|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
12 / 11 / 2015, 04 : 03 PM | #1 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
الديوان الملكي يعلن مغادرة الملك إلى تركيا لحضور قمة العشرين
|
||
12 / 11 / 2015, 04 : 03 PM | #2 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي يعلن مغادرة الملك إلى تركيا لحضور قمة العشرين
الملك سلمان يغادر إلى تركيا وينيب ولي العهد في إدارة شؤون الدولة 0 0 صحيفة المرصد ــ واس: صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي :" بيان من الديوان الملكي"غادر بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى الجمهورية التركية هذا اليوم الخميس 30 / 1 / 1437هـ الموافق 12 / 11 / 2015م ، على رأس وفد المملكة للمشاركة في قمة قادة دول مجموعة العشرين المقرر عقدها في مدينة انطاليا بتركيا.حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته .وبناءً على ذلك صدر اليوم أمر ملكي فيما يلي نصه :بسم الله الرحمن الرحيم الرقم : أ / 20التاريخ : 30 / 1 / 1437هـ بعون الله تعالى نحن سلمان بن عبدالعزيز آل سعودملك المملكة العربية السعودية بناءً على المادة (السادسة والستين) من النظام الأساسي للحكم ، الصادر بالأمر الملكي رقم ( أ / 90 ) بتاريخ 27 / 8 / 1412هـ .ونظراً لعزمنا - بمشيئة الله - على السفر خارج المملكة هذا اليوم الخميس الثلاثين من شهر محرم عام 1437هـ حسب تقويم أم القرى ، الموافق 12 من شهر نوفمبر عام 2015م ، فقد أنبنا بموجب أمرنا هذا صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد في إدارة شؤون الدولة ، ورعاية مصالح الشعب خلال فترة غيابنا عن المملكة .والله ولي التوفيق .
|
||
12 / 11 / 2015, 30 : 11 PM | #3 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي يعلن مغادرة الملك إلى تركيا لحضور قمة العشرين
|
||
13 / 11 / 2015, 00 : 12 AM | #4 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي يعلن مغادرة الملك إلى تركيا لحضور قمة العشرين
علم المملكة يعلو العلم التركي..
تركيا ترفع صورة الملك سلمان ترحيبًا بزيارته الخميس - 30 محرّم 1437 - 12 نوفمبر 2015 - 09:09 مساءً Share on twitterShare on facebook 4 3406 أنطاليا أحمد الخالد احتفت الجمهورية التركية بوصول خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برفع صورته وعلمي المملكة وتركيا على إحدى اللوحات الإلكترونية المضيئة. وتناقل مغردو موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" صورة تظهر تزيين صورة خادم الحرمين الشريفين لإحدى اللوحات المضيئة، بالإضافة لوجود العلم التركي وعلم المملكة بجانبه، وعلم المملكة يعلو علم تركيا؛ حيث اعتبرها البعض "تعظيما لراية التوحيد". كما احتفى كتاب ومسؤولون أتراك بوصول الملك سلمان عبر حساباتهم الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"؛ حيث قال طه كنيتش مستشار رئيس الوزراء التركي "خادم الحرمين يصل بالسلامة إلى مدينة انطاليا في #تركيا ونقول له هوش غلدينيز أهلا وسهلا بكم في بلدكم الثاني تركيا يا مرحبا تراحيب المطر". وقال الكاتب التركي اسماعيل ياشا، "خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أول من يصل تركيا من الزعماء للمشاركة في قمة مجموعة 20#أهلا_و_سهلا". وكان خادم الحرمين الشريفين والوفد المرافق له، وصلوا إلى الأراضي التركية، للمشاركة في قمة قادة دول مجموعة العشرين المقرر عقدها في مدينة أنطاليا. ويرافق الملك في رحلته، المدير العام لصحيفة "عاجل" الإلكترونية الأستاذ إبراهيم بن سعد الماجد. وكان خادم الحرمين الشريفين أناب سمو ولي العهد، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، في إدارة شؤون الدولة ورعاية مصالح الشعب خلال فترة غيابه عن المملكة.
