|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
10 / 06 / 2017, 24 : 02 AM | #11 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: بالأسماء..السعودية ومصر والإمارات والبحرين تصنف 59 شخصاً و12 كيانا ضمن قوائم الاٍرهاب .. بيان مشترك
خلال 24 ساعة.. البيت الأبيض ينحاز للموقف السعودي ويطالب قطر بتنفيذ 3 شروط فورًا
بعد مشاورات ومتابعات للأحداث.. الإدارة الأمريكية تكشف تاريخ الدوحة في تمويل الإرهاب A A A
خالد علي - الرياض 6 8 35,673 كشفت تقارير أمريكية أن البيت الأبيض اتخذ خلال الـ 24 ساعة الماضية موقفًا صارمًا، يؤكد وقوف الولايات المتحدة إلى جانب السعودية والدول الخليجية والعربية التي قاطعت قطر بسبب مواقفها الداعمة للإرهاب، وذلك خلال مشاورات ومتابعات للأحداث والحقائق. وفي التفاصيل، رغم وجود نحو 10 آلاف جندي أمريكي في قطر إلا أن الإدارة الأمريكية اتخذت موقفًا صارمًا تجاه قطر؛ لمنعها من تمويل الإرهاب، والالتزام بمكافحة الإرهاب، والتعاون مع جميع الدول في إنهاء التطرف. وأكدت الإدارة الأمريكية دعمها العديد من مطالب السعودية، ومن أهمها أن تقطع قطر جميع الاتصالات مع جماعة الإخوان المسلمين وتمويلها، سواء داخل حدودها أو في بلدان أخرى، بما في ذلك الأردن. وطالبت الولايات المتحدة الدوحة بإسقاط كل الدعم عن الجماعات المتطرفة التي تلتزم بأيديولوجية "داعش" في العراق وسوريا، وبقية الجماعات التابعة لها. كما طالبت أيضًا بضرورة أن تستجيب قطر لجيرانها في الحال. وقد سبق أن طالب البيت الأبيض بأن تستجيب قطر لهذه المطالبات حتى تساهم مع بقية دول العالم في إنهاء الفوضى ودعم الجماعات الإرهابية التي تهدد الأمن العالمي. وأوردت وكالة الأنباء الأمريكية "اسوشييتد برس" أن الدول العربية وضعت في وقت مبكر من يوم الجمعة 12 منظمة و59 شخصًا على قائمة العقوبات الإرهابية للارتباط مع قطر، وهى آخر خطوة في النزاع الدبلوماسي المتزايد. ومن جهته، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة أن الوقت قد حان لدعوة قطر لوقف دعم الإرهاب، وقال في مؤتمر صحفي: قطر لديها تاريخ في تمويل الإرهاب على مستوى عالٍ جدًّا. وأضاف ترامب "نرغب من قطر أن تكون من بين الدول المسؤولة، وبذل المزيد بسرعة لمكافحة الإرهاب". وزاد بقوله: "آمل أن يكون ذلك بداية لنهاية تمويل الإرهاب وهزيمته". وقدَّم الرئيس الأمريكي شكره للمملكة العربية السعودية ولخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على القمة التاريخية الاستثنائية. وأشار "ترامب" إلى أنه اتفق مع القادة العسكريين والمسؤولين على تأكيد دعوة قطر لوقف دعم الإرهاب. مؤكدًا أن إدارته متفقة على ضرورة دعوة قطر الآن لوقف دعم الإرهاب. وقال: "آمل أن تكون قمة الرياض بداية لنهاية تمويل الإرهاب وهزيمته". ومن ناحيته، أكد وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون في مؤتمر صحفي، عُقد مساء أمس، أن الولايات المتحدة تطالب قطر بالاستجابة لشواغل جيرانها، مشيرًا إلى أن قطر لديها تاريخ بدعم مختلف الجماعات المتطرفة.
