|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
24 / 04 / 2018, 30 : 12 AM | #1021 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
0 0 527 منذ أن تأسست وزارة الإسكان بقرار ملكي حكيم، ووُضعت لها البنود والميزانيات، وهي تسعى جاهدة إلى إيجاد الحلول المناسبة لزيادة تملُّك المواطنين المساكن من خلال العديد من البرامج الهادفة. وحتمًا لا يخلو أي عمل وأي جهد من الملاحظات، ومن المراجعات، ومن التقويم والتقييم.. وفي ظني، إن وزارة الإسكان واحدة من الجهات التي تعمل بجد، وماضية قُدمًا في سلسلة من البرامج التي تسهم في تمكين المواطنين من تملُّك منازل في مدنهم ومناطقهم المختلفة، وبأسعار في متناول أيديهم، وتضع لهم الخيارات الممكنة من خلال برامج سداد، وغيرها من التسهيلات التي تراها الوزارة ممكنة التطبيق، أو من خلال الشراكات مع القطاع الخاص عبر المشاركة الفاعلة في تطبيق هذه البرامج.. لنكن منطقيين، ونعترف بأن لدينا صعوبات في العديد من المشاريع، سواء تعليمية أو صحية.. فمثلاً: بناء المستشفيات والمدارس والجامعات والمساكن في بلادنا من المشاريع التي وإن وجدت اهتمامًا ودعمًا وموافقة على إقامتها إلا أن الزمن هنا يقف حجر عثرة، ربما في التنفيذ، إضافة إلى عدم توافر السيولة المالية الكافية لتوفير العدد الكافي من تلك المشاريع؛ لتحقق الاكتفاء في كل مناطق السعودية؛ ذلك أن البناء في حد ذاته يحتاج إلى زمن محدد؛ ليكون واقعًا صالحًا للاستخدام.. لكن الزمن الذي أقصده هنا هو أن الدولة تعاني عدم وجود أراضٍ لها في جُل المدن السعودية؛ لتقيم عليها مشاريعها الحيوية تلك؛ ولهذا يذهب الوقت، وتذهب سنة تلو الأخرى والدولة ما زالت تبحث عن أرض لإقامة مشروع حيوي عليها دون جدوى. أعود لموضوع المساكن التي تأمل الدولة بزيادة عددها؛ ليزيد عدد تملُّك المواطنين لها.. ففضلاً عن أن شروع الدولة بنفسها ببناء مساكن للمواطنين أمرٌ لا يشجع عليه الاقتصاديون؛ كونه صعب التحقيق، ومكلفًا ماليًّا، إلا أن الدولة تواجه مشكلة عدم وجود أراض مناسبة وقريبة من المدن؛ ليمكن إيصال خدمات البنية التحتية والأساسية لها بسهولة، وبدون تكلفة مالية عالية. ولعل تجارب سابقة تمت من قِبل الدولة، ومن قِبل جهات خيرية، أكدت عدم جدوى بناء مساكن خارج المدن، أو بعيدة كليًّا عنها.. أقول مثل هذا الكلام وأمامي تجربة ناجحة، أقدمت عليها الدولة - ممثلة في وزارة الإسكان - إذ شرعت في حل مشكلة عدم توافر أراضٍ في المدن تابعة للدولة بعمل شراكات مع القطاع الخاص، والتعاون معه لحل هذه المشكلة. نتفق – إذن - أن الدولة شرعت في اتخاذ العديد من الحلول المالية والحلول التنظيمية والشراكة مع القطاع الخاص لتجاوز مشكلة السكن بزيادة عدد مُلاك المساكن من المواطنين؛ فما تم في مشروع (إطلالة البحر) في مدينة الخُبر، وفي مشروع (سندس) في مدينة جدة، بمساحة مليون متر مربع، وفي وسط المدينة، مثال صارخ وقوي على ثمرة هذه الشراكة التي أثمرت توفير مساكن داخل المدن، بل بعضها على الشواطئ الجميلة كمشروع الخُبر، وبأسعار مقبولة بين 550 ألف ريال و750 ألف ريال، وبأقساط شهرية لا تتجاوز 2000 ريال. هذا التوجه عالج موضوع شح الأراضي الحكومية في المدن، وساهم بشكل مباشر في توفير مساكن جديدة.. والأهم من كل ذلك أن أسعار هذه المباني في هذه المواقع الاستراتيجية هي أسعار يمكن للمتقدمين إلى الصندوق العقاري والمتقدمين إلى وزارة الإسكان الحصول عليها، وفي الوقت ذاته تسديد دفعاتها بكل يُسر وسهولة.. إذن، حينما أتحدث وأكتب عن وزارة الإسكان وبرامجها أرجو وآمل ألا يأتي مَن يلقي اللوم على أحرفي وعلى المنطق الذي أطرحه دون النظر إلى الواقع الذي نعيشه، كما أرجو ألا يُنظر للموضوع بعين العاطفة فقط دون التوقف عند حلول تنظيمية ومالية وشراكات اتخذتها الدولة؛ لنتجاوز تلك الصعوبات السابقة في موضوع السكن.. وما ذكرته في السطور السابقة، وتحديدًا ما تم في جدة وفي الخُبر، مثال حي على أن هناك شيئًا بات يتغير نحو الأحسن، وأن هناك عملاً أثمر واقعًا ملموسًا، تمثل في توفير مساكن في مواقع استراتيجية، بأسعار متناولة. أكاد أجزم أن الغالبية اطلع على بنود الرؤية 2030، وما هو نصيب السكن من تلك البرامج.. فقط لا تستعجلوا على الحُكم، والقادم أجمل بإذن الله. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
24 / 04 / 2018, 59 : 12 PM | #1022 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
