المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب.

* إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا ، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه ، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته ، وخشع لله قلبه،هنالك تُمح خطاياه وتُزال.

* العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح.

* بالعبادة تُستدر رحمة الله ، وبالضعف تستبعد نقمة الله.

* الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة.

* في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك.

" صالح المغامسي "

إشتهيتك مغفرة تمسح : خطاي
صرت لي ذنب ومحالٍ أغفره !

إن النعمـة موصولـة بالشكــر
والشكــر متعلـق بالمزيـد
ولن ينقطـع المزيـد من الله حتى ينقطـع الشكـر من العبـد

لا شيء يذهب همومنا مثل احتضان الأرض سجداا باكين متوكلين متفائلين بأن الحياه مع الله سعادة دنيا ودين ..

كانت حياتي تشبه الغيم لكن :
مرّوا عجاج بجهلهم واخنقوني !

يابعدهم إن ضقت روح ومساكن :
ياقربهم لا طحت مايسندوني !



اللي حرمني فرح يومي وضحكاته :
الله يحْرمه حتى ريحة الجنة !

ما ضاقت الدنيا علينا ولا عاد
...............به ناس ( تستاهل ) نضيق لزعلها
اللي تعلمته .. وجربته .. وفاد
................ما انتظر ( فرحه ) / اروح افتعلها

للرحيل حكايات !!
وحكايات الرحيل مؤلمة دائما !!
فالغياب يحتل المقعد الأول بها!
وللحنين فيها دور البطولة !
فيأتي الرحيل و رائحة الفراق عالقة بردائه !!

الصمت لو تدري وش اللي ورى الصمت ؟
أكفاااك عن بعض القصايد ... سكااااتي

ما هو دليل ... أني ونيس إن تكلمت !
لو هو دليل ...! أتعب لساني شفاتي

يا ما تهاونت الجرووح .. وتبسمت
وأتحفت جلاسي .. بطرفة حكاتي

ما قد شكيت الجرح .. وإلا تظلمت
عشقت معنى الصمت عشقي لذاتي

{إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}