|
||
10 / 06 / 2017, 56 : 03 AM | #12 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: بالأسماء..السعودية ومصر والإمارات والبحرين تصنف 59 شخصاً و12 كيانا ضمن قوائم الاٍرهاب .. بيان مشترك
عبدالله آل ثاني .. إرهابي برتبة وزير ! 2017/06/09 الساعة 4:05 صباحًا - المواطن – محمد عامر عبدالله بن خالد بن حمد آل ثاني الاسم الـ 14 على قائمة الـ 59 فرداً و12 كياناً المصنفين في قوائم الإرهاب المحظورة لدى السعودية ومصر والامارات والبحرين هو وزير الداخلية القطري منذ عام 2001 وحتى 2013 وقبل توليه حقيبة الداخلية شغل وزيرا للدولة للشؤون الداخلية منذ أكتوبر 1996 حتى تعيينه . فيما شغل وزيراً للأوقاف منذ سبتمبر 1992 . الإرهابي آل ثاني الذي يعد المتهم بإيوائه 100 متشدد في مزرعته في قطر، من بينهم مقاتلون في أفغانستان، ومدهم بجوازات سفر لتسهيل تنقلاتهم عبر الدول بمن فيهم خالد شيخ محمد، كما استخدم ماله الخاص وأموال وزارة الشؤون الدينية والأوقاف في قطر لتمويل قادة في فروع تنظيم القاعدة. وكانت المملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، قد اتفقت الدول الأربع على تصنيف( 59 ) فرداً و ( 12 ) كياناً في قوائم الإرهاب المحظورة لديها والمرتبطة بقطر لخدمة اجنداتها نتيجة لاستمرار انتهاك السلطات في الدوحة للالتزامات والاتفاقات الموقعة منها، المتضمنة التعهد بعدم دعم أو إيواء عناصر أو منظمات تهدد أمن الدول، وتجاهلها الاتصالات المتكررة التي دعتها للوفاء بما وقعت عليه في اتفاق الرياض عام 2013، وآليته التنفيذية، والاتفاق التكميلي عام 2014؛ مما عرّض الأمن الوطني لهذه الدول الأربع للاستهداف بالتخريب ونشر الفوضى من قبل أفراد وتنظيمات إرهابية مقرها في قطر أو مدعومة من قبلها.
|
||
10 / 06 / 2017, 00 : 04 AM | #13 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: بالأسماء..السعودية ومصر والإمارات والبحرين تصنف 59 شخصاً و12 كيانا ضمن قوائم الاٍرهاب .. بيان مشترك
رد فعل هيستيري من وجدي غنيم بعد إدراجه على قائمة الـ59 2017/06/10 الساعة 1:23 صباحًا - المواطن - الرياض رغم أن علاقته بالإرهاب لا تحتاج إلى دليل، ورغم أنها لم تكن المرة الأولى التي يتم إدراج اسم وجدي غنيم على قائمة الإرهاب، إلا أنه عبّر عن ردة فعل هيستيرية بعد أن ورد اسمه ضمن قائمة الـ59 إرهابيًّا المدعومين من قطر، والتي أعلنتها السعودية ومصر والإمارات والبحرين أمس. وجدي غنيم الذي كان اختفى عن شبكات التواصل منذ فترة عاد إلى الساحة مجددًا بمقطع فيديو ينتقد فيه موقف الدول العربية التي قاطعت قطر، وبالرغم من أن قرار المقاطعة مر عليه قرابة الأسبوع لم يتذكر وجدي غنيم التنديد بالقرار إلا بعد إدراج اسمه في القائمة المشتركة. وجدي غنيم صاحب الفتاوى المثيرة للجدل، والذي كان آخرها تكفير العالم المصري الراحل أحمد زويل، هو بمثابة آلة تكفير متنقلة، وهو أحد أخطر الثلاثي الإرهابي الذي يقيم في قطر بعد هروبه من مصر، إضافة إلى يوسف القرضاوي ومحمد الإسلامبولي اللذين ضمتهما القائمة أيضًا. يشتهر وجدي غنيم، بمباركته لحوادث الدم والتفجيرات التي تحدث حول العالم وتستهدف الغرب والأقباط، حيث له واقعة شهيرة في يناير 2015 عندما برر الهجوم الإرهابي على صحيفة «شارلي إيبدو»، وقال: إن هذا جزاء لهم على سبهم للنبي. عُرف عن وجدي غنيم تأييده لجماعة داعش الإرهابية، وقد بارك عملياتهم الإرهابية أكثر من مرة، كما أفتى بجواز مقاومة السلطات وقتل رجال الشرطة والجيش في مصر والدول العربية. وجدي غنيم هو إرهابي وسليط اللسان في نفس الوقت، وقد أطلق البذاءات في مقاطع فيديو عقب عزل محمد مرسي، الأمر الذي شكّل صدمة للعديد من متابعيه حول استخدامه ألفاظًا خارجة في نقد معارضيه. والمعروف أن وجدي غنيم هارب من تنفيذ حكم بالإعدام، صادر عن محكمة جنايات القاهرة، في إبريل 2017، بتهمة تأسيس خلية أطلق عليها «خلية وجدي غنيم» لارتكاب أعمال إرهابية وتفجيرات في مصر. وكانت النيابة المصرية قد أسندت للداعية الهارب وجدي غنيم وآخرين معه بأنهم في الفترة من عام 2013 وحتى أكتوبر 2015، أسسوا جماعة على خلاف القانون، الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي.
