بالفيديو..شاهد: عاملة منزل” إثيوبية” تشج رأس طفل بآلة حادة بسكاكا(فيديو)

بالفيديو..شاهد: عاملة منزل” إثيوبية” تشج رأس طفل بآلة حادة بسكاكا(فيديو)

محمود البلوي ( صدى ) :أقدمت عاملة منزلية إثيوبية على ضرب طفل بآلة حادة على رأسه بسكاكا؛ حيث استقبل قسم الطوارئ بمستشفى الأمير متعب، الطفل الذي خضع لعملية إيقاف النزيف بـ”9 غرز”، فيما باشرت شرطة الجوف الحادثة وقد أقرت العاملة بفعلتها.
وقال والد الطفل نافل الفهيقي إن خلافًا بسيطًا بين الطفل والعاملة أدى إلى ذلك، مضيفًا أن العاملة المنزلية تعمل في منزلهم لأكثر من سنتين، وما من خلاف بين الأسرة والعاملة، لا من ناحية التعامل ولا من ناحية الأمور المالية .
وقدم الفهيقي شكره لمدير شرطة الجوف ومدير البحث الجنائي ومركز شرطة الخالدية على متابعتهم والاطمئنان على حالة الطفل.



http://safeshare.tv/w/lVHDHWHarm

جعله الموت وهالعالم مدري مته تتدب

ماراح يتعظووون ولا يتأدبوون هذا هو سامح الشغاله ماراح يتعظ الا اذا ذبحته مره وحده
شكرا لتواجدك

أكد لـ "سبق": الحادثة حصلت من غير قصد منها ونأمل ألا تتكرر

"الفهيقي": خادمتي ضربت ابني بآلة حادة وتنازلت عنها لدينها وأخلاقها

مهنا التميمي-سبق-الجوف: كشف نافل الفهيقي والد الطفل "راشد" أن ابنه تعرض لضربة بآلة حادة على عقب رأسه من قبل خادمته الأثيوبية نقل على أثرها لمستشفى الأمير متعب بن عبدالعزيز بسكاكا.

وتفصيلاً لقصة الطفل "راشد" ذي الاثنى عشر عاما والتي يرويها والده بأنه وعقب صلاة الجمعة الماضي بساعتين تعرض الطفل راشد لضربة من قطعة ألمونيوم حادة رمتها عليه الخادمة على رأسه بعد جدال وقع بينه وبينها تسبب بنقله للمستشفى وإحداث جرح كبير في عقب رأسه تم معالجته بـ9 غرز، وخروج الطفل من المستشفى وهو بصحة جيدة.

وأضاف الفهيقي تم إيقاف الخادمة في الشرطة رهن التحقيق واعترفت بالحادثة، ولم نكن مسيئين لها طيلة عملها عندنا، وذلك بإقرار منها، وقد رفعنا راتبها ولم نلحظ عليها أي تصرف مزعج، بل كانت تصلي وتصوم وأخلاقها حسنة.

وأردف: بعد التحقيق معها طلبنا إعادتها لمنزلنا للعمل فيه، ونحن نرغب بها لأن الحادثة التي حصلت من غير قصد منها ونأمل ألا تتكرر.

وذكر الفهيقي أن مدير شرطة الجوف اطمأن على حالة "راشد" وكذلك مدير البحث الجنائي ومدير شرطة الخالدية بسكاكا بالإضافة إلى اتصالات تلقيناها من وزارة الشؤون الاجتماعية وهيئة حقوق الإنسان اطمأنوا من خلالها على صحة ابني راشد والذي يتمتع الآن بصحة جيدة، ولله الحمد.