- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

يٱ صبٱح ٱلغلٱ ۆ ٱلشۆق لٱ من غدى
ۆجھگ ٱلصبح ۆ ٱلأنفٱس نفحۃ ھۆٱھ

مٱ تلٱم ٱلۆرۆد .. ۆ لٱ يلٱم ٱلندى
بين خدگ ۆعينگ بٱختصٱر » ٱلحيٱھ
يعني حديقة

من رحلت اليوم . !
ونفس الصورة على بآلي مآتغيب
شنطتگ , رحلتگ , تذاكرگ
, ريحتگ , وبسمتگ ودمعتگ

طحت من عيني وعينك مَ إستحت
جاي تسأل ليش و إسمع مَاجرى :

رآسي دآيم فوق مَ ينزل تحت
و نظرتي قدّام ماأطالع ورى

أنا ماأبي من الدنيا سوى لحضة لقى وحده-
أبي أطيح من طولي على صدرك وتحضني!!


تعبت أشدبك حبل الشوق وأمده..
أبي أشكي على صدرك عطش هالحب !!أرويني


..دخيلك لاتخلينيّ ترى صبري وصل حده..
"أهيم بعالمك طفل أمانه لاتخليني !

يا عطلة الصيف مالك طعم بغيابه
في هالسنه كن فصل الصيف عايفنا

من يوم غاب الغلا ثم قفّت ركابه
ما عاد لـ الصيف نكهه كان صيّفنا

يآرب وصلني [ موآطين آلآمآل
وإنزل على قلبي هدوٍء و سكينه

وٍ زح عني هموٍمٍ على قلبي ثقآل

مآخآب من يرفع لوجهك / يدينه

تــدرون ليـه آمالنــا كنهــا ســـراب ؟ .... تــدرون ليـه النصــر سيــف الأوّليــــن ؟

الأوّليــن أعمالهــم وفــق الكتــاب .... قامـــوا عليــه وباعــوا الدنيـــا بديـــــن

وحنـــّــا غفلنـــا بيـن مـا لـــذّ وطـــاب .... والنصــر سيــف مـا يسلــّــه غافليـــن

وبيننا
قد انتهى كل شيء
حتى الحديث أصبح صامتاً صمتاً قاهراً
ليس كما كان
كنت استلذ بلغةِ الصمت معك وأنت أيضاً
ولكن الآن
أصبحتُ أكره كل شيء معك

صغآرٍ ۈقِڷۈبُنْآ بُيضآء ۈنْعُيشُ في عُآڷمِ مِحضۈرٍ

ۈڷآ نْعُرٍف آبُد آغرٍآبُ مِآ غيرٍ عُيآڷ حآرٍٺنْآ

صحيح صغآرٍ بُآڷٺفڪيرٍ ڷڪنْ مِآ عُڷينْآ قِصۈرٍ

... نْخٍطَطَ نْڪسرٍ آڷڷعُبُھِٰ ۈٺسعُدنْآ شُقِآۈٺنْآ

جيتك. أمسيك.يا غلا الروح با لخير..
وأقول ياخلي هلا ..وكيف حالك؟
يالله عساك بخير وطيب ومسرور..
ويالله عساني مانحرم من وصالك..