|
||
10 / 06 / 2017, 03 : 05 AM | #14 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: بالأسماء..السعودية ومصر والإمارات والبحرين تصنف 59 شخصاً و12 كيانا ضمن قوائم الاٍرهاب .. بيان مشترك
العودة إلى البيت.. قطر و«لعنة الإرهاب».. أي مصير؟ عدنان برية تقوّض «لعنة الإرهاب» أفق الدولة القطرية، وتحد من فرص نجاتها من الأزمة التي تعتريها، فيما تحيلها متلازمة «الدعم» و«الإيواء»، التي كشفها «البيان الرباعي المشترك»، إلى «حافة خطرة»، من شأنها الانتقال بها إلى «مستقبل مظلم» وفي «بيئة إقليمية ودولية» رافضة لدور الدوحة. ابتداء، يشكل «الإرهاب» والارتباط به كلمة السر المفتاحية لـ «لعنة أبدية» تلاحق الأفراد والمنظمات والدول على حد سواء، وتجعل منها هدفاً صريحاً للهجوم، خاصة في ظل ما ألحقه «الإرهاب»، بتشكيلاته وأنواعه، من إيذاء وترهيب في مشرق الأرض ومغربها. ويأتي «البيان الرباعي المشترك»، الذي اصدرته المملكة والإمارات ومصر والبحرين، ليشرّع الأبواب واسعة أمام أسئلة «الإرهاب» ولعنته، التي تكشّفت تباعا مع تبلور «الأزمة الخليجية»، واتخاذها أبعادا أكثر وضوحا وحزماً في التعامل مع الدوحة. «البيان المشترك» حمل أسماء 71 شخصاً وكياناً، وهم متهمون بالضلوع في «أعمال إرهابية»، وألقى الضوء على «قائمة أولية»، سيصار إلى تحديثها تباعاً، وقدّم لإعلان القائمة بغايات واضحة تستهدف: أولاً: كشف وتظهير عناصر وشبكات الارتباط بين المنظمات الإرهابية وأطراف في دولة قطر، بما يخضع أنشطتها للرقابة الإقليمية والدولية الحثيثة. ثانياً: قطع قنوات التمويل بإخضاعها لوسائل التحقق والمتابعة، وتجفيف مصادر التمويل داخل قطر سواء تلك التابعة لأفراد أو مؤسسات، وبما يحول دون الانتقال السلس للأموال إلى المنظمات المستهدفة. ثالثاً: محاصرة المنظمات الإرهابية وتقويض قدرتها على العمل، وأيضا تقويض فرصة توظيفها سياسيا من قبل الدول، وذلك بكشف شبكاتها وقنواتها التمويلية ووقفها، ومن ثم الانتقال إلى المعالجة السياسية والأمنية والاجتماعية، وصولاً إلى اجتثاثها من السياقين الإقليمي والدولي. «الإستراتيجية الرباعية»، التي تضمنها البيان المشترك باقتضاب، تسعى إلى ثني العاصمة الدوحة عن الانجرار خلف «لعنة الإرهاب»، وتأتي في سياق حماية الدولة القطرية، وإعادتها إلى حاضنتها الخليجية والعربية والإسلامية، وبما يحمي شعبها من تبعات التوظيفات السياسية للمنظمات الراديكالية والعنيفة. في المقابل، واجهت الدوحة «التحرك الرباعي» بـ «تكتيك» يهدف إلى «التقليل من قيمة البيان المشترك على مختلف المستويات»، و«إنكار حقيقة القائمة ووجود الروابط بين المدرجين عليها والمنظمات الإرهابية والراديكالية»، والرد على البيان المشترك بـ «استعراض دور الدوحة في الجهد الدولي لمحاربة الإرهاب». «التكتيك القطري»، الذي جاء في «سياق دفاعي»، تجاهل تماماً جملة من الحقائق، من بينها أن توظيف الدوحة السياسي للمنظمات الراديكالية والإرهابية، باعتبارها جزءا من «أدوات السياسة الخارجية» للدولة، هو توظيف