شاب يقتل شقيقته بخمس رصاصات في جدة

الشرطة تعمل على كشف ملابسات الجريمة

شاب يقتل شقيقته بخمس رصاصات في جدة

عبدالله الراجحي- سبق- جدة: كشفت مصادر "سبق" أن رجال البحث بشرطة جدة يعملون على كشف ملابسات جريمة قتل، راحت ضحيتها فتاة في الـ 33 من عمرها على يد شقيقها 22 عاماً.

وبينت المصادر أنه تم نقل الفتاة لمستشفى الملك فهد بجدة لكنها لفظت انفاسها قبل وصول المستشفى، واتضح أنه أصابها بخمس رصاصات من مسدس كان يحمله.

قال: تم استضافتها بدار الحماية وعولجت وتم توفير وظيفة لها

"آل طاوي": "قتيلة جدة" كانت معنّفة وتعاني مشاكل أسرية

11


سعود الدعجاني - سبق - جدة: أوضح مدير عام فرع وزارة الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة عبدالله بن أحمد آل طاوي، حول تعرض فتاة من دار الحماية والضيافة للقتل على يد شقيقها، أن الفتاة أتت من خارج المنطقة، وتم استضافتها من الفريق الاجتماعي بعد أن اشتكت من تعرضها للعنف والمشاكل الأسرية, وعولجت من قِبل فريق متخصص نفسي واجتماعي وتحسنت حالتها, وتم توفير عمل لها لإخراجها من وضعها التي كانت عليه.

وقال آل طاوي: الفتاة كانت تعرضت لظروف نفسية وأسرية صعبة وكانت قادمة من خارج المنطقة، وتمت استضافتها في دار الحماية والضيافة, وباشر حالتها فريق متخصص نفسي واجتماعي واستجابت للعلاج, ورأى المتابع لحالتها توفير وظيفة لإخراجها من الوضع الذي كانت فيه, وتم إيجاد عمل لها بإحدى الشركات وسائق يقوم بتوصيلها من دار الحماية والضيافة إلى مقر عملها.

وأضاف: أتى شقيق الفتاة ظهر اليوم ودخل عليها بالشركة التي تعمل بها، وأطلق عليها النار, مبينًا أن ذوي الفتاة كانوا على علم بوجودها في دار الحماية والضيافة.

يُشار إلى أن رجال البحث بشرطة جدة يعملون على كشف ملابسات جريمة قتل، راحت ضحيتها فتاة في الـ 33 من عمرها على يد شقيقها 22 عامًا اليوم.

التفاصيل الأولية لـ"فتاة جدة القتيلة": تم استضافتها بدار الحماية وعولجت وتم توفير وظيفة لها

0 0

صحيفة المرصد: أوضح مدير عام فرع وزارة الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة عبدالله بن أحمد آل طاوي، حول تعرض فتاة من دار الحماية والضيافة للقتل على يد شقيقها، أن الفتاة أتت من خارج المنطقة، وتم استضافتها من الفريق الاجتماعي بعد أن اشتكت من تعرضها للعنف والمشاكل الأسرية, وعولجت من قِبل فريق متخصص نفسي واجتماعي وتحسنت حالتها, وتم توفير عمل لها لإخراجها من وضعها التي كانت عليه.
وقال آل طاوي: الفتاة كانت تعرضت لظروف نفسية وأسرية صعبة وكانت قادمة من خارج المنطقة، وتمت استضافتها في دار الحماية والضيافة, وباشر حالتها فريق متخصص نفسي واجتماعي واستجابت للعلاج, ورأى المتابع لحالتها توفير وظيفة لإخراجها من الوضع الذي كانت فيه, وتم إيجاد عمل لها بإحدى الشركات وسائق يقوم بتوصيلها من دار الحماية والضيافة إلى مقر عملها وفقا لموقع "سبق".
وأضاف: أتى شقيق الفتاة ظهر اليوم ودخل عليها بالشركة التي تعمل بها، وأطلق عليها النار, مبينًا أن ذوي الفتاة كانوا على علم بوجودها في دار الحماية والضيافة.
يُشار إلى أن رجال البحث بشرطة جدة يعملون على كشف ملابسات جريمة قتل، راحت ضحيتها فتاة في الـ 33 من عمرها على يد شقيقها 22 عامًا اليوم.

