضيل الحوار على الدخول في رحى معارك عسكرية غير مأمونة العواقب، وصفقات التسليح،وإيران والاتفاق النووي ونظرتها لجماعة الإخوان، باعتبارها موضوعات كان سهل الحسم فيها مع كيلنتون.

ترامب هذا المشاكس الذي لا يمكن توقع سلوكه فهو غير قابل للقياس أعطى إشارات قوية كانت كفيلة بنفور العرب منه كمنع المسلمين من دخول أمريكا وحديثه غير اللائق عن المملكة ونفطها وطرد اللاجئين السوريين من بلاده وإقدامه على استخدام الحل العسكري مهما كلف الأمر لفض الاشتباك في أماكن الصراع، وإعلان جماعة الإخوان إرهابية وهو ما يعطل خطط مخابرات عربية وإقليمية في الاعتماد عليها لإحداث فوضى في المنطقة.
الأيام القادمة حبلى بكثر من الأحداث فنرجو ألا يتمخض الجبل عن فأر ونرى طحينًا بعد كل هذا الضجيج..⁠⁠⁠





[/COLOR]

الوضـع مـرادف لجرائم حـرب فظيعـة

قطر تقدم مشروع قرار للأمم المتحدة عن انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا

نيويورك -الوئام:
قدمت دولة قطر مشروع قرار بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا إلى اللجنة الثالثة التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة (اللجنة الاجتماعية والإنسانية والثقافية).
وأفادت المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، في بيان أمام اللجنة، بأن الوضع في سوريا هو مرادف لجرائم حرب فظيعة، ولانتهاكات القانون الإنساني الدولي وللانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان، مضيفةً أن الوضع في سوريا لا يزال يتدهور مع مرور ست سنوات على النزاع، وتستمر معاناة الشعب السوري، ولا يزال المدنيون محرومين من حقوق الإنسان الأساسية.
واستعرضت عناصر مشروع القرار الذي وصفته بالمتوازن والموضوعي، مضيفة أنه عكس التطورات الأخيرة في سوريا، حيث أشار إلى التصعيد الأخير في الهجمات ضد المدنيين في حلب والمناطق المحاصرة، كما يدعو مشروع القرار إلى استعادة اتفاق وقف الأعمال العدائية، ويطالب جميع الأطراف، وعلى رأسها النظام السوري بوقف الهجمات ضد المدنيين، بما في ذلك المناطق المأهولة بالسكان.
ويدين مشروع القرار التهجير القسري للسكان في سوريا، والانتهاكات الواسعة النطاق لحقوق الإنسان التي ارتكبت في سوريا، والانتهاكات التي ترتكبها جميع الأطراف، وتدمير ونهب التراث الثقافي السوري.
ويعرب عن القلق إزاء نتائج سياسة التهجير القسري على التركيبة السكانية في البلاد. كما يستنكر الهجوم المروع الذي استهدف قافلة مساعدات تابعة للأمم المتحدة في 19 سبتمبر الماضي، مشدداً على ضرورة المساءلة عن الجرائم التي تنطوي على انتهاكات للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي.
ويؤكد مشروع القرار على الحل السياسي للأزمة السورية، ويدعو إلى انتقال سياسي حقيقي على أساس بيان جنيف وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