نعم معالي الوزير يبدو أن البطالة في السعودية متجهة نحو الماضي، وستكون حتما في غياهب النسيان قريبا ونحن نسير باتجاه أحلامنا المنتظرة في العام 2030 , وعلى أقل تقدير للمتشائمين فأن النسبة ستتقلص بشكل كبير , وهذا ما تسعى له الدولة الحديثة التي تسعى لإيجاد 450 ألف وظيفة للسعوديين وإحلال 1.2 مليون وظيفة بحلول العام 2020 , وهذا أمر عظيم قبل حلول العام 2030 .. استوقفتني تغريدات المستشار في الديوان الملكي الأستاذ سعود القحطاني حين بدأ بقوله بأن ثمة رجل يمتلك شركة مختصة في التقنية كان يريد لقاءة من أجل عمل ما أو مشروع قال أنه يريد تنفيذه في الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة , لكن المستشار قبل كل هذا طلب منه أن يعرض عليه قائمة بأسماء العاملين في الشركة ليكتشف بأن أكثر من 24 موظفا أجنبيا , هذا الأمر كما يقول القحطاني جعله يضع إسمه واسم الشركة في القائمة السوداء لمشاريع الاتحاد السيبراني والبرمجة .. لأن السعوديين أولى ! هذا الرفض يدفعني نحو رفع “القبعة والعقال” في آن واحد للرجل الذي يحمل مسؤوليات كثيرة وتطلعات كبيرة للشباب السعودي الحالم نحو مملكة شابة يقودها قائد شاب نحو رؤيته الجوهرية , وهذا الأمر سيزيد حتما من تفاؤل الشباب السعودي .. لم تقتصر تلك المكالمة على وضعها في القائمة السوداء بالنسبة للمستشار القحطاني بل أطلق وسما في منصة التواصل الاجتماعي تويتر سماه #السعودية_أولا ليبرهن لنا بأن الأقوال ثمة أفعال تسبقها وهذا ما دعا عشرات الالاف من السعوديين للمشاركة فيه .. وأدعوكم أنا من خلال هذا المقال للإطلاع وللمشاركة فيه لتشاهدوا كمية الحماسة والتفاؤل لدى الشباب, أشياء كثيرة جعلتني أكتب هذا المقال من بعد تلك التغريدات التي أطلقها معالي المستشار سعودي القحطاني ومنها : أن أرباب الشركات الكبرى الآن وهم يشاهدون الرجل المقرب من القيادة وصاحب المنصب القيادي في الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة وهو يغرد ويتوعد باستبعاد تلك الشركات التي لا تضع للشاب السعودي مكانا بين وظائفها فهي مستبعدة من أي نشاط , الأمر الآخر الذي تبثه تلك التغريدات من مسجات مباشرة وهو الأهم .هو أن أي مالك أي قطاع أو شركة سيفكر ألف مرة قبل أن يضع عامل أجنبي محل السعودي, إضافة إلى أن ثمة مسج مهم للسعوديين وغيرهم وهو أن شعار ” السعودي أولا ” هو عنوان المرحلة وكفى.. سنشاهد في السنوات المقبلة في كل مكان شاب سعودي يعمل من أجل نهضة بلادة ومن أجل نفسه وهذا شيء يدعو للفخر .. وكيف لا نفخر بهم ولا نضع الثقة بهم وهم في كل محفل مشرف رفعوا راية بلادهم .. نماذج مشرفة رأيناها في السنوات الأخيرة تعطي دلالات واضحة بأننا متى ما منحنا الشاب والفتاة الفرصة فأنهم سيحدثون الفارق في كل مكان , ومن منا لا يعرف الفتاة السعودية مشاعل الشميمري التي أبهرت العالم وتحدثت بها كبريات الصحف ووسائل الإعلام الغربية حين تنبؤات مكانا في وكالة ناسا الأمريكية كأول سعودية تعمل في مجال تصميم الصواريخ النووية .. ليست مشاعل فقط, فها هي العالمة السعودية غادة المطيري الكيميائية التي غيرت مفاهيم الجراحة في العالم والتي استطاعت تسجيل منجزات عديدة في سبيل خدمة البشرية هي كذلك سعودية وكم لدينا من أخريات كغادة وكمشاعل ينتظرن الفرصة لينهضن ببلادهن , وهذا ما سيحدث بفضل الله ونحن نشاهد قيادتنا ترفع شعار السعودية أولا .. وما شركة فيسبوك الشهيرة إلا شاهدا كذلك على براعة الشاب السعودي حين استعانت بالمهندس عبدالمجيد الفوزان كأول مهندس سعودي يعمل في تلك الشركة العالمية العملاقة .. أخيرا / يجب على الشاب والفتاة أن يعوا أن شعار ” السعودية للسعوديين / السعودية أولا ” هو رهان كبير عليهم , وهي ثقة منحت لهم , عليهم أن يعوا أن بلادهم تسير نحو رؤية جبارة ومستقبل واعد وهما سواعد بناء هذه الرؤية وهذا المستقبل . د: أحمد البدر |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
30 / 04 / 2018, 54 : 02 AM | #1023 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
