●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

خلك مثل فضل السحايب على القاع..
تعطي ولا تاخذ من القاع حاجة

مريت دآره يمكن آلضيق ! ينزآح
وّ يومي نظرته زدت ضيق وكآبه

طرى علـي مخآوي آلليل مآ بآح
( قصّدي يزوّل آلجرح زآد ألتهآبه )

سلام يلي كل ماجيت مريت
يمرني طاريك في كل ليله

‏لا توادعني وعن عيني.... تغيب !
‏المحبـه : يالغـلا أخـذ ….. وعطا ”

‏كان حبي مزعجك يااغلى حبيب
‏اعتبرني كنت .. احبك .. بالخطأ”

المحظوظ : هو من أهدته الحياة صديقاً لم يتغيـر ..

الإهِمالَ بعَدِ الإهُتمامِ ، هوُ قِتلَ نَفسِ بَريئِةةُ بغَير حِقُ”

لا تُعاتبَ احْداً فمن أحبَّ حكَى ؛ وَ من إشتاقَ آتى."

ان كان ريح الهيل يشتاق للضيف
دلالنا تـبـكي عليكم مـن الشوق

يازين مجلس به رفيق على الكيف
وجهه بشوش وضحكته كلها ذوق

‏لا خاب ظنك في رفيق تعزه
‏اكتب على صدر الزمان ي خساره
‏
‏ماكنت اظن الوقت يقدر يهزه
‏لكن حسافه الوقت غير مساره

جاري الكتابه.. وانتظار الكتابه
مثل المفارق وانتظار المواصيل

ليت المواصل باب وأنصك بابه
في وجه حزات الجفا والغرابيل !