لاستقـرار الميدان التعليمـي

التعليم: تشكيل لجنة معالجة احتياج المعلمين والمعلمات وأخرى للمسح الميداني

الرياض- الوئام- عبد الله العازمي:
اعتمدت وزارة التعليم تشكيل لجنة معالجة احتياج المعلمين والمعلمات في إدارات التعليم تتكون من مدير التعليم رئيس اللجنة والمساعد للشؤون المدرسية نائب رئيس اللجنة وعضوية كل من المساعد للشؤون التعليمية بنين وبنات ومدير إدارة شؤون المعلمين ومدير إدارة الإشراف التربوي بنين وبنات.
ومدير إدارة التخطيط المدرسي، وذلك لأهمية الاستعداد المبكر في تأمين المدارس بالكادر التعليمي. وسعيا لتوحيد الإجراء في كافة إدارات التعليم نحو استقرار الميدان التعليمي ولتوفير المناخ المناسب للبيئة التعليمية ولما قد يطرأ من احتياج من المعلمين والمعلمات ولا سيما في بداية العام الدراسي مما يؤثر سلبا على سير العملية التعليمية.
جاء ذلك في تعميم وجه وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى لجميع إدارات التعليم حصلت “الوئام” على نسخة منه، حيث أشر إلى ضرورة أن تكون مهام هذه اللجنة تنفذ الاستشراق والاستعداد قبل بداية العام الدراسي وتحديد المدارس ذات الطابع الخاص (نائي ،وعر، جبلي ) وعمل موازنة بين المعلمين والمعلمات والتوجيه لها والمتابعة مع بدء العام الدراسي.
على أن يتم مسح شامل للمدارس بعد توجيه المعلمين والمعلمات المنقولين والمعينين ومتابعة إخلاء الطرف ومباشرة المعلمين المنقولين والمعينين ومتابعة مباشرة المعلمين والمعلمات المكلفين كليا أو جزئيا وتحديد القطاعات الأكثر احتياجا لتسديدها أثناء التوزيع.
مع التاكيد على العمل بتعميم إيقاف جميع الإجازات والترشيحات والتكليفات حتى يتم استقرار الميدان التعليمي و حصر أعداد المعلمين الحاصلين على مؤهلات أعلى في المرحلة الابتدائية للاستفادة منهم في تسديد العجز عند الحاجة والعمل على إعداد البدائل التعليمية حسب الإمكانيات المتاحة.
وكذلك توجيه من تم إنهاء تكليفهم من التشكيلات الإشرافية والمدرسية وفق الاحتياج. وتسديد فصل رياض الأطفال عند تعذر تسديد الاحتياج من معلمتين وفق الأولوية معلمة تخصص رياض أطفال +معلمة تربية خاصة، معلمة تخصص رياض أطفال +معلمة تعليم عام، معلمة تخصص رياض أطفال واحدة لكل فصل.
والتنسيق مع إدارة شؤون المعلمين في فتح الفصول والشعب والبرامج وتحديد نسب القبول للطلاب في المدارس وفتح المدارس المحدثة واستلام المباني.
كما تضمن التعميم تشكيل لجنة المسح الميداني في إدارات التعليم مع بداية العام وتتكون من المساعد للشؤون المدرسية رئيسا ومدير شؤون المعلمين عضوا وأمينا وعضوية كل من مساعدة مدير إدارة شؤون المعلمين ومدير ومديرة إدارة الإشراف التربوي/ مكاتب التعليم و مدير إدارة التخطيط المدرسي.
وتتولى اللجنة متابعة استقرار الميدان التعليمي ووضع الحلول والمقترحات الفاعلة لسير العملية التعليمية وتنفيذها والتكليف الكلي والجزئي للمعلمين داخل القطاع ورفع الكثافة والطاقة الاستيعابية للفصول وتطبيق الخطط المخفضة لمدارس المرحلة الابتدائية أقل من 120 طالبا.
وتطبيق خطة ضم الفصول الدراسية في المدارس التي يقل طلابها عن 60 طالبا عند الحاجة والاستفادة من المفرغين للتشكيلات المدرسية لتسديد احتياج الصف.
وتأجيل فتح المدارس والفصول في حال وجود العجز وضم المدارس الصغيرة مع بعض والاستفادة من الكادر التعليمي والاستفادة من معلمي علم الأرض لتدريس مادة العلوم في المرحلة المتوسطة عند الحاجة وكذلك الاستفادة من معلمي اللغة الإنجليزية لتسديد العجز في المرحلة الابتدائية عند الحاجة وتكليف قائد/ة للمدرسة التي لايوجد بها قائد أو وكيل وتفعيل التدريس بالبدائل المناسبة.

الوليد بن طلال يهنىء ترامب لانتخابه رئيسا للولايات المتحدة

نايف السالم (صدى):هنأ الأمير الوليد بن طلال اليوم، “دونالد ترامب” لانتخابه رئيسا جديد للولايات المتحدة الأمريكية.

وقال عبر حسابه على تويتر، “الرئيس المنتخب دونالد ترامب مهما كانت الاختلافات الماضية، إلا أن الكلمة كانت لأميركا، تهانيَ وأطيب التمنيات لكم في رئاستكم”.

المفتي: صلاة الاستسقاء بعد ارتفاع الشمس.. ولم يرد في السنة موعد آخر

عبدالعزيز القثامي (صدى):قال المفتي العام للمملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، إن موعد صلاة الاستسقاء كما ورد في السنة النبوية يكون بعد ارتفاع الشمس قيد رمح، ولم يثبت أن صلى الرسول- صلى الله عليه وسلم- خارج هذا الوقت.

وكان الشيخ “حسين شامر” إمام وخطيب جامع الإمام مسلم بخميس مشيط، قد دعا كبار العلماء وأئمة الحرمين، لصلاة الاستسقاء بعد المغرب، فيشهد الناس الصلاة، مؤكدا أنها جائزة في أى وقت غير أوقات النهي.

جريمة مروعة .. أخ يقتل أخيه بطلقة في الرأس بينبع

نايف السالم (صدى):أطلق مواطن في العقد الثالث من العمر النار على أخيه بطلقة في رأسه أودت بحياته بحي العامودي في ينبع بعد صلاة الظهر اليوم .
وأوضح الناطق الإعلامي بشرطة منطقة المدينة المنورة العميد فهد الغنام أن دوريات الأمن بمحافظة ينبع تلقت بلاغاً مفاده قيام شخص باطلاق نار على آخر بحي العامودي بمحافظة ينبع، وبالانتقال ومباشرة الموقع من قبل الجهات الامنية والتحقيق الأولي تبين أن الجاني سعودي الجنسية ويبلغ من العمر 33 عاماً.
وأكمل: قام الجاني باطلاق النار من مسدس على أخيه البالغ من العمر 48 عاماً، وكانت طلقة واحدة في الرأس، ونقل الضحية للمستشفى وتوفى عند وصوله.
وتم التحفظ على الجاني واستكمال الاجراءات الأولية من قبل الجهات المختصة.

أمام سلة من العملات الرئيسية

الدولار يفقد أكثر من 1% من قيمته أمام العملات الرئيسية بعد فوز ترامب

الرياض - الوئام:
فقد الدولار الأمريكي أكثر من 1% من قيمته أمام سلة من العملات الرئيسية خلال تعاملات اليوم الأربعاء، في أعقاب الإعلان عن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية على حساب منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون.
وارتفع اليورو أمام الدولار بسنبة 1.58% ليعادل 1.1200 دولار، وهو أعلى مستوى للعملة الأوروبية أمام الدولار منذ 8 سبتمبر الماضى.
كما خسرت العملة الخضراء 2.66% من قيمتها أمام الين اليابانى لتعادل 102.35 ين، وارتفع الجنيه الإسترليني أمام الدولار بنسبة 0.7% ليعادل 1.2471 دولار.
وحصل ترامب على 276 نقطة انتخابية مقابل 218 لكلينتون، ليصبح ممثل الحزب الجمهوري الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة.
وتوقع خبراء الاقتصاد أن تسود الأسواق العالمية حالة من الفوضى العارمة في أعقاب فوز ترامب، في سيناريو مشابه للفوضى التى نتجت عن تأييد البريطانيين لمغادرة بلادهم الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء الذي أجري فى يونيو الماضي.
وأدى فوز ترامب فى السباق الرئاسى إلى هبوط أغلب مؤشرات الأسواق العالمية، وتراجع أسعار النفط الخام بشكل حاد، وارتفاع أسعار الذهب بأكثر من 40 دولارًا للأوقية.

هدد في حملته الانتخابية بتمزيقه

إيران: فوز ترامب لا يلغي الاتفاق النووي

الرياض - الوئام:
في أول رد رسمي للحكومة الإيرانية حول انتخاب دونالد ترمب رئيسا للولايات المتحدة، أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني الأربعاء، أن فوز دونالد ترمب لا يمكن أن يؤدي إلى إلغاء الاتفاق النووي.
فيما قال بهرام قاسمي متحدث الخارجية الإيرانية إن ما يهم بلاده في قضية انتخاب ترمب هو أداء الحكومة الأميركية وسياساتها التنفيذية.
وكان ترمب قد قال في حملته الانتخابية إنه سيقوم بتمزيق الاتفاق النووي الذي أبرمته الدول الست الكبرى مع طهران في أيلول عام 2015 لكنه عدل من حدته في ما بعد وأكد بأنه “سيراقب بشدة تنفيذ بنود الاتفاقية بهدف تغييرها من اتفاقية سيئة إلى جيدة”، حسب تعبيره.
وقال بهرامي إن إيران كانت لها تجارب غير سارة ومريرة مع السياسات وتوجهات السلطات الأميركية في العقود الماضية، مضيفا أن ما يهم إيران هو الأداء والسياسات التنفيذية للحكومة الأميركية الجديدة.
من جانبه طالب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بتنفيذ الاتفاقية النووية وقال معلقا على إعلام ترمب رئيسا للولايات المتحدة: “هذا خيار الشعب الأميركي، لكن يجب على الرئيس الجديد أن يدرك واقع العالم والمنطقة ويجب عليه احترام الالتزام الأميركي حول الاتفاق النووي”.
ويرى مراقبون أن سياسات دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الجديد تجاه إيران، ستختلف جذريا تجاه إيران خصوصا وأنه سيجد مجموعة كبيرة من النواب في الكونغرس الأميركي تشاطره الرأي وتدعمه.