●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

ومن تكن العليـاء همــة نفســهِ ..

فكل الذي يلقاه فيـها محـببُ

غَريْب .. يوَادِع احْبَابَه, ويمسَحْ دَمْعه بكُمّه,ـــــــــ
ـــــــــ يسِجّ, وخَافقْه طِيرٍ عَلى ورْدِ الهَوَى ظَامِي !

يآعذآب آلبُعـد هـوّن على قلب آلحزين
ؤآللـّه أنه من عـنآ آلهـم ، صـآبه مآ گفآھ


لويقول : أنه سلى من عذآب العآشقين
ؤآللـّه إن حب آلغـلآ وسط جوفه مآنسآھ

لكك مَبسمْ يُضَوي دهَآليز الظَلآم ،
وَ لك دمعَة تطَفيْ عَلينآ كَل ضّي !!

يأخذني الشوق لـ ديارك وانا مدري
وافل صفحة وصالكـ واقفل غيابك

يمر طيفك من اللهفة علي صدري
واضحك وانا قبلها ناوي على عتآبك !

‏-
‏
‏أنا معك .. في داخلك وين مارحت
‏كل الجهات اللي تحيطك جهاتّي !

هون عليكْ ؛
كُل الحياةِ مُغادرة
كُل المآسي عابرة
يا صاح دُنيانا طريق والعيشُ عيشُ الآخرة

اغليك ، والكون كلّه فدوة اقدامك
ياقِل هـ الناس بـ عيوني ، وياكثرك

⠀ ⠀ ⠀ آن عطاك الله ، عطايا من كريم
⠀ ⠀ ⠀ وآن منع عنك العـطا من حكمته

يسألني العالم عن إنسان غايـب . .
وعجزت من حزني عليه .. آتـكلم . .!

إن كان باقي لي دعاء وطلايب . .
فالله .. يعيد شفاهي اللي تـبسٌم . .!



مريت بدروب ٍ قديمة .. عجايب . .

حتى المكان اللي تركته .. تألٌم . .!