مها عبدالله الحقباني - الرياض ظاهرة الاستسلام لرغبة الطفل في اقتناء الأجهزة والتعامل مع الوضع وكأنه أمرٌ مفروغٌ منه، إن لم يكن حاجةً ملحة، والانقياد وراء رغبته وكأنه مكلفٌ بأمره وواعٍ لشؤونه، أمرٌ مؤسف وظاهرةٌ في ازدياد! فتجد الأب يرى أنه من الضروري أن يشتري لولده "آيفون X” -ولو كان هناك اختراع أحدث لما تردد في جلبه - وذلك لأن ولد عمه قد ابتاع جهازاً جديداً.. "وولدهم مب أحسن من ولدي"! إذا كان الله لم يكلّف الطفل بأوامر الشرع حتى يبلغ سن الرشد، فكيف نكلّفه نحن باختيار مسارِ حياته؟ ونرضخ بتنفيذ رغباته لمجرد أنه طلب وألحّ وبكى: "أبي سوني تكفون، كل الناس عندهم" ! عزيزي المربي.. كثيراً ما نسمع "عيالي ما يطيعون أشيل السوني" "عيالي رافضين يتركون الآيباد" عجباً لمَ هذا الاستسلام؟ أنت القائد في التربية وليس أطفالك! أنت الواعي بعواقب الأمور وليس هم! وأنت المربي والمسؤول والمحاسب حتى يبلغوا الحلم، وبالحزم والعزم ستقود أسرتك نحو النظام والتربية الصحيحة بإذن الله. نعم بالحزم والنظام وعدم الاستسلام لرغباتهم مهما ألحّوا ومهما كثر المنجرفون لرغبات أبنائهم حولك. والحزم يعني أن تضع أوقاتاً محددةً للاستخدام حسب العمر ومصلحة الطفل وصحته، تراقب المحتوى بدقة، وتختار ما يلائم أعمارهم من برامج وتطبيقات، وتطبق كل ما سبق دون تراخٍ ولا تهاون. لا تستسلم للبكاء والصراخ والعويل والانهيار! لا يهم مرة.. مرتان.. ثلاثة.. عشرة.. ثلاثون.. ثم يعتاد.. كن أقوى لأنك أدرى بالمصلحة لا تنتظر أن يسلّم الجهاز لك بكل أريحية لا تنتظر أن يفهم من نفسه فما زال إدراكه للمخاطر بسيطاً، فهذا دورك في التوعية والتقنين دون ضعف وتكاسل. كن صديقاً لهم ورافقهم في لحظاتهم المهمة، واجعلهم يفخرون بأنهم يأتون من منزلٍ مختلفٍ مميز، له قوانين وأهلٌ واعون متفتحون يحبون أبناءهم لذلك يحمونهم حتى لو بدوا غرباء أو متشددين! إنّ أعداد مشاكل التخاطب والنطق والاضطرابات اللغوية عند الأطفال في تصاعد، وحالات الاكتئاب والعزلة والانطوائية لدى الأبناء في تفاقم! والسبب الأكبر واحدٌ لا ثاني له أطفالٌ سُلموا أجهزةً ذكية لتمنحهم الذكاء -في اعتقاد البعض- فسلبتهم الذكاء وأشياء أخرى كثيرة.. إن أغلب الاستشارات التي تردني بعد التفحص والسؤال أجد التفسير واضحاً لا محالاً لعددٍ كبيرٍ من المشاكل، إنه الإسراف في التقنية والشاشات بأنواعها وغياب الوعي والرقابة! منحوهم تلك الأجهزة ليتخلصوا من إزعاجهم أو ليفرحوا بانشغالهم أو محاكاةً لزملائهم، لتظهر فيما بعد مشاكل لا حصر لها، كانوا في غنىً عنها لو تزودوا بالوعي والمنطق والمسؤولية قليلاً. عزيزي الأب.. عزيزتي الأم.. متابعة أولادكم في ذمتكم!! وما يشاهدونه مسؤوليتكم حتى يبلغوا سن الرشد! ومهما حاولنا المتابعة فالدخلاء كثيرون... من أصدقاء وأقرباء ومعارف! لذلك تقرب من طفلك.. اعرف ماذا يشاهد وناقشه فيه، ثم اشرح مساوئه بما يناسب عمره، واقترح عليه بدائل راقية وبيّن له الفرق بين المشهور الراقي والمشهور التافه!! كرر ذلك السيناريو مرات ومرات حتى يصل لعمرٍ يميّز الصح من الخطأ فيستنكر الخطأ بعدما تعود الرقي والأدب! لا تترك أدمغتهم البيضاء كوعاءٍ يملؤه كلُّ من هبّ ودب!! ناقشهم تابعهم علّمهم حاورهم امنعهم من السيئ بكل ما أوتيت من حكمةٍ ومنطق وقوةٍ إن لزم الأمر! واستنكر الخطأ عند رؤيته معهم لا تسكت فالسكوت علامة الرضا. قد لا يستوعب الأطفال سبب المنع ولا يقدرون سوء المحتوى لبعض المشاهير والألعاب الإلكترونية الرائجة! لكن أنت بحوارك معهم وقربك منهم يمكنك أن توضح لهم بشكل عام أنها تفاهةٌ أو خطورة! أما المشهور إذا لم يقدم ما ينفع فلماذا نتابعه؟! ويمكن أن تنقل لهم خبر إيقاف المشهور أو المسلسل مثلاً وتجعله يقرأ جزءاً من الخبر ليرى الواقع بنفسه ويتفهّم سبب منعك أكثر. سياستي مع أولادي هي أجهزة مشروطة بوقتٍ محدد ومحتوىً مناسب لعمرهم ولا يوتيوب إلا معي! فجاءني ولدي يوماً وقال: "ماما تعالي بوريك شي مضحك، شفته يوم رحت عند (فلان)"، وفتح "اليوتيوب" على مقطعٍ لتافه متابعوه قد وصلوا المليون! تقززت من أسلوبه ثم قلت لابني: هذا شخصٌ غير لائق وتوجد اقتراحاتٌ أفضل، وفتحت له على خواطر اليابان على سبيل المثال. بعد فترةٍ ضُبطَ هذا التافه -هداه الله- لوجود محتوىً مسيءٍ للأطفال في حساباته، فناديت ابني وجعلته يقرأ الخبر. هكذا يكون بناء الوعي والإشراف إنها مسؤوليتكم لا تتخلوا عنها مهما كثر المتساهلون حولكم!!! خاتمة: أمسك زمام الأمور الآن! أنقذ ما يمكن إنقاذه، واسحب الأجهزة، قنّنها، وفّر البدائل والأنشطة وفرص اللعب التربوية السليمة.. وامنح أطفالك فرصاً حقيقيةً للتطور والنمو السليم والإبداع. لا تعرقل مسيرتهم بشاشاتٍ صارت عائقاً لهم عن التقدم والتفاعل والتواصل الطبيعي مع البيئة والبشر. لا تؤجل هذه الخطوة.. كن قوياً ولا تكن مع القطيع بل انْجُ بأطفالك بعيداً قبل أن يجرفهم التيار بعيداً لسجن المشكلات النفسية والجسدية والسلوكية. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