تعمد إليه «دول الشر»، وليست «الدول الخيّرة»، ويمكن التدليل عليه بالنهج الإيراني، الذي يسعى إلى توظيف «ميليشيا اللاهوت» (الإيراني) في تنفيذ السياسة الخارجية، كما هو الحال في أنشطة أذرع الحرس الثوري وحزب الله الناشطة في جوارها الإقليمي. وأيضاً، تجاهلت الدوحة وجود رأي عام إقليمي ودولي، مستند إلى قدر هائل من المعلومات والعمل الاستخباري، وأوصل مختلف الأطراف إلى حقيقة الروابط القطرية مع مجموعة من المنظمات الراديكالية والإرهابية، وفي عدد من الدول، وهو الرأي الذي عبرت عنه زعامات دولية، وصولا إلى اعتبار دولة كالولايات المتحدة أن «معاقبة قطر» مقدمة لـ «الحد من الإرهاب». تدرك الدوحة أن «التكتيك الدفاعي» لا يسمن ولا يغني من جوع، بل يضيف إلى الحالة مزيدا من الخطورة، قد تفضي إلى الانتقال بـ «العقوبات» من مستواها الإقليمي إلى الدولي، وهو أمر «ليس مستبعداً» في ظل تسليط المجتمع الدولي للضوء على دولة قطر تزامنا مع تصاعد حدة «الأزمة الخليجية»، وبالتوازي مع وجود ميل دولي لافتراض «تورط الدوحة». أفق صانع القرار القطري محدودة للغاية، وتضيق كلما ابتعد عن سياقه الخليجي والعربي، وهو ابتعاد يعني بالضرورة مغادرة باحات الاعتدال والوسطية إلى منحدرات التطرف والغلو، ويجد تعبيراته في «التكتيكات الدفاعية» الآنية، سواء المرتبطة بإنكار مضمون «البيان المشترك»، أو عبر التلويح بـ «الانتحار السياسي»، المتمثل في الوقوع بـ «المصيدة الإيرانية»، التي سارعت طهران لنصبها في طريق الدوحة مع اندلاع «الأزمة الخليجية». ثمة «مراهقة سياسية» لدى «مراكز التفكير» في الدولة القطرية، التي يبدو أنها عاجزة عن إدراك عمق الأزمة الحالية وجديتها، وهو ما يظهر في السلوك السياسي القطري، إذ تغيب عنه «مقاربة» أو «منهج» عقلاني، في مقابل ميل فاضح باتجاه «المقاربات الانتحارية». في الدوحة، لم يسأل أحد عن «لعنة الإرهاب»، وما إذا كان الشفاء منها ممكناً، وما الذي يعنيه أن تكون حليفاً لـ «محور الشر» أو لـ «دول الشر»، وما الذي يعنيه هذا على المدى القصير والبعيد؟، وهل يمكن لدولة قطر أن تنتسب لبيت غير البيت الخليجي؟، وغيرها الكثير. هناك، يغمض الجميع أعينهم عن الحقيقة، فيما يصمت أصحاب الفتوى -السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية- عن «كلمة سواء» أمام صانع القرار، تُبلغه بأن «سلامة الأوطان» غاية بذاتها، وهي بالعودة عما شذ وتطرف، فيما حاضنة الدوحة بيتها الخليجي، بقيمه ومبادئه وغاياته واعتداله، وليست تلك المسالك الوعرة، ممثلة بأطياف الشر ودوله ومنظماته. ترتبط «لعنة الإرهاب» في المشرق بنموذجين من العلاقات، النموذج الأول الروابط مع «المنظمات الراديكالية والإرهابية»، والثاني العلاقة مع «دول الشر» (إيران وسوريا و..)؛ فإذا ما تحقق النموذج الأول لدولة قطر، فإن السعي إلى النموذج الثاني يعني انتحاراً سياسياً بيّناً، وتتحقق فيه تلك «اللعنة الأبدية»، ممثلة بـ «المستقبل المجهول» أو «المظلم».
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|