|
||
13 / 11 / 2015, 11 : 12 AM | #5 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي يعلن مغادرة الملك إلى تركيا لحضور قمة العشرين
شاهد بالفيديو .. لحظة وصول #الملك_سلمان إلى تركيا
2015/11/12 الساعة 8:27 مساءً 857 0 http://safeshare.tv/v/ss5645000e8ad84
|
||
13 / 11 / 2015, 06 : 11 AM | #6 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي يعلن مغادرة الملك إلى تركيا لحضور قمة العشرين
تشارك فيها السعودية برئاسة الملك
«مجموعة العشرين» تمثل أكبر وأغنى اقتصاد في العالم أنقرة-الوئام: تتشكل دول مجموعة العشرين ( G20 ) وهي الأغنى في العالم، من مجموعة الدول الصناعية الكبرى وعددها ثمان دول بالإضافة إلى الاتحاد الأوربي وإحدى عشرة دولة ناشئة. وتتكون المجموعة من المملكة العربية السعودية، وألمانيا، وفرنسا، واليابان، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وإيطاليا، وبريطانيا، وروسيا ، والأرجنتين، وأستراليا، وجنوب افريقيا، والبرازيل، والصين، وكوريا الجنوبية، والهند، وإندونيسيا، والمكسيك، وتركيا والاتحاد الأوروبي .ويعقد قادة المجموعة دورياً اجتماعًا اقتصاديًا يبحثون خلاله ما يعين على بناء اقتصادات قوية ويجابهون ما يعضل من مشكلات اقتصادية تواجهها مختلف دول العالم. ويسعى قادة الدول خلال اجتماعاتهم ووزراء ماليتهم خلال الاجتماعات التحضيرية التي تسبق القمم إلى بلورة الأفكار وإيجاد الحلول التي تقضي على تلك المشاكل وتحول دون استمرارها. وبدأت قمة العشرين أول اجتماعاتها في العاصمة الأمريكية واشنطن في شهر نوفمبر من عام 2008م بمشاركة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود – رحمه الله – وأصحاب الفخامة والدولة قادة دول المجموعة. وحينها شدد – رحمه الله – على أن الأزمة المالية العالمية الفريدة في الحجم والنوع وسرعة الانتشار والمخاطر المماثلة تؤكد أهمية التنسيق والتعاون الدولي لإيجاد حلول مناسبة لها ولآثارها، مؤكدًا أن هذه الأزمة كشفت أن العولمة غير المنضبطة والخلل في الرقابة على القطاعات المالية أسهمتا في الانتشار العالمي السريع لها وأن من أهم الدروس التي أتت بها هو أنه لا يمكن للأسواق تنظيم نفسها. ولفت إلى أن الحاجة ماسة وملحة لتطوير الجهات والأنظمة الرقابية على القطاعات المالية وتعزيز دور صندوق النقد الدولي في الرقابة على هذه القطاعات في الدول المتقدمة . وصدر عن اجتماع القمة بيان (قمة الأسواق المالية والاقتصاد العالمي) أعرب فيه القادة عن التصميم على تعزيز التعاون والعمل معاَ لتحقيق الإصلاحات التي يحتاج إليها النظام المالي العالمي.وأشار البيان إلى أن دول المجموعة اتخذت خلال الشهرين الماضيين إجراءات عاجلة واستثنائية لدعم الاقتصاد العالمي واستقرار الأسواق المالية وأنه يجب أن تستمر هذه الجهود، كما يجب وضع أساس للإصلاح لضمان عدم تكرار حدوث أزمة مالية مثل هذه مرة أخرى. وجاء في البيان أن قادة مجموعة العشرين متنبهون لتأثير الأزمة المالية الراهنة على الدول النامية وخاصة الدول الأكثر تعرضا لها ويؤكدون أهمية أهداف الألفية للتنمية والالتزام بمساعدات التنمية للدول النامية. وتضمن البيان خطة عمل لتنفيذ ما اتفق عليه قادة مجموعة العشرين وتعزيز الإجراءات الرقابية وإجراءات إدارة المخاطر وترقية النزاهة والشفافية في الأسواق المالية وتعزيز التعاون