هاشتاق "شاب يقتل شقيقته بجدة"يدفع مغردين للنقاش حول العنصرية والعنف الأسري

-

صحيفة المرصد: انتشر وسم "#شاب_يقتل_شقيقته_بجده" بين مغردين، الجمعة، ليتناقل المستخدمون تعليقاتهم في تويتر حول حادثة مقتل فتاة بالثلاثينات من عمرها، على يد شقيقها في العشرينات من عمره.
وكانت قضية فتاة هربت من منزل عائلتها بسبب تعرضها للعنف والضرب من قبل أشقائها الرافضين زواجها برجل من جنسية عربية، وأنها لجأت إلى أحد ملاجئ الحماية الأسرية، ليجدها شقيقها ويطلق عليها خمس رصاصات في جدة.
القضية قامت بتناول الكثير من المواضيع منها زواج السعوديات بغير السعوديين والعنصرية والعشائرية، وقضايا حقوق المرأة والعنف الأسري، إليكم بعض التعليقات التي تبادلها المغردون عبر الوسم:
"@agrni": "لو أننا في الواقع مثلما نعبر عن أنفسنا في تويتر لما وقعت الجريمة .. نحتاج حل لمشكلة الفصام قبل حل مشكلة العنصرية!"
"@__m_b_f": "حادثة مشينة خلفها تفاصيل لا نعلمها، لكن في هذا الوسم هناك من يستغلها ليحرض الفتيات للخروج على اهلهم !!"
"@MaherMosly": "ماتبغى يصير في بنتك نفس الشي؟ ربي أولادك صح الأخوه والوصايه ماتلغي شخصيةالبنت واستقلاليتها ابدا"
"@YOUSEF991": "أختك تُنقل يوميا لعملها بسيارة دار الرعاية لحمايتها منك ومن إخوانك ! هذا المنظر أولى بالغيرة"
"@7oor_alhajri": "يتربى الولد تحت يدين اخته الكبيره .. حتى حفاظ تبدل له وبس يخط شنبه يستقوي عليه"
"@houdaifa1990": "أصبح الأخ يحشُر أنفه في شؤون أخته حتى في اختيارها لشريك حياتها ! من أنت؟ وما شأنك إن كانت هي راضية؟."
"@MBR__2014": "من غير المعقول أن نعيش في 2015 ولا زالت المرأة لا تستطيع إختيار شريك حياتها كحق بديهي من ضمن حقوقها !"
من المعلقين كانت لجين الهذلول التي اعتقلت بسبب إصرارها على قيادة سيارتها من الإمارات إلى السعودية قالت: "نحتاج لحملة توعوية ضخمة في هذا البلد."

تفاصيل جديدة حول قضية "قتيلة جدة"....أجبرت على (الزواج الذي انتهى بالطلاق)

0 0

صورة تعبيرية

صحيفة المرصد: حولت شرطة جدة ملف قضية قتل فتاة دار الحماية التي لقيت مصرعها أول من أمس علي يد شقيقها بموقع عملها في إحدى شركات القطاع الخاص، إلى هيئة التحقيق والادعاء العام.
ووفقا لصحيفة الوطن كشفت مصادر كانت مقربة من القتيلة أن "المغدورة حصلت قبل الجريمة بشهرين على صك عضل من محكمة الأحوال الشخصية بجدة، وهو قيد التنفيذ في محكمة الاستئناف، ويتضمن الصك أمرا فوريا بتزويجها من الشخص الذي تقدم لخطبتها ووافق عليه والدها".
وأضافت أن "القتيلة عانت من عنف أشقائها الثلاثة خلال سبعة أعوام مضت، وأثناء وجودها في بريطانيا كمبتعثة لنيل شهادة الدكتوراه، وكان والدها يقيم معها كمحرم، وأنها أجبرت على الزواج من شخص لا ترغبه، وانتهى الأمر بالطلاق".
وبينت المصادر أن "شابا تقدم للزواج من الفتاة، ووافق عليه الأب، إلا أن أشقاءها رفضوا تزويجها منه بحجة عدم تكافؤ النسب، وعندما تيقنوا من موافقة الأب لجأوا إلى حيلة، حيث أقنعوها بالموافقة ثم حنثوا، وسجنوها في غرفة لمدة شهر كامل، واستخدموا معها كل سبل التعذيب النفسي والجسدي، ومن بينها كي مناطق متفرقة من جسدها بسيخ ساخن، لإجبارها على التراجع عن الزواج، وعندما حاول والدها الدفاع عنها هددوه وأجبروه على رفع شكاوى ضدها إلى الشرطة، كما أجبروا والدتهم على تقديم شكاوى مماثلة ضدها تتضمن مطالب مالية، وحاولوا أكثر من مرة الخلاص منها، إلا أنها استنجدت بإمارة منطقة تبوك التي حولتها فورا إلى دار الحماية بجدة".
وقالت المصادر إن "القاتل فاجأ شقيقته أول من أمس في مقر عملها، وأطلق عليها خمس رصاصات من مسدس، فلقيت مصرعها".
من جهته، أوضح المدير السابق لدار الحماية بجدة، ومدير فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان صالح سرحان أن "الفتاة قدمت لدار الحماية بجدة قبل سبعة أشهر كنزيلة معنفة، محولة بأمر من أمير منطقة تبوك، وتم تسكينها ورعايتها"، مشيرا إلى أنها تلقت تهديدات بالقتل من أشقائها.
وأوضح سرحان أن "دار الحماية حاولت تقريب وجهات النظر، وإبعاد الشقاق بين أطراف الأسرة إلا أن عناد الأشقاء وتجبرهم وعنفهم أعاق ذلك"، مشيرا إلى أن الإخوة حاولوا أكثر من مرة الإضرار بشقيقتهم نزيلة الدار. وأكد المدير السابق لدار الحماية أن "الفتاة أصرت على أخد حقها الشرعي ولجأت إلى القضاء، وأيدت المحكمة زواجها ممن ترغبه، ومنحتها صك عضل، ولكن الأشقاء رفضوا التسليم بذلك، وحاولوا أكثر من مرة خطفها لإجبارها على الخضوع لرغبتهم، إلى أن انتهى الأمر بجريمة القتل المروعة".

في مشهد إجرامي بشع تتنشر "المواطن" تفاصيله

“سارة” .. طالبت بحقها بالزواج فقتلها رصاصة غادرة





A+ A A-

المواطن – عبدالعزيز العلي – عمر العتيبي

قصة هزت أركان محافظة جدة ، سارة الشريف تقتل على يد شقيقها في مشهد إجرامي بشع ، ومثير وغريب على المجتمع ، الجاني استخدم السلاح ، وامطر القتيلة بالرصاص حتى فاضت روحها ،أمام احد المحلات في شارع التحلية يوم أمس الأول الخميس .
وتشير المصادر الاولية أن قضية القتل تمت بعد اصرار سارة على الزواج من رجل اجنبي بعد موافقة والدهها في المرة الاولى وبعدها تراجع ورفض مما تسبب في خلاف عائلي انتهى بمقتل سارة على يد شقيقها .
وذكرت مصادر لـ “المواطن ” ان الفتاة كانت في منطقة تبوك وقدمت الى جدة حيث لا يوجد دار حماية هناك ،واستقبلتها دار الحماية الاجتماعية في جدة وقدمت لها كافة الخدمات والمعالجة بعد تعرضها الى اضطهاد اسري عنيف .
الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة ، قالت على لسان مديرها عبدالله آل طاوي في تصريحات اعلامية إن حادثة القتل تمت في التاسعة والنصف من صباح الخميس عندما فاجأ شاب شقيقته، أثناء عملها في إحدى شركات القطاع الخاص، وأطلق النار على رأسها من مسدس كان يخفيه بملابسه”، مشيرا إلى أن شرطة حي الشرفية بدأت التحقيق في القضية، بينما أودع الجثمان مستشفى الملك فهد العام بجدة.
وأبدى آل طاوي استغرابه من قتل فتاة تطالب بحقها الشرعي في الزواج، مضيفا بأن الوزارة ماضية في حماية المرأة المعنقة إلى ما لا نهاية، ومنع أي عنف قد يطال الفتيات اللاتي يعانين من العضل والمطلقات، وكذلك النساء اللائي يتعرضن للإيذاء .
من جانبه ، علق المشرف على مكتب الجمعية الوطنية للحقوق الانسان بمحافظة جدة الدكتور عمر زهير حافظ ،قائلا : الفتاة لم تتقدم للجمعية بطلب مساعدة او احد من اهلها ، مبيناً ان القضية والخلاف حدث بعد موافقة والد الفتاة على زواجها من اجنبي ، ولكن والدها تراجع بعد الموافقة ، ورفعت الفتاة قضية في المحكمة لا زالت منظورة ،مؤكداً ان القضية اعقد من العنف الاسري الذي عادة ما يتعدى حدود الاسرة ،مشيرا إلى ان العنوسة زادت بين السعوديات ولذلك تجد الفتيات يحرصن على الزواج حتى من غير السعودي ان كان ذو خلق وكفؤ للزواج ، لكن الاسرة تنظر للأطفال الذين سوف ينشؤون في بيئة غير ملائمة وقد يذهب الزوج بالزوجة الى موطنه الاصل وتحدث مشاكل ،ولذلك تجد رفض فكرة الزواج من الرجل الاجنبي .

الشؤون الاجتماعية تعتزم رفع قضية على أسرة “سارة الشريف”

11:39 م - 13 يونيو 2015

مكة المكرمة - الوئام:
أوضح فرع وزارة الشؤون الاجتماعية في منطقة مكة المكرمة أنه يتجه لرفع قضية في المحكمة العامة بجدة على أسرة المقتولة سارة الشريف، التي قتلت أمس الأول، بعدما أطلق شقيقها العشريني النار عليها بشارع التحلية أمام مستشفى الملك فهد بجدة، ثم لاذ بالفرار.
وأفاد المدير العام للشؤون الاجتماعية في منطقة مكة المكرمة، عبد الله آل طاوي، بأن الوزارة تنتظر انتهاء الجهات الأمنية من مهمات البحث الخاصة بها، ومعرفة سبب إطلاق طلقات عدة على المقتولة من شقيقها، مبينا أن الشؤون الاجتماعية تواصل عملها بالتعاون مع الجهات الأمنية خطوة بخطوة، وذلك لمعرفة تفاصيل القضية في شكل أكثر، حتى يتسنى لها رفع قضية ضد أسرة المقتولة.
وأضاف آل طاوي أن المقتولة كانت موجودة في إحدى دور الحماية التابعة للشؤون الاجتماعية، وتم توفير مركبة خاصة لها لإيصالها من الدار إلى عملها مبينا أنه بسبب العنف الذي نشب بين الفتاة وعائلتها، اضطرت إلى الهرب إلى الشؤون الاجتماعية في جدة قادمة من خارج منطقة مكة المكرمة، ورفع قضية عضل ضد أسرتها، وتمت مساعدتها وعرضها على الفريق النفسي والاجتماعي، إضافة إلى مساعدتها في توفير عمل في القطاع الخاص، إلا أن شقيقها دهمها في مقر عملها وأرداها قتيلة قبل النطق بالحكم في قضيتها التي رفعتها على شقيقها.
تجدر الإشارة إلى أن سارة كانت تعرضت لعنف أسري على يد شقيقها القاتل نتيجة قبول والدها الزواج من شاب، إلا أن شقيقها رفض إتمام الزواج بحجة عدم تكافؤ النسب، قبل تطور النقاش داخل المنزل، وتعرض “سارة” لأشكال من العنف، قبل أن تلجأ إلى دار الحماية بجدة؛ حيث حظيت بعلاج نفسي على يد فريق متخصص من الشؤون الاجتماعية لمتابعة حالتها.

لاحول ولا قوة الا بالله
الله يرحمها
المسكينه ماسوت جريمه عشات تقتل حسبي الله عليهم

مشاكل الله يكون بالعون
شكرا لتواجدك

فتاة جدة المغدورة أدت العمرة قبل مقتلها بيومين وطلبت من أقاربها التدخل لحمايتها

جده ( صدى ) :كشفت مصادر مقربة من الفتاة التي قُتلت على يد شقيقها بمقر عملها بمحافظة جدة يوم الخميس الماضي، الأيام الأخيرة من حياة الضحية، وتفاصيل جديدة حول القضية التي تواصل الجهات الأمنية وهيئة التحقيق والادعاء العام التحقيق في ملابساتها.
وأفادت المصادر ، أن الضحية أدت مناسك العمرة قبل مقتلها بيومين، وأنها كانت حريصة على العودة إلى عائلتها دون ضغوطات، مشيرةً إلى أنها طلبت من عدد من أقاربها التدخل لحمايتها.
وبينت المصادر أن شقيق الفتاة الذي أرداها قتيلة وعدداً من إخوانه كانوا يعترضون على زواج أختهم لأسباب تتعلق بعدم التكافؤ الاجتماعي، إلا أن الفتاة تمسكت بخطيبها، في ظل موافقة أبيها عليه.
وأضافت بأن الإخوة المعترضين على الزواج نصبوا فخاً للفتاة، بعدما أفهموها أنهم لا يمانعون من زواجها من خطيبها، واستدرجوها إلى منزلهم بدعوى إتمام التعارف مع ذوي العريس، إلا أنهم حبسوها بالمنزل واستمروا في تعذيبها لمدة 10 أيام، وبعدما فشلت في الاتصال بوالدتها، أرسلت صوراً توضح تعرضها للتعذيب إلى زميلاتها في مقر عملها، حيث تواصلت زميلاتها مع الشؤون الاجتماعية، التي تدخلت وأودعت الفتاة دار الحماية بمحافظة جدة.
وقامت الفتاة بإقامة دعوى ضد إخوانها لمعاقبتهم على تعذيبها، فردوا بتهديدها وإرغامها على التنازل، وحاول بعضهم اختطافها قبل ثلاثة أيام من حادثة قتلها، إلا أن السائق التابع لدار الحماية أجهض المحاولة وأبلغ الشرطة.
وفي يوم الخميس الماضي، حضرت الفتاة المغدورة إلى مقر عملها، ولحق بها شقيقها الأصغر إلى مكتبها، فحاولت الهرب منه، غير أنه لم يمهلها وأطلق عليها رصاصة أصابتها في رقبتها، وسقطت، فاقترب منها وأطلق عليها أربع رصاصات أخرى ولاذ بالفرار.
وتم الاتصال بالشرطة، التي حضرت واستدعت شقيق الفتاة وخطيبها، اللذين تعرفا على الجاني، من خلال الفيديو المسجل عن طريق كاميرات المراقبة، حيث تبين أنه شقيقها الأصغر ويبلغ 23 عام