01 / 05 / 2018, 30 : 03 AM | #1024 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
0 0 134 مع بدء العد التنازلي لموعد اختبارات نهاية العام الدراسي الجاري؛ إذ يبدأ الطلاب بالمذاكرة والتحصيل، مع استنفار في البيوت، والوقوف بجانب الأبناء ومساعدتهم لتجاوز الاختبارات بنجاح، والحصول على أعلى الدرجات.. بعدها تترقب آلاف الأسر نتائج امتحانات أبنائها؛ لتنفجر التبريكات.. "مبروووك" من الأعماق لكل طالب وطالبة (أخ، أخت، ابن، بنت أو زوجة أو صديق)، "مبرووووك" من القلب لمن اجتهد وتعب في 2017، ونال المراد في 2018.. "مبرووووك" لمن نجح وتخرج من المتوسطة والثانوية أو المرحلة الجامعية.. "مبروووك" مع الفخر والاعتزاز لمن تجاوز أو تجاوزت مناقشة الماجستير أو الدكتوراه، وتحصلوا على الدرجات العليا.. فأنتم فخرنا وفخر بلادنا، ومستقبل وطننا. وعودًا على بدء، ومع نهاية موسمنا الرياضي الكبير، الموسم الرياضي الأكبر بجميع أحداثه وتفاصيله، الذي شهد إطلاق أكثر من 16 اتحادًا رياضيًّا جديدًا للعديد من الألعاب الرياضية المختلفة، والعديد من المشاريع الرياضية، ودعم الأندية لتخفيض ديونها.. "مبرووووك" لقيادتنا الرشيدة نجاح ثقتها الغالية في دعم المسؤول الأول عن الشباب والرياضة.. "مبرووووك" لهيئة الرياضة هذه النجاحات الكبيرة (نهائي بطولة العالم للشطرنج على كأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان - حفظه الله -، والنهائي العالمي للراليات في الرياض، ونجاح أعظم رويال رامبل للمصارعة الحرة WWE في التاريخ، وغيرها كثير).. جميعها إنجازات تشهد لنا بالقدرة على النجاح في تنفيذ أضخم الاستثمار الرياضي، وتقديم المملكة العربية السعودية للواجهة في جميع المجالات.. "مبرووووك" لمنتخبنا الوطني قرب المشاركة العالمية في مونديال روسيا، وترقُّب العالم للظهور السعودي المشرف في مباراة الافتتاح التاريخية.. ونبارك لاتحاد كرة القدم نجاح الموسم الرياضي الحالي، وقراراته التاريخية لتنظيم الموسم القادم. "مبروووووك" للهلال بطل الدوري، وللاتحاد والفيصلي التأهل لنهائي أغلى البطولات على كأس الملك سلمان -حفظه الله-، ولفرسان مكة (الوحدة) حصولهم على لقب دوري الأمير محمد بن سلمان، وعودتهم لدوري الأضواء برفقة الحزم.. "مبروووووك" للرائد وأُحد قرب تثبيت أقدامهما بدوري المحترفين. ونبارك لممثلنا آسيويًّا (الأهلي)، ونتمنى له التوفيق في المشوار القاري الكبير. هجمة.. مرتدة!! كتاباتي جزء صادق، وجزء غامض، وجزء من ذوقي، وجزء يستحيل أن يفهمه غيري.. كلماتي سطور من مشاعري أنا.. لا يتقن الكل قراءتها.. فقط لمن يشعر بها.. كلماتي هي ما بداخلي من نور، من بريق، من كبرياء، من حب، من فراق وألم.. من فرح، من حزن.. كلماتي هي أنا.. جوهرتي.. لؤلؤتي.. هي التي تجعلني أميرًا في عالم الأحلام.. وقيثارة في دنيا الكلمات.. كلماتي هي ثقتي.. كرامتي.. وحياتي.. كلماتي هي التي تأخذني بعيدًا عن دنيا البشر.. بين النجوم.. فوق السحاب.. لأرفع رأسي عاليًا في السماء.. حروفي هي قوتي وقت ضعفي.. وابتسامتي وقت دموعي.. ومن لم يقدرها.. فكلماتي ليست لهم!! لمن وضعتك في صدر قائمتي، وتركتني في ذيل قائمتك: "ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً * ويأتيك بالأخبار من لم تزود".. مشاعري هي كلماتي المسطورة، وكلماتي هي أملي، وأملي هو ذكرياتي، وذكرياتي هي دليل قلبي.. الحب علاقة، والعلاقة انتماء، والانتماء وفاء، والوفاء ألا تضع من تحب في ذيل القائمة.. (كيف اشتكيلك وضيقتي منك)!! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
01 / 05 / 2018, 26 : 04 AM | #1025 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
القدية حلم يتحقق لا يتم بناء الأوطان القوية إلا بأيدي المخلصين الطامحين من أبنائها، أولئك الذين لا يملون التفكير والابتكار لتحقيق حلم الأوطان وتقريب أماني المواطنين مهما كانت بعيدة.. وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، نموذج شبابي رائع رائد طموح، ويعد بحق فارس التغيير ورائد الإصلاح ومجدد شباب المملكة، يثبت، يوما بعد يوم، أنه علم بارزً من أعلام هذه المرحلة الاستثنائية من المواجهة الوطنية والرؤية الواثقة الوثابة من أجل الحياة الآمنة المستقرة في معركة المملكة الكبرى التي تخوضها لتواصل مسيرتها الرائدة في صياغة مستقبل مشرق للبلاد وشبابها الواعد.. ولقد أعلن سمو ولي العهد في سبيل سعيه لتحقيق اقتصاد متعدد المصادر لا يقوم على النفط وحده، أعلن سموه عن إنشاء مشروعات عديدة تنموية واستثمارية، وعلى رأسها مشروع القدية، وهو مشروع لأكبر مدينة ترفيهية في العالم، وذلك في الثامن من أبريل 2017م .. وها هو يتحقق الحلم بأن نرى ويرى العالم من حولنا، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وهو يدشن هذا المشروع العملاق لينطلق العمل الجاد في تنفيذه، كما خطط له إيـذانـا بـانـطلاق أعـمال الـبنية الـتحتية فـي المشـروع رسـميا، والـذي مـن الـمقرر الانـتھاء مـن الـمرحـلة الأولـى مـنه فـي الـعام 2022 ولقد أدرك سمو ولي العهد بنظرته المستقبلية الواعية أن حوالي ثلثيْ مـواطني السعودية ھم تحت سن 35 عامًا، وهم في حاجة ماسة للعمل أولا، فلابد من إيجاد فرص عمل لائقة ومجدية ومفيدة لهم ولبلادهم .. وثانيا ھـناك حاجة كبيرة لما يوفره مشروع القدية من الأماكـن الترفيھية الجاذبة لھم.. إن المشروع بكل جدارة واستحقاق يمثل دعماً قوياً وحافزاً مهماً لجذب الزائرين بوصفه عاصمة المغامرات المستقبلية ، وسيصبح خيارهم الأول والوجهة المفضلة، لتقديمه العديد من الأنشطة النوعية التي تم اختيارها بعناية فائقة، كما أنه سيحقق بمشيئة الله ، منافع اقتصادية واجتماعية قيّمة للوصول إلى ما يصبو إليه قادة هذه البلاد والمجتمع السعودي من تقدم ورُقي، بوصفه أفضل الوجهات الترفيهية المهمة التي تقدم خيارات متنوعة تجذب العائلات والأصدقاء للاستمتاع بقضاء أجمل الأوقات، واكتشاف المواهب وتطويرها، وصقل مهارات الشباب السعودي وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات. ومن هنا، فإن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين – حفظهما الله- ليؤكدان أن مشروع “القدية” بما يلقاه من رعاية ودعم ليحقق باذن الله للشباب رغباتهم في الترفيه الواعي المفيد . إن مصدر سعادتنا نحن أبناء المملكة العربية السعودية بمثل هذا المشروع الضخم – مشروع القدية الترفيهي- أنه أحد سلسلة من المشاريع الكبرى التي وعد بها سمو الأمير الطموح محمد بن سلمان ولي العهد الأمين لدعم وتنمية القطاعات الكبيرة والجديدة في المملكة، وذلك لتحقيق عائد استثماري لصندوق الاستثمارات العامة. بما يحقق النقلة التطويرية الرائدة التي نحلم بها. وإننا بهذه المناسبة لنهنئ أنفسنا ووطننا وقيادتنا ونشد على يدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين الذي حمل على عاتقه – حفظه الله- مسؤولية تحقيق هذا المشروع الحلم.. راجين من الله تعالى العون له وأن تصبح هذه المدينة بإذن الله، معلماً حضارياً بارزاً ومركزاً مهماً لتلبية رغبات واحتياجات جيل المستقبل الترفيهية والثقافية والاجتماعية في المملكة. اليوم نقول للعالم، وبكل فخر، إننا بتضامننا وتضافر جهودنا مع ولاة الأمر قادة هذه البلاد سيكون بإذن الله الحلم حقيقة ماثلة للعيان، وستبقى بصماته شاهدة لهذه القيادة الشابة الواعية لسمو الأمير محمد بن سلمان على مدى التاريخ.. فهذا المشروع الرائد يأتي ضمن الخطط الهادفة إلى دعم (رؤية المملكة العربية السعودية2030) بابتكار استثمارات نوعية ومتميّزة داخل المملكة تصب في خدمة الوطن والمواطن، وتسهم في تنويع مصادر الدخل الوطني، ودفع مسيرة الاقتصاد السعودي، وإيجاد المزيد من الفرص الوظيفية للشباب.. حفظ الله تعالى بلادنا وحقق على يدي قادتها المزيد من أحلام شبابها وجميع مواطنيها.. الامير فيصل بن عبدالرحمن |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
06 / 05 / 2018, 06 : 05 PM | #1026 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
0 2 663 هناك الكثير من الناجحين حول العالم الذين سطروا أسماءهم بماء الذهب، وليسوا من حملة الشهادات، خاصة العليا منها. وهناك الكثير من المبدعين في العالم لم يلبثوا كثيرًا في مقاعد الدراسة، وبعضهم قد أكمل دراسته الجامعية ولكن إبداعه كان في غير مجاله الدراسي. "Steve Jops" - على سبيل المثال - لم يكمل تعليمه الجامعي، ومع ذلك هو من أهم الناجحين الملهمين في العالم. وفي الحقيقة هناك الكثير من الأمثلة التي ليس هنا المجال لذكرها. من ناحية أخرى، الكثير من المبدعين برزوا في مجال غير مجالهم الدراسي، وكانوا أيضًا من المؤثرين في العالم. ما أرمي إليه من هذه المقدمة هو أن الإبداع والنجاح لا حدود لهما، وأنهما في الكثير من الأحيان ليس لهما أي علاقة بالشهادة الدراسية. بالانتقال من العموميات إلى الشأن الخاص (الجامعات السعودية)، في الواقع لم تخرج في الغالب لنا مبدعين، وإنما أسراب من العاطلين، وأوعية لحفظ المعلومات. وللأسف، هذه الأوعية في الكثير من الأحيان هي أوعية مؤقتة؛ والسبب في ذلك أن الجامعات تركز بشكل كبير جدًّا على الجانب المعرفي فقط. في الحقيقة، مرحلة التأسيس المعرفي في الجامعات يجب أن تنتهي؛ فدور الجامعات الآن ليس فقط التأسيس المعرفي، وإنما تجهيز الخريجين؛ ليكونوا ممكنين وممتلكين للمهارة التي تؤهلهم للمنافسة في سوق عمل، يبحث عن الجاهز الذي يوفر على صاحب العمل الكثير من التدريب. في الواقع، اجتماع الجانب المعرفي والجانب المهاري هو الأفضل بالتأكيد، ولكن عند المقارنة بين الاثنين يغلب الجانب المهاري أكثر. وهذا ما يُعمل به في دول العالم المتقدم. على سبيل المثال: في الولايات المتحدة الخبرة والمهارة المعيار الأول في المفاضلات الوظيفية، وليس الشهادات. في الحقيقة هناك الكثير من الحلول التي أثبتت نجاحها في سوق العمل أكثر من الشهادات الأكاديمية، من أبرزها الشهادات المهنية التي تركز على المهارات أكثر من التركيز على الجانب المعرفي، والانتقال من مرحلة الحفظ والتلقين إلى مرحلة التطبيق والممارسة. وخريجو دبلومات معهد الإدارة العامة أفضل مثال على ذلك. الشهادات المهنية أثبتت كفاءتها حتى على مستوى الشهادات العليا. فباعتقادي إنها أقوى من الشهادات الفلسفية، خاصة في الجانب غير الأكاديمي؛ فنحن بُلينا – حقيقة، وللأسف - بعدد لا يستهان به ممن يتبوءون مناصب قيادية فقط لأنهم يحملون شهادة أكاديمية، وهم في الحقيقة يفتقدون الكثير من المهارات الإدارية والقيادية التي لا تغطيها الشهادات للأسف. مجمل القول: الشهادات العليا شيء مهم، وقد تحقق للإنسان نوعًا من الإشباع والرضا الذاتي، ولكنها على المستوى العملي ليست بالأهمية ذاتها عندما يُهمَل الجانب التطبيقي والمهاري، خاصة للأشخاص الذين يريدون الالتحاق بسوق العمل بمجرد التخرج؛ فالشهادات الجامعية التي تركز على المعارف ليست أحد الحلول المناسبة لهم. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
08 / 05 / 2018, 51 : 11 AM | #1027 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
0 0 1,257 في مسيرتي الصحفية طوال عشرين عامًا تشرفتُ بعمل لقاءات مع العديد من رؤساء الاتحادات العربية والخليجية، ووزراء الشباب والرياضة العرب، ورؤساء اللجان الأولمبية، وقيادات قارية ودولية.. وفي كل لقاء أحرص على أن أسمع وجهة نظر الضيف عن السعودية ودورها وتأثيرها في منظومة الرياضة، وكرة القدم على وجه الخصوص. ولم يخلُ لقاء لم يُذكر فيه اسم الأمير فيصل بن فهد - رحمه الله -. في كأس الخليج الـ21 في البحرين كان لقائي مع الشيخ أحمد الفهد، وكان من أبرز وأهم اللقاءات التي أجريتها، وامتد اللقاء ساعات، نُشر ما نُشر منه، وما تبقى كان حديثًا وديًّا، يجمع شقيقين. وبعد نهاية اللقاء طلب الشيخ أحمد الفهد أن نجلس قليلاً للحديث الودي. وقد تحدثنا عن الدور والنفوذ والقوة التي تتمتع بها الرياضة السعودية وقيادتها. ما سمعته من الشيخ أحمد الفهد كان حديثًا مبشرًا، وحديث مُحبٍّ.. وما قاله من كلمات في الأمير فيصل بن فهد وفي الأمير نواف بن فيصل كان يثلج الصدر. وقد قال نصًّا: لا يمكن أن نتخذ قرارًا إلا بموافقة الأشقاء في السعودية. ولن أدخل في تفاصيل التفاصيل. اليوم رسالتي للشيخ أحمد الفهد: ماذا تغير بين الأمس واليوم؟ لماذا أنت اليوم تختلف عن أحمد الفهد بالأمس؟ هل هناك مصالح شخصية تجعل أحمد الفهد يغيِّر قناعاته، ويقتل وفاءه؟.. عندما نهض الأمير فيصل بن فهد قبل ما يقارب ثلاثة عقود، وغيَّر نظام المجلس الأولمبي الآسيوي الذي لم يكن يسمح لك بأن تكون رئيسًا له، وحصد لك ثلثَيْ الأصوات، وقدَّم لك كرسي الرئاسة على طبق من ذهب.. لا نقولها اليوم من باب المنة، ولكن للتذكير بأن الأمير فيصل بن فهد وقتها لم يقف ذلك الموقف لأنه كان ينتظر أن تقدم له شيئًا أو موقفًا، بل من باب الوفاء لوالدكم ولكويتنا الحبيبة. هذه البلاد وقادتها وتاريخها يشهد لها بالوفاء لكل الأشقاء، وعندما يتحدث قادتنا في الرياضة باستنكار فلا شك أن هناك فعلاً تسبب بردة فعل. ولنتذكر جميعًا ماذا حدث تجاه الاتحاد الآسيوي عندما لاحظ الأمير سلطان بن فهد أن هناك من يعمل ضد الرياضة السعودية فيه.. ولم يتحدث الأمير سلطان إلا عندما طفح الكيل. ولكن - للأسف - صديقنا وشقيقنا الشيخ أحمد الفهد الذي كنا ننتظر منه أن يقول (إلا السعودية) لا يزال صامتًا؛ وهذا دليل على أمرَيْن: إما أنه صمت المخطئ الذي يعلم ماذا حدث، أو صمت التحدي. وكلاهما مرفوض؛ لأن شعارنا اليوم أنا وشبابنا وإعلامنا ورياضيينا وقادتنا (إلا السعودية).. فأنت اليوم تزور كل الدول إلا السعودية، لم تأتِ إليها، حتى إيران حظيت باهتمامك! بالأمس كان يقول لي الشيخ أحمد الفهد والشيخ سلمان بن إبراهيم: عليكم أن تستعيدوا مكانتكم وقوتكم ونفوذكم وتأثيركم. كنتم تقولون عليكم أن ترجعوا لقوة ومكانة وهيبة ونفوذ الأمير فيصل بن فهد، واليوم عندما أتى من يريد أن يحقق ذلك بدأتم في محاربته، فلماذا؟ هل مصالحكم طغت على بذرة الوفاء في قلوبكم؟؟ لذلك الجواب لديكم، والتاريخ يسجِّل عليكم أفعالكم وأقوالكم.. ونحن اليوم ننتظر الجواب. رئيس هيئة الرياضة معالي المستشار تركي آل الشيخ هو اليوم عراب رياضتنا وقائدها، وسنقف معه ضد كل من يحاول أن يسيء للرياضة السعودية أو يضعفها أو يعمل ضدها.. وهذه البلاد برؤية مجددها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لن ترضى إلا بالريادة في كل مجال، ولن نكون إلا في الصف الأول، فإما أن تكونوا معنا أو ضدنا.. وكلا الأمرين لن يغير من الأمر شيئًا. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
08 / 05 / 2018, 05 : 05 PM | #1028 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
2 1 1,009 بدأت معاناة خريجات كلية المجتمع من أول دفعة اعتمدتها الوزارة في عام 1424/ 1425هـ عندما وعدتهن وزارة التعليم بالتوظيف بعد التخرج..! وعلى الرغم من أنهن درسن بلا مكافآت من أجل أن يتحقق حلمهن بالتوظيف إلا أنهن عندما تخرجن صُدمن بجدار البطالة، الذي تسبب في عدم توظيف أي دفعة من الخريجات إلى وقتنا الحالي، بحسب تأكيدهن، سوى عدد قليل منهن، عيَّنتهن الوزارة على المرتبة الرابعة، ونُشر ذلك في هذه الصحيفة على لسان المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي، وإلى اليوم ليس لديهن علم عن الآلية التي اعتمدتها الوزارة في تعيين ذلك العدد القليل، وتم ترك البقية منهن..؟! وختامًا.. خريجات كليات المجتمع من تخصصات مختلفة يطالبن مسؤولي وزارة التعليم بتوظيفهن إداريات في إدارات التعليم، وفي المدارس، أسوة بخريجات دبلوم الكلية المتوسطة، وبعض الجامعيات غير التربويات، وأيضًا بمساواتهن مع خريجات معاهد المعلمات، اللاتي أيضًا تم تعيينهن على وظائف إدارية في وزارة التعليم على المرتبة الرابعة. فيكفيهن بطالة وعطالة 15 عامًا مضت. فهل ذنبهن أنهن سجلن في كلية اعتمدتها الوزارة بالتنسيق مع الجامعات ليدرسن تخصصات تحتاج إليها وزارة التربية آنذاك (التعليم حاليًا)..؟! وحينما تخرجن وجدن أنفسهن خارج نطاق التعيينات، لا معلمات للمرحلة الابتدائية، ولا إداريات في مدارس التعليم العام؟! فهن يطالبن مسؤولي التعليم - وعلى رأسهم وزير التعليم - بضرورة إيجاد وظائف إداريات لهن بدلاً من الإداريات اللاتي سوف يتم تحويلهن إلى الكادر التعليمي. فيكفي ما عانينه من انتظار الوظيفة طوال تلك السنوات التي مضت. والله الموفق لكل خير سبحانه. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
10 / 05 / 2018, 00 : 12 PM | #1029 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
0 0 694 قد يتبادر إلى ذهن القارئ العزيز أن وراء السؤال فلسفة عميقة؛ لما له من أبعاد مختلفة من حيث المكان والزمان والوقت بكل ساعاته ودقائقه وثوانيه.. وله الحق في ذلك، فضلاً عما تحمله المقالة من رسائل موجهة. فمن حيث المكان يعترف جميع العرب بأن الوقت في الغرب (أمريكا وأوروبا) مقدس وثمين، والمواعيد مضبوطة بالثانية، وتكاد تكون مثالية على المستوى العالمي.. وهناك مثالية أخرى في ضبط الوقت، وبنِسَب كبيرة، لدول أخرى متحضرة (غير عربية) في آسيا وإفريقيا. وعلى العكس من ذلك نجد الوقت عند العرب مهملاً تمامًا، والمواعيد لا يلقون لها بالاً، وغير دقيقة، وتعطَى بلا مبالاة، ولا يُعتدُّ بالوقت العربي، ولا يعتمد عليه؛ فالوقت في الغالب ضائع، ولا يستفاد منه. ولن أكون قاسيًا على أبناء جلدتي؛ فربما بعضهم يهتم بدقة الوقت، ويثمنه عاليًا، ويستفيد منه، ولكن النسبة المئوية في هذا الأمر ليست في صالح العرب عمومًا؛ فالذين يستفيدون منه عدد قليل جدًّا. هناك في بعض البلدان العربية وعواصمها المختلفة، التي لها حضاراتها الممتدة لآلاف السنين، وحين يهاتفنا الأصدقاء والصديقات، وخصوصًا الأكاديميين والأكاديميات، الذين تعوَّدنا منهم الرقي في التعامل، ويعطون موعدًا محددًا، نلتزم به، وإذا تأخر أحدهم نهاتفه فيستأذن (دقيقة واحدة)، وسيكون في الموعد، وما علينا سوى الانتظار. هكذا تعودنا أن الأمر عادي جدًّا. ومع يقيني أن خطوط الهاتف المتنقل (الجوال) غير متداخلة ونقية بدرجة عالية جدًّا إلا أنها تنتظر في صمت، ويطول الانتظار، ويتجاوز الساعة والساعتين، ولم يصل إلينا أحد، أو يتصل بنا، وحينما نهاتف أحدهم معاتبين بأن لدينا مواعيد أخرى تعطلت بسبب انتظارنا، وعندنا ارتباطات أخرى نضطر للاعتذار عنها بسبب الانتظار الممل، حتى أن سائقي السيارات الخاصة يحسبون علينا الوقت بالساعة والدقيقة، يأتي الرد هادئًا مغلفًا بالاعتذار وطلب الانتظار زيادة (كمان شوية)؛ ونبقى في حيرة من الأمر، ويغلب علينا الحياء؛ فلم نستطع مغادرة المكان.. وتشتعل في الرأس الأسئلة المفتوحة (حتى متى نستهتر بالوقت؟ وحتى متى لا نشعر بقيمة الوقت عند أصدقائنا؟ وكيف تتحملنا أنفسنا ونحن نهمل مواعيدنا، ونترك أصحابنا ينتظرون فترات طويلة غير آبهين بقيمة الوقت، ونحن نعلم أن لحظات الانتظار مريرة جدًّا، ومؤلمة حد الوجع، وخصوصًا إذا وجدنا أن من [يلطعنا] كل هذا الوقت لا يوجد لديه تبرير كافٍ يشفع له بالبقاء على الأقل في قائمة الأصدقاء؟!). لا أريد أن أكون قاسيًا؛ فلم يتعود قلبي على ذلك، ولم يمتهن قلمي القسوة في خطابه، لكنَّ لي أملاً كبيرًا في الأحباب العرب بأن يلتزموا بالمواعيد ودقتها؛ حتى لا تضيع منا ومنهم فرصٌ جميلة، ومواعيد أخرى مهمة.. وأرجو أن يتحقق هذا الأمل، وهم قادرون على فعله! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
13 / 05 / 2018, 16 : 02 AM | #1030 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
1 0 1,049 قد يتبادر إلى ذهن القارئ العزيز أن وراء السؤال فلسفة عميقة؛ لما له من أبعاد مختلفة من حيث المكان والزمان والوقت بكل ساعاته ودقائقه وثوانيه.. وله الحق في ذلك، فضلاً عما تحمله المقالة من رسائل موجهة. فمن حيث المكان يعترف جميع العرب بأن الوقت في الغرب (أمريكا وأوروبا) مقدس وثمين، والمواعيد مضبوطة بالثانية، وتكاد تكون مثالية على المستوى العالمي.. وهناك مثالية أخرى في ضبط الوقت، وبنِسَب كبيرة، لدول أخرى متحضرة (غير عربية) في آسيا وإفريقيا. وعلى العكس من ذلك نجد الوقت عند العرب مهملاً تمامًا، والمواعيد لا يلقون لها بالاً، وغير دقيقة، وتعطَى بلا مبالاة، ولا يُعتدُّ بالوقت العربي، ولا يعتمد عليه؛ فالوقت في الغالب ضائع، ولا يستفاد منه. ولن أكون قاسيًا على أبناء جلدتي؛ فربما بعضهم يهتم بدقة الوقت، ويثمنه عاليًا، ويستفيد منه، ولكن النسبة المئوية في هذا الأمر ليست في صالح العرب عمومًا؛ فالذين يستفيدون منه عدد قليل جدًّا. هناك في بعض البلدان العربية وعواصمها المختلفة، التي لها حضاراتها الممتدة لآلاف السنين، وحين يهاتفنا الأصدقاء والصديقات، وخصوصًا الأكاديميين والأكاديميات، الذين تعوَّدنا منهم الرقي في التعامل، ويعطون موعدًا محددًا، نلتزم به، وإذا تأخر أحدهم نهاتفه فيستأذن (دقيقة واحدة)، وسيكون في الموعد، وما علينا سوى الانتظار. هكذا تعودنا أن الأمر عادي جدًّا. ومع يقيني أن خطوط الهاتف المتنقل (الجوال) غير متداخلة ونقية بدرجة عالية جدًّا إلا أنها تنتظر في صمت، ويطول الانتظار، ويتجاوز الساعة والساعتين، ولم يصل إلينا أحد، أو يتصل بنا، وحينما نهاتف أحدهم معاتبين بأن لدينا مواعيد أخرى تعطلت بسبب انتظارنا، وعندنا ارتباطات أخرى نضطر للاعتذار عنها بسبب الانتظار الممل، حتى أن سائقي السيارات الخاصة يحسبون علينا الوقت بالساعة والدقيقة، يأتي الرد هادئًا مغلفًا بالاعتذار وطلب الانتظار زيادة (كمان شوية)؛ ونبقى في حيرة من الأمر، ويغلب علينا الحياء؛ فلم نستطع مغادرة المكان.. وتشتعل في الرأس الأسئلة المفتوحة (حتى متى نستهتر بالوقت؟ وحتى متى لا نشعر بقيمة الوقت عند أصدقائنا؟ وكيف تتحملنا أنفسنا ونحن نهمل مواعيدنا، ونترك أصحابنا ينتظرون فترات طويلة غير آبهين بقيمة الوقت، ونحن نعلم أن لحظات الانتظار مريرة جدًّا، ومؤلمة حد الوجع، وخصوصًا إذا وجدنا أن من [يلطعنا] كل هذا الوقت لا يوجد لديه تبرير كافٍ يشفع له بالبقاء على الأقل في قائمة الأصدقاء؟!). لا أريد أن أكون قاسيًا؛ فلم يتعود قلبي على ذلك، ولم يمتهن قلمي القسوة في خطابه، لكنَّ لي أملاً كبيرًا في الأحباب العرب بأن يلتزموا بالمواعيد ودقتها؛ حتى لا تضيع منا ومنهم فرصٌ جميلة، ومواعيد أخرى مهمة.. وأرجو أن يتحقق هذا الأمل، وهم قادرون على فعله! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
|