لهذه الدرجة .. :
في تمير أربعة جوامع لها أئمتها الرسميون ، لكن لطروء بعض الأمور اختياراً أو اضطراراً ينوب عنهم من يقوم بالخطابة .. وهنا قف
لماذا النيابة في الأعم الأغلب من خارج تمير - باستثناء الجامع الجديد بالعزيزية -
في ظني أن مرجع ذلك لأمرين لا ثالث لهما :
* إما لانعدام - أو قل ندرة - من يجيد الخطابة . وهذا له ما يرده ، وبأدنى معرفة لأهل البلد فهناك من يجيد الخطابة . بل وبتميّز ، إذ الخطابة أسهل بكثير من التصدر للدروس ذات الطابع العلمي لا الإلقائي، فالخطابة قراءة متقنة لوريقات .
* أو العتب منصب إلى من له المرجعية في ذلك ، رسمياً : الأوقاف ، وتعاونيا : الجاليات . ما السبب ؟!
عدم المعرفة بالملقين ، أو العنصريات الـ ... ، أو الضعف والعجز وألا مبالاة .