الدولي في هذه المجالات إلى جانب وضع إصلاحات جديدة لتعزيز أداء المؤسسات المالية الدولية. وفي شهر أبريل من عام 2009م شهد مركز اكسل الدولي شرق العاصمة البريطانية لندن اجتماع قادة دول العشرين الذين ناقشوا عددًا من المقترحات والإجراءات التي تهدف إلى إنعاش الاقتصاد العالمي وتحسين مسار الاقتصاديات الدولية وتخفيض حدة الركود والانكماش الاقتصاديين وتنشيط عمليات الإقراض لتوفير المصادر المالية للأفراد والعائلات والشركات ودعم مسيرة الاستثمار المستقبلي علاوة على إصلاح الفجوات في المؤسسات الدولية ومناقشة مقترح إنشاء نظام دولي للإنذار المبكر بشان الوضع الاقتصادي والمالي الدولي . ورأس خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ رحمه الله ـ وفد المملكة العربية السعودية في القمة، وناب عنه في الجلسة الافتتاحية صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية – رحمه الله – .وأقر ملوك ورؤساء ورؤساء حكومات عشرين دولة مهمة في العالم إنشاء مجلس للاستقرار المالي العالمي مع آليات تعزز مهمته في التعاون البناء مع صندوق النقد الدولي لتوفير آلية للإنذار المبكر حول المخاطر الاقتصادية والمالية مع توفير آليات للتصدي لمثل هذه المخاطر. وأكد بيان ختامي لقادة الدول المتقدمة والاقتصادات الناشئة المنضوية تحت لواء مجموعة العشرين أهمية اتخاذ إجراءات لإعادة تشكيل الأجهزة المالية التنظيمية حتى تتمكن السلطات المعنية من تحديد ماهية المخاطر المالية والاقتصادية في الوقت المناسب. ودعا البيان لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتوسيع الرقابة علي جميع المؤسسات المالية والمصرفية بما فيها صناديق التحوط مع ضرورة اتحاد مبادئ جديدة بشأن العلاوات والحوافز التي تعطى لرجال المصارف والشركات المالية. وأكد الزعماء أيضًا أهمية تعزيز الرقابة على الأنظمة المالية والمصرفية لصالح دعم النمو العالمي المستدام وتلبية احتياجات قطاع الأعمال والمواطنين من السيولة النقدية كما أكدوا أهمية تعزيز المؤسسات المالية العملية وزيادة الموارد المالية لصندوق النقد الدولي لدعم اقتصادات الدول النامية والناشئة. وبمشاركة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – عقد قادة دول مجموعة العشرين قمتهم الاقتصادية في مدينة تورنتو الكندية خلال شهر يونيو من عام 2010م. ووجه ـ رحمه الله – كلمة لقادة دول مجموعة العشرين أشار فيها إلى نجاح مجموعة العشرين في الاستجابة للأزمة المالية العالمية بما اتخذته من تدابير جنبت العالم الوقوع في الكساد، إلاّ أن الأوضاع الاقتصادية العالمية الهشة تجعل من إعلان النجاح مؤجلاً، ولذا فمن المهم أن يكون النمو العالمي أقوى وأكثر توازناً وقدرة على الاستمرار، من خلال تبني إجراءات منسقة من قبل دول المجموعة؛ وفي نفس الوقت مراعاة الاحتياجات والظروف الخاصة بكل دولة. وتطرق – رحمه الله – إلى الأنظمة المالية، مؤكدًا أهمية إصلاحها من أجل تفادي وقوع الاقتصاد العالمي بأزمات مماثلة في المستقبل، مشيرًا إلى أن تطبيق أنظمة إشرافية ورقابية قوية تعد بديلاً أنسب من فرض ضرائب على المؤسسات المالية. وقال إن المملكة اتخذت عددًا من الإجراءات في مجال السياسة المالية العامة والسياسة النقدية لمواجهة الأزمة المالية والاقتصادية العالمية.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|