|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
13 / 05 / 2018, 33 : 05 AM | #1031 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
|
||
13 / 05 / 2018, 25 : 01 PM | #1032 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
|
||
13 / 05 / 2018, 57 : 03 PM | #1033 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
ماذا بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي؟ يبدو أن الأحداث العسكرية في الشرق الأوسط مليئة بالمفاجآت والأحداث المدوية بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي الذي ابرم سنة 2015 مع إيران. فبدايةً كانت الضربة الإسرائيلية المدوية في 30/4/2018 للواء 47 بمحافظة حماه السورية والتي استمرت فيها التفجيرات لمدة ساعة ونصف الساعة لوجود أعداد كبيرة جداً من الذخائر الإيرانية! ثم حدثت مفاجأة جديدة فجر اليوم بقيام إسرائيل بتوجيه ضربات تعتبر الأقوى منذ حرب 1973 حيث طالت حسب مصادرهم مراكز استخبارات ومستودعات أسلحة ومنشآت تخزين ونقاط مراقبة ومراكز لوجستية تابعة لفيلق القدس الإيراني بالإضافة لمهاجمة بطاريات الدفاع الجوي لقوات الأسد. والأنباء الواردة من دمشق تشير إلى الفزع مما حصل وانقطاع التيار الكهربائي عن مناطق واسعة منها. اقتصادياً وبلا مقدمات انهارت العملة الإيرانية قبل أربعة أيام لتصل لمستوى قياسي جديد وهو 7000 تومان مقابل الدولار الأمريكي الواحد في حين انه وصل يوم أمس لــ 8000 تومان بانحدار رهيب لم تشهد مثله العملة الإيرانية منذ بداية الثورة المشئومة سنة 1979. ورافق ذلك استقالة محافظ البنك المركزي الإيراني قبل يومين بعد أن تم توبيخه مراراً وتكراراً لفشله في حفظ قيمة العملة الإيرانية أمام الدولار الأمريكي. ولاشك أن هذا التدهور ناتج عن أسباب جوهرية مثل تهريب العملة لاسيما الدولار الأمريكي. فقد تسربت أنباء عن تهريب مجتبى خامنئي ابن المرشد الأعلى الإيراني مبلغ 30 مليار دولار لبريطانيا منذ شهور. ثم تواترت أنباء تهريب التجار الإيرانيين أموالهم بعد تهريبها للخارج أو تحويلها للذهب ثم تهريبها. والضحية الوحيدة وسط هذا التخبط هم أبناء الشعوب المختلفة بمن فيهم الفرس أنفسهم. فالطبقة المتوسطة اختفت من إيران بصورة شبه نهائية بعد تراكم الأزمات وتعددها وآثارها السلبية المدمرة على الحياة المعيشية والاجتماعية. في حين ازداد الفقراء فقراً وبؤساً وتذمراً. فأصبح الداخل في جغرافية ما تسمى إيران فإنها على شفا الانهيار رغم محاولات النظام المستميتة للحفاظ على استمراريته وفرض سطوته وهيبته أمام الشعوب التي تئن وأرهقت من هذا النظام الفاشي الذي يبطش بهم لأتفه الأسباب ومنها المظاهرات السلمية والتي اشتعلت مراراً أيضا منذ نهاية العام الماضي. فقوات الأمن تترك الناس يهتفون كما يشاءون عندما يتظاهرون إلا أنها تنشر بينهم العملاء والجواسيس وتصورهم ثم تلقي القبض عليهم بعد ذلك الواحد تلو الآخر ومن منازلهم بكل هدوء. ولعل ابلغ مثال عن دموية هذا النظام هو حرق مقهى النوارس في مدينة الاحواز الشهر الماضي والذي تم بناءه من الخشب فتم قفل أبوابه على من فيه من رواد ليتم حرقهم للموت بجريمة يندى لها جبين الإنسانية. وذهب ضحية هذه الجريمة أكثر من 14 شاباً من العرب بعمر الزهور. فهل يعتقد صاحب عقل بعد ذلك أن هذا النظام سيستمر؟ لاسيما في ظل هزائمه الداخلية أو الخارجية المتلاحقة سواء في اليمن أو سوريا وحتى العراق. ففي اليمن قام التحالف العربي بانجازات نوعية غير مسبوقة بالقضاء على الرؤوس الكبرى من قيادات حوثية ومنهم الصمادي هذا فضلاً عن اكتساح وانتصارات متتالية في كافة محاور القتال في المحافظات اليمنية بمن فيها محافظة صعده الجبلية التي خرج منها الحوثيين. فالمتوقع ظهور نظام جديد في جغرافية ما تسمى إيران، بتوليفه جديدة حسب الذوق الغربي قد تشتمل على ابن شاه إيران الراحل، أو مريم رجوي وآخرين من معارضة الخارج مع بعضاً من أركان النظام الحالي من غير الملالي وذلك على شاكلة ما حصل في العراق. لاسيما في ظل التطاحن الداخلي بين أطراف الحكومة الإيرانية من محافظين أصوليين وإصلاحيين اسماً فقط. فاليوم الكل يلقي اللائمة على غيره لكنهم غير قادرين على وضع حد للتدهور في شتى مناحي الحياة. فكيف لنظام يدعي انه قوي جداً أن تتسرب منه وثائق بالآلاف لتصل لإسرائيل؟ كما أن الأزمة الكورية في طريقها للطي فلم يتبقى مشكلة عالمية كبيرة عالقة سوى ملالي إيران الذين يعتقدون أنهم قادرين على تجاوز الخطوط الحمراء المرسومة لهم. فلا علاقتهم بأوروبا والمصالح المشتركة معهم تنفعهم. فأوروبا لا يمكن أن تعادي الولايات المتحدة الأمريكية لأنه مصالحهم مع أمريكا أضعاف مضاعفة مع قيمة استثماراتهم ومكاسبهم من إيران. كما أن الصين وروسيا لن يقفا مع نظام الملالي الذي أصبح عبئاً عليهم. ففشله في سوريا دفع الروس أن يديروا معارك الشام بأنفسهم منذ سنة 2015. في حين أن أي دولة كبرى كانت أو صغرى تحاول أن تحمي نظام الملالي لن تصطدم مع أمريكا لأجل نظام فاشل وبالتالي كل دولة بالعالم لاسيما الذين لديهم مصالح مهمة ومشتركة مع إيران، سيقفون مع الغرب حينما يضمن لهم الغرب مصالحهم في إيران بعد وضع نظام جديد فيه. أما دول الخليج العربي وباقي الدول العربية للأسف لن تنال الاستقرار المنشود لأنه هدف الغرب جعل إيران فزاعة ليستفيد منها الغرب والشرق على حد سواء وليس الدول العربية. حيث أن أي نظام فارسي قادم لن يتنازل عن الجزر الإماراتية الثلاثة المحتلة. فالعداء الفارسي للعرب لن يتنهي فقد تتغير ألاعيب الفرس لكن تبقى فتنهم وتربصهم بالعرب لما شاء الله.
|
||
15 / 05 / 2018, 18 : 11 AM | #1034 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
|
||
17 / 05 / 2018, 46 : 12 PM | #1035 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
انتبهوا إلى هذا الثلاثي الخطير حواء القرني - الرياض الآن وقد بدأت العطلة الصيفية والتي تمتد لأكثر من ثلاثة أشهر...فهل استعدت الأسر لها بطريقة مثلى؟، أعني، هل استعدت استعدادا فيه فائدة؟ وما هي خطط الأسر خلال هذه الشهور الطوال، بالذات فيما يتعلق بشبابنا (من الجنسين)؟ وعلى الأسر أن تتنبه لأنها خلال الإجازة الصيفية، ستجد نفسها أنها أمام ثلاثي خطير جدا جدا، وهم: (الشباب والإجازة والفراغ)، فإذا لم توظف الأسر السعودية هذا الثلاثي الخطير، بطريقة عملية صحيحة، فإن فترة شهور العطلة، سوف تشهد فواصل متواصلة من المعاناة التي تنعكس سلبا، طوال أيام العطلة، بل وتمتد إلى ما بعد أيام العطلة الصيفية. الشباب طاقات قوية ظاهرة، ومستترة، ظاهرة مثل النشاط البدني، والطاقة الجبارة التي يبذلها هؤلاء الشباب، من الجنسين، أما الطاقات الكامنة، والتي لا تقل أهمية عن الطاقة البدنية، فهي الطاقة الذهنية.. الفكر.. الإبداع الذهني.. فكم من شباب ابتكروا حين فكروا، وأبدعوا حين تأملوا. وحتى لا نرمي اللوم على شبابنا من الجنسين، ماذا أعدت الأسر، خاصة الآباء، والأمهات، ما هي مرئياتهم العملية التي يستفيد منها هؤلاء الشباب، وكيف نستغل طاقاتهم الكامنة، والمستترة؟ وأيضا أين خطط وبرامج الهيئات العامة الخاصة؟، الشبابية والتوعية والإرشادية؟ من أندية، وتنظيمات، ومنشآت، وواجهات تختص بشؤون الشباب، خلال العطلة الصيفية. وأضحك كثيرا، وشر البلية ما يضحك، حينما أجد أن الكثير من المستثمرين من أبناء شعبنا يبذلون الغالي، والنفيس في تنسيق، وتهيئة، المقاهي، واختيار أخر صيحات أنواع الشيشة التي تغطي أدختها عنان السماء. بينما يبخلون ببذل القليل من المال فيما يفيد الشباب، من برامج، ودورات تصقل وترعى مواهبهم. في الدول الغربية (أمريكا وأوروبا) تحث، بل في بعض الأحيان تلزم الحكومات الجهات الخاصة من مؤسسات وهيئات بتقديم برامج، ودورات تفيد الشباب، خلال العطلات الصيفية، ليس ترفيها فقط، بل برامج عملية، وعلمية، منها رعاية مواهبهم، وتبني مخترعاتهم، وأفكارهم، بالإضافة إلى ابتكار وظائف مؤقته لاستيعاب الشباب، وتوظيفهم خلال شهور العطلة الصيفية. بهذا الأفكار العملية البسيطة يواجه الغرب الثلاثي الخطير جدا. (الشباب والإجازة والفراغ) خلال العطلة الصيفية، وهي خطوات أقل ما توصف بأنها ذات فائدة، ليس على الشباب فقط، بل على كافة أفراد الأسرة. يفكر غيرنا بطريقة علمية، وعملية، بينما يفكر معظمنا، في السعودية بطريقة عاطفية، فهذا جزء من ثقافتنا، بل جزء من العقلية العربية، بصورة عامة، وعقلية الكثير من العائلات الخليجية بصورة، خاصة. وأول ما تفكر في تنفيذه غالبية العائلات السعودية، والخليجية، خلال العطلة الصيفية، السفر للسياحة، وإنفاق ما تم ادخاره، خلال العام، في سياحة ترفيهية.. لعب ولهو، وترويح، أما رعاية مواهب شبابنا، وصقلها، وتنميتها، هذا للأسف، آخر ما نفكر فيه. وأتعجب كثيرا من شبابنا وأطفالنا، عندما أقارنهم بطفلة لا يتجاوز عمرها الخمسة سنوات تتقن سبع لغات، بالطبع الطفلة ليست عربية، بل من إحدى الدول غير العربية، وتحديدا "روسيا "... نعم تتقن سبع لغات بطلاقة، بينما الكثير من أبنائنا، يتذمرون عند دراسة اللغة الإنجليزية، لغة واحدة يتذمرون منها، والقليل جدا منهم يتقنها، لأننا في مدارسنا ندرسها لهم كمادة، وليست كلغة، لكي تسير جنبا إلى جنب مع لغتنا العربية. انتبهوا إلى الثلاثي الخطير، قبل أن يفوت الأوان، ويضيع شبابنا، ويعجز عن مواجهة سبل الحياة مستقبلا.
التعديل الأخير تم بواسطة سُلاَفْ القَصِيدْ ; 17 / 05 / 2018 الساعة 24 : 01 PM |
||
17 / 05 / 2018, 40 : 02 PM | #1036 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
هل فقدنا الإحساس برمضان؟ نايف العلياني رمضان شهر روحاني وليس طقساً سنوياً، هذا هو أول ما خطر في بالي ونحن نستقبل هذا الشهر الكريم فيما تنهال علينا مصفوفات التهنئة وتحيط بنا عشرات العروض التجارية ويدور كل الحديث عن تغير مواعيد الطعام والنوم والجدول اليومي للعمل، في مشهد متكرر كل عام تقريباً، يجعلنا نتساءل.. كيف لكل واحد منا أن يعيش رمضان بشكله الحقيقي بعيداً عن كل هذه الاستهلاكية؟ لا نختلف على أن للعصر متغيراته وأولوياته التي تفرض نفسها، ولكن هذا لا يعني إفراغ اللحظات القيمة من معناها، فالتجدد لا يعني القطيعة مع القيم، وإنما يفترض به أن يجعلنا أكثر قدرة على توظيف وسائل الحياة الحديثة في أن نجعل هذه القيم أكثر تأثيراً وتوسعاً، وشهر رمضان المبارك فرصة عظيمة تتحقق مقاصدها، لو نظرنا إليها فقط من داخلها، بعيداً عن الاعتياد الموسمي. بعض الدقائق للتفكير قد تفيد ولن تضير، ماذا لو كان تغيير الروتين اليومي لهذا الشهر باعثاً لتغيير بعض طباعنا؟ هل هناك مشكلة لو حددنا بعض الأهداف؟ ماذا لو قررنا استعادة جزء من الوقت الذي نقضيه في وسائل التواصل الاجتماعي، أو جزء من التركيز الذي نستخدمه في التعليق على الأحداث أو الاستجابة الآنية لكل إشعار جديد من أجهزتنا المتصلة بالعالم على مدار الساعة، لماذا لا يكون عيدك الخاص هو أن تستقبل العيد بشخصية منطلقة ذات روح جديدة وأسلوب حياة متجدد الفوائد، بدلاً من استقباله بساعات نوم مؤجلة ووزن زائد؟ هل فكرنا مثلاً في أن رمضان هو فرصة فعلية لتهدئة وتيرة حياتنا المتسارعة طيلة العام؟ وهو الذي يتيح لمعظمنا المساحة الوقتية الأكبر من أجل التأمل وترسيخ علاقتنا بالجانب الروحاني في حياتنا وتخليصها قليلاً من سطوة الماديات المفرطة والمظاهر والركض اللا متناهي في المسارات الدنيوية، وقد يغيب عن الكثير منا أن مصلحة هذه المسارات ذاتها تعتمد على توازن العقل والروح والجسد، وأن في هذا الشهر الكريم متسع كبير لإعادة تحفيز الطاقة واستعادة التوازن. رغم ذلك، يمر رمضان على الكثيرين دون أن يتوقفوا عند مضامينه الحقيقية، مستسلمين تماماً لحالة عالية من الارتجالية في قضاء أيامه ولياليه، في وقتٍ ترسخت فيه عادات جديدة خلال السنوات الماضية حتى بات هناك من يعتقد صلة الرحم الواقعية لم تعد ملزمة تحت ذريعة الانشغال، والتفرغ لعمل الخير لم يعد ممكناً تحت ضغط الوقت، والمفارقة أن هؤلاء أنفسهم هم من يشتكون من عدم إنجازهم لأي شيء طيلة الشهر، ويتساءلون لماذا انتهى رمضان بهذه السرعة؟ بالتأكيد لن يحدث هذا لشخص يزور في كل يوم قريباً له، أو يتصل في كل يوم على صديق قديم مختلف، أو يخصص ساعة يومية في عمل تطوعي، أو في الكثير من الأفكار الأخرى التي كنا نتمنى القيام بها طيلة العام ولم نكن نعتقد بوجود زمن كافٍ لها، أياً كانت تلك الأفكار، فالعبرة ليست في شكل ما نفعله تحديداً وإنما في الأثر الذي يعود علينا به، وأول هذا الأثر هو الشعور ببركة الوقت، وهل هناك بركة أكثر من تلك التي يتضمنها شهر تعادل ليلة واحدة فيه ألف شهر؟ نايف العلياني
|
||
24 / 05 / 2018, 16 : 02 PM | #1037 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
|
||
30 / 05 / 2018, 34 : 02 PM | #1038 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
|
||
30 / 05 / 2018, 22 : 03 PM | #1039 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
|
||
04 / 06 / 2018, 18 : 03 PM | #1040 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 357 ( الأعضاء 0 والزوار 357) | |
|
|
|