غـــڷآتِـڪّ مِثل آڷمطر ٺمُـووٺ آڷأرض مِن دونَـہ .. !

آجمل شعور يمر في بآل آلآنسآن
. . . . . . . آنه يعيش بقرب قلبٍ يحبه
حيآته آبيض و آسود و حبه آلوآن
. . . . . . . زآنت حيآته و آصبحت مستتبه
يآكم قطف ورده من آطرآف بستآن
. . . . . . . و عذره معه / لنه قطفهآ ( مشبّه )
حبيبتي مآ عآد لي هجس و لسآن
. . . . . . . لنك شعر عذب و شعوري مصبه
قلبك من البآرح و سهرتّه تعبآن
. . . . . . . نآمي و خلّي نبض قلبي ( منبّه )

للصبح ..
( انـآ ويـآك ) مآفيه بدري !
تلهيني عيونك .. وسحر ابتسآمتك

.. وسآمتك !
اكبر من اللي بـ : صدري
قلبي الصغيّر
- مآيتحمل وسآمتك - !

أذوب بعينك الحلوه / وسكرهآ
.. وحتى الدنيآ : [ أنسآهآ ولآ اذكرهآ ]

أنا اللي " سكر عيونك " يذوبني
دخيلك ..
لآ تذوبني / وسكرهآ

انآ ادري ذوبتهم نظرت عيونك !
.. وصآرو من : حلآوتهآ - يحبونك

وادري أني " لوحدي .. لوحدي "
( سآكن بكونك )
.. ولعيوني جميع النآس تنكرهآ

تغآر
وتسعد احسآسي : بهالغيره
.. واحس أني لقلبك ( موطن .. وديره )

ولآ غيرك شغل قلبي .. وتفكيره
.. يآلذة دنيتي الحلوه / وسكرهآ


تدلعني وفيك ( الروح ملتاعه )
وانآ .. روحي لـ : دلالك / دوم طمآعه !

معآك ..
ودي أوقف : عقرب السآعه
.. وحتى عيوني - مآودي اسكرهآ -


إذآ تهمس ..
أحس بلهفت / انفآسك !
وأحس اني انآ مت من : " دفوة احسآسك "


و أحس بكل فكرة .. حب .. في رآسك
قبل مآ تقولهآ : لي أو تفكرهآ !

وجودك ..
في حيآتي " يآ مهنيهآ "
يعوضني .. عن الدنيآ / ومآ فيهآ !

و روحك لآ عجزت ..
بروحي - أوفيهآ !
.. على ( كثر المحبه ) ودي : أشكرهآ !

في أخر الليل ..
ينبع الحنين .. و يتدفق الإشتيآق !
و يتسرب الجنون !
.. ف يطغى الغيآب !

بعض الملآمح همّ ..
..... تكسر شُمووخ أصحابها !

اشتقـــــــــــــــت لكــــــــــــ يامعهدى

اللهم اني استودعتك مافي نفسي فحفظها

هناك أشخاص لا يجلبون سوى السعادة لحياتك
مهما قالوا ومهما فعلوا .. قريبين كانوا أو ابتعدوا
لا يمكن أن يتحولوا عن تلك النظرة التي صنعوها بداخلك
لدرجة أن مجرد تذكرهم يقتل الحزن ويجلب لشفتيك الابتسامة ولطريقك النور

أظهر تقديرك لما تراه وتشاهده
فإذا رأيت وردة جميلة فأظهر شعورك تجاهها
حتى وإن لم يكن أحد يسمعك
وإذا قدّم إليك أحد خدمة فأنطق بتقديرك له

وإذا أحببت شخصاً فأظهر له حبك
وإذا لمست رقة في الحياة فدوّنها بكلماتك

وبكلمة : حاول أن تظهر تقديرك لكل شئ حسن تلاقيه
كما تظهر اشمئزازك من كل قبيح

لــ د